النتائج
توصلت الدراسة إلى النتائج التالية:
1- بعض مباني المكتبات لم تصمم أو تبنى لتكون مكتبة وإنما عبارة عن أدوار أو قاعات خصصت لها.
2- المقار الحالية لمكتبات الجامعات الخاصة السورية لا تلبي الحدود الدنيا للمعايير الدولية فيما يتعلق بتوفير المساحات الواجب توافرها لكل من: فئات المستفيدين، والمقتنيات، والعاملين، والخدمات، والأجهزة، والمعدات.
3- تعاني معظم المكتبات موضوع الدراسة من النقص في بعض فئات الأثاث ( المقاعد- المناضد- مكاتب العاملين)، فالأثاث الموجود لا يكفي المستفيدين، وغير مطابق للمعايير من حيث العدد والنوعية.
4- افتقار العديد من المكتبات مجال الدراسة إلى التجهيزات الضرورية ( أجهزة التصوير – الطابعات – الماسحات الضوئية – أجهزة الاتصال- أجهزة المصغرات الفيلمية – أجهزة عرض الشفافيات ).
5- عدم وجود الهياكل التنظيمية الإدارية في بعض المكتبات الممثلة في عينة الدراسة والتي تقسم المكتبة إلى وحدات و أقسام تقوم بتأدية الوظائف والأعمال داخل المكتبة من تزويد و فهرسة وتصنيف وتقديم خدمات المعلومات للمستفيدين.
6- النقص الواضح في العدد الإجمالي للعاملين في المكتبات موضوع الدراسة.
7- النقص في الاعتمادات المالية المخصصة في معظم مكتبات موضوع الدراسة، فهي لاتفي باحتياجات المكتبة ولا تلبي حجم الخدمات المكتبية المقدمة.
8- عدم وجود سياسة مكتوبة لبناء وتنمية المجموعات في بعض المكتبات موضوع الدراسة.
9- قصور الاقتناء على الشراء و الإهداء في جميع المكتبات الممثلة في الدراسة، وإغفال المصادر الأخرى للاقتناء كالتبادل والإيداع القانوني.
10- تنوع مصادر الاختيار( قوائم الناشرين ومعارض الكتب ومقترحات المستفيدين ) التي تعتمد عليها المكتبات الممثلة في الدراسة في عملية اختيار مصادر المعلومات.
11- العمليات الفنية في المكتبات موضوع الدراسة تعاني من ندرة المكتبيين المؤهلين مما يؤدي إلى عدم الدقة في عمليات فهرسة المواد المكتبية، ويؤثر سلباً على ما تقدمه هذه المكتبات من خدمات.
12- عدم اعتماد معظم المكتبات الممثلة في الدراسة على قواعد موحدة في الفهرسة الوصفية وقوائم رؤوس الموضوعات.
13- هناك العديد من خدمات المعلومات الهامة لا تقدمها معظم المكتبات الممثلة في الدراسة كخدمات التصوير، والوسائل السمعية والبصرية، والانترنت والبحث في قواعد البيانات.
14- بعض المكتبات موضوع الدراسة لا تقوم بتقييم واستطلاع آراء المستفيدين حول خدمات المعلومات التي تقدمها لهم.
15- بينت الدراسة أن حجم تردد المستفيدين على المكتبة جيد.
16- من أهم أسباب عدم تردد أعضاء هيئة التدريس على المكتبة عدم مناسبة مواعيد فتح المكتبة لهم، ومن أهم أسباب عزوف الطلاب عن المكتبة عدم توفر الهدوء في المكتبة.
17- بينت الدراسة أن المستفيدون راضون بدرجة متوسطة عن التنظيم الإداري للمكتبة.
18- كشفت الدراسةأن درجة إيفاء مجموعات المكتبة باحتياجات أعضاء هيئة التدريس والطلاب كانت متوسطة.
19- تستخدم جميع الممثلة في الدراسة الأنظمة الآلية، حيث أن ثماني مكتبات تستخدم أنظمة آلية تم تصميمها محلياً، بينما مكتبة الجامعة العربية الدولية الخاصة تطبق نظام دولي وهو نظام الأفق Horizon)).
20- توفر مكتبات جامعة الاتحاد، والأندلس، الدولية، والعربية، والمأمون شبكة الانترنت لمستفيديها، كما يوجد في كل مكتبة معمل للانترنت، و صفحة على شبكة الانترنت عبر موقع الجامعات التي تنتسب إليها.
21- تشترك مكتبات جامعة الأندلس، والفنون، والعربية، والقلمون، والمأمون في قواعد بيانات على الانترنت.
22- ست مكتبات أجهزة حواسيبها مرتبطة بشبكة واحدة داخل المكتبة .