المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بليز أبـي أي معلومه عن مشاكل المعلومات


بنت شيوخ
Oct-02-2006, 09:25 PM
السلام عليكم ورحنة الله وبركاته:
اتمني تساعدوني بمعلوماتكم او اي شئ تقدرون عليه
انا الاستاذه طلبت مني تكليف عن مادة علم المعلومات
والموضوع اختياري,وهو ممكن عن ثورة المعلومات,مشاكل المعلومات
واتمني ماتردوني.

هلا الشريف
Oct-03-2006, 01:00 AM
مشكلة المعلومات آو الانفجار المعلوماتي تعرف بأنها" صعوبة سيطرة على ثورة المعلومات أو تضخم الإنتاج الفكري وتجهيزه و أتاحته للمستفيدين في كل مكان".
وهناك عناصر ساهمت في بروز هذه المشكلة سأعددها هنا وبإمكانك الرجوع إلى المرجع للاستفادة بشكل اكبر:
** عناصر مشكلة المعلومات**

زيادة الإنتاج الفكري بدرجة فوق الاستيعاب.
تشتت المعلومات في أوعية المعلومات.
التشتت الموضوعي للإنتاج الفكري.
الحواجز اللغوية.
التشتت الجغرافي للمعلومات.
ارتفاع أسعار مصادر المعلومات.
تعقد احتياجات المستفيدين من المعلومات واحتياجهم للسرعة.المراجع :

عبد الهادي، محمد فتحي .- مقدمة في علم المعلومات.-القاهرة: مكتبة غريب،1984
السر يحي،حسن عواد،شاهين،شريف كامل.-مقدمة في علم المعلومات.-جدة: دار الخلود،1418تمنياتي لك بالتوفيق

نديم حوادمة
Oct-03-2006, 01:18 AM
السلام عليكم ورحنة الله وبركاته:
اتمني تساعدوني بمعلوماتكم او اي شئ تقدرون عليه
انا الاستاذه طلبت مني تكليف عن مادة علم المعلومات
والموضوع اختياري,وهو ممكن عن ثورة المعلومات,مشاكل المعلومات
واتمني ماتردوني.

أبرز القضايا والاتجاهات المؤثرة في مجتمع المعلومات
التغير والتطور سمة أساسية من سمات المجتمعات الإنسانية بوجه عام ، غير أن الدارس لمجال المكتبات والمعلومات يلحظ أنه يمتاز عن بقية المجالات الأخرى بميزتين ، هما : تسارع إيقاع هذا التغير والتطور ، وتعدد مساراته ونواحيه . ومن الطبيعي أن مجال المكتبات والمعلومات هو أكثر المجالات تأثراً بالتغيرات المحيطة في المجتمع ، وهو المجتمع الذي أصبح يسمى "مجتمع المعلومات" . وتتمثل أبرز القضايا والاتجاهات المؤثرة في :

1-البيئة المتغيرة للمعلومات :
1/أ –زيادة الاعتماد على تكنولوجيا المعلومات:
في خطوة إضافية إلى الأمام ، جاء استخدام شبكات المعلومات الوطنية والدولية وهو الأمر الذي أتاح تبادل كل شئ له صبغة معلوماتية بصرف النظر عن مكان وجوده ، كما أوجدت هذه التكنولوجيا الحديثة وسائل جديدة لنشر أو بث المعلومات تتسم بالفورية. وتعتبر الإنترنت في الوقت الراهن أهم المستحدثات التكنولوجية تأثيراً في مجال المكتبات والمعلومات عن طريق مصادر المعلومات المتزايدة ،وعن طريق أدواتها الاسترجاعية والاستكشافية المتنوعة ( ) .

1/ب-تغير المنظور الاقتصادي للمعلومات :
لقد بدأ النظر إلى المعلومات باعتبارها مورداً اقتصادياً منذ سبعينيات القرن العشرين ، ولكن الجديد الآن هو ازدياد الإحساس بصناعة وتجارة المعلومات ، واعتبار المعرفة أهم مصادر القوة ومورداً يفوق في أهميته الموارد الطبيعية والمادية ، وما ترتب على ذلك من إخضاع المعلومات كسلعة لقوانين السوق إنتاجاً وتوزيعاً أو توصيلاً، وبالتالي إعادة النظر في بعض المفاهيم الراسخة مثل "المجانية المطلقة لخدمات المكتبات والمعلومات"، وأصبح من المقبول في الوقت الراهن أن يتحمل المستفيدون تكلفة الحصول على المعلومات أو على الأقل جزءاً من هذه التكلفة ، ومن المنتظر أن يتوسع هذا الاتجاه في المستقبل بحيث تخضع خدمات المعلومات لسياسة السوق المفتوحة ، حيث يكفل ذلك زيادة حجم استخدام المعلومات ، كما يكفل تنافساً قوياً بين موردي الخدمات يؤدي في النهاية إلى رفع مستوى الخدمات وتقليل أسعارها أو حتى جعلها في المستوى المقبول .

