منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات » النشر الإلكتروني للوثائق العربية باستخدام المسح الضوئي "Scaning"

المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات هذا المنتدى يهتم بالمكتبات ومراكز المعلومات والتقنيات التابعة لها وجميع ما يخص المكتبات بشكل عام.

إضافة رد
قديم Jul-05-2006, 11:52 AM   المشاركة1
المعلومات

ولاء شيخ
مكتبي نشيط

ولاء شيخ غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 18054
تاريخ التسجيل: Jun 2006
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 69
بمعدل : 0.01 يومياً


افتراضي النشر الإلكتروني للوثائق العربية باستخدام المسح الضوئي "Scaning"

إعداد الدكتور: عامر إبراهيم قنديلجي





تمهيد:
يهدف البحث إلى استثمار إمكانات تكنولوجيا المعلومات في الحفاظ على أصالة وطبيعة ومحتوى الوثائق العربية كمصدر مهم من مصادر المعلومات.
ولا بد من التأكيد أولاً بأننا لا نعني كلمة الوثائق بمفهومها العام "Documents" لأنها تعني، وكما هو متعارف عليه، أي وعاء أو مصدر من مصادر المعلومات الورقية وغير الورقية، المقروءة أو المسموعة والمرئية. فالكتاب، على سبيل المثال، وبكل أنواعه وأشكاله هو وثيقة بهذا المعنى، وكذلك الصحف والمجلات والدوريات الأخرى، وكذا المخطوطات، والأفلام، والصور…إلخ. إلا أننا نعني هنا الوثائق التاريخية، وكذلك الوثائق الرسمية وغير الرسمية الجارية، والتي يطلق عليها اسم "Archives"، ويجتهد بعضهم إلى تعريبها تحت اسم (أرشيف). وهنا يستحسن بنا أن نؤكد بأن مثل هذه الأوعية والمصادر الناقلة للمعلومات (الوثائق التاريخية والوثائق الجارية) لها أهمية عند الباحثين، لأنها تعد، في غالبيتها من مصادر المعلومات الأولية "Primary Sources" التي لها أهميتها خاصة في البحث العلمي والاقتباس والإسناد. وعلى هذا الأساس فهي تتميز عن مصادر المعلومات الأخرى، كالكتب والمراجع والصحف والمجلات العامة، التي هي في معظمها مصادر من الدرجة الثانية "Secondary Sources".
ومن هذا المنطلق تأتي أهمية الحفاظ على شكل ومحتوى الوثائق الأرشفية (إن صح التعبير) عند تحويلها إلى الشكل الإلكتروني "Electronic Format"، عبر مصادر المعلومات الإلكترونية المختلفة، كالأقراص المكتنـزة "CD- ROM" أو نشرها عبر شبكة الإنترنت "Internet". ولا يتم مثل ذلك إلا عن طريق استثمار إمكانات تكنولوجيا المسح الضوئي "Scanning"، وهذا ما سنفصله في الصفحات القادمة من الدراسة.
(ومن الجدير بالذكر أن مصطلحات مثل النشر الإلكتروني "Electronic Publishing" والمسح الضوئي "Scanning" أصبحت مألوفة ومتداولة بشكل واسع، في مجال المكتبات ومراكز الوثائق والمعلومات، في الوقت الحاضر. فالنشر الإلكتروني غالباً ما يعتمد على المسح الضوئي "الليزري"). ويعد المسح الضوئي "Scanning" أو كما يعربه بعضهم المسح الإلكتروني، من تقنيات التعامل مع الوثائق ومصادر المعلومات المهمة. أما الأداة المستخدمة في هذا المجال فهي الماسح الضوئي "Scanner"، المستخدم في عملية المسح والفحص والتصوير لمختلف أنواع الوثائق والرسومات والصور والأشكال المطلوب إدخالها في ذاكرة الحاسوب. فجهاز الحاسوب، أو بالأحرى نظام الحاسوب، هو نظام إلكتروني يستقبل مختلف أنواع البيانات "Data"، عن طريق لوحة المفاتيح "Keyboard" أو الفأرة "Mouse" أو الماسح الضوئي "Scanner" أو أية وسيلة إدخال أخرى، ثم يقوم بمعالجة مثل تلك البيانات، وتنفيذ جميع العمليات المطلوبة آلياً، وفقاً لمجموعة من التعليمات والأوامر "Instructions" الصادرة إليه، المنسقة تنسيقاً منطقياً في ضوء خطة وبرنامج "Program" متفق عليه مسبقاً، ومن ثم استرجاع المعلومات والنتائج المطلوبة، بعد إجراء عملية المعالجة "Processing" عليها.
وتقوم وحدات الإدخال- بكل أنواعها وأشكالها- المرتبطة بالحاسوب بوظيفة تهيئة البيانات المدخلة لتحويلها من شكلها الطبيعي- المطبوع أو المرسوم أو المسموع أو المرئي- وتحويلها إلى إشارات رقمية " Digital" يستطيع الحاسوب التعامل معها، وحفظها ومعالجتها. فلوحة المفاتيح- المرتبطة ببقية أجزاء الحاسوب- تعمل على تحويل الحروف والأرقام والرموز، التي تطبع عليها، إلى إشارات رقمية، (0 و1) بوساطة برنامج معالج الكلمات "word Processing"، كما تقوم اللاقطة الصوتية (المايكرفون)- المرتبطة هي الأخرى ببقية أجزاء الحاسوب- عن طريق بطاقة الصوت"Sound Card" بتحويل الإشارات الصوتية الطبيعية إلى إشارات رقمية مشابهة، وتكون معالجتها عن طريق برامجيات خاصة بمعالجة الصوت. ومن هذا المنطلق فإن الماسح الإلكتروني- المرتبط هو الآخر ببقية ملحقات الحاسوب ومكوناته المادية Hardware- يقوم بتحويل الشكل الذي أمامه- صورة، خارطة، كلمات…إلخ- إلى إشارات رقمية، من الممكن حفظها أو معالجتها، عن طريق برامج، مثل برامج النشر الإلكتروني "Electronic Publishing" أو برامج الوسائط المتعددة "Multi- Media".

