كلام بالصميم ومحتاجين لمن يفعل هذا التخصص الرائع فهو يحفظ تراثنا العريق من الكتب المرصوفة بالمكتبات والتي هي آيله للضياع بسبب
أذناب التتار من بني جلدتنا الذين غرهم دخول الحضارة لبلدنا من أوسع أبوابها والتي أصبح من أراد أي موضوع يجده على الأنترنت بدون عناء الذهاب للمكتبة المركزية بالجامعه او العامة بالمنطقة فأصبحت مهجورة
|