[AHMED ADEL]

أساتذتي الأفاضل أعتقد انه في بلادنا العربية من الأساتذة والجهابذة في المهنةالذين بمقدورهم عمل تغيير هائل في حال المكتبات العربية التي يرثى لحالها اصبحت حال مكتباتنا مثل حكام بلادنا لا يثقون الا فيما هو مستورد. لماذا لا يكون هناك تعاون بين اساتذة المجال في الوطن العربي لتغيير حال المكتبات التي اصبحت خاوية الوفاض لماذا عدم الجدية واتخاذ خطوات جادة من اجل الاصلاح في كل اركان المجال
للاسف خطط التصنيف معيبة ويصعب استخدامها من قبل المستفيد فهي بالنسبة له اشبه باللوغاريتمات. الحل في منتهى البساطة ويمكن وضع الحلول لذلك ولكن للاسف ثقتنا دائما في المستورد رغم انه لايناسبنا ولكن ماذا نقول الا هذا هو حال العرب.
الانظمة الالية المتوافرة : لماذا لا تتكاتف الجهود من أجل وضع نظام الي عربي يتفادى جميع مشكلات الانظمة الموجودة لماذا لانضع بصمتنا العربية على المجال لماذ لا نكتفى الا بالتعديل و الترجمة فقط. لماذا لاندعو الجميع الى احترامنا واحترام العقول العربية و ذلك لايتاتى الا بالتكاتف فحال اساتذة المجال مثل حال الحكام العرب اتفقوا على الا يتفقوا. لا ننشد الا التعاون والتطور والتميز

[jabri]

أخي الكريم أحمد عادل

أعتقد بأن هذا السؤال مهم جدا ، وسيكون ذو أهمية أكبر لو اقترن باجابة و اقتراح لحل هذا السؤال.
من وجهة نظري ، يمكننا أن نبدأ من حيث انتهى الآخرون ولا نبدأ من الصفر. ولذلك يجب التركيز على الابداع العربي الذي يضيف أشياء مهمة إلى هذا المجال. (مجرد وجهة نظر)

تحياتي
أحمد الجابري

[AHMED ADEL]

هدفي اخي الغالي هو مشاركة الاعضاء وكل عضو يضع اقتراحا وفقا لممارساته في المجال اتمنى ان نضع اقتراحات وحلول ونتفق على الاقتراح الانسب.

[د. صالح المسند]

أخي الكريم أحمد

العالم يعيش الآن العولمة ويسعى إلى التقارب والتوحيد والتقنين وليس إلى التباعد والعزلة. والمكتبات من أوائل المؤسسات التي تنبهت إلى أهمية توحيد المعايير والأدوات ليسهل تبادل المعلومات وانسيابيتها من مكان إلى آخر. ووضح هذا الأمر في قواعد الفهرسة وتقنيناتها حيث نحت المنحى الدولي منذ اجتماع باريس لوضع قواعد فهرسة يمكن الإفادة منها وتطبيقها عالميًا. وهناك جهود تبذل لمراعاة خصوصيات الثقافات واللغات على مستوى العالم خصوصًا ما يقوم به اتحاد الإفلا. فقد عقد اجتماع في القاهرة في أغسطس الماضي برعاية مكتبة الكونجرس واتحاد الإفلا و أو سي إل سي ومكتبة الملك عبدالعزيز العامة لمناقشة وجهات نظر المفهرسين العرب في تحديثات قواعد الفهرسة الإنجلو أمريكية التي ستصدر في العام 2007. وقد أبدى المجتمعون وجهات نظر أخذ بمعظمها.

أما على مستوى خطط التصنيف، فتصنيف ديوي العشري في طبعتيه الأخيرتين (ط 21 و ط22) يتسم بالمرونة والتحليل والتركيب حيث يمكن تطبيقه مع إجراء التعديلات في بعض الأقسام المناسبة لكل ثقافة. إذًا ليس هناك مشكلة في استخدام أداة عالمية مع إجراء التعديلات اللازمة. ما نحتاجه نحن العرب هو أن نتفق على تعديلات موحدة في علوم الدين الإسلامي واللغة العربية والأدب العربي والتاريخ الإسلامي والجغرافيا.

أما صيغة مارك فهي عبارة عن وعاء كبير وشامل يمكن وضع أي مادة فيه. ومن الأفضل استخدام أداة معيارية مطبقة عالميًا. بل الآن الاتجاه العالمي هو التخلي عن الصيغ المحلية الأخرى لمارك مثل مارك الأمريكي ومارك الكندي ومارك الأوربي والاستعاضة عنها بصيغة مارك 21. وقد حصل مركز الفهرس العربي الموحد على حق تعريب جميع صيغ مارك 21 من مكتبة الكونجرس وقد تم إنجاز ذلك بحمد الله.

