![]() |
من التناقضات العجيبة أن يكونأول ما يهتم به الإنسان أن يعلم الطفل الكلام ، ثم بعد ذلك يعلمه كيف يسكت.
|
ما رأيكم في هذه المقولة
"العلم بدأ ولن ينتهي، بدأ يوم ما، ولن ينتهي أبدا، مادام هناك من يفكر" |
قدر لقدمك قبل الخطو موضعها |
للعبد رب هو ملاقيه وبيت هو ساكنه , فينبغي له أن يسترضيربه قبل لقائه ويعمر بيته قبل انتقاله إليه.
|
للعبد رب هو ملاقيه وبيت هو ساكنه , فينبغي له أن يسترضيربه قبل لقائه ويعمر بيته قبل انتقاله إليه.
|
العالم يعرف الجاهل لأنه كان جاهلاً ، والجاهل لا يعرف العالم لأنه لم يكن عالماً
|
إذاأردت الاستمتاع بالحياة، فعش لغيرك ولا تعش لنفسك.
|
جزاك الله خيرا أخانا الكريم على الموضوع القيم
و أهلا بك في منتديات اليسير ، نرجو لك الإفادة و الاستفادة اعمل لدنياك على قدر بقائك فيها، و اعمل لآخرتك على قدر بقائك فيها |
أشكر لجميع الأعضاء مشاركاتهم القيمة
اقتباس:
نسأل الله الإخلاص في القول و العمل |
لاتحسبن المجد تمرا أنت اكله لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا
|
فوائد مهمة
نقل الطبراني عن وهب بن منبه بأنه قال:
( يا بنيّ ! أخلص طاعة الله بسريرة ناصحة، يصدق بها فعلك في العلانية، فإن من فعل خيرا ثم أسرّه إلى الله فقد أصاب مواضعه، وأبلغه قراره، ووضعه عند حافظه .. وإن من أسرّ عملا صالحا لم يطّلع عليه إلا الله فقد اطّلع عليه من هو حسبه، واستحفظه واستودعه حفيظا لا يضيع أجره ). فلا تخافن يا بنيّ على من عمل صالحا أسرّه إلى الله عزّ وجل ضياعا، ولا تخافن ظلمة ولا هضمة، ولا تظنن أن العلانية هي أنجح من السريرة، فإن مثل العلانية مع السريرة كمثل ورق الشجر مع عرقها، العلانية ورقها والسريرة أصلها.. إن يحرق العرق هلكت الشجرة كلها، وإن صلح الأصل صلحت الشجرة ثمرها وورقها .. والورق يأتي عليه حين يجفّ ويصير هباء تذروه الرياح ، بخلاف العرق، فإنه لا يزال ما ظهر من الشجرة في خير وعافية ما كان عرقها مستخفيا لا يرى منه شيء. كذلك الدين والعلم والعمل، لا يزال صالحا ما كان له سريرة صالحة،، يصدق الله بها علانية العبد،، ** فإن العلانية تنفع مع السريرة الصالحة، ** ولا تنفع العلانية مع السريرة الفاسدة، كما ينفع عرق الشجرة صلاح فرعها، وإن كان حياته من قبل عرقها، فإن فرعها زينتها وجمالها، ** وإن كانت السريرة هي ملاك الدين، فإن العلانية معها تزين الدين وتجمله إذا عملها مؤمن لا يريد بها إلا رضاء ربه عز وجل. نسأل الله العلي الكريم أن يتقبل منا خالص أعمالنا، سرها وعلانيتها |
الحكمة
قال عبدالله بن مسعود: كان رسول الله عليه الصلاة والسلام يتخولنا بالموعظـة مخافة السآمة علينا" رواه البخاري
وكان علي بن أبي طالب يقول: إن هذه الـقـلوب تمل كما تمل الأبدان ، فأبتغوا لها طرائف الحكمـة.. وقـال عبدالله بن مسعود: أريحوا القلوب، فإن القـلب إذا أكره عـمى. وقال بعض الحكماء من السلف: القـلوب تـحـتاج إلى قـوتها من الـحكمة كما تحتاج الأبـدان إلى قـوتها مـن الـغذاء .. وقـال أحد العلماء: حادثوا هذه القلوب فإنها تصدأ كما يصدأ الحديـد.. |
الساعة الآن 08:41 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين