منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » أخبار المكتبات والمعلومات » معرض بيروت العربي الدولي للكتاب

أخبار المكتبات والمعلومات يُنشر في هذا المنتدى كل ما يتعلق بمجال المكتبات والمعلومات من ندوات أو مؤتمرات أو دورات.

إضافة رد
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم Apr-14-2007, 09:15 PM   المشاركة1
المعلومات

د.محمود قطر
مستشار المنتدى للمكتبات والمعلومات
أستاذ مساعد بجامعة الطائف
 
الصورة الرمزية د.محمود قطر

د.محمود قطر غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 13450
تاريخ التسجيل: Oct 2005
الدولة: مصـــر
المشاركات: 4,379
بمعدل : 0.65 يومياً


افتراضي معرض بيروت العربي الدولي للكتاب

افتتاح معرض بيروت العربي الدولي للكتاب بثلاثة انشطة ثقافية

بدأت في قاعة البيال في العاصمة اللبنانية /بيروت/ اعمال الدورة الخمسين لمعرض بيروت العربي الدولي للكتاب الذي ينظمه النادي الثقافي العربي بالتعاون مع نقابة اتحاد الناشرين في لبنان ويستمر حتى الثاني والعشرين من الشهر الجاري.

وذكرت وكالة الانباء اللبنانية اليوم /السبت/ ان اعمال الدورة الخمسين للمعرض بدأت يوم امس /الجمعة/ بثلاثة انشطة ثقافية تمثلت في امسية بعنوان "اضواء على الشاعر محمد الماغوط" بمناسبة الذكرى الاولى على رحيله، وامسية شعرية القى فيها الشاعر محمود درويش عددا من قصائده، اما النشاط الثلاث فكان تكريم دار الساقي لمؤسسة الدار الاديبة والفنانة الراحلة مي غصوب.
كما شملت اعمال الدورة الخمسين لمعرض بيروت العربي الدولي للكتاب توقيع عدد من عقود الكتب.
المصدر
http://www.arabic.xinhuanet.com/arab...ent_415088.htm












التوقيع
تكون .. أو لا تكون .. هذا هو السؤال
  رد مع اقتباس
قديم Apr-14-2007, 10:13 PM   المشاركة2
المعلومات

د.محمود قطر
مستشار المنتدى للمكتبات والمعلومات
أستاذ مساعد بجامعة الطائف
 
الصورة الرمزية د.محمود قطر

د.محمود قطر غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 13450
تاريخ التسجيل: Oct 2005
الدولة: مصـــر
المشاركات: 4,379
بمعدل : 0.65 يومياً


افتراضي في معرض بيروت للكتاب..!؟

راشد فهد الراشد
تابعت معرض الكتاب في بيروت، وحضرته، وأدمنت على زيارته يومياً منذ سنوات خلت..

بدأت معه منذ أن كان يقام في الصالة الزجاجية في أول شارع الحمراء، وتمثل أجنحته مساحة متواضعة يكفي للزائر أن يلم بكل ما فيها خلال ساعات.
ثم انتقل إلى "اكسبو بيروت" بجانب الفينيسيا، وكانت المساحة أكبر، وأروع، وأفضل، ومحفّزة على الرغبة في التواجد والتعاطي مع العناوين بشكل أطول وأشهى.
وفي هذه السنة أقيم المعرض في صالة بيال للمعارض، واحتلت دور النشر، والهيئات الثقافية والفكرية مساحات شاسعة تغريك بالبقاء طويلاً، طويلاً، وبالزيارات المتكررة والمتأنية أكثر من يوم، إذا لم نقل كل يوم.
أصبح معرض بيروت للكتاب محجاً للكتاب والمثقفين وطلاب المعرفة وصناع الرأي والفكر في كل أقطار الوطن العربي، وصار قبلة في كل عام لمن يطلب الوعي المعرفي، والثقافة الجادة، ويرغب في اقتناء عناوين جديدة من إصدارات مبدعة وخلاقة تتناول الاشكاليات المعاصرة، وتبحث في الشؤون الراهنة التي تلامس حياة المنطقة، والعالم، والإنسان في مجمل اهتماماته، ومخاوفه، وظروف محيطه الأمني، والحياتي، والاقتصادي، والسياسي والجغرافي.
والكتاب هو المؤشر الحقيقي لوعي الشعوب، وحضارة الأمم، والقراءة هي المقياس الدقيق لدى تقدم، أو تخلف الإنسان في أي قطر في الوطن العربي، فبقدر ما تنتج الكتب، وبقدر ما توزع من نسخ نستطيع أن نصدر احكامنا على ثقافة، أو جهل الناس، والجهل هو أحد أعداء الإنسان، والمجتمع، والإنسانية.
والآن.. إلى أين من هنا..؟؟
إلى ماذا أريد أن أصل..؟؟
قبل أكثر من ثماني سنوات، كتبت عن مشاركة المملكة في معرض الكتاب المقام في الصالة الزجاجية بالحمراء.
قلت إنها مشاركة خجولة متواضعة، وذهبت أبعد من هذا حيث سجلت أن المشاركة لا تمثل الفكر السعودي، ولا الأدب السعودي، ولا الوعي والتنوير والهم المعرفي الذي تعيشه المملكة واتهمت القائمين على جناح المملكة في المعرض بالقصور الفكري (سميته جناحاً تجاوزاً، والا هو "بسطة" بالمفهوم الشعبي)، وقلت إن هذا لا يليق مطلقاً بوطن فيه ست جامعات، وأكثر من تسع صحف يومية، ويحتضن مجموعة رائعة ومميزة من الشعراء، والأدباء، والروائيين، والنقاد والباحثين، والدارسين، ويشكل هؤلاء نخبة من صناع الفكر العربي، ويحتلون مساحة واسعة من الانتشار الواعي على كل جغرافية الوطن من المحيط إلى الخليج.
رحم الله فيصل بن فهد، فقد كان شهماً رائعاً وجميلاً وغيوراً على كل ما يخص الأدب، والأدباء، والفكر، والمفكرين، وما هو إضافة إلى رصيد المملكة في فعلها التنويري.
لقد تجاوب مع الموضوع، وحاسب من يستحق المحاسبة، وأشرف بنفسه على مشاركات لاحقة في معرض الكتاب سواء في لبنان، أو في القاهرة. بحيث وصلنا إلى درجة من الرضى والقبول، ولا نقول البهجة عن كل مشاركاتنا الأخيرة.
وأحسب أن التميز والتنوع والمشاركة الجيدة في معرض الكتاب في بيروت الأخيرة هي شاهد ومؤشر على الجدية التي أصبحنا نتعامل بها مع الثقافة في المملكة كمؤشر حضاري.
إنها مشاركة فاعلة وجيدة ومرضية، ولكن نريد أكثر.

المصدر
جريدة الرياض
http://www.alriyadh.com/2004/12/07/article33891_s.html












التوقيع
تكون .. أو لا تكون .. هذا هو السؤال
  رد مع اقتباس
قديم Apr-14-2007, 10:22 PM   المشاركة3
المعلومات

د.محمود قطر
مستشار المنتدى للمكتبات والمعلومات
أستاذ مساعد بجامعة الطائف
 
الصورة الرمزية د.محمود قطر

د.محمود قطر غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 13450
تاريخ التسجيل: Oct 2005
الدولة: مصـــر
المشاركات: 4,379
بمعدل : 0.65 يومياً


افتراضي العيد الخمسيني لمعرض بيروت




منذ العام 1957 لا يزال هذا المعرض، الأول في دنيا العرب، مستمراً في ردف الحركة الثقافية اللبنانية والعربية



عاكست الظروف النادي الثقافي العربي واتحاد الناشرين اللبنانيين، فتعذر الاحتفال باليوبيل الذهبي لمعرض بيروت العربي الدولي للكتاب، كما يشتهي الطرفان المشرفان، وكما يليق بتجربة رائدة في العالم العربي. فمنذ العام 1957 لا يزال هذا المعرض، الأول في دنيا العرب، مستمراً في ردف الحركة الثقافية اللبنانية والعربية بالكثير من المواد التي تغني الثقافة والمثقفين، خصوصاً جديد الكتب الفكرية والأدبية، التي ساهمت وتساهم في تشكيل الشخصية الثقافية لبيروت، والتي بفضل هذا المعرض وبفضل حركة النشر الناشطة في لبنان استطاعت أن تحتل موقعها المتقدم في الحركة الثقافية العربية، بل استطاعت أن تكون على مدى سنوات عديدة عاصمة الثقافة العربية.

من يتطلع إلى برنامج الأنشطة الذي وزعه المشرفون على المعرض، يشعر بأن البرنامج لا يليق بالمناسبة، فاليوبيل الذهبي مناسبة غير عادية لمعرض شكل ويشكل عصباً أساسياً للحياة الثقافية في لبنان، إلا أن الجميع يعرف أن الظرف الاستثنائي الذي يعيشه لبنان، والتعنت السياسي الذي يراه الجميع، وحال التوتر التي يشعلها السياسيون هنا وهناك، من شأنها أن تعيق إعطاء الحدث حقه، بل كان من شأنها أن تؤخر افتتاح المعرض أربعة شهور كاملة، فيفتتح في نيسان الجاري، بدلاً من كانون الأول الماضي.

الثقافة توحد
ومهما يكن من أمر، فالاحتفال بالمعرض، وإن متأخراً، مسؤولية الجميع، ناشرين وقراء ومثقفين ووسائل إعلام. وإقامة المعرض بحد ذاتها تحدٍّ إيجابي للظروف التي لا تزال تقهر البلاد والعباد، والمشاركة فيه والاهتمام بإنجاحه يصب في الاتجاه نفسه. وفي أي حال، لا بد أن نردد مع المدير العام للمعرض سميح البابا، الذي رافق تجربة إحيائه منذ البدايات حتى اليوم، أن الثقافة قد توحد ما تفرق السياسة.
يقول البابا: «لم يتعطل المعرض سنة واحدة منذ انطلاقته حتى اليوم، رغم كل الظروف التي مرّ بها لبنان، خصوصاً ظروف الحرب الأهلية القاسية. كان الفرقاء يتقاتلون ونحن نرفع شعار «السياسة تفرق والثقافة تجمع». كان الناس يتحايلون على الحواجز والطرقات المقطوعة، ليصلوا إلى المعرض الذي صار جزءاً من حياتهم. وعندما أقفلت الطرقات بشدة، وصار التنقل مستحيلاً بين شرق بيروت وغربها، اتفقنا مع الحركة الثقافية ـ أنطلياس على نقل المعرض إلى صالتهم، قبل أن يستقلوا ويباشروا إقامة معرضهم الخاص. كذلك تعاونّا مع الرابطة الثقافية في طرابلس، وساهمنا معها في إقامة معرضها للكتاب، ثم ساهمنا وشجعنا إقامة معارض كتب في بعقلين وصيدا وصور».
نستذكر، مع البابا، تطور المعرض وحركته وحجمه، في مناسبة اليوبيل الذهبي. فيقول: «المعرض أثبت وجوده ولا مجال لأي تراجع. ولا تنسَ أنه عميد المعارض العربية، بعد انطلاقته بإحدى عشرة سنة انطلق معرض الكتاب في القاهرة، ثم تأسست المعارض العربية الأخرى. كان حجم معرضنا صغيراً، وكانت المساحة محشورة، إلا أننا في العام 1996 بدأنا انطلاقة جديدة، عندما عرضنا في خِيَمٍ نصبت في ساحة الشهداء، وسط بيروت، واستمررنا نعرض في مساحة واسعة، واليوم نحن نعرض على مساحة عشرة آلاف متر مربع هي أضعاف المساحة السابقة، حتى أننا كنا ننوي استئجار خمسة عشر ألف متر، لكن الظروف فرضت تخلف بعض العارضين العرب».
وتابع البابا: «كان الفرنسيون ينوون المشاركة معنا هذا العام، عندما تعطل معرضهم «إقرأ بالفرنسية وبالموسيقى»، وكانوا ينوون أخذ مساحة 500 متر، في حين كان مقرراً أن تكون المملكة العربية السعودية ضيف شرف في المعرض هذا العام (2006)، وكان يفترض أن تنتشر معروضاتها على مساحة ألفي متر، إلا أن الظروف حالت دون ذلك».

معرض دولي؟
السؤال الذي يطرح نفسه دائماً: لماذا الصفة الدولية في المعرض، في حين أن المعرض لبناني عربي، وقلّما تكون هناك مشاركة دولية. فهل تكفي مشاركة معرض فرانكفورت، مثلاً، لتصح صفة «معرض دولي»؟ أجاب البابا: «هذا العام الألمان يشاركون معنا، وكذلك الفرنسيون، وكان هناك مشروع مشاركة الطليان، أما الاسبان فاتصلنا بهم لكنهم تلكأوا. قبل ذلك شارك معنا الصينيون أوائل التسعينيات، وشارك الكوريون ثلاث مرات. نحن ما زلنا نعمل على تثبيت دولية المعرض، خصوصاً أن المساحة في البيال تسمح بذلك».
اتحاد الناشرين اللبنانيين الذي وحّد معرضه «الدولي» المستقل مع معرض النادي الثقافي العربي، فنتج اسم المعرض الجديد «معرض بيروت العربي الدولي للكتاب» عنواناً لانطلاقة جديدة للمعرض، يساهم منذ سنوات، ليس كتجمع للناشرين اللبنانيين، أو للعارض اللبناني، إنما كشريك في التحضير للمعرض والاتصال بالناشرين خارج لبنان، وفي إقامة أنشطة على علاقة بحركة النشر ومناقشة الكتب، وإشعال الحركة داخل الصالات بحفلات التوقيع التي صارت موضة يروّج لها الناشر، بل يفرضها أحياناً على المؤلف، كي يؤمن أنه ناجٍ من خسارة محتمة في سوق القراءة الضعيف.
ناقشنا مع رئيس اتحاد الناشرين اللبنانيين محمد إيراني مسألة المشاركة العربية وتخلف بعض الناشرين أو العارضين العرب عن هذه المشاركة، قال: «عديدون أحجموا عن الحضور في الموعد الأصلي للمعرض، بسبب الظروف، إلا أن الغالبية سوف تأتي. صحيح أن الظروف ساهمت في إحجام البعض عن المشاركة، ما جعلها أقل من المطلوب، خصوصاً أن المناسبة هي اليوبيل الذهبي، لكن عدم المشاركة لا تعني تخلف بعض الدول العربية عن دعمنا كناشرين لبنانيين. فلن ننسى المبادرة التي تقدم بها اليمن، إذ لمّا تعذرت مشاركة لبنان في معرض الكتاب في صنعاء، بسبب ظروف العدوان الإسرائيلي الأخير، كان تكريم الناشرين اللبنانيين بإقامة وزارة الثقافة اليمنية معرضاً خاصاً استثنائياً لهم في العاصمة اليمنية، من دون أي رسوم. أما دولة الكويت فأعفت الناشرين اللبنانيين أيضاً من رسوم أجنحتهم ورسوم أخرى في معرضها. وهذا ما فعلته تماماً حكومة الشارقة بعد ذلك، فكان هناك اهتمام بإبراز الناشر اللبناني داخل المعرضين، ما أشعره بالدفء والاحتضان والتضامن في ظروف محنته الشديدة، حتى اننا شعرنا بتضامن القارئ العربي في كل المعارض التي شاركنا فيها».
اتحاد الناشرين، بشخص رئيسه محمد إيراني، وجه دعوات إلى المشاركة في هذا المعرض لمدراء دور النشر العربية: المدير العام لمعرض الرياض، المشرف العام على معرض جدة، المنسق العام لمعرض الشارقة، مدير معرض القاهرة، مدير معرض الجزائر، مدير معرض قطر، ممثل هيئة أبو ظبي للثقافة والتراث والمدير العام لمعرض أبو ظبي من الإمارات العربية، واتحادات الناشرين العرب. قال إيراني: «وفي معرض أبو ظبي الذي عدنا منه حديثاً، شددت والوزير طارق متري على دعوة مسؤولي المعارض العربية وأصحاب المكتبات، وحثثناهم على حضور معرض بيروت. وأعتقد أن حضورهم سوف يكون جيداً وداعما».
