أليس في وسعنا أن نفهم بعضنا ولا نتكلم عن خلافنا إلا فيما بيننا لكي لا نسهل على عدونا أن يفهم ضعفنا أو أن أبناء الأمة يتصورون أننا نتخاصم فيما بيننا ، همي وهدفي أن نواصل الدعاء للعلي القدير أن تصحوا تلك الجيوش النائمة والتي أصبحت حرس حدود للعدو بدل الرباط على الثغور .. ولا يمكن القول بأكثر من الإشارة لكل لبيب ... اللهم إجمع كلمتنا على كتابك وسنتي نبيك .
لا حاجة للروابط .. وكتبت عند خلاف بين جهتين ..
|