![]() |
|
|
|
الشده
تصنع الرجال |
حــــــب لأخـــــــــــيــــــــــــــــــك مـــــــــــــــــــــــــــــــــا تــــــــــــــــــــــــــــــــــحــــــــــــــ ـــــــــــــــــــب لــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــفـــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــســــــــــــــــــــــــــــــك
|
اعط الطريق حقه
|
|
كن جميلا تري الوجود جميلا
|
من يزرع المعروف يحصد الشكر
|
شكرا للكل اعانكم الله على الخير الحق والعدل
|
ليس المجد أن تمشي إلي غايتك علي أكتاف الناس ، إنما المجد أن تحملهم علي كتفيك إلي غاياتهم السماوية
|
لا خاب من استشار
|
كل و عاء يضيق بما جعل به إلا وعاء العلم فإنه يتسع
|
|
الــــقــــــــــــــنــــــــــــــاعــــــــــــ ــــــــة كــــــــــــــــــنـــــــــــــــز لا يـــــــــــــفـــــــــــــنـــــــــــــــــــــ ـي
|
إن لم تكن ذئبا أكلتك الذئاب
|
رحم الله إمرءا عرف قدر نفسه
|
إمشي عدل
يحتار عدوك فيك |
|
------إن هذا التمسك بأن تكون دائما على الصواب يخلق المعاناة لأنه يكون في جميع الأحيان تقريبا وسيلة غير مجدية للتواصل مع الآخرين، فسوف تعاني في علاقاتك حيث لا يحب الناس أن يخبرهم أحد بالكيفية التي يجب أن يفكروا بها أو أنهم على خطأ إذا كانوا لا يتفقون معك في الرأي, و عندما يواجه الناس مثل هذا الموقف، فإنهم يخرجونك بطريقة تلقائية من إدراكهم و يقومون ببناء حاجز بينهم و بينك . إذا كنت هذا الشخص الذي أخرجه الناس من إدراكهم بسبب عدم قدرته على الإستماع إليهم . فإن السبب في ذلك يعود إلى تمسكك الشديد بما تؤمن به بالفعل لدرجة أنك تصر على أن تجعل كل من لا يتفقون معك على خطأ . إن التعلق بمثل هذه الأشياء يجعل العلاقات الودية مستحيلة تقريبا لأنه يؤدي دائما إلى بناء الحواجز. " للمؤلف وين دابليوا داير" |
من يزرع خيرا يحصد خيرا
و من يزرع شرا يحصد شرا |
تشكر علي حكمة اليوم ------------------------------ مشكور ----------------------- مشكور
|
الإبتسامة نصف الصحة
|
عندما تكون لديك مهاره الاختيار بين الاشياء والاشخاص والاحداث بعد التوكل على الله فانت بذلك تصنع مستقبلك ومستقبل من حولك كن مرنا لاتجعل كلمه لا مسيطره عليك (لاتقل لا فتسبح عكس الهواء ) تحياتى
|
كن كالماء في تعاملاتك
|
التعليم في الصغر كالنقش علي الحجر
|
الصحة تاج علي رؤوس الأصحاء
|
ضاحك معترف بذنبه خير من باك مدل على ربه
|
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك
|
من جد وجد و من زرع حصد
|
|
|
الإبتسامة نصف الصحة
|
الصداقة عملة نادرة ،قلما نجدها ،والصديق الحق هو من تجده عند الشدائد، فهذه دعوة منى للصداقة مع كل من يقدسها ويحترمها.
