المعارض العربية للكتاب - الصفحة 2

د.محمود قطر · Mar-03-2007, 04:59 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * هدى *

بسم الله الرحمن الرحيم
انا مع هذا الاقتراح وقد صوت

الأخت الفاضلة / هدى
شكراً لمتابعتكم ، ولمشاركتكم التصويت ، لا حرمنا الله من صوتكم ، ولا من تفاعلكم مع ما ينشر بمنتديات اليسير .
وفقكم الله

تحياتي ومحبتي للجميع

د.محمود قطر · Mar-03-2007, 08:24 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. مؤيد يحيى خضير

الاستاذ الفاضل محمود قطر
الكلام جميل لكن الاجمل هو الفعل
بداية لااريد ان اكون متشائما كما لا اريد ان اكون متفائلا الى ابعد الحدود وبمناسبة موضوع المعارض بودي ان أسأل ومن خلال تجربتكم الطويلة في حضور المعارض هل تم عقد الندوات لذوي الاختصاص( طبعا انا لا اعني اصحاب دور النشر والناشرين ) وكم مرة حدث ذلك وهل كان الحاضرين من الدول العربية على اقل تقدير ام انهم من نفس البلد الذي يقام على ارضة المعرض نعم انها تظاهرة وعرس ثقافي لكن قلة الاعلان ومحدودية الدعوات للحضور هي التي تجعل التقاء والتباحث والاطلاع على تكنولوجيا المعلومات ضعيف ان لم يكون معدوما .
وهنا اسجل تقديري واحترامي لكم والى الاخت المتابعة هدى لما قدمتموه لنا من معلومات ممتعة
وتفبلوا فائق الاحترام والتقدير
م.ي.خ 222

الأستاذ الفاضل / د. خضير
تعليقاً على مداخلتكم ، أترك بين أياديكم ، ما نشر حول المشاركة من أطياف ثقافية وجنسيات متعددة بمعرض الرياض الدولي للكتاب ، لعلها تُزيد من رصيد التفاؤل لديكم ..

مشــاركون من منظمة اليونســكو يشيدون بتنوع فعــاليات المعــرض
واس - الرياض
اشاد عدد من المشاركين من منظمة اليونسكو فى معرض الرياض الدولى للكتاب بالتنوع الاثرائى والمعرفى للمعرض وعدوه رافدا فى دعم المشهد الثقافى العربى متطلعين الى أن يصبح أحد المعارض المهمة دوليا فى السنوات القادمة من خلال الدعم والاهتمام الذى توليه القيادة السعودية لهذا الحدث.
وشددوا على أهمية الكتاب فى حياة الشعوب لاسيما العربية التى اختصت بلغة حيوية وبصنوف من الفنون الادبية وانه المعين التقليدى فى تنوير العقول رغم الثورة الهائلة فى قنوات الاتصال.
وأكد سفير جامعة الدول العربية الدائم لدى منظمة اليونسكو الدكتور ناصيف حتى أن الكتاب السعودى يحتل مكانة خاصة فى جميع المجالات كذلك المناشط الثقافية التى تعنى بها المملكة متطلعا لأن يقوم الكتاب السعودى بدور جيد فى التعريف بالحضارة السعودية خصوصا الكتب التى تترجم الى اللغات الاجنبية.
وعبر سفير اليمن لدى اليونسكو الدكتور حميد العواضى عن سعادته وزملائه المشاركة فى المعرض باعتبار أن اليونسكو تعنى بشؤون الثقافة والعلوم والتربية غير أن الكتاب يمثل هاجسا من هواجسها ملمحا الى أن معرض الرياض الدولى للكتاب جاء ليواكب التطور الذى تشهده المملكة فى شتى المجالات فيما أن البرنامج الثقافى المصاحب له شكل عاملا لتشجيع الحوار والانفتاح على الآخر.
وأفاد ممثل الجزائر لدى اليونسكو كمال بوغابا أن هذا الحدث الثقافى ينم عن اهتمام بالتعليم بصفة عامة وبتعميم القراءة كوسيلة لتقوية التعليم اضافة الى اعطاء فرص للجميع لاحياء التراث وتقدم العلوم كون الكتاب من الوسائل التى تنمي العلوم والتربية بصفة عامة.
وعد المعرض إحياء لعادات ليست غريبة على مجتمعنا. وقال : جميعنا يذكر سوق عكاظ وما هذا المعرض إلا احياء لعكاظ بكل معناه لانه ليس مناسبة تجارية فحسب بل هو احياء للفكر وإن شاء الله يصل المعرض لما هو مأمول منه والمملكة بامكانياتها الجبارة ستصل بهذا المعرض الى ان يكون أحد المعارض الهامة.

لقطات على هامش المعرض
الرياض - جعفر الجشي

جانب من حفل توقيع الكاتب العراقي حسن العلوي
*حرص الدكتور عبدالعزيز السبيل على تواجده الدائم إلى جانب المثقفين، ولم يكتف فقط بتواجده في فعاليات المعرض الرسمية، بل كان متواجداً في الإيوان الذي يقام مساء، ومثل هذا التواجد سعادة لدى المثقفين الذين اعتبروه نصيراً لهم، ومحققاً لآمالهم.
* تواجد المسرحي إلى جانب الروائي، والقاص إلى جانب الشاعر، والناقد إلى جانب الإداري... كان هذا هو الهدف الأسمى من التواجد على هامش فعاليات المعرض، واعتبر عدد من الحضور أن هذا الهدف يتحقق عاماً بعد عام حتى لو (في السنة مرة).

السبيل: سعداء بالإقبال الكبير على المعرض
واس - الرياض

عبدالعزيز السبيل
عبر وكيل وزارة الثقافة والاعلام للشئون الثقافية المشرف العام على معرض الرياض للكتاب الدكتور عبدالعزيز السبيل عن سعادته بحجم الاقبال الذى يحظى به المعرض منذ بدء فعالياته يوم الأربعاء الماضي.
وقال فى تصريح صحفى : حينما ننظر للمسألة بشكل عام نرى البشر على أوجه الزوار واغتباطهم وسعادتهم خلال زياتهم للمعرض، مبديا تطلعه إلى أن يكون العمل فى تنظيم المعرض مستقبلا نحو الافضل.
وأكد الدكتور السبيل أن تنويع المشاركين فى الفعاليات الثقافية للمعرض يثرى ساحة النقاش التى تتمحور حول الكتاب اضافة الى فتح آفاق للتواصل بين المفكرين والمثقفين كذلك الناشرين بما يتصل بالشأن الثقافى محليا وعربيا.

المصدر
اليوم الإلكتروني
http://www.alyaum.com/issue/page.php?IN=12314&P=8

د.محمود قطر · Mar-06-2007, 08:45 AM

افتتح بمركزعمان الدولي للمعارض "معرض مسقط الدولي للكتاب في دورته الثانية عشرة" برعاية السيد شهاب بن طارق آل سعيد مستشار جلالة السلطان والذي سوف حتى 9 من شهر مارس الحالي.. ويشارك في المعرض 27 دولة عربية وأجنبية، فيما وصل عدد الناشرين إلى 523 ناشرا، منهم 315 دار نشر عن طريق الاشتراك المباشر، بالإضافة إلى 208 دور نشر عن طريق التوكيلات. ويتضمن المعرض 4276 عنوانا جديدا صدر في عام 2007 وما يزيد على 100 ألف عنوان آخر تشمل مختلف المعارف والآداب والفنون وكتب الاطفال والكتب الأجنبية. ومن المقرر أن يستمر المعرض.

وصرح حمد بن محمد الراشدي وزير الإعلام رئيس اللجنة المنظمة للمعرض أن المعرض أصبح اليوم مؤسسة راسخة الأقدام وفي تطور دائم نتيجة للمشاركة الواسعة والمتزايدة سواء كان من قبل دور العرض والناشرين العرب والأجانب أو من قبل داعمي هذه الفعالية، مشيرا إلى أن المعرض أخذ مكانه بدون شك على قائمة المعارض الدولية التي تقام في الوطن العربي، وأصبح معتمدا ضمن معارض الكتاب العربية من قبل اتحاد الناشرين العرب.

وتأتي هذه الدورة من معرض مسقط الدولي للكتاب متميزة بثرائها نظرا للفعاليات الثقافية المصاحبة لها حيث ستقام على هامشه ندوات وقراءت هامة تعقدها وزارة التربية والتعليم ووزراة التراث القومي والثقافة ووزارة الاعلام حول بعض الكتب الصادرة، كما ستقام أمسية شعرية فصحى بمشاركة عدد من الشعراء، وتقديم حاضرة بعنوان (الصحافة الإلكترونية)، بجانب تدشين عدد من الكتب العمانية الجديدة، وعرض عدد من المخطوطات لأول مرة.

المصدر
إيلاف
http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphA...7/3/216260.htm

د.محمود قطر · Mar-07-2007, 09:03 AM

أيام في رحاب معرض الرياض الدولي للكتاب

الرياض ـ من أحمد فضل شبلول

كان الشأن الثقافي بالمملكة العربية السعودية موكولا للرئاسة العامة لرعاية الشباب، وكانت الأندية الأدبية والجمعيات الثقافية وقاعات الفنون التشكيلية وغيرها من الأنشطة الثقافية الرسمية، يتبع إحدى إدارات رعاية الشباب، مثلها في ذلك مثل الأندية والأنشطة الرياضية المختلفة التي تتبع إدارة أخرى، وأتذكر وقت أن كنت أعمل بالمملكة أن الأمير الراحل فيصل بن فهد بن عبدالعزيز كان الرئيس العام لرعاية الشباب في مبناها الكبير بشارع الجامعة بمنطقة الملز، ولكن عند زيارتي الأخيرة للمملكة عرفت ان الشأن الثقافي الرسمي أصبح تابعا لوزارة الإعلام بعد أن تغير مسماها وأصبح وزارة الثقافة والإعلام، يتقلدها حاليا الوزير إياد مدني، وحتى لا يختلط الشأن الثقافي بالشأن الإعلامي، رغم التقارب الشديد بينهما، فقد استحدث منصب وكيل وزارة للشئون الثقافية ويتقلده حاليا د. عبدالعزيز السبيل، وكان لابد من إعادة هيكلة مجالس إدارات الأندية الأدبية وما تصدره من مجلات أو مطبوعات، وتم الاستعانة في هذا الصدد بشباب المثقفين من الكتاب والأدباء السعوديين، فرئيس النادي الأدبي بالرياض على سبيل المثال هو الناقد المعروف بشبابه وحيويته ومتابعاته الجيدة للأدبين العربي والغربي د. سعد البازعي، ونائبه الأديب الشاب د. عبدالله الوشمي، وأسندت إدارة تحرير مجلة النادي الثقافية "قوافل" للأديب الشاب يوسف المحيميد.
وقد علمت أن هذا الأمر قد تم على مستوى الأندية الأدبية والجمعيات الثقافية جميعا، وأتذكر من هذه الأندية الأدبية: نادي جدة، ونادي المدينة المنورة، ونادي مكة، ونادي المنطقة الشرقية، ونادي حائل، ونادي الطائف، ونادي جازان، وربما غيرها إلى جانب نادي الرياض الأدبي، والجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بفروعها المختلفة في مدن المملكة، ونادي القصة السعودي وغيرها.
وإلى جانب مجلة "قوافل" الفصلية، كانت هناك نشرة شهرية في نادي الرياض تحمل عنوان "الأدبية" كنت أكتب فيها دائما، ولم أدر هل هي مستمرة في الصدور، أم توقفت؟ ثم استحدثت مجلة أخرى تهتم بالنقد الأدبي والترجمة تحمل عنوان "حقول" شاهدت عددا جديدا منها في زيارتي الأخيرة التي كانت بمناسبة المشاركة في ندوة "النشر الإلكتروني: صراع مع الورق" ضمن الفعاليات الثقافية لمعرض الرياض الدولي للكتاب.

وأتذكر أن إقامة معارض الكتب ـ قبل وزارة الثقافة والإعلام ـ أمرٌ كانت تتولاه وزارة التعليم العالي بالمملكة، وكان يقام بالتبادل بين جامعتي الملك سعود، والإمام محمد بن سعود الإسلامية. ولما كنت من منسوبي إدارة النشر العلمي والمطابع بجامعة الملك سعود، فقد جعلني هذا أقف على استعدادات الجامعة لمعرضها كل سنتين، خطوة بخطوة بدءا من تكليف عمادة شئون المكتبات بالاستعداد لمعرض الكتاب، وانتهاء بطباعة الملصقات والمنشورات وقوائم النشر أو ببلوجرافيا الكتب التي ستعرض في المعرض.

كنت ألمس عن قرب هذا الجهد الكبير وتلك الاستعدادات الضخمة لمعرض الكتاب بالرياض. لذا أقدر ما بذله ويبذله جميع العاملين بوكالة الشئون الثقافية بوزارة الثقافة والإعلام، من أجل إنجاح معرض الرياض الدولي للكتاب هذا العام، بدءا من وكيل الوزارة د. السبيل وانتهاء بعمال النظافة الذين يذرعون أرض المعرض جيئة وذهابا بأدوات نظافتهم حتى لا يكون هناك ما يعكر صفو الزائر من ناحية تهيئة المناخ الصحي اللازم للاستمتاع بجولة حرة داخل أروقة المعرض قد تستمر لساعات عدة.
لفت انتباهي أيضا أثناء تجوالي بممرات المعرض تلك الصور الضخمة لبعض الأدباء والكتاب السعوديين الراحلين التي زينت بها الطرقات والممرات تخليدا لهم وبعثا لذكراهم، وأنهم غير منسيين في عرس الكتاب السنوي بالمملكة، وأتذكر منهم: أحمد إبراهيم الغزاوي، وأحمد صالح قنديل، وأحمد محمد جمال، وأحمد محمد العربي، وحسين عرب، وضياء حمزة، وعبدالعزيز الرفاعي، وعبدالعزيز الربيع، وعبدالله بن علي بن حميد، وعبدالوهاب آشي، وعبيد مدني، وعلى حافظ، ومحمد حسن فقي، ومحمد حسين زيدان، ومحمد سعيد العمودي.

على أن أيام معرض الرياض الدولي للكتاب لم تكن كلها كتبا في كتب فحسب، أو ندوات ومحاضرات ولقاءات مباشرة مع القارئ السعودي والمقيم في السعودية وبعض الصحفيين والإعلاميين، بل كان هناك برنامج زيارات لبعض المعالم الثقافية والتاريخية بالرياض، فكانت أولى زياراتنا لمركز الملك عبدالعزيز التاريخي بمنطقة المربع، بوسط الرياض، وبالقرب من شارع الخزان وحديقة الفوطة.
كان هذا المركز تحت الإنشاء قبل مغادرتي المملكة في بداية عام 1998، ويضم قصر الحكم بالمربع، أو قصر المربع الذي كان يتخذه الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود مقرا للحكم، والمتحف الوطني، ودارة الملك عبدالعزيز ومكتبة الملك عبدالعزيز العامة، ووكالة الآثار والمتاحف، وقاعة المحاضرات، ومسجد الملك عبدالعزيز، وبرج المياه (أو برج الخزان) والمتنزه العام.

وقد أنشئ المتحف الوطني على أرض تبلغ مساحتها سبعة عشر ألف متر مربع، بينما تبلغ مساحة مبانيه الإجمالية، التي تتكون من طابقين، ثمانية وعشرين ألف متر مربع، تقع بالجاتب الشرقي لمركز الملك عبدالعزيز التاريخي، ويضم ثماني قاعات عرض رئيسية مرتبة ضمن تسلسل تاريخي مضطرد، فضلا عن قاعتين للعروض الزائرة والمؤقتة، يضاف إليهما المكاتب الإدارية والمخازن والمرافق الخدمية العامة للزوار والعاملين. وتبدأ القاعات بقاعة الإنسان والكون، ثم قاعة الممالك العربية القديمة، فقاعة العصر الجاهلي، يليها قاعة البعثة النبوية، وقاعة الإسلام والجزيرة العربية، ثم قاعة الدولة السعودية الأولى والدولة السعودية الثانية، ثم قاعة توحيد المملكة، وقاعة الحج والحرمين الشريفين.

الزيارة الثانية كانت لمركز الملك فهد الثقافي، وهو مركز ضخم يضم عددا كبيرا من القاعات والمسارح والديوانية، ويصلح لمختلف الأنشطة الثقافية والفنية والمسرحية، وبالفعل شاهدنا في أكثر من قاعة بعض الفرق الموسيقية والغنائية السعودية التي أمتعتنا بأغان من التراث السعودي والخليجي الذي أبهج الحضور من زائرين عرب وأجانب مشاركين أو ناشرين في معرض الرياض الدولي للكتاب، وكان هناك معرض كتاب آخر مصغر، توزع كتبه بالمجان على الزائرين، ولوحات كبيرة مصورة للمسجد الحرام بمكة المكرمة، والمسجد النبوي الشريف بالمدينة المنورة، وفي دقائق معدودات كانت مناضد الكتب قد فرغت مما تئن بحمله، ولم يتبق لوحة مصورة واحدة لأي من المسجدين. وقد خرجت من هذه الزيارة لمركز الملك فهد الثقافي ببعض الكتب المجانية والمهداة من أصحابها، فضلا عن صورتي المسجدين الكرتونيتين اللتين كنت أخشى أن يتأثرا بالثني أو الالتواء أثناء رحلة العودة إلى القاهرة ثم الإسكندرية، وقد نصحني أحد الأصدقاء أن أحملهما في يدي بعد طيهما بطريقة معينة، ثم أضع شريطا لاصقا على منطقة المنتصف من الطي السليم.
كانت هناك أيضا برامج أخرى لزيارات مماثلة لجامعتي الملك سعود والإمام محمد بن سعود الإسلامية وغيرها من المعالم والمؤسسات الثقافية والتعليمية بالعاصمة السعودية إلا أن وقت المغادرة كان يحين قبل إتمام برنامج الجولات أو الزيارات الأخرى وعزائي أنني شاهدت بعضها وزرتها، بل عملت بها، أثناء سنوات وجودي بالمملكة، فقط كنت أريد تجديد الزيارة والجولات الثقافية على معالم سبق أن رأيتها، ولي ذكريات وأيام جميلة في بعضها.

وعلى سبيل المثال برج التلفزيون الذي يعد من أشهر معالم العاصمة السعودية، خاصة قبل بناء وتشييد برجي المملكة والفيصلية على طريق الملك فهد، كنت أشاهده دائما من إحدى نوافذ مسكني بشارع الخزان سنوات عملي بالرياض، بل كنت أحيانا أحل ضيفا على بعض البرامج الإذاعية بإذاعة الرياض فكنت أذهب إلى مبنى الإذاعة والتلفزيون بالناصرية، ولكني لم أدع إلى صعود برج التلفزيون إلا خلال الزيارة الأخيرة حيث تكرم وزير الثقافة والإعلام بالمملكة الأستاذ إياد مدني بدعوة ضيوف معرض الكتاب على العشاء بالطابق الأخير من برج التلفزيون، وكانت فرصة لأرى الرياض وهي تسبح في أنوارها وتتلألأ في ثقافتها ليلا من هذا العلو الشاهق، وقد سألني جاري الناشر اللبناني على طاولة العشاء عندما عرف من لهجتي أنني مصري: أيهما أعلى برج التلفزيون هذا أم برج الجزيرة بالقاهرة؟ وكان السؤال مفاجئا فقلت له ضاحكا إنني لم أقم بالقياس بعد.
ولأنني لم أصعد برج الجزيرة بالزمالك، وصعدت برج الكويت أثناء زيارتي لها في العام الماضي، فقد حدثته عن أبراج الكويت التي تطل على مياه الخليج العربي.
لم يشأ حظي حضور مراسم افتتاح معرض الرياض الدولي للكتاب حيث وصلت طائرة الخطوط العربية السعودية إلى مطار الملك خالد الدولي بعد انتهاء مراسم الافتتاح، وقد التقيت فور هبوطي من الطائرة بالدكتور ناصر الأنصاري رئيس مجلس إدارة الهيئة المصرية العامة للكتاب وكان على متن الطائرة نفسها، وكان في انتظارنا مندوبون من العلاقات العامة بالوزارة، وبعد استلام الحقائب توجهنا مع مندوب الوزارة الذي أكد لنا أن مراسم الافتتاح قد انتهت منذ قليل، إلى أماكن إقامتنا بالفنادق التي حجزتها الوزارة لإقامة ضيوف المعرض من خارج الرياض وخارج المملكة.
...........
أحمد فضل شبلول ـ الرياض

المصدر
ميدل إيست أوملاين

د.محمود قطر · Mar-08-2007, 11:31 AM

للإطلاع على البرنامج الثقافي لشهري مارس وإبريل لعام 2007 لهيئة أبوظبي للثقافة والتراث، يرجى الضغط على الرابط التالي :
http://www.meo.tv/furniture/advert/p...marchapril.pdf

المصدر
ميدل إيست أونلاين

* هدى * · Mar-15-2007, 11:10 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
الاستاذ الفاضل محمود
شكرا على كل هذهالمعلوماتالتي تجعلنا على اطلاع كامل بما يجري في معارض الدول العربية المختلفة

Mar-06-2007, 08:45 AM	المشاركة15
المعلومات د.محمود قطر مستشار المنتدى للمكتبات والمعلومات أستاذ مساعد بجامعة الطائف البيانات العضوية: 13450 تاريخ التسجيل: Oct 2005 الدولة: مصـــر المشاركات: 4,379 بمعدل : 0.64 يومياً	معرض مسقط الدولي للكتاب الـ 12 افتتح بمركزعمان الدولي للمعارض "معرض مسقط الدولي للكتاب في دورته الثانية عشرة" برعاية السيد شهاب بن طارق آل سعيد مستشار جلالة السلطان والذي سوف حتى 9 من شهر مارس الحالي.. ويشارك في المعرض 27 دولة عربية وأجنبية، فيما وصل عدد الناشرين إلى 523 ناشرا، منهم 315 دار نشر عن طريق الاشتراك المباشر، بالإضافة إلى 208 دور نشر عن طريق التوكيلات. ويتضمن المعرض 4276 عنوانا جديدا صدر في عام 2007 وما يزيد على 100 ألف عنوان آخر تشمل مختلف المعارف والآداب والفنون وكتب الاطفال والكتب الأجنبية. ومن المقرر أن يستمر المعرض. وصرح حمد بن محمد الراشدي وزير الإعلام رئيس اللجنة المنظمة للمعرض أن المعرض أصبح اليوم مؤسسة راسخة الأقدام وفي تطور دائم نتيجة للمشاركة الواسعة والمتزايدة سواء كان من قبل دور العرض والناشرين العرب والأجانب أو من قبل داعمي هذه الفعالية، مشيرا إلى أن المعرض أخذ مكانه بدون شك على قائمة المعارض الدولية التي تقام في الوطن العربي، وأصبح معتمدا ضمن معارض الكتاب العربية من قبل اتحاد الناشرين العرب. وتأتي هذه الدورة من معرض مسقط الدولي للكتاب متميزة بثرائها نظرا للفعاليات الثقافية المصاحبة لها حيث ستقام على هامشه ندوات وقراءت هامة تعقدها وزارة التربية والتعليم ووزراة التراث القومي والثقافة ووزارة الاعلام حول بعض الكتب الصادرة، كما ستقام أمسية شعرية فصحى بمشاركة عدد من الشعراء، وتقديم حاضرة بعنوان (الصحافة الإلكترونية)، بجانب تدشين عدد من الكتب العمانية الجديدة، وعرض عدد من المخطوطات لأول مرة. المصدر إيلاف http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphA...7/3/216260.htm تكون .. أو لا تكون .. هذا هو السؤال

Mar-07-2007, 09:03 AM	المشاركة16
المعلومات د.محمود قطر مستشار المنتدى للمكتبات والمعلومات أستاذ مساعد بجامعة الطائف البيانات العضوية: 13450 تاريخ التسجيل: Oct 2005 الدولة: مصـــر المشاركات: 4,379 بمعدل : 0.64 يومياً	أيام في معرض الرياض 2007 أيام في رحاب معرض الرياض الدولي للكتاب الرياض ـ من أحمد فضل شبلول كان الشأن الثقافي بالمملكة العربية السعودية موكولا للرئاسة العامة لرعاية الشباب، وكانت الأندية الأدبية والجمعيات الثقافية وقاعات الفنون التشكيلية وغيرها من الأنشطة الثقافية الرسمية، يتبع إحدى إدارات رعاية الشباب، مثلها في ذلك مثل الأندية والأنشطة الرياضية المختلفة التي تتبع إدارة أخرى، وأتذكر وقت أن كنت أعمل بالمملكة أن الأمير الراحل فيصل بن فهد بن عبدالعزيز كان الرئيس العام لرعاية الشباب في مبناها الكبير بشارع الجامعة بمنطقة الملز، ولكن عند زيارتي الأخيرة للمملكة عرفت ان الشأن الثقافي الرسمي أصبح تابعا لوزارة الإعلام بعد أن تغير مسماها وأصبح وزارة الثقافة والإعلام، يتقلدها حاليا الوزير إياد مدني، وحتى لا يختلط الشأن الثقافي بالشأن الإعلامي، رغم التقارب الشديد بينهما، فقد استحدث منصب وكيل وزارة للشئون الثقافية ويتقلده حاليا د. عبدالعزيز السبيل، وكان لابد من إعادة هيكلة مجالس إدارات الأندية الأدبية وما تصدره من مجلات أو مطبوعات، وتم الاستعانة في هذا الصدد بشباب المثقفين من الكتاب والأدباء السعوديين، فرئيس النادي الأدبي بالرياض على سبيل المثال هو الناقد المعروف بشبابه وحيويته ومتابعاته الجيدة للأدبين العربي والغربي د. سعد البازعي، ونائبه الأديب الشاب د. عبدالله الوشمي، وأسندت إدارة تحرير مجلة النادي الثقافية "قوافل" للأديب الشاب يوسف المحيميد. وقد علمت أن هذا الأمر قد تم على مستوى الأندية الأدبية والجمعيات الثقافية جميعا، وأتذكر من هذه الأندية الأدبية: نادي جدة، ونادي المدينة المنورة، ونادي مكة، ونادي المنطقة الشرقية، ونادي حائل، ونادي الطائف، ونادي جازان، وربما غيرها إلى جانب نادي الرياض الأدبي، والجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بفروعها المختلفة في مدن المملكة، ونادي القصة السعودي وغيرها. وإلى جانب مجلة "قوافل" الفصلية، كانت هناك نشرة شهرية في نادي الرياض تحمل عنوان "الأدبية" كنت أكتب فيها دائما، ولم أدر هل هي مستمرة في الصدور، أم توقفت؟ ثم استحدثت مجلة أخرى تهتم بالنقد الأدبي والترجمة تحمل عنوان "حقول" شاهدت عددا جديدا منها في زيارتي الأخيرة التي كانت بمناسبة المشاركة في ندوة "النشر الإلكتروني: صراع مع الورق" ضمن الفعاليات الثقافية لمعرض الرياض الدولي للكتاب. وأتذكر أن إقامة معارض الكتب ـ قبل وزارة الثقافة والإعلام ـ أمرٌ كانت تتولاه وزارة التعليم العالي بالمملكة، وكان يقام بالتبادل بين جامعتي الملك سعود، والإمام محمد بن سعود الإسلامية. ولما كنت من منسوبي إدارة النشر العلمي والمطابع بجامعة الملك سعود، فقد جعلني هذا أقف على استعدادات الجامعة لمعرضها كل سنتين، خطوة بخطوة بدءا من تكليف عمادة شئون المكتبات بالاستعداد لمعرض الكتاب، وانتهاء بطباعة الملصقات والمنشورات وقوائم النشر أو ببلوجرافيا الكتب التي ستعرض في المعرض. كنت ألمس عن قرب هذا الجهد الكبير وتلك الاستعدادات الضخمة لمعرض الكتاب بالرياض. لذا أقدر ما بذله ويبذله جميع العاملين بوكالة الشئون الثقافية بوزارة الثقافة والإعلام، من أجل إنجاح معرض الرياض الدولي للكتاب هذا العام، بدءا من وكيل الوزارة د. السبيل وانتهاء بعمال النظافة الذين يذرعون أرض المعرض جيئة وذهابا بأدوات نظافتهم حتى لا يكون هناك ما يعكر صفو الزائر من ناحية تهيئة المناخ الصحي اللازم للاستمتاع بجولة حرة داخل أروقة المعرض قد تستمر لساعات عدة. لفت انتباهي أيضا أثناء تجوالي بممرات المعرض تلك الصور الضخمة لبعض الأدباء والكتاب السعوديين الراحلين التي زينت بها الطرقات والممرات تخليدا لهم وبعثا لذكراهم، وأنهم غير منسيين في عرس الكتاب السنوي بالمملكة، وأتذكر منهم: أحمد إبراهيم الغزاوي، وأحمد صالح قنديل، وأحمد محمد جمال، وأحمد محمد العربي، وحسين عرب، وضياء حمزة، وعبدالعزيز الرفاعي، وعبدالعزيز الربيع، وعبدالله بن علي بن حميد، وعبدالوهاب آشي، وعبيد مدني، وعلى حافظ، ومحمد حسن فقي، ومحمد حسين زيدان، ومحمد سعيد العمودي. على أن أيام معرض الرياض الدولي للكتاب لم تكن كلها كتبا في كتب فحسب، أو ندوات ومحاضرات ولقاءات مباشرة مع القارئ السعودي والمقيم في السعودية وبعض الصحفيين والإعلاميين، بل كان هناك برنامج زيارات لبعض المعالم الثقافية والتاريخية بالرياض، فكانت أولى زياراتنا لمركز الملك عبدالعزيز التاريخي بمنطقة المربع، بوسط الرياض، وبالقرب من شارع الخزان وحديقة الفوطة. كان هذا المركز تحت الإنشاء قبل مغادرتي المملكة في بداية عام 1998، ويضم قصر الحكم بالمربع، أو قصر المربع الذي كان يتخذه الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود مقرا للحكم، والمتحف الوطني، ودارة الملك عبدالعزيز ومكتبة الملك عبدالعزيز العامة، ووكالة الآثار والمتاحف، وقاعة المحاضرات، ومسجد الملك عبدالعزيز، وبرج المياه (أو برج الخزان) والمتنزه العام. وقد أنشئ المتحف الوطني على أرض تبلغ مساحتها سبعة عشر ألف متر مربع، بينما تبلغ مساحة مبانيه الإجمالية، التي تتكون من طابقين، ثمانية وعشرين ألف متر مربع، تقع بالجاتب الشرقي لمركز الملك عبدالعزيز التاريخي، ويضم ثماني قاعات عرض رئيسية مرتبة ضمن تسلسل تاريخي مضطرد، فضلا عن قاعتين للعروض الزائرة والمؤقتة، يضاف إليهما المكاتب الإدارية والمخازن والمرافق الخدمية العامة للزوار والعاملين. وتبدأ القاعات بقاعة الإنسان والكون، ثم قاعة الممالك العربية القديمة، فقاعة العصر الجاهلي، يليها قاعة البعثة النبوية، وقاعة الإسلام والجزيرة العربية، ثم قاعة الدولة السعودية الأولى والدولة السعودية الثانية، ثم قاعة توحيد المملكة، وقاعة الحج والحرمين الشريفين. الزيارة الثانية كانت لمركز الملك فهد الثقافي، وهو مركز ضخم يضم عددا كبيرا من القاعات والمسارح والديوانية، ويصلح لمختلف الأنشطة الثقافية والفنية والمسرحية، وبالفعل شاهدنا في أكثر من قاعة بعض الفرق الموسيقية والغنائية السعودية التي أمتعتنا بأغان من التراث السعودي والخليجي الذي أبهج الحضور من زائرين عرب وأجانب مشاركين أو ناشرين في معرض الرياض الدولي للكتاب، وكان هناك معرض كتاب آخر مصغر، توزع كتبه بالمجان على الزائرين، ولوحات كبيرة مصورة للمسجد الحرام بمكة المكرمة، والمسجد النبوي الشريف بالمدينة المنورة، وفي دقائق معدودات كانت مناضد الكتب قد فرغت مما تئن بحمله، ولم يتبق لوحة مصورة واحدة لأي من المسجدين. وقد خرجت من هذه الزيارة لمركز الملك فهد الثقافي ببعض الكتب المجانية والمهداة من أصحابها، فضلا عن صورتي المسجدين الكرتونيتين اللتين كنت أخشى أن يتأثرا بالثني أو الالتواء أثناء رحلة العودة إلى القاهرة ثم الإسكندرية، وقد نصحني أحد الأصدقاء أن أحملهما في يدي بعد طيهما بطريقة معينة، ثم أضع شريطا لاصقا على منطقة المنتصف من الطي السليم. كانت هناك أيضا برامج أخرى لزيارات مماثلة لجامعتي الملك سعود والإمام محمد بن سعود الإسلامية وغيرها من المعالم والمؤسسات الثقافية والتعليمية بالعاصمة السعودية إلا أن وقت المغادرة كان يحين قبل إتمام برنامج الجولات أو الزيارات الأخرى وعزائي أنني شاهدت بعضها وزرتها، بل عملت بها، أثناء سنوات وجودي بالمملكة، فقط كنت أريد تجديد الزيارة والجولات الثقافية على معالم سبق أن رأيتها، ولي ذكريات وأيام جميلة في بعضها. وعلى سبيل المثال برج التلفزيون الذي يعد من أشهر معالم العاصمة السعودية، خاصة قبل بناء وتشييد برجي المملكة والفيصلية على طريق الملك فهد، كنت أشاهده دائما من إحدى نوافذ مسكني بشارع الخزان سنوات عملي بالرياض، بل كنت أحيانا أحل ضيفا على بعض البرامج الإذاعية بإذاعة الرياض فكنت أذهب إلى مبنى الإذاعة والتلفزيون بالناصرية، ولكني لم أدع إلى صعود برج التلفزيون إلا خلال الزيارة الأخيرة حيث تكرم وزير الثقافة والإعلام بالمملكة الأستاذ إياد مدني بدعوة ضيوف معرض الكتاب على العشاء بالطابق الأخير من برج التلفزيون، وكانت فرصة لأرى الرياض وهي تسبح في أنوارها وتتلألأ في ثقافتها ليلا من هذا العلو الشاهق، وقد سألني جاري الناشر اللبناني على طاولة العشاء عندما عرف من لهجتي أنني مصري: أيهما أعلى برج التلفزيون هذا أم برج الجزيرة بالقاهرة؟ وكان السؤال مفاجئا فقلت له ضاحكا إنني لم أقم بالقياس بعد. ولأنني لم أصعد برج الجزيرة بالزمالك، وصعدت برج الكويت أثناء زيارتي لها في العام الماضي، فقد حدثته عن أبراج الكويت التي تطل على مياه الخليج العربي. لم يشأ حظي حضور مراسم افتتاح معرض الرياض الدولي للكتاب حيث وصلت طائرة الخطوط العربية السعودية إلى مطار الملك خالد الدولي بعد انتهاء مراسم الافتتاح، وقد التقيت فور هبوطي من الطائرة بالدكتور ناصر الأنصاري رئيس مجلس إدارة الهيئة المصرية العامة للكتاب وكان على متن الطائرة نفسها، وكان في انتظارنا مندوبون من العلاقات العامة بالوزارة، وبعد استلام الحقائب توجهنا مع مندوب الوزارة الذي أكد لنا أن مراسم الافتتاح قد انتهت منذ قليل، إلى أماكن إقامتنا بالفنادق التي حجزتها الوزارة لإقامة ضيوف المعرض من خارج الرياض وخارج المملكة. ........... أحمد فضل شبلول ـ الرياض المصدر ميدل إيست أوملاين تكون .. أو لا تكون .. هذا هو السؤال

Mar-08-2007, 11:31 AM	المشاركة17
المعلومات د.محمود قطر مستشار المنتدى للمكتبات والمعلومات أستاذ مساعد بجامعة الطائف البيانات العضوية: 13450 تاريخ التسجيل: Oct 2005 الدولة: مصـــر المشاركات: 4,379 بمعدل : 0.64 يومياً	البرنامج الثقافي 2007 للإطلاع على البرنامج الثقافي لشهري مارس وإبريل لعام 2007 لهيئة أبوظبي للثقافة والتراث، يرجى الضغط على الرابط التالي : http://www.meo.tv/furniture/advert/p...marchapril.pdf المصدر ميدل إيست أونلاين تكون .. أو لا تكون .. هذا هو السؤال

المواضيع المتشابهه
الموضوع	كاتب الموضوع	المنتدى	مشاركات	آخر مشاركة
كشـــاف مجلــة مكتبـة الملك فهـد الـوطنيـة	الاء المهلهل	المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات	17	Apr-23-2011 02:11 PM
واقع الفهرسة التعاونية الآلية في المكتبات العربية والاجنبية	هدى العراقية	منتدى الإجراءات الفنية والخدمات المكتبية	4	Dec-25-2010 06:31 PM
دراسة حول مواقع المكتبات العربية_ مشاركة مقتبسة	كريشان	المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات	6	Dec-11-2010 05:43 PM

Mar-15-2007, 11:10 AM	المشاركة18
المعلومات * هدى * مكتبي متميز البيانات العضوية: 18137 تاريخ التسجيل: Jun 2006 الدولة: اليمــن المشاركات: 491 بمعدل : 0.07 يومياً	بسم الله الرحمن الرحيم الاستاذ الفاضل محمود شكرا على كل هذهالمعلوماتالتي تجعلنا على اطلاع كامل بما يجري في معارض الدول العربية المختلفة

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)