عرض مشاركة واحدة
قديم Jan-01-2009, 12:29 PM   المشاركة7
المعلومات

all for1
مكتبي قدير

all for1 غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 58406
تاريخ التسجيل: Nov 2008
الدولة: الجـزائر
المشاركات: 512
بمعدل : 0.09 يومياً


افتراضي مجرد توضيح للأخوة

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ، أما بعد
أخي كمال وباقي الأعضاء ، أتلقى بصدر رحب عتابكم ، لكن مكره أخاك لا بطل يا دكتور ، كيف لي أن أطلع على الرسالة ( الدكتوراه ) وهي غير متاحة ، وقد دعوتك من قبل أن تتيحها على منتديات اليسير في ركن الرسائل الجامعية حينها تتضح الرؤية ، لقد اطلعت على ملخص زميلك ( رسالة الماجستير ) ولو إثارتي الموضوع لما تبين لنا جميعا تفاعلك مع الموضوع أرجو أنك وجميع الأعضاء التفهم
ثانيا أخي ، قلت لماذا كلما تطرح مبادرة أو اقتراح يظهر أنه طرح من قبل ؟ فأنت لم تقرأ على ما أظن بدايات وفكرة المشروع ، قلت مبادرة من أجل إنشاء بوابة إلكترونية للجامعات العربية المتاحة على الخط ، وبدأت العمل في حصر ورصد الجامعات بدءا بالجزائر ، حينها لم تتفاعل مع الموضوع ولم نكن جميعا نعلم بمشروعك ولا البوابة الخاصة بالجامعات الجزائرية إلى غاية طرحي قائمة بالروابط التشعبية للجامعات الجزائرية جاء ردك وتوضيحك فيما يخص البوابة التي أنشأتها فكيف لي أن أعلم بالعنوان الإلكترونية URL لبوابتك ؟ ولم تعلن عنها ..أرجو أن تفهمي
إضافة إلى كل هذا ، فلو لا طرحنا للمشكلة لما تبين لنا جميعا كأعضاء لمشروعك العلمي ..
ولو أسقطنا عملك على المبادرة لا نرى تكرارا كما قلت وإنما حجر أساس لإنشاء المشروع كما دعوتك إليه .... وفيما يخص التكرار دائما أقول أخي كمال لم أقل أن الموضوع مكرر أبدا ولكن قلت أن الأفكار تتولد وتنتج معرفة ولو بإعادة تشكيل ومناقشة أفكار قديمة وأوضح لقد قلت : " الفكرة نفسها " كما هو مكتوب ولم أقل موضوع مكرر
وأرجو من السادة الأعضاء قبل معتبتي والرد على تدخلاتي عدم الحكم والنطق المبني على المجهول ، أي كان لابد علينا أن نقرأ كيف بدأت الفكرة ومنه مناقشتها وبعدها إبداء الرأي ، فلا نأتي من الأخير ونطلق أحكاما ..
وكما يقول الأخ محمود قطر : اعط ما عندك ولا تنتظر التصفيق .. إني ماض في المشروع ، يقينا بما يتضمنه من قيمة مضافة للطالب العربي وللإدارات المسؤولة وللأساتذة الأفاضل
تمنيت العمل المشترك ولكن..












التوقيع
قال صلى الله عليه وسلم في حديث جبريل عليه السلام لما سأله عن الإحسان قال: الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك .
  رد مع اقتباس