السلام على الجميع ورحمة الله وبركاته .بما أن الأستاذ عبدالعزيز الخبتي قد ذكر في رده مقولة ( الجانب الوقائي ) فهو قد أحسن أيما إحسان ، لاسيما وأن ديننا الحنيف هو دين احترازي وقائي ، ولكي لايردد البعض منا - بعد معالجة مشكلة أمية الإنترنت - المثل الشعبي الذي يقول ( ليتني خليتها على مبنى الشايب ) . لذا فإني آمل عند النظر في هذه المشكلة أن يٌنظر بالمقابل وبعين الإهتمام لما يلي :- المشاكل الأخلاقية .- المشاكل العقائدية .- المشاكل الصحيـة . ( وأقصد بذلك مايتعلق بالجانب النفسي مثل : إدمان الإنترنت ) .وهذه المشاكل في نظري تتعلق غالبا بمن يستخدمون الإنترنت للتسلية والترفيه أكثر من أي غرض آخر ( وهم كٌثر )وهذا راجع بالطبع إلى مستوى التعليم البسيط عند البعض، والعكس كذلك صحيح فكلما ازدادت ثقافة الشخص واطلاعه كلما كان توجهه في استخدام الشبكة علميا أكثر.ولكم تحيـــــــــــــــــــــــــــــة ...
|