[طالب التوفيق]

احتفل الأستاذ / محمد بن عبد الله بن تنيبيك العتيبي
أحــد أعضاء الســلك الدبلوماسي بالقنــصلية الســعودية بالاســكندرية يــوم الأربــعاء 6/7/1432هـ في مدينة الاسكندرية بجمهورية مصر العربية بحصوله على درجة الماجستير في الاداب من جامعة الاسكندرية تخصص (مكتبات ومعلومات ) في موضوع
" مدى اعتماد الأطروحات التي أجيزت في الجامعات السعودية في مجال المكتبات والمعلومات على المصادر الإلكترونية دراسة تحليلية للاستشهادات
ولقد أقرت لجنة المناقشة والمكونة من الاستاذ الدكتور / عبد الستار عبد الحق الحلوجي
أستاذ علم المكتبات والمعلومات بجامعة القاهرة ( رئيساً )
والأستاذ الدكتور / غادة عبد المنعم موسى
أستاذ ورئيس قسم المكتبات والمعلومات بجامعة الاسكندرية ( مشرفاً )
والدكتور / ميساء محروس أحمد
الأستاذ المساعد بقسم المكتبات والمعلومات بجامعة الاسكندرية ( مناقشاً )
بأن الطالب يستحق أن يمنح درجة الماجستير في الأداب ( نظام الساعات المعتمدة ) بطبع الرسالة وتداولها مع الجامعات المصرية وهي أعلى درجة تمنح في الجامعات المصرية أي ان الرسالة متميزة جداً ، ولقد أقام الأستاذ / محمد بن تنيبيك حفلاً بهذه المناسبة على شرف سعادة القنصل العام للمملكة العربية السعودية بالاسكندرية
الاستاذ/سعود بن فهد السويلم ، وعميد كلية الآداب الاستاذ الدكتور/أشرف احمد فراج ووكلاء الكلية وأعضاء السلك الدبلوماسي السعودي والمصري وبعض قادة القوات المسحلة المصرية وبعض وجهاء المجتمع المصري ، ويعتبر الاستاذ محمد عبد الله العتيبي من الطلاب السعوديين الذين تعلموا واستفادوا من العالم الجليل
الاستاذ الدكتور/عبد الرحمن حمد العكرش أستاذ علم المكتبات والمعلومات بجامعة الملك سعود بل يعتبر من الطلاب القريبين جدا من هذا العالم الجليل فله منا كل الشكر ونسأل الله أن يحفظه ويرعاه ويلبسه ثوب الصحة والعافية دائماً ، كذلك تعلم على يد اساتذة اخرين مثل الدكتور / صالح المسند والدكتور / احمد علي تمراز
والاستاذ الدكتور / هاشم فرحات والاستاذ الدكتور جبريل العريشي
والدكتور محمد مكي السباعي وغيرهم من أساتذة التخصص في جامعة الملك سعود عندما كان طالب في مرحلة البكالوريوس فلقد كانت لهم بصمة واضحة في حياة الطالب العلمية وعلى وجه الخصوص الاستاذين الفاضلين
الأستاذ الدكتور / عبدالرحمن حمد العكرش والدكتور / أحمد علي تمراز

ونسأل الله العلي العظيم أن ينمو هذا التخصص في الوطن العربي بالشكل الذي نطمح إليه وأن يجد ما تجده التخصصات الأخرى من أهتمام من قبل المسئولين والمجتمع