الظرف الاستثنائي الذي أصاب البلاد لم يؤجل المعرض من كانون الأول إلى نيسان فحسب، إنما أجل الكثير من مشاريع النشر المقررة، وكان من الطبيعي أن ينخفض عدد العناوين الجديدة إلى النصف، كما ذكر النقيب إيراني، علماً أنه كان، حسب تصريحه حول نتاج العام 2700 ,2005 عنوان. قال إيراني: «أنا كنت أصدر، في داري النشر اللتين أملكهما، حوالى 200 عنوان سنوي، لم أستطع نشر أكثر من نصف الكمية، نسبياً، من شهر تموز الماضي حتى اليوم».
ثلاثون داراً منكوبة
لا تتوقف الخسائر عند هذا الحد، أي عند انخفاض نسبة الإصدارات، فالعدوان الإسرائيلي أصاب حوالى ثلاثين مؤسسة نشر في الضاحية الجنوبية بأضرار تمتد من التدمير الكامل إلى التضرر بنسب متفاوتة، من دون أن تلتفت الحكومة إلى هذا القطاع، ومن دون أن تقدم رسمياً أي مساعدة أو تعويض، كما أفادنا إيراني الذي ختم بالقول: كل ذلك لن يثنينا عن أداء مهمتنا، فنحن مستمرون في تأكيد دور لبنان في هذا المجال، وسوف يستعيد الناشر اللبناني نشاطه، ولا بد إلا أن نحييه على وقفته وصموده ومتابعته مسيرته في سبيل دعم الثقافة العربية».
كانت إدارة المعرض لائقة عندما أفردت مساحة للدور والمكتبات المتضررة. هذا ما أكده المدير الإداري للمعرض عدنان حمود، الذي أكد ضرورة مشاركة الدور المتضررة وعددها ثلاثون، وضرورة تعاطف إدارة المعرض مع قضيتهم. ورأى حمود أن المشاركة جيدة هذا العام، فكل دور النشر اللبنانية التي شاركت العام 2005 تشارك في هذا المعرض، وعددها 152 داراً، أما دور النشر العربية المشاركة فهي 15 داراً، بينها خمس دور سورية ودور مصرية. بالإضافة إلى المشاركات الرسمية: ثلاث وزارات لبنانية، 18 مؤسسة سعودية، وزارة الإعلام والمجلس الوطني للثقافة والفنون من الكويت، دائرة الثقافة في الشارقة ومجمع أبو ظبي من الإمارات. وكالعادة توزع في المعرض خمس جوائز للكتب الأفضل إخراجاً (ثلاث للكتب العامة، واثنتان لكتب الأطفال)».
ولا بد من أن تكون لمناسبة اليوبيل الذهبي حصته في أنشطة تظاهرة المعرض هذا العام، فقد أكد عدنان حمود: «كل دار شاركت خلال الخمسين سنة الماضية في المعرض يحق لها المشاركة في معرض اليوبيل الذهبي هذا. لذلك أتت المشاركة اللبنانية كاملة. وارتأت إدارة المعرض تكريم إحدى عشرة داراً استمرت في المشاركة معنا خلال خمسين سنة خلت، وهي: العلم للملايين، النهار، المعارف، الكتاب اللبناني، الشركة العالمية، الآداب، صادر، مكتبة صادر ـ ناشرون، مكتبة لبنان، المكتبة الشرقية والمكتبة العصرية. وفي المناسبة أيضاً، صدر كتاب عن تاريخ المعرض يتضمن خمس عشرة كلمة من مثقفين عاصروا التجربة وخبروا قيمتها».
سؤال يتبادر للذهن طرحناه على حمود: من قصد تقليص أيام المعرض من 16 يوماً، كما هي العادة، إلى عشرة أيام فقط؟ أجاب: «كان بسبب ضيق الحجوزات في البيال، ومع ذلك فقد كثّفنا الندوات، وسوف تكون التواقيع بنسبة ثمانية على الأقل يوميا».

