استراحة المكتبيين والمعلوماتيين فضاء رحب من المتعة والفائدة معاً ضمن ضوابط المنتدى. |
Aug-04-2010, 03:49 PM | المشاركة1 |
المعلومات
مكتبي خبير
البيانات
العضوية: 61716
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجـزائر
المشاركات: 1,481
بمعدل : 0.26 يومياً
|
::::موسوعة علماء المسلمين الأوائل::::
الـــســـــلام عـلــيــــكـم ::::موسوعة علماء المسلمين الأوائل:::: ابـن بـرغـوث هو محمد بن عمر بن محمد ، المعروف بابن برغوث ، من علماء الأندلس في الرياضيات ، في القرن الخامس الهجري ، توفي سنة 444 هـ. ذكره ابن صاعد الأندلسي وقال أنه كان ( متحققاً بالعلوم الرياضية، مختصاً منها بإيثار علم الأفلاك، وحركات الكواكب وأرصادها ). وكان يعمل بالأرصاد مع عدد من أصدقائه وزملائه، منهم ابن الليث، وابن الجلاب ، وابن حيّ . المصدر: |
Aug-04-2010, 04:05 PM | المشاركة2 |
المعلومات
مكتبي خبير
البيانات
العضوية: 61716
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجـزائر
المشاركات: 1,481
بمعدل : 0.26 يومياً
|
سعيد بن البطريق هو طبيب ومؤرخ من أهل الفسطاط ( مصر ) ، ولد فيها مطلع القرن الثالث للهجرة ، ومهر بعلم الطب حتى شُهر به. قال ابن أبي أصيبعة: ( كان متقدماً في زمانه وكانت له دراية بعلوم الطب ). ترك عدداً من المصنفات أشهرها تاريخه العام المسمى (نظم الجواهر) المعروف بتاريخ ابن البطريق الذي أخذ عند ابن خلدون ، كما له كتاب كنّاس في الطب .. المصدر: |
Aug-04-2010, 04:09 PM | المشاركة3 |
المعلومات
مكتبي خبير
البيانات
العضوية: 61716
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجـزائر
المشاركات: 1,481
بمعدل : 0.26 يومياً
|
ابن البناء هو أبو العباس أحمد بن محمد بن عثمان الأزدي المراكشي. عرف بابن البناء لأن أباه كان بنّاءً ، كما اشتهر بلقب المراكشي لأنه أقام في مراكش ودرّس فيها ، وفيها مات سنة 721 أو 723 هـ. ولد في غرناطة ، وقيل في مراكش ، ويختلف مترجموه في سنة ولادته ، فيجعلونها بين 639 هـ و 656 هـ . تبحّر ابن البنَّاء في علوم متنوّعة ، إلا أنه اشتهر خاصة في الرياضيات وما إليها. وكان عالماً مثمراً، وضع أكثر من سبعين كتاباً ورسالة في العدد، والحساب، والهندسة، والجبر، والفلك، ضاع معظمها، ولم يعثر العلماء الإفرنج إلا على عدد قليل منها نقلوا بعضه إلى لغاتهم. وقد تجلّى لهم فضل ابن البناء على بعض البحوث والنظريات في الحساب والجبر والفلك. قامت شهرة ابن البنَّاء على كتابه المعروف باسم (كتاب تلخيص أعمال الحساب) الذي يُعد من أشهر مؤلفاته وأنفسها. وقد بقي معمولاً به في المغرب حتى نهاية القرن السادس عشر للميلاد، كما فاز باهتمام علماء القرن التاسع عشر والقرن العشرين. فضلاً عن هذا الكتاب وضع ابن البنَّاء كتابين ، أحدهما يسمى كتاب الأصول والمقدمات في الجبر والمقابلة، والثاني كتاب الجبر والمقابلة. ولابن البنَّاء كذلك رسالة في الهندسة ، وأزياج في الفلك ، كما له كتاب باسم ( كتاب المناخ ) ويتناول الجداول الفلكية وكيفية عملها. المصدر: http://www.iid-alraid.de/arabisch/sc...File/Sc003.mht
|
Aug-04-2010, 04:13 PM | المشاركة4 |
المعلومات
مكتبي خبير
البيانات
العضوية: 61716
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجـزائر
المشاركات: 1,481
بمعدل : 0.26 يومياً
|
ابن البيطار هو أبو محمد ضياء الدين عبد الله بن أحمد بن البيطار، المالقي الأندلسي ، وهو طبيب وعشاب ، ويعتبر من أشهر علماء النبات عند العرب. ولد في أواخر القرن السادس الهجري ، ودرس على أبي العباس النباتي الأندلسي ، الذي كان يعشب ، أي يجمع النباتات لدرسها وتصنيفها ، في منطقة اشبيلية. سافر ابن البيطار، وهو في أول شبابه، إلى المغرب، فجاب مراكش والجزائر وتونس ، معشباً ودارساً وقيل أن تجاوز إلى بلاد الأغارقة وأقصى بلاد الروم ، آخذاً من علماء النبات فيها. واستقر به الحال في مصر، متصلاً بخدمة الملك الأيوبي الكامل الذي عينه ( رئيساً على سائر العشابين وأصحاب البسطات ) كما يقول ابن أبى أصيبعة ، وكان يعتمد عليه في الأدوية المفردة والحشائش. ثم خدم ابنه الملك الصالح نجم الدين صاحب دمشق. من دمشق كان ابن البيطار يقوم بجولات في مناطق الشام والأناضول ، فيعشب ويدرس. وفي هذه الفترة اتصل به ابن أبي أصيبعة صاحب (طبقات الأطباء)، فشاهد معه كثيراً من النبات في أماكنه بظاهر دمشق ، وقرأ معه تفاسير أدوية كتاب ديسقوريدس. قال ابن أبي أصيبعة: (فكنت آخذ من غزارة علمه ودرايته شيئاً كثيراً. وكان لا يذكر دواء إلا ويعين في أي مكان هو من كتاب ديسقوريدس وجالينوس، وفي أي عدد هو من الأدوية المذكورة في تلك المقالة). وقد توفي ابن البيطار بدمشق سنة 646 هـ، تاركاً مصنفات أهمها: كتاب الجامع لمفردات الأدوية والأغذية، وهو معروف بمفردات ابن البيطار، وقد سماه ابن أبي أصيبعة (كاتب الجامع في الأدوية المفردة)، وهو مجموعة من العلاجات البسيطة المستمدة من عناصر الطبيعة، وقد ترجم وطبع. كما له كتاب المغني في الأدوية المفردة، يتناول فيه الأعضاء واحداً واحداً، ويذكر طريقة معالجتها بالعقاقير. كما ترك ابن البيطار مؤلفات أخرى، أهمها كتاب الأفعال الغريبة، والخواص العجيبة، والإبانة والإعلام على ما في المنهاج من الخلل والأوهام. ومن صفات ابن البيطار، كما جاء على لسان ابن أبي أصيبعة ، أنه كان صاحب أخلاق سامية ، ومروءة كاملة، وعلم غزير. وكان لابن البيطار قوة ذاكرة عجيبة، وقد أعانته ذاكرته القوية على تصنيف الأدوية التي قرأ عنها ، واستخلص من النباتات العقاقير المتنوعة فلم يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا طبقها ، بعد تحقيقات طويلة. وعنه يقول ماكس مايرهوف: أنه أعظم كاتب عربي ظهر في علم النبات. |
Aug-09-2010, 09:39 AM | المشاركة5 |
المعلومات
مكتبي متميز
البيانات
العضوية: 44475
تاريخ التسجيل: Mar 2008
الدولة: مصـــر
المشاركات: 464
بمعدل : 0.08 يومياً
|
شكرا ع المعلومات
|
Aug-14-2010, 03:53 PM | المشاركة6 |
المعلومات
مكتبي خبير
البيانات
العضوية: 61716
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجـزائر
المشاركات: 1,481
بمعدل : 0.26 يومياً
|
|
Aug-14-2010, 03:59 PM | المشاركة7 |
المعلومات
مكتبي خبير
البيانات
العضوية: 61716
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجـزائر
المشاركات: 1,481
بمعدل : 0.26 يومياً
|
ابن التلميذ هو أبو الحسن هبة الله بن الغنائم، المعروف بابن التلميذ ، على اسم جدّه لأمه ، نشأ في أسرة أدب وثقافة ، وكان أبوه طبيباً وجده لأمه طبيباً كذلك ، وأكثر أهله كتاباً. تعمق بالعربية وبرع في علومها شـعراً ونـثـراً، وتبحر بالفارسية والسريانية ، يضيف إلى ذلك معرفة المنطق والفلسفة والأدب والموسيقى ، فضلاً عن الطب. استدعاه الخليفة المقتفي لأمر الله إلى بغداد وجعله رئيساً للحكماء، وبقي في مهمته حتى وفاته في صفر من عام 560 هـ . في مجال الطب أجمع المؤرخون على القول بسعة علم ابن التلميذ، ودقة نظره، وحسن معالجته، وقوة فراسته، وصحة حدسه. وذكر من مصنفاته بضعة عشر كتاباً أشهرها: (الاقراباذين الكبير). ومن تأليفه (المقالة الأمينية في الأدوية البيمارستانية) ، واختصار كتاب (الحاوي) للرازي ، و (الأشربة) لابن مسكويه ، واختصار شرح جالينوس لكتاب فصول أبقراط. وله شرح مسائل حنين ، وحواش على قانون ابن سينا، ومقالة في الفصد... فضلاً عن آثاره كان لابن التلميذ مجالس يعقدها لتدريس الطب، فيحضرها عدد كبير ممن تخرجوا على يديه المصدر: |
Aug-14-2010, 04:03 PM | المشاركة8 |
المعلومات
مكتبي خبير
البيانات
العضوية: 61716
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجـزائر
المشاركات: 1,481
بمعدل : 0.26 يومياً
|
ابن الجزار هو أبو جعفر أحمد بن إبراهيم بن أبي خالد القيرواني ، المعروف بابن الجزار، طبيب مغربي مشهور. ولد بالقيروان في أسرة اشتهر أفرادها بالطب ، وتخرج على إسحاق بن سليمان الإسرائيلي ، وتوفي بالقيروان سنة 369 هـ. ترجم له صاعد الأندلسي وابن أبي أصيبعة، قال صاعد: (كان حافظاً للطب، دارساً للكتب، جامعاً لتأليف الأوائل حسن الفهم لها). وقد نال شهرة تجاوزت حدود بلاده، فكان طلاب الأندلس يتوافدون إلى القيروان لتحصيل الطب عليه وذكر له عدة مصنفات أشهرها: (زاد المسافر) الذي إلى اللاتينية قسطنطين الإفريقي، (الاعتماد) في الأدوية المفردة، (البغية) في الأدوية المركبة. |
Aug-14-2010, 04:06 PM | المشاركة9 |
المعلومات
مكتبي خبير
البيانات
العضوية: 61716
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجـزائر
المشاركات: 1,481
بمعدل : 0.26 يومياً
|
ابن الخطيب هو لسان الدين أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن سعيد بن الخطيب ، انتقلت أسرته من قرطبة إلى طليطلة بعد وقعة الربض أيام الحكم الأول ، ثم رجعت إلى مدينة لوشة واستقرت بها. وبعد ولادة لسان الدين في رجب سنة 713 هـ انتقلت العائلة إلى غرناطة حيث دخل والده في خدمة السلطان أبي الحجاج يوسف، وفي غرناطة درس لسان الدين الطب والفلسفة والشريعة والأدب. ولما قتل والده سنة 741 هـ في معركة طريف كان مترجماً في الثامنة والعشرين، فحل مكان أبيه في أمانة السر للوزير أبي الحسن بن الجيّاب. ثم توفي هذا الأخير بالطاعون الجارف فتولى لسان الدين منصب الوزارة. ولما قتل أبو الحجاج يوسف سنة 755 هـ وانتقل الملك إلى ولده الغني بالله محمد استمر الحاجب رضوان في رئاسة الوزارة وبقي ابن الخطيب وزيرا. ثم وقعت الفتنة في رمضان من سنة 760 هـ، فقتل الحاجب رضوان وأقصي الغني بالله الذي انتقل إلى المغرب وتبعه ابن الخطيب وبعد عامين استعاد الغني بالله الملك وأعاد ابن الخطيب إلى منصبه. ولكن الحسّاد، وفي طليعتهم ابن زمرك، أوقعوا بين الملك وابن الخطيب الذي نفي إلى المغرب حيث مات قتلاً سنة 776 هـ. ترك ابن الخطيب آثاراً متعددة تناول فيها الأدب، والتاريخ، والجغرافيا، والرحلات، والشريعة، والأخلاق، والسياسة، والطب، والبيزرة، والموسيقى، والنبات. ومن مؤلفاته المعروفة (الإحاطة في أخبار غرناطة) ، (اللمحة البدرية في الدولة النصرية) ، (أعمال الأعلام). أما كتبة العلمية فأهمها: (مقنعة السائل عن المرض الهائل)، وهو رسالة في الطاعون الجارف الذي نكبت به الأندلس سنة 749 هـ، ذكر فيها أعراض ظهوره وطرق الوقاية منه. (عمل من طب لمن أحب) وهو مصنف طبي أثنى عليه المقري في (النفح). (الوصول لحفظ الصحة في الفصول) وهي رسالة في الوقاية من الأمراض بحسب الفصول. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
::::موسوعة, المسلمين, الأوائل::::, علماء |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قائمة كتب حديثه | التكنولوجي النشط | عروض الكتب والإصدارات المتخصصة في مجال المكتبات والمعلومات | 37 | Dec-31-2016 06:00 PM |
موسوعة الموسوعات | سكينة | عروض الكتب والإصدارات المتخصصة في مجال المكتبات والمعلومات | 8 | Dec-08-2009 01:07 AM |
دارة الملك عبد العزيز تسجل مخطوطات فقدت | ابراهيم محمد الفيومي | منتدى الوثائق والمخطوطات | 0 | Jun-20-2009 12:53 PM |
حكم عيد الحب -قصته | ابو معتز | استراحة المكتبيين والمعلوماتيين | 4 | Feb-15-2008 07:00 PM |
إلى بابا الفاتيكان: ترجمات القرآن الكريم كانت أساس فكر النهضة الأوربية | د. صالح المسند | المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات | 17 | Sep-21-2006 03:15 PM |