النشر الإلكتروني "Electronic Publishing"
لقد مكنت تكنولوجيا المعلومات بمختلف أنواعها وتفاعلاتها، كالحواسيب والاتصالات والتصوير الرقمي والفيديوي، من تطوير وتحسين بث المعلومات الوثائقية ونشر المعارف وإيصالها إلى المستفيدين في بيوتهم وأماكن عملهم.
وهنالك عدد من العوامل والحقائق التي أسهمت، وتسهم، في العزوف أو الابتعاد عن النشر الورقي التقليدي واللجوء إلى تقنية النشر الإلكتروني، نلخصها بالآتي:
1. مشكلة التكاليف: فقد أصبحت تكاليف إنتاج وصناعة الورق في تزايد مستمر، وقد انعكس ذلك على تكاليف الوثائق الورقية بمختلف أنواعها، إضافة إلى تكاليف اليد العاملة المطلوبة في جميع مراحل النشر الورقي التقليدي.
2. مشكلة المواد الأولية لصناعة الورق: والتي تتمثل بأشجار الغابات وشحتها وارتفاع كلفة تصنيعها، فهي تمثل المصادر الرئيسية في صناعة الورق المستخدم في إنتاج الوثائق ومصادر المعلومات التقليدية الورقية.
3. التأثيرات السلبية على البيئة. ويعود سبب ذلك إلى استغلال قطع أشجار الغابات التي تمثل أهم الموارد الطبيعية في صناعة الورق.
4. المشكلات التخزينية والمكانية للوثائق الورقية. إن التوسع في اقتناء الوثائق والمصادر الورقية يحتاج إلى مساحات مكانية كبيرة للحفظ والتخزين، وأوجد مشكلات جمة لمراكز الوثائق، إضافة إلى الحاجة إلى التوسعات المستمرة المطلوبة في بناياتها ومخازنها.
5. طبيعة الأصول الورقية القابلة للتلف والتمزق. فقد واجهت مراكز الوثائق العديد من المشكلات والمعوقات من جراء تلف وتمزق- أو تمزيق- المصادر الورقية، كنتيجة للتوسع في استخدامها من قبل القراء والباحثين.
6. مشكلات نقل وشحن وإيصال الوثائق الورقية. فقد أصبحت الجهود المبذولة والتكاليف المتصاعدة المطلوبة في نقل وشحن مصادر المعلومات الورقية والتعامل معها، من الأمور التي تقلق مراكز الوثائق والمعلومات، في مختلف مناطق العالم.
7. المشكلات التوثيقية وإجراءاتها. إن جهوداً كبيرة تبذل في تنظيم وتصنيف وفهرسة الوثائق الورقية وعمل الكشافات والمستخلصات اللازمة لها، وكذلك تناقل مثل تلك الوثائق بين أقسام فنية متعددة في مراكز الوثائق والمعلومات، بغرض تنفيذ إجراءات التزويد والتسجيل والفهرسة والتصنيف وغير ذلك من الإجراءات، إضافة إلى وضع الإشارات والأختام والعلامات المطلوبة عليها.
8. الجهود المضنية نتيجة للمشكلات والصعوبات التي يواجهها الباحثون والمستفيدون في الوصول إلى كل ما هو مطلوب ومتوفر من المعلومات، وسط هذا الكم الهائل والمتزايد من الوثائق والمصادر الورقية.
9. طبيعة المستفيد المعاصر، سواء كان باحثاً أو مخططاً أو صانع قرار، وحاجته إلى المعلومات السريعة والشاملة والدقيقة، والتي أصبحت الطرق التقليدية باللجوء إلى الوثائق والمصادر الورقية عاجزة عن تلبيتها وتأمينها.
10. الفرص التي تتيحها الحواسيب والتكنولوجيات المصاحبة لها في إيصال كل أنواع المعلومات السريعة والوافية والدقيقة، إلى الباحثين والمستفيدين الآخرين في أماكن عملهم، وبثها أو نشرها لهم إلكترونياً، موفرة لهم بذلك الوقت والجهد، ومؤمنة لهم الشمولية والدقة فيما يحتاجون إليه من معلومات. وإن التوسع في الطباعة الإلكترونية والنشر الإلكتروني وشبكات المعلومات، فالاستخدامات الواسعة للطباعة الإلكترونية، واستثمار إمكانات تكنولوجيا الحواسيب وربطها بتكنولوجيا الاتصال عن بعد سهل على مراكز الوثائق إيصال وتناقل المعلومات.

المعلومات المنشورة إلكترونياً:
لا بد من الإشارة أولاً إلى أن النشر الآلي بمفهومه الواسع قد بدأ مع ظهور المصغرات الفيلمية (المايكروفيلم) والمصغرات البطاقية (المايكروفيش) واستخداماتها الواسعة في تخزين واسترجاع المعلومات الوثائقية. ثم تبلور النشر بشكل إلكتروني أوضح عند ربط تكنولوجيا المصغرات هذه بتكنولوجيا الحواسيب وظهور ما يسمى بمخرجات الحاسوب المصغرة "Computer output microfiche/ COM". ثم تطور باستثمار إمكانات الحواسيب والأقراص المكتنـزة في مجالات النشر الإلكتروني المختلفة.
وعموماً فإن هنالك في الوقت الحاضر نوعين من الوثائق والمصادر المنشورة إلكترونياً:
آ. الوثائق والمعلومات المتوفرة بشكل إلكتروني، ولا يوجد لها بديل تقليدي ورقي.
ب. الوثائق والمعلومات المتوفرة بشكل إلكتروني، والتي يتوفر لها أيضاً بديل تقليدي ورقي، أو مصادر ورقية مكملة.
وبالنسبة إلى أشكال الوثائق والمصادر الإلكترونية، وعلاقتها مع الوثائق والمصادر الورقية، لا بد من التفكير أولاً في إيجاد الأجوبة المناسبة لعدد من التساؤلات المهمة الآتية:
1. هل البديل من الوثائق ومن مصادر المعلومات الإلكترونية ضروري؟
2. هل توجد ضرورة للإبقاء على الوثائق والمصادر الورقية إلى جانب المصادر الإلكترونية؟
3. هل يفضل الباحثون والمستفيدون الشكل الإلكتروني على الشكل الورقي، وهل هم متحمسون لاستخدامها كبدائل للوثائق الورقية لأسباب منطقية مقبولة؟
4. هل البدائل من الوثائق الإلكترونية هي مجرد مفاتيح (قواعد بيانات ببليوغرافية) سريعة وشاملة لإيصال الباحثين إلى مصادر المعلومات التي قد تكون كلها، أو جزء منها ورقية؟
5. واستكمالاً للسؤال السابق: هل تتوفر قواعد بيانات نصوص كاملة "Full- Text Databases" إلى جانب قواعد البيانات الببليوغرافية المفتاحية؟
6. هل الوثائق الإلكترونية تحقق للباحثين والمستخدمين المزايا العديدة المطلوبة منها، كالسرعة والدقة والشمولية، مقارنة بالوثائق الورقية؟
وهنا لابد من التأكيد على أن العديد من القراء والباحثين يتحولون إلى الشكل الإلكتروني. ومع ذلك فإنه يبدو أن الوثائق المنشورة إلكترونياً، ومنها الوثائق المنشورة على الخط المباشر أو الأقراص المكتنـزة، قد تكون مختلفة عن النسخة الورقية، كما أنها لن تحل في المستقبل القريب محل النسخ الورقية للوثائق. ويتفق العديد من الكتّاب بأن القراء المنظمين يحبون التصفح- بالنسبة للمجلات أو الوثائق الورقية الأخرى- كما أن الورق سوف يظل أسهل الأشكال تنفيذاً لفترة طويلة قادمة. ومع كل ذلك فإن الوثائق المنشورة إلكترونياً، وخاصة المنشورة منها على الخط المباشر، تمثل وسيلة مهمة بالنسبة للباحثين الذين يرغبون في اللحاق بآخر التطورات، أو في البحث والوصول إلى معلومات محددة بوسيلة سريعة وملائمة تقدم تسهيلات بحث، لا تتوافر إلا بهذا الشكل الإلكتروني.

