فكرة نوادي القراءة رائعة في بلدنا الغالي سورية،فهي تشجع على القراءة وتساهم لو طبقت في أقطار الوطن العربي في ردم الفجوة المعرفية بين العرب والغرب المتقدم، فالقارئ العرب يقرأ سنوياً ربع صفحة، بينما القارئ في بريطانيا يقرأ 8 متاب، والقارئ في الولايات المتحدة يقرأ 11 كتاب، الفجوة في اتساع ، ولا بد من وجود البدائل لسداها.
أود الاستفسار منك أخي الكريم، في أي المناطق من دمشق تم افتتاح نوادي القراءة ؟
|