صدقوني مجرد كلام ووعود من طرف هؤلاء الأوغاد الذين أذاقوا الشعب الجزائري أشد أنواع القهر والتعذيب ...ساركوزي -اليهودي المتصهين- جاء إلى الجزائر لأخذ الملايير من خلال إبرام الصفقات وإطلاق الوعود الكاذبة ...ما احذ بالقوة لا يسترد إلا بها...يجب أن نكون أقوى منهم لكي نحصل على مانريد سواؤ إعتراف بجرائمهم أو تسليم الأرشيف..
هذا ليس كلامي بل هو لأساتذة تاريخ وقانون ..خلال الملتقي الوطني بمناسبة 8 ماي 45 منذ أيام يجامعة سطيف....
|