[سعد الدوسري]

احسن الله عزاك اخي العزيز ال رشاش ..

واسكنه فسيح جناتك ، ، وخلف على اهلة بخير . .

[آل رشاش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد الدوسري

احسن الله عزاك اخي العزيز ال رشاش ..

واسكنه فسيح جناتك ، ، وخلف على اهلة بخير . .

أخي سعد عظم الله أجرك واستجاب دعاك وأسأل الله ألا يريك مكروهاً في عزيز لديك.

[آل رشاش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفيـ الصمت ـقة

لا تمنح قلبك لمن لا يقدر قربك
لا تمنحه لمن لا يريد لك السعادة
لا تمنحه لمن لا يهتم بآلامك
اتركهم كي تحيا دنياك بلا دموع
اتركهم وحرر قيودهم مهما كانوا هم أقوى
اتركهم وأنا متأكدة أنك ستهنأ بقية عمرك

لكل من أووذوا من أقرب الناس لهم
تذكروا أن هناك من يراكم ويرى ضعفكم
هو لن ينساكم بل أرادكم أن تكونوا في
هذا الموقف لحكمة يريدها فلتفرحوا ..

هنيئاً لكل مظلوم ..
والحمد لله أننا مظلومون ولم نكن ظالمين ..
فلا تعبأ نفسي بعدها بأي ألم ما لم أكن ظالمة ..





آل رشاش موضوع رائع واختيار موفق
سلمت يداك ودمت للمنتدى ..
ننتظر المزيد منك فلا تبخل علينا ..

رفيـ الصمت ـقة

رفيقة الصمت

الشيء الكثير أضفتيه يارفيقة الصمت بالفعل إن نحن أردنا حياةً بعيدة عن المآسي وتبعاتها فعلينا بتركهم وتأكدي أن قوة الظالم ضعفاً وهوان أنى ذهبت بنا التصورات أنهم أرباب قوةٍ.
وكان يزيد بن حكيم يقول : ما هِبْتُ أحداً قط هيبتي لرجل ظلمته وأنا أعلم أنه لا ناصر له إلا الله وهو يقول لي: حسبي الله، والله بيني وبينك. أرأيتي إذاً أن الظالم لا قوة له.
ذكرتي كلمة أتركهم ثلاث مرات وهنا يتضح التأكيد وسأدعم قولك بالأبيات التالية
إذاما الظلوم استوطأالأرض مركبا
ولـج غلـواً في قبـــــــيح اكتــسابه
فكِلـهُ إلى صــــرف الزمـان فـإنــه
سيــبدى له مـا لم يكن في حسابـه
نعم إن الله يؤخرهم فإن لم يتحلل الظالم من تلك المظالم فالسجن جهنم والحاكم هو الله سبحانه وتعالى.
فخف القصـــــــاص غداً إذا وفـيت
ما كسبت يداك اليـــوم بالقسـطاس
في مـوقفٍ مـا فــــيه إلا شـــاخص
أو مهطـع أو مقــــــــــنـع للـــراسِ
أعضاؤهم فيه الــشهـود وسـجنهم
نار و حاكمــــــــــهم شديد البـــاس
إن تمطل الـيوم الحقوق مع الـغنى
فـــــغدا تؤديهــــا مـع الإفـــــــلاس
اعلم أيها الظالم أن الله أعد لك نارا ذات سرادق يحيط بالظالمين فلا سبيل إلى الهرب ولا أمل في النجاة والإفلات، ولا مطمع في منفذ تهب منه نسمة أو يكون فيه استرواح وإن يستغيثوا يغاثوا بزيت مغلي أو بماء كالصديد الساخن يشوي الوجوه بالقرب منها فكيف بالحلوق والبطون التي تتجرعه ولا تكاد تسيغه، فماذا أعددت لذلك اليوم؟
أبداً ليس علينا الاكتراث إن لم نقع في غياهب الظلم ويكفينا من الدنيا أن نخرج منها مظلومين لا ظالمين.
أمــــا والله إن الــظلــــــــــــم لـؤم
