هذا هو التحدي....
أولآ: أشكر أستاذنا/محمود قطر على التنوية عن تلك الصورة.
ثانيآ: لقد شرفت شخصيآ بحضور تلك الجلسة العلمية التي كان بها قمتين:-
الأولى : أ/ محمود قطر بتشريف الجلسة العلمية الرابعة للمؤتمر والتي كان لي الشرف بأن أكون صاحب ورقة عمل ضمن هذه الجلسة.
الثانية: المُعلمة/هالةالسيد أو كما أطلق عليها الحاضرون (الطفلة المعجزة). وأقول المُعلمة لأنني شخصيآ تعلمت منها لا أقول بعض فنيات التعامل مع الحاسب الآلي فحسب ؛ بل تعلمت منها معنى الإصرار والتحدي وقوة الإرادة وأيضآ تعرفت على أسرة جعلت من عجز البصر شمعة البصيرة تضيئ لأبنتهما طريقها نحو النجاح وإثبات الذات فى المجتمع منذ الصغر.
ثالثآ: أعرف أن لا مجال لهذا الكلام ولكن لمن حضر هذه الجلسة يفهم جيدآ ما أقوله وأظن أن الصورة أبلغ رسالة وعنوان لما أقوله.
فى النهاية أشكر الأستاذ والزميل/ مصطفي حسن
وأقول لكل أخصائي مكتبات أن لا تهمل ولا تقلل من شأن أي شخص مهما كبر أو صغر سنه يدخل بيتك (مكتبتك) ، فمن الممكن أن يكون الله سبحانه وتعالى وضعك فى طريقه لكي تنهض به وتجعله مثلآ يحتذى به
|