1/ج-التغير في المنظور الاجتماعي للمعلومات :
حيث تزايد إدراك المجتمع لأهمية المعلومات في التنمية الشاملة ، وانعكس هذا الإدراك انعكاساً إيجابياً على مهنة المكتبات والمعلومات وعلى العاملين بها ، باعتبار المكتبات ومراكز المعلومات مؤسسات اجتماعية وثقافية وإعلامية وعلمية لا غنى عنها في حياة المجتمعات ، وباعتبار أن أخصائيي المعلومات وسطاء أو مرشدين أو ملاحي معلومات يقومون بأدوار غاية في الأهمية لضمان توصيل المعلومات المناسبة للمستفيد المناسب في الوقت وبالقدر المناسبين أيضاً، مستعينين في ذلك بكل ما تفرزه التكنولوجيا الحديثة من أدوات .

2-تغير سمات المستفيدين :
أدت التطورات والتغيرات في بيئة المعلومات وتكنولوجياتها على وجه الخصوص إلى تغير الأنماط التي يحيا بها الناس ويعملون ، والمستفيدون من المعلومات هم أساس أعضاء في المجتمع ومؤسساته المختلفة ، تتغير سماتهم وعاداتهم وفق تغيرات بيئة المعلومات ( ) .

3-تغير دور المكتبات ومراكز المعلومات :
أدت التغيرات والتطورات المشار إليها سابقاً إلى إعادة النظر في الدور الذي تؤديه المكتبات ، بل أن الأمر تعدى ذلك لتغير النظر في مفهوم المكتبة ذاته. وقد أثرت تكنولوجيا المعلومات في ذلك تأثيراً مباشراً أ فأدت إلى تطوير الخدمات القائمة واستحداث خدمات جديدة لم تكن من قبل ، ومن المنتظر أن يتزايد هذا الاتجاه في المستقبل المنظور ، لقد زاد التأكيد على أهمية المعلومات نفسها وإتاحتها بصرف النظر عن شكل الوعاء المسجلة عليه ، ولم تعد قيمة المكتبة ترتبط بما تملك من رصيد ، بل أصبحت تتوقف إلى كمية المعلومات التي يمكن أن تحصل عليها من أي مكان في العالم سواء بمشاركة مكتبات أخرى، أو بالاستفادة من قواعد البيانات وبنوك المعلومات الإلكترونية المتاحة مجاناً أو على أساس تجاري . وسعت المكتبات ومراكز المعلومات إلى الاعتماد على مستحدثات تكنولوجيا المعلومات من نظم تخزين واسترجاع معلومات ونظم اتصالات ، ليس فقط في الخدمات التي تقدمها بل أيضاً في نظم إدارتها .

4-تغير دور الأخصائيين واتساع سوق العمل :
في ظل كل التغيرات والتطورات السابقة كان لا بد من تغير دور أخصائي المكتبات والمعلومات .. وقد أدت التغيرات في الدور الذي يؤديه الأخصائيون واتساع سوق العمل ، بالإضافة إلى تغيرات بيئة المعلومات ، إلى ضرورة تغير المهارات المطلوبة للأخصائيين وأصبح من أهم المهارات المطلوبة لهم الآن الإدارة والتمويل والمهارات البحثية والتدريب والإشراف والإحاطة بتكنولوجيا المعلومات ( ) .

5-تغير دور مدارس المكتبات والمعلومات :
استجابة لكل التطورات والتغيرات السابقة كان لا بد من تطوير طرق ومحتوى التأهيل الأكاديمي للأخصائيين ، وهو جوهر عمل مدارس المكتبات والمعلومات، فعليها تقع مسئولية توفير العنصر البشري بالعدد والمواصفات النوعية التي تناسب الاحتياجات المتغيرة لمجتمع المعلومات عموماً . وقد بدأت هذه المدارس في دراسة سوق العمل والتعاون مع مؤسسات المعلومات الميدانية والمهنية لتحديد كيفية الاستجابة واتجاهاتها ( ).

