[د.محمود قطر]

اقتباس : الكاتب الأصلي : يمانيه:اخوى عندي ايضا تسليم بحوث يوم الاتنين والثلاثاء عنادب اسلامي او الامثال في القران او قصص القران والدكتوره طالبه في هذا البحث بالذات 26 مرجع وعدد صفحاته 25 صفحه وهو متعبني كثيررغم أن المصطلح لم يكن وليد المؤتمر الأول للأدب الإسلامي عام 1981م، الذي تم عقده في "لكهنؤ" بالهند، فإن الإعلان عن تأسيس رابطة الأدب الإسلامي العالمية على يد المفكر الهندي الراحل "أبو الحسن الندوي"، وإصدار مجلة "الأدب الإسلامي"، كان إيذانًا بانطلاق المصطلح وشيوعه. وقد قدمت الرابطة إصدارات أدبية ودراسات نقدية تسعى جميعها إلى ترسيخ مفهوم ما تسميه "نظرية الأدب الإسلامي"؛ فجمعت الرابطة حولها من الأدباء المسلمين من كل مكان في العالم، وأصبح مفهوم الأدب الإسلامي يتسع زيادة على الأدب العربي لآداب الأمم الإسلامية الأخرى: كالأدب الفارسي، وأدب الأوردو، والأدب التركي، وغيرها... وقد رسخ مفهوم الأدب الإسلامي على يد الكثيرين من رواده، مثل: عميد الأدب الإسلامي المقارن الدكتور "حسين مجيب المصري"، الذي عرَّفه على أنه: "الأدب الناطق في أبعاده وأعماقه بالإسلام، روحًا وعقيدة وحضارة". أما الشيخ "الندوي" نفسه فيعبر عن هدف الأدب ووظيفته قائلاً: "إنني أتصور الأدب كائنًا حيًّا، له قلب حنون، وله ضمير واعٍ، وله نفس مرهفة الحسّ، وله عقيدة حازمة، وله هدف معين". (منقول عن موقع إسلام أون لاين) لقراءة النص الكامل يرجى الدخول على الرابط http://www.islamonline.net/arabic/arts/2001/12/article6.shtml" ..لايزال بعض الناس يرفض مصطلح "الأدب الإسلامي" ولايستطيع أن يميّز بينه وبين "الأدب العربي"، والحقيقة أنَّ الفارق بين الأدبين هو الفارق بين العام والخاص. فالأدب الإسلامي أدب مستقيم بمعني أنّه أدب يعكس التصوّر الإسلامي الصحيح للإنسان والحياة والكون، وحدوده ـ إذا كان له حدود ـ هي الركيزة التي يقوم عليها وليست هوية الكاتب أو اللغة التي يستعملها، فالأدب الإسلامي أدب عالمي، ومن الممكن أن يُكتب بأي لغة مادام يلتزم بالتصوّر الإسلامي الصحيح..."(منقول عن : لها أون لاين)لقراءة النص الكامل يرجى الدخول على الرابط http://www.lahaonline.com/index.php?option=content&sectionid=1&id=2277&task= viewــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــتكون .. أو لا تكون .. هذا هو السؤال