|
صوموا تصحوا
|
السلام عليكم
ان أكبر شيء أثر في و أنا أحاول أن أكتشف معاني الاسلام و القران هي أية تستحق أن يبكي المرء على نفسه لضعفه و ضيق علمه لان العلم لله وحده فسبحان الخالق الذي برحمته بعث فينا رسولا لينير عقولنا و يصحي ضمائرنا... بسم الله الرحمان الرحيم: ( ياأيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيراً منهم ولا نساءٌ من نساءٍ عسى أن يكن خيراً منهن ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون )صدق الله العظيم -الحجرات 11- انها تدعو للتأمل مرارا الحمد لله وحده |
هذا الكون بسمواته ذات الأبراج , ونجومه والمجرات وأشجاره وسائر المخلوقات أوجدها الله سبحانه من عدم ولقد خلق الله هذا الكون لحكمة عظيمه تجل عن الحصر ففي كل جزء من هذا الكون حكم عظيمة وآيات باهرة ومن هذه الحكم *تسخيرها للإنسان لكي يعمر الأرض وتستقيم حياته *أن هذا الكون شاهد على ربوبية الله وآيات على وحدانيته *أن هذا الكون شاهد على البعث وبــعـد أيها الإنسان: إن كل هذا الكون سخر من أجلك ويكون لك الخيار في أن تسلك طريق حياتك ومع هذا تختار طريق العصيان إعلم أن الله شديد العقاب فعد إلى طريق الطاعة فالله غفور رحيم لماذا خلق الله السموات والأرض في ستة أيام مع قدرته على خلقها في أقل من هذه المدة؟ ســــؤال إذا أراد الله أمراً فإنه يقول له كن فيكون ، فلماذا استغرق 6 أيام حتى يخلق السماوات والأرض ؟ . الجـــــــــــــواب من المقرر عند أهل الإيمان الراسخ والتوحيد الكامل أن المولى جل وعلا قادر على كل شيء ، وقدرته سبحانه ليس لها حدود ، فله سبحانه مطلق القدرة وكمال الإرادة ، ومنتهى الأمر والقضاء ، وإذا أراد شيئاً كان كما أراد وفي الوقت الذي يريد ، وبالكيفية التي أرادها سبحانه وتعالى . وقد تواترت النصوص القطعية من كتاب ربنا وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم على تقرير هذا الأمر وبيانه بياناً واضحاً لا لبس فيه ولا غموض ، ونكتفي هنا بذكر بعض الآيات الدالة على ذلك ، فمن ذلك قوله تعالى : { بديع السموات والأرض وإذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون } (البقرة : 117) قال الحافظ ابن كثير في تفسير هذه الآية الكريمة ( 1/175 ) : ( يبين بذلك تعالى كمال قدرته ، وعظيم سلطانه ، وأنه إذا قدر أمراً وأراد كونه فإنما يقول له كن _ أي : مرة واحدة _ فيكون ، أي فيوجد على وفق ما أراد كما قال تعالى : { إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون } يس : 82 ) أ.هـ. وقال تعالى : { ...قال كذلك الله يخلق ما يشاء ، إذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون} ( آل عمران : 247 ) ، وقال تعالى : { هو الذي يحي ويميت فإذا قضى أمراً فإنما يقول له كن فيكون } ( غافر: 68 ) ، وقال تعالى : { وما أمرنا إلا واحدة كلمح بالبصر } ( القمر:50 ) . قال الحافظ ابن كثير - رحمه الله تعالى - في تفسيره هذه الآية ( 4/261 ) : ( وهذا إخبار عن نفوذ مشيئته في خلقه ، كما أخبر بنفوذ قدره فيهم فقال : { وما أمرنا إلا واحدة } أي إنما نأمر بالشيء مرة واحدة لا نحتاج إلى توكيد بثانية ، فيكون ذلك الذي نأمر به حاصلاً موجوداً كلمح البصر ، لا يتأخر طرفة عين ، إذا ما أراد الله أمراً فإنما يقول له كن قولة فيكون ) أ.هـ. وهناك آيات أخرى تقرر هذا الأمر وتوضحه ، فإذا تقرر ذلك فلماذا خلق الله جل جلاله السموات والأرض في ستة أيام ؟ . أولاً : قد ورد في أكثر من آية في كتاب ربنا أن الله جل وعلا خلق السموات والأرض في ستة أيام فمن ذلك قوله تعالى : { إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش ... }( الأعراف:54) ثانياً : ما من أمر يفعله الله إلا وله فيه حكمة بالغة وهذا من معاني اسم الله تعالى " الحكيم " ، وهذه الحكمة قد يطلعنا الله تعالى عليها وقد لا يطلعنا ، وقد يعلمها ويستنبطها الراسخون في العلم دون غيرهم . غير أن جهلنا بهذه الحكمة لا يحملنا على نفيها أو الاعتراض على أحكام الله ومحاولة التكلف والتساؤل عن هذه الحكمة التي أخفاها الله عنا ، قال الله تعالى : { لا يُسأل عما يفعل وهم يسألون } ( الأنبياء: 23 ) ، وقد حاول بعض العلماء استنباط الحكمة من خلق السموات والأرض في ستة أيام : 1- قال الإمام القرطبي - رحمه الله - في تفسيره " الجامع لأحكام القرآن " لآية الأعراف ( 54 ) ( 4/7/140 ) : ( ... وذكر هذه المدة - أي ستة أيام - ولو أراد خلقها في لحظة لفعل؛ إذ هو القادر على أن يقول لها كوني فتكون، ولكنه أراد - أن يعلم العباد الرفق والتثبت في الأمور . - ولتظهر قدرته للملائكة شيئاً بعد شيء .... - وحكمة أخرى : خلقها في ستة أيام ؛ لأن لكل شيء عنده أجلا ، وبيّن بهذا ترك معالجة العصاة بالعقاب ؛ لأن لكل شيء عنده أجلاً ...) ا.هـ. 2- وقال ابن الجوزي في تفسيره المسمى بـ " زاد المسير " (3/162) في تفسير آية الأعراف : (... فإن قيل : فهلا خلقها في لحظة ، فإنه قادر ؟ فعنه خمسة أجوبة : أحدها : أنه أراد أن يوقع في كل يوم أمراً تستعظمه الملائكة ومن يشاهده ، ذكره ابن الأنباري . والثاني : أنه التثبت في تمهيد ما خُلق لآدم وذريته قبل وجوده ، أبلغ في تعظيمه عند الملائكة . والثالث : أن التعجيل أبلغ في القدرة ، والتثبيت أبلغ في الحكمة ، فأراد إظهار حكمته في ذلك ، كما يظهر قدرته في قوله ( كن فيكون ) . والرابع : أنه علّم عباده التثبت ، فإذا تثبت مَنْ لا يَزِلُّ ، كان ذو الزلل أولى بالتثبت . والخامس : أن ذلك الإمهال في خلق شيء بعد شيء ، أبعد من أن يظن أن ذلك وقع بالطبع أو بالاتفاق . ) ا.هـ. 3- وقال القاضي أبو السعود في تفسيره عند آية الأعراف : ( 3/232 ) : ( ... وفي خلق الأشياء مدرجاً مع القدرة على إبداعها دفعة دليل على الاختيار ، واعتبار للنظار ، وحث على التأني في الأمور ) ا.هـ. وقال عن تفسير الآية ( 59 ) من سورة الفرقان ( 6/226 ) : ( ...فإن من أنشأ هذه الأجرام العظام على هذا النمط الفائق والنسق الرائق بتدبير متين و ترتيب رصين ، في أوقات معينة ، مع كمال قدرته على إبداعها دفعة لحكم جليلة ، وغايات جميلة ، لا تقف على تفصيلها العقول ... ) أ.هـ. وبناء على ما سبق اتضح أن الله جلت قدرته وعَظُم سلطانه له مطلق القدرة ، ومنتهى الإرادة ، وكمال التصرف والتدبير ، وله في كل خلق من خلقه حِكم بليغة لا يعلمها إلا هو سبحانه ، وكذلك اتضح لك بعض الحِكم والأسرار في خلق المولى سبحانه وتعالى السموات والأرض في ستة أيام ، مع أنه قادر سبحانه أن يخلقها بكلمة " كن " . |
والنفس راغبــــــة إذا رغبتــــــها وإذا تـــــرد إلى قليــــــــل تقنــــــــــعُ
|
ولرُبَّ نازلة يضيق بها الفتـــــى ذرعا وعند الله منها المخـــــــــــرجُ ضاقت فلما استحكمت حلقاتهــــا فرجت وكان يضنها لاتفــــــــــــرجُ |
أول الشجرة بذرة
|
الساعة الآن 09:29 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين