عرض مشاركة واحدة
قديم Dec-16-2009, 06:04 PM   المشاركة10
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


تعجب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير سون مشاهدة المشاركة
اريد ملفا حول الفيلسوف اليوناني افلاطين و ليس افلاطون
يرجى العودة الى الكتب التي تتعلق بتاريخ الفلسفة خصوصا الفترة الرومانية مثل الموسوعات او المعاجم الفلسفية وما وجد عنه هو كالاتي
عاش افلوطين في الفترة الرومانية وليس اليونانية
أفلاطين رجل يهودي أدخل الفلسفة في دين اليهود، وأخذ كلام أفلاطون وعدل ونقح وزاد فيه كما فعل ابن رشد وأمثاله في الإسلام ويسمى مذهبه الأفلاطونية الجديدة أو الأفلاطونية الحديثة ، أما الأفلاطونية القديمة هي أفلاطونية أفلاطون والأفلاطونية الجديدة هي الأفلاطونية اليهودية وأفلاطين اليهودي كَانَ قبل ميلاد المسيح عَلَيْهِ السَّلام بأكثر من قرنين واليهود كَانَ فيهم المتمسكون بالتوراة، وهَؤُلاءِ فيهم التمثيل والتشبيه، ولكن المتفلسفين من اليهود أمثال أفلاطين وأشياعه ينكرون الصفات، وكانوا عَلَى مذهب اليونان ، فعندما نقول: إن أصل إنكار الصفات عن اليهود لا يعني بالضرورة أنه منقول عن الأحبار المؤمنين بالتوراة، وإنما هو عن فلاسفة اليهود والشيء الآخر الذي يؤيد ذلك أن الجعد بن درهم -كما يقول شَيْخ الإِسْلامِ ابْن تَيْمِيَّةَ - كَانَ من أهل حران من بلاد الشام ، وهَؤُلاءِ كانوا عَلَى دين الصابئة ، وما تزال الصابئة في تلك البقاع إِلَى اليوم، وهم -والله أعلم- كانوا قوم إبراهيم عَلَيْهِ السَّلام الذين انحرفوا عن التوحيد، فقد كانوا يعبدون الكواكب، ثُمَّ دخلتهم الفلسفة، وأصبحوا يفلسفون العقائد والأمور بناءً عَلَى عبادة الكواكب، ومن فلاسفتهم من ينكر صفات الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَلَى نفس المنهج اليوناني القديم. هذا كما يذكر في شرح العقيدة الطحاوية
انظر الرابط
http://www.alhawali.com/index.cfm?method=home.SubContent&Contentid=5327


ومن الأفراد البارزين الذين أيدوا الأفكار البولصية يوستين ( ت/165م ) , وكان معجبًا مثل أصحاب الغنوصية , بالفلسفة الأفلاطونية التي أسسها ( أفلاطين 205-270م ) والذي على يده كان تجديد أفلاطون بالأفلاطونية الحديثة , وخلاصة مذهب أفلوطين أن في قمة الوجود يوجد " الواحد " أو " الأول " وهو جوهر كامل فياض , وفيضه يُحدث شيئًا غيره هو " العقل " وهو شبيه به وهو كذلك مبدأ الوجود , وهو يفيض بدوره فيحدث صورة منه هى " النفس " وتفيض النفس فتصدر عنها الكواكب والبشر , أو بعبارة سهلة موجزة ثلاثة ثلاثة في واحد وواحد في ثلاثة ( الواحد – العقل – النفس )! (تاريخ الفلسفة ص 65 )

http://www.trutheye.com/news_view_1436.html



إن الحضارة الرومانية التي تأثرت بالفن الإغريقي وبتيارات فنية من الشرق وبلاد الجيرمان والبربر وغيرها نتيجة قيام حكامها بالانشغال في الحروب والفتوحات، لم تنتج فكراً نقدياً إبداعياً، وكان أبرز فلاسفة هذه الحقبة الجماليين هو الفيلسـوف أفـلاطين الذي ربـط جـمال الإبداع بالدين والقـوة الإلهيـة. (البيطار 1997، ص13)

الرابط
http://www.art.pub.sa/vb/showthread.php?t=35


استفاض الكاتب في عرض الآليات المساعدة على تكوين الآراء النقدية في الفنون التشكيلية منطلقاً من العصور الإغريقية، أي منذ سقراط وأرسطو ومناقشة أفكارهم في شأن الفنون التشكيلية وموقعها ما بين مناهل الابتكار المختلفة كالشعر وسواه. باعتبارها المنطلق لولادة مدارس النقد الحديث والمعاصرة سواء في عصر النهضة الإيطالية أو المعاصرة الأوربية الغربية. ثم تناول الحقبة الرومانية متناولاً سيرة (سيسرون، فيتروف، بلين، فيلوسترات، لوكريشيوس). بينما تناول في العصر الوسيط والمرحلة البيزنطية أفكار "أفلاطين، أوغستان، ازيدور، ريبا، توما الإيكويني، وجير باكون). إذ يرى المؤلف بأن عصر النهضة الإيطالية بمثابة المفتاح الجوهري لتأسيس الرؤى النقدية المعاصرة بالفن، لأن فيه عودة صريحة لأفكار "أرسطو" وظهور الاتجاهات الكلاسيكية الجديدة. مستعرضاً أفكار "دافنشي، دوناتيلو، دولس، فازاي، دوبوس، ديدور، لومازوف لوبلن" ووضعها على مشرحة النقد والموقف من الفن وطبيعة أدواره الوظيفية تلك المستندة لفلسفة دينية وأراء المجتمع التي عاشوا في ظهرانيها. متوصلاً إلى خلاصة البحث والقول في الآراء النقدية في عصر النهضة الإيطالية من خلال مؤلفات ومقولات كل من (سينونيني، ألبيرتي، ليوناردو دافنتشي، فازاري). بينما تناول موضوع النقد الأكاديمي في مسارات تفسيرية محددة لمفهوم كلمة "أكاديمياً" التي أعادها لجذورها الإغريقية حيث أطلقت التسمية على مجموع المشاغل الفنية التي عايشت عصر النهضة الإيطالية وبالتالي ساهمت هذه المشاغل في ولادة نقد فني أكاديمي موازي، وظهور أسماء نقاد لمعين أمثال (روجيه دو بيل، الأب دوبوس، لوكونت، إبرهام بوس، بيروم، سان يين، جيرار، بوميغارتن). ثم خص الكاتب بابا للناقد التشكيلي "ديدور" ربما لانسجامه مع واحة أفكاره باعتباره رائداً في النقد الأكاديمي المنهجي. بينما في فصله حول منهج الكلاسيكية الجديدة ركز المؤلف على مفاعيل الأفكار التي واكبت عصر التنوير الأوربي من ظهور ملحوظ للأفكار الفلسفية ومساحة الجدل الحاصل في كافة الدول الأوربية، وما لعبته ألمانيا ومفكّروها في تلك المرحلة من أداور أساسية في الوصول إلى فلسفة فن متصلة عضوياً بعلم الجمال معتبراً منهج الألماني "فانكلمان" مفتاحاً لهذا الاتجاه، متنقلاً ما بين مقولاته ومجموعة من الفلاسفة وعلماء الجمال والفنانين أمثال (شليغل، هيغل، روسكن، دولاكروا، بودلر، غوتيه، غوت، فيشر، فيدلر، ريغل، غوميرميريش، كروس، فورانجيه، كاندنسكي، موندريان).‏
الرابط
http://awu-dam.net/index.php?mode=journalview&catId=3&journalId=3&id= 19905












التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس