[وصال المجد]

بإعتبار التوصيات هي الخلاصة التي تم التوصل إليها بعد 23 ورقة علمية من أساتذة كان لهم باعهم الطويل في التخصص ، وخمس جلسات كان العرض لها في البداية
1/تشكيل لجان مشتركة من الأقسام العلمية والجمعيات المهنة والجهات ذات العلاقة بالتوظيف، لدراسة تصنيف وتوصيف الوظائف المهنية بغرض التوصل إلى التصنيف الأمثل لهذه الوظائف، مع الأخذ في الاعتبار المسميات الوظيفية الجديدة التي تلاءم المستجدات الراهنة
2. ضرورة مشاركة ممثلين للجهات الحكومية والخاصة المسئولة عن التوظيف في لجان تطوير المناهج بأقسام المكتبات والمعلومات.
3. ضرورة إنشاء قاعدة بيانات بالوظائف المتاحة وقاعدة بيانات أخرى تتضمن بيانات الخريجين الباحثين عن فرص عمل، ويمكن أن تتكفل بذلك الجمعيات المهنية بالتعاون مع الأقسام العلمية من أجل تسويق جيد للخريجين.
4. دعوة جهات التوظيف على شغل الوظائف المهنية التخصصية في مجال المكتبات والمعلومات لمن حصلوا على درجات علمية من أقسام المكتبات والمعلومات.
5. اعتبار القطاع الخاص شريك إستراتيجي لتوظيف خريجي أقسام المكتبات والمعلومات.
6. أن تراعى الأقسام الأكاديمية في مسمياتها، الأخذ بالاتجاهات الحديثة في المعلومات وتقنياتها من أجل تلبية احتياجات التوظيف وسوق العمل.
7. دعوة أقسام المكتبات والمعلومات إلى تقديم مقررات دراسية تساعد على خلق فرص عمل جديدة مثل (مدير موقع الويب، مصمم موقع الويب) إلى جانب التركيز على تنمية المهارات الخاصة بتقنية المهارات الخاصة بتقنية المعلومات، والمهارات الشخصية ومهارات الاتصال واللغة.
8. تشجيع الأقسام الأكاديمية بالتعاون مع الجمعيات المهنية على إنشاء أو دعم مراكز تدريب متخصصة في مجال التنمية المهنية المستمرة للخريجين.
9. ضرورة اهتمام الجامعات بالتطوير المهني والتقني المستمر لأعضاء هيئة التدريس في تخصص المكتبات والمعلومات.
10. مطالبة وزارة التعليم العالي بتفعيل برامج التقويم والاعتماد الأكاديمي لبرامج علوم المكتبات والمعلومات اعتماداً على معايير موحدة لضمان جودة تلك البرامج ومخرجاتا وأن تهتم أقسام المكتبات والمعلومات بإجراء الدراسة الذاتية وفقاً للإجراءات المعمول بها في هذا الصدد.
11. عقد مثل هذه الندوات في إحدى الجامعات الخليجية ويقترح أن تكون الندوة القادمة عن الاعتماد وضمان الجودة لأقسام المكتبات والمعلومات.
12. تكليف قسم المعلومات بجامعة أم القرى بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة لمتابعة تطبيق توصيات الندوة.