مهنتنا و قضايا المنطقة
 

في البداية اود تحية الجميع وكذلك مشاركتهم الرأي والاقتراحات.
أعتقد ان مهنة المكتبات والمعلومات لها خصائص وجوانب اعلامية ولها تاثير جماهيرى حالها حال وسائل الاعلام الاخرى بل تاثيرها اقوى لانها تخاطب الجميع المثقف والعام والطالب.
سؤال : ما هو الدور التي لعبته المهنة تجاه مايحدث فى المنطقة من مجازر واهانات للعرب والمسلمين واستهانة بكل ماهو عربي او ينتمي للعرب.
اليس من الواجب ان تكون هناك وقفة اليست مهنة المكتبات من المهن التي تخدم الجميع. فأين دورها الى الآن تجاه مايحدث في بلادنا العربية؟
لابد من وقفة قوية من الجميع من الكبير الى الصغير لماذا لانعقد مؤتمر يتكاتف فيه ابناء المهنة وينددون بما يحدث يناقشون قضايا بلادهم اعتقد هذا اقل ما يجب ان يحدث.
لابد ان تعلن المكتبات العربية التى هي اساس الثقافة والهوية العربية عن نفسها وعن ابنائها
متى يكون ذلك ؟
لا بد من التحرك

مهنتنا وقضايا المنطقة
 

شكرا لك يا اخ احمد على هذه المداخلة الطيبة والتي اتمنى ان تكون بداية حقيقية لمايجب للمكتبات العربية ان تقوم به ليكون ابلغ رد على هذه الدول
واناارى ان لهذه المكتبات اكبر دور ان لم يكن الدور الرئيسى والفعال تجاه التعبير عن هذه القضية الكبرى وذلك من خلال اقامة الندوات والمؤتمرات التى تحث شبابنا واستخدام كعامل ايجابي تستفيد الدول العربية منة كما ان للمكتبات دور كبير ايضا فى عرض قضايا الغزو والاحتلال الاوربي للدول العربية ومدى وحدة الدول العربية فى الماضى للتصدي لهذا العدوان وذلك من خلال الافلام التاريخية والاسطوانات والاشرطة وغيرها من هذه المواد التى تقتنيها من خلال الافادة من المواد التى تقتنيهاو لا تعلم لمن ومتى تستخدمها...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة لكم جميعا
شكراً استادي على الموضوع والاقتراح
الله يبارك فيكم
ان شاء الله يعمل به اخوانا في المهنة
والمشكلة اخي ليست في قلت الندوات والمواقف الكلامية الجادة
ولكنها تكمن في عدم تطبيق ما تصل له هده الندوات او الملتقيات او المؤتمرات
والنتيجة في الاخر
حلول نظرية غير عملية
ربي يساعدنا جميعاً
موفقين
تحياتي

بالفعل لقد صدقت ياأخ أحمد
وطالما هناك شباب غيور علي وطنيته فإن حال الأمة سوف يتجه الى الأفضل ... وأحب ان اذكر لك اننا بالفعل قمنا في ببليو اسلام (الموقع الأكاديمي) بذلك وقمنا بالإعداد ندوة حول مايجري على أرض الواقع وبالفعل لاقت الندوة نجاحا كبير ولذلك نرجو من كل هيئه ومؤسسه ان تعمل على توعيه العاملين بها وعلى المشاركة في دعم الشعوب العربيه.
وذلك بأن نبدا بأنفسنا نصلح مابداخلنا أولا ثم نتحد لنواجه العالم في صف واحد.