ما نحتاجه في مكتباتنا العربية هو استكمال البنية التحتية المتمثلة في الملفات الاستنادية بكافة أشكالها. وأبشركم أن مركز الفهرس العربي الموحد قد قطع شوطًا كبيرًا في هذا المجال حيث سيدشن المشروع قبل نهاية العام الحالي بإذن الله. وسيكون متاحًا ملف استنادي لأسماء الأشخاص وأسماء الهيئات وملف لرؤوس الموضوعات وملف للعناوين الموحدة والسلاسل وملف للأسماء الجغرافية. وكل هذه الملفات مبنية بطريقة حديثة وفق صيغة مارك 21 ووفق قواعد الفهرسة الإنجلو أمريكية.

اطمئن أخي أحمد. ستجد قريبًا ما يسرك إن شاء الله.

ولكم تحياتي

[مهدي]

أخي أحمد اعتقد انه من الصعب علينا نحن العرب ان نتفق على شئ موحد وذلك لأن كثير منا يسعى الى مصلحته الشخصيه بكل انانيه دون النظر عن الأخرين هذا بالاضافه الى اننا نلجأ الى العواطف في الأمور الإداريه فكم من شخص موجود في مكان ليس له من الإمكانيات او المؤهلات مايجعله مؤهلا للعمل فيه.. انها المصالح الشخصيه ياأخي فمتى توقفنا عن المجاملات والواسطه في العمل انجزناه وانجزناه على خير مايرام ... هذا مافعله المجتمع الغربي حيث قدم كفائه الانسان في عمله على كل العاطفه والمصالح الشخصيه .... لايزال أمامنا الكثير لكي نقف فمتى بعدنا عن الواسطه واعطينا كل ذي حق حقه متى وصلنا .

[AHMED ADEL]

انا معك اخي مهدي
ولكن لابد لنا من وقفة على الاقل فى حدود مجالنا ولابد من وضع بصمة لاتقل عن ما نستورده نضع عليها الطابع العربي الذى يعيش في انواره الى الان الامم الاوروبية ونحن اصحاب الحضارة لا نزال نعيش في غيابت الجب.

[أحمد حسن (المعلوماتى)]

الأخوة الأفاضل

عندما نتوحد على رأى سنتوحد على عمل
أيها الأخوة لو راعينا الله فى مهنتنا ووضعنا فى ضمائرنا الأخلاقيات
المهنية وكذلك تنحينا الأحقادجانبا فيمكن أن نرى عملآ عربيآ خالصآ من
(أ:ى) دون تحكم القواعد الأجنبية وكذلك دون محاولة تعريب.

[أحمد حسن (المعلوماتى)]

الأخوة الأفاضل

عندما نتوحد على رأى سنتوحد على عمل
أيها الأخوة لو راعينا الله فى مهنتنا ووضعنا فى ضمائرنا الأخلاقيات
المهنية وكذلك تنحينا الأحقادجانبا فيمكن أن نرى عملآ عربيآخالصآمن(أ:ى)
دون تحكم القواعد الأجنبية وكذلك دون محاولة تعريب.

[مهدي]

انا معك بالطبع ياأحمد ولكن
اذا نظرنا الى الدول الغربية نجدهم انهم لم يصنعوا حضارتهم وما وصلوا اليه من العدم وإنما استفادوا من حضارتنا الاسلاميه درسوها جيدا وأكملوا مابدأناه حتى وصلوا الى ماهم فيه الأن، كذلك يجب الا ننسى اننا كحضارة اسلامية ايضا درسنا الحضارات السابقه واستفدنا منها... ولكن بالنظر الى الجيل الحالي في العالم العربي نجد ان لدينا من الخلافات ووضع الأشخاص غير المستحقين في غير اماكنهم مايجعل الجيد منهم يصاب بحالة من الأحباط لأجل ذلك ذكرت انه لابد لنا أول من ان نجري التعديلات داخل مجتمعنا كي نستطيع الوقوف مرة أخرى والعمل على التفوق ليس بأن نبطر ماوصل اليه الغرب لا بل بأن ندرس ماوصولوا اليه بعنايه ونكمل عليه

[AHMED ADEL]

نريد حلول واقتراحات مع الجدية في التنفيذ

[AHMED ADEL]

[الاء المهلهل]