بنت شيوخ
Oct-03-2006, 08:43 PM
يعطيك العافيه خيتو هلآ الشريف

يعطيك العافيه خيو\خيتو نديم

معلومة حلوه
Oct-04-2006, 11:54 AM
وأضيف على معلومات أخواني ومن وجهة نظري على ذلك أن أسباب الثورة المعلوماتية والواسعة في مختلف التخصصات هو :
ضخامة الإنتاج الفكري سواء كان المطبوع او المحوسب .
توسع مصادر المعلومات .
التطور التكنولوجي الحاصل .



وشكرا على المشاركات السابقة المطروحة في هذا الموضوع وجزاكم الله خيرا :)

hadi_qatar
Oct-07-2006, 01:26 AM
إن ثورة المعلومات (تقنية المعلومات) هي القوة الحالية و القادمة لجميع الدول، و مع دخول وسائل الإتصالات الحديثة مثل الانترنت، لوجدنا الكم الهائل من المعلومات التي لا يتسطيع أي انسان استيعابها و دراستها بشكل سليم، و لهذا أصبح إنتاج المعلومات و إستغلالها بالشكل الصحيح أحد أهم عوامل نجاح اقتصاد الدول. و لو أدركنا أن الدول تهتم بالمعلومات و البيانات و الاحصائيات الدقيقة التي تستيطع من خلالها تحريك عصا اقتصادها و توفير فرص العمل لشعوبها و جذب رؤوس الأموال من جميع أنحاء العالم، و على نفس المنوال نجد أن الشركات الكبرى لا تتخذ قرارات عشوائية بل تعتمد على الكمية الهائلة المتوفرة لديها من المعلومات لتستطيع اتخاذ القرارات المناسبة. أما من الناحية التقنية للمعلومات نجد كثير من الدول أنشأت بما يسمى بالحكومات الالكترونية و الجامعات الافتراضية التي تعتمد على المعلومات بشكل أساسي و على وسائل الاتصالات الحديثة. و ايضاً نجد مراكز البيع و الشراء التجارية و البنوك الالكترونية التي هي بالتالي تعتمد على وجود وسائل الإتصال المتاحة للشعوب و استيعاب الشعوب لهذه التقنيات الحديثة و إستعمالها بالشكل الصحيح.

نجد من الجانب الآخر، الدول العربية التي لم تستطع إستيعاب فكرة و أهمية المعلومات إلا في الأونه الأخيرة و اعتمادها فقط على الإقتصاد النفطي أو السياحي بشكل كبير، و لم تعر هذه الدول للمعلومات و البيانات أي أهميه و ذلك دليل على عدم وجود أي بيانات أو احصائيات دقيقة في جميع المجالات بالدول العربية. و من الضروري معرفة أبعاد الموضوع و دراسته بشكل جيد، و أهميته في تطوير عجلة الإقتصاد العربي و بناء اقتصاد الكتروني عربي موحد لمواجهة الإقتصاد الغربي و توفير فرص عمل لشعوبها و جذب لرؤوس الأموال العربية المهاجرة و رؤوس الأموال الغربية من الشركات الكبرى التي تهتم بصناعة المعلومات و التجارة الالكترونية و تشجيع المؤسسات و الشركات العربية لدخول العالم الالكتروني و المعلوماتي.







و من أهم عوامل التأخر، إرتفاع تكلفة التشغيل بالدول العربية، و الحد من التوسعات المستقبلية و افتقاد الشفافية المطلوبة في جميع المشاريع و الإستثمارات التى تؤدي إلى فشل المشروع في النهاية.



و من أسباب تأخر ثورة المعلومات و الإقتصاد العربي بشكل عام هو عدم وجود الخبرة الكافية و افتقاد الإستقرار التشريعي للدول، و عدم وجود آلية و قوانين واضحة في الاستثمار بالدول العربية، و هذا مما يجعل رؤوس الأموال لا تتجرأ على الإستثمار بها. و عدم وجود أي تسهيلات للنقل الجوي أو البحري و أيضاً توجد هناك القيود المفروضة على المستثمرين \"تحد من حرية نقل أرباح المستثمر و المطالبة بتدويرها داخل البلد و البيروقراطية و الروتين اللذان يتطلبان منه التعامل مع عشرات الجهات و استخراج عشرات الأذونات، كل عوائق تشريعية أمام الأستثمار بالدول العربية.

المصدر:ثورة المعلومات بقلم الدكتور: محمد قيراط – جامعة الشارقة.

بنت شيوخ
Oct-13-2006, 07:31 PM
جزاكم الله الف خير