المعلومات المتاحة إلكترونياً:
من الممكن تقسيم الوثائق الإلكترونية المتاحة للباحثين والمستفيدين كالآتي:
أ?- وفق الوسط المستخدم: فهنالك عدد من الوسائط الإلكترونية التي تستخدم في تخزين المعلومات واسترجاعها، مثل:
1. الأقراص الصلبة "Hard Discs".
2. الأقراص المرنة "Floppy Discs".
3. الوسائط الممغنطة الأخرى، كالأشرطة الممغنطة "Magnetic Tapes".
4. أقراص اقرأ ما في الذاكرة المكتنـزة "Cd- Rom".
5. الأقراص والوسائط متعددة الأغراض (ملتيميديا/ Multi- Media) وأقراص "DVD".
ب?- وفق نوع قواعد البيانات: أما تقسيم الوثائق والمصادر الإلكترونية وفق نوع قواعد البيانات، أو كما يسميها بعضهم قواعد المعطيات، فيمكننا أن نقسمها إلى الآتي:
1. القواعد الببليوغرافية "Bibliographic Databases" التي تشتمل على البيانات الوصفية المفتاحية الأساسية لمصادر المعلومات التي تحتوي على النصوص الكاملة المطلوبة، مثل عنوان المصدر، والمؤلف أو الجهة المسؤولة عن محتواه، والواصفات أو رؤوس الموضوعات التي وردت في محتوياته، وتاريخ ومكان نشره، ومستخلص له، وأية بيانات أخرى تسهل على المستفيد تحديد مدى حاجته إليه. أي إنها تشتمل على بيانات الإحالة إلى الوثائق والمصادر النصية الكاملة.
2. قواعد النصوص الكاملة "Full- text Databases" أي القواعد التي تحتوي على نصوص الوثائق المخزونة إلكترونياً.
3. القواعد المرجعية "Reference Databases" وهي القواعد التي يحتاجها المستفيد في الوصول إلى معلومة محددة تجيبه عن تساؤلاته، مثل قواعد القواميس والمعاجم، وقواعد الأدلة المهنية وأدلة الجامعات والمؤسسات، وقواعد أدلة المطبوعات…إلخ.
4. القواعد الإحصائية "Stastistical Databases" وتسمى أيضاً "Numerical Databases"، والتي تشتمل على مختلف الوثائق التي تقدم الإحصاءات السكانية والاجتماعية والاقتصادية والحياتية الأخرى.
ج- وفق نقاط الإتاحة وطرق الوصول إلى المعلومات، ويمكننا تقسيمها إلى الآتي:
1. قواعد البيانات الداخلية أو المحلية "In- house Databases" وهي المعلومات المتوفرة في حاسوب المركز أو المؤسسة الواحدة التي تمكنت من حوسبة إجراءاتها ومحتوياتها من الوثائق.
2. الشبكات المحلية والقطاعية (المتخصصة) والوطنية "Local, Specialized, National Network" أي الوثائق ومصادر المعلومات التي يمكن الحصول عليها من الشبكات التعاونية على مستوى منطقة جغرافية محددة (وزارة، مدينة… إلخ).
3. الشبكات الإقليمية والواسعة "Wide Area Network" وهي شبكات على مستوى إقليمي محدد.
4. شبكة إنترنت "Internet".
هـ- وفق جهات التجهيز، هنالك نوعان من جهات تجهيز المعلومات المتاحة إلكترونياً، وهما:
1. مصادر تجارية، المؤسسات والشركات التجاية الموزعة في مختلف مناطق العالم، والتي تسعى إلى تحقيق أرباح مادية من إتاحتها للمعلومات.
2. مصادر مؤسسية غير ربحية، كالجامعات ومؤسسات البحوث ومراكز الوثائق.

المسح الضوئي "Scanning"
الماسح الضوئي "Scanner" الذي يقوم بعملية المسح الضوئي هو أحد المعدات الملحقة بالحاسوب، يقوم بفحص وإدخال مختلف أنواع المعلومات المكتوبة والمطبوعة والمصورة والمرسومة والمخطوطة، في الوثيقة، إلى ذاكرة الحاسوب، عن طريق تحويلها إلى إشارات رقمية "Digital Signals"، قابلة للتخزين في ذاكرة الحاسوب، وذلك عن طريق استخدام برنامج خاص يقوم بالتعرف على الخطوط، يطلق عليه اسم برنامج التعرف على












  رد مع اقتباس
قديم Jul-05-2006, 11:53 AM   المشاركة2
المعلومات

ولاء شيخ
مكتبي نشيط

ولاء شيخ غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 18054
تاريخ التسجيل: Jun 2006
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 69
بمعدل : 0.01 يومياً


افتراضي المصدر

المصدر/ http://arabcin.net/modules.php?name=...owpage&pid=204












  رد مع اقتباس
قديم Jul-05-2006, 07:19 PM   المشاركة3
المعلومات

هدى العراقية
مشرفة منتديات اليسير

هدى العراقية غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 15536
تاريخ التسجيل: Feb 2006
الدولة: العــراق
المشاركات: 1,418
بمعدل : 0.21 يومياً


افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشكور اخي الكريم ولاء شيخ على هذه المشاركة القيمة والمفيدة وان شاء الله نتظر مشاركات مماثلة على منتدى الوثائق المقترح انشاءه جزاك الله الف خير وبارك الله فيك


اختك
هدى












التوقيع
اعمل بصمت ودع عملك يتكلم

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
واقع الفهرسة التعاونية الآلية في المكتبات العربية والاجنبية هدى العراقية منتدى الإجراءات الفنية والخدمات المكتبية 4 Dec-25-2010 06:31 PM
دور الإنترنت والنشر الإلكتروني في تطوير خدمات المكتبات الحديثة ولاء شيخ منتدى تقنية المعلومات 1 Jul-03-2006 07:48 PM
النشر الإلكتروني: المنظور اللغوي عبدالله الشهري عروض الكتب والإصدارات المتخصصة في مجال المكتبات والمعلومات 2 Jun-04-2006 03:03 AM
صناعة النشر في الوطن العربي السايح منتدى الإجراءات الفنية والخدمات المكتبية 3 Apr-21-2006 11:40 PM
النشر الإلكتروني د.محمود قطر المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 2 Apr-13-2006 04:11 PM


الساعة الآن 08:14 PM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين