اتمنى تصنيف هذه الكتب مع الشكر الجزيل
زاد المعاد في هدي خير العباد
فتاوى اسلاميه |
موضوعات الكتاب : الفقه الإسلامي ، والسيرة النبوية ، والغزوات الإسلامية ، والأخلاق الإسلامية .. فأرجح 219 لأن الموضوعات تتعلق بسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم .
|
جزاك الله خير
|
زاد المعاد في هدي خير العباد
كتاب سيرة تصنيفه = 239
|
السيرة النبوية : 239
|
احبتي الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أردت المداخلة لتصحيح وضع غلط بخصوص التصنيف مع احترامي للأخوان من سبقوني في الاجابة على سؤال اخينا وجزاهم الله خير على الرد أردت توضيح نقطة مهمة بخصوص التصنيف للعنوان المراد تصنيفه. بخصوص كتب السيرة النبوية تم تصنيفها من قبل نظام ديوي العشري وأقصد السيرة النبوية كاملة والتي تخص الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وهو رقم التصنيف الآتي : 1 ’ 219 اما تصنيف آل بيت الرسول هو الرقم 12 ’ 219 وليس الرتبة كاملة 219 هذا للعلم ولتصحيح المعلومة كما ذكر اعلاه أما بخصوص سؤال اخينا الفاضل والعنوان الذي بين يديه فكتب الفتاوي حسب تصنيف ديوي العشري هو الرقم 1 ’ 252 اتمنى ان اكون قد وفقت قي تصحيح المعلومة حسب خبرتي ومعلوماتي في مجال المكتبات كما اتمنى من الأخوة الكرام تقبل تدخلي لتصحيح المعلومة من غير تحسس ، لان ما وجدنا في هذا المكان الا من اجل الفائدة والاستفادة من خبرات بعضنا البعض تقبلوا تحياتي |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
لدى سؤال ممكن شخص يجاوبنى عليه هلى المكتبات العربية بوضعها الحالى ومع اللوائح والقوانين الحاليه مهيأة للتعامل مع مصادر المعلومات الرقمية ام لا ؟ |
كثيرون يتعاطون مع كتاب زاد المعاد لابن قيم الجوزية على أنّه كتاب في السيرة النبوية، ومع احترامي لجميع المصنّفين الذين صنّفوا هذا الكتاب تحت موضوع السيرة النبوية، وإيماني بأنّ ما سأسوقُه يخالف ما عليه العمل في كثير من المكتبات الشهيرة، ويجْعله غريباً في منطق الكثيرين، إلاّ أنّي أجِد أنّ تصنيفه كأحد كتب السيرة النبوية غير دقيق. فتصْنيف الكِتاب وفْق ما يحويه جُزء من أجزائه الخمسة دون النّظر إلى سائر موضوعاته من جهة، ودون تنبّه لمنهج المؤلف وطريقة عرضه من جهة ثانية، غير سديد، ولا يُعطي الفِكْرة الصحيحة عن مضمون الكتاب. والله تعالى أعلم.والمستعرض لموضوعات الكِتاب يجد التّمايز الكبير بين محتوياته وموضوعاته وبين محتويات كتب السير النبوية، ويلمح بوضوح أنّه أشمل بكثير ممّا تتضمّنه كتب السيرة النبوية، ومادّة الفقه المُقارن فيه تفوق مادة السيرة بمفهومها المعروف. بل إنّ عنوان الكِتاب نفسه يوحي بالتّمايز بينه وبين كتب السّيرة، إذ هو: (زاد المعاد في هدي خير العباد)، وليس في سيرة خير العباد؛ والهَدْي أشْمل في الاصطلاح ممّا تفيده كلمة كلمة السّيرة كما لا يخفى. لذلك أرى أنّ وضْع هذا الكِتاب تحت العنوان العام الذي تصنّف فيه علوم الإسلام، وهو (210) أولى، إذْ إنّه اشْتمل بشكل أساسي على أكْثر من موضوع عام من موضوعات علوم الإسلام، فمسائل الفقه الإسلامي، واختلاف المجتهدين، ومآخذ الفقهاء فيما ذهبو إليه، في مسائل العبادات والمعاملات والحدود وقضايا الزواج والطلاق وسائر ما يُعرف بالأحوال الشخصية، وغير ذلك من المسائل الفقهية التي ساقها المؤلف على نحو فقه الحديث الذي ينطلق من بيان هدي النبي صلى الله عليه وسلم بقوله أو فعله أو تقريره لقضية ما، ثمّ يتوسّع في تحليل القضية وفْق النصوص المعارضة وأقوال الفقهاء ونحو ذلك، هو الطّاغي على منهج الكتاب وأسلوبه وموضوعاته. كما اشتمل الكتاب على ما يُعرف بالطبّ النبوي في أحد أجزائه، بالإضافة إلى هديه صلى الله عليه وسلم في الجهاد والغزوات في جزء آخر من الكِتاب. |
أما كتاب: الفتاوى الإسلامية، فإنّه يُصنّف تحت رقم (259) وهو الرقم الذي خصّص في خطّة ديوي لموضوع الفتاوى الإسلامية، مع التنبيه إلى أنّ هذا الرّقم موضوع للفتاوى الإسلامية غير مقيّدة بمذهب معيّن، أمّا إذا كانت الفتاوى وفق مذهب واحد، فيُراجع رقم هذا المذهب في الخطّة، حيث تضمنت رقماً تفصيليا خاصاً بفتاوى كل مذهب.
(ملاحظة: كل ما سبق بناء على خطة ديوي التي عرّبها فؤاد اسماعيل فهمي عن الطبعة 18 لتصنيف ديوي) |
الساعة الآن 10:54 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين