تحية طيبة أحب أعلق على كلام الأخ أحمد التيجاني من دولة الســــــــودان الشقيقة وماذ ذكره وأغلبه هو في الحقيقة لا يخلو من الصحة وإن كانت الصورة الإعلامية قد تعكس لنا ماهو غير الواقع الملموس في الحياة الأوربية أو التربية الأوربية ولربما يعود الأمر في الغالب إلى مانسمية إيدلوجية البلدان ولم يكن الغرب يوما من الأيام هم الأفضل من العرب وأن كانتالجهود الأوربية هي مستورادات العقول العربية والإسلامية من دول شرق أسياء والهند والبلدان العربية والإسلامية التي تتولىزمام التكتيك والإدارة والتطوير من خلف الكواليس ، ذلك للكثيرمن المعايير التي تم التحقق منها في بعض الدراسات الجامعية وهو عدم أهتمام الدول بالعقول البشرية المهاجر أو لفقر الدولذاتها ، ذلك لا يعني البحثعن أختلاف الرأي ولكن لكي تتضح الصورةبعض الشي لمن يجهل جل الشعوب الأوربية في إدارة الحياة وأن وجد التنظيم فهو نتيجة الخوف كعامل نفسي من الفشلولكن أن تدار الأمور بعقول أكبر ذلك من فعل العقل المهاجر والأدلة كثيرة في هذا المضمار .ولا نحب أن نخرج عن موضوع النقاش ، ولكن علينا أن نفهم أن الأمكانيات البشرية والمادية متوفر لدى الكثير من الدول العربية والإسلامية ولكن هناك أيضا عامل الخوف السياسي من تطور الامور لا يعني ذلك البحث عن الكراسي الحاكمة بقدر البحث عن تحويلالعالم إلى عالم آخر يتجه لله وحدة ، ولذلك تعمل الكثير وقد يكونغالب الدول الأوربية على عامل أضعاف العقل البشري والحد منه مالم يصب في الصالح الأوربي .وهناك الكثير من الأمور التي طراءت على الساحة منها تداخل الحضارات ومنها توحيد الأديان ، ذلك يعني أن الكليسعى إلى ما نسمية السيطرة الفعلية على العالم وإن شاء الله يكون لي عودة وأشكر الأخ التيجاني على فتح قناه حوارية جديدة مع التحية والتقدير
|