المصدر
تيرانت بلاس
http://www.terra.net.lb/wp/Articles/...64&ChannelId=3












التوقيع
تكون .. أو لا تكون .. هذا هو السؤال
  رد مع اقتباس
قديم Apr-14-2007, 11:55 PM   المشاركة4
المعلومات

الاء المهلهل
رئيسة قسم المكتبة
والطباعة والنشر
بمعهد التخطيط
طرابلس

الاء المهلهل غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 12923
تاريخ التسجيل: Oct 2005
الدولة: ليبيــا
المشاركات: 880
بمعدل : 0.13 يومياً


افتراضي

الله يعطيك الصحة استاذي
ويجازيك كل خير












  رد مع اقتباس
قديم Apr-15-2007, 06:00 AM   المشاركة5
المعلومات

د.محمود قطر
مستشار المنتدى للمكتبات والمعلومات
أستاذ مساعد بجامعة الطائف
 
الصورة الرمزية د.محمود قطر

د.محمود قطر غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 13450
تاريخ التسجيل: Oct 2005
الدولة: مصـــر
المشاركات: 4,379
بمعدل : 0.65 يومياً


افتراضي شكراً لمروركم الكريم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاء المهلهل
الله يعطيك الصحة استاذي
ويجازيك كل خير
الأخت الفاضلة / آلاء
شكراً لمروركم الكريم ، ولهذه المتابعة ، والدعاء الطيب .. والذي نسأل الله أن يكن لكم فيه .. نصيب .
تحياتي ومحبتي للجميع












التوقيع
تكون .. أو لا تكون .. هذا هو السؤال
  رد مع اقتباس
قديم May-06-2007, 06:13 PM   المشاركة6
المعلومات

محمد تيم
مكتبي جديد

محمد تيم غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 29671
تاريخ التسجيل: May 2007
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 3
بمعدل : 0.00 يومياً


افتراضي

اشكركم كثيرا على هذا الموضوع الرائع وارجو من سيادتكم التكرم بإبلاغنا بأسماء ىالندوات والنحاضرات التي سوف تعقد لاحقا في مجال علوم المكتبات












  رد مع اقتباس
قديم May-06-2007, 06:24 PM   المشاركة7
المعلومات

د.محمود قطر
مستشار المنتدى للمكتبات والمعلومات
أستاذ مساعد بجامعة الطائف
 
الصورة الرمزية د.محمود قطر

د.محمود قطر غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 13450
تاريخ التسجيل: Oct 2005
الدولة: مصـــر
المشاركات: 4,379
بمعدل : 0.65 يومياً


افتراضي إفادة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد تيم
اشكركم كثيرا على هذا الموضوع الرائع وارجو من سيادتكم التكرم بإبلاغنا بأسماء الندوات والمحاضرات التي سوف تعقد لاحقا في مجال علوم المكتبات
الأخ افاضل / محمد تيم
بداية ..مرحباً بكم بين أعضاء أسرة اليسير ، ذلك الفضاء الفضاء المعلوماتي الرحب بالمشاركات التي تثري مجال المكتبات والمعلومات .
وهنا .. بمنتدى أخبار المكتبات والمعلومات .. ستجدون الإحاطة الخبرية لكل الجديد والمفيد في هذا التخصص من مؤتمرات وندوات أو دورات تدريبية ..إلخ .
وفقكم الله
تحياتي ومحبتي للجميع












التوقيع
تكون .. أو لا تكون .. هذا هو السؤال
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الفهرس الموحد لكتب المكتبات د. صلاح حجازي المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 22 Oct-19-2011 06:24 PM
معرض القاهرة الدولي للكتاب الـ 39 د.محمود قطر أخبار المكتبات والمعلومات 21 Apr-24-2011 01:45 PM
الفهرس العربي الموحد عبدالله الشهري منتدى الإجراءات الفنية والخدمات المكتبية 21 May-03-2009 09:43 AM
معرض أبو ظبي الدولي للكتاب الـ17 هدى العراقية أخبار المكتبات والمعلومات 12 Apr-05-2007 09:24 PM
أدب الأطفال وتجربة ثقافة الطفل : الواقع والآمال د.محمود قطر عروض الكتب والإصدارات المتخصصة في مجال المكتبات والمعلومات 3 Feb-04-2007 11:03 PM


الساعة الآن 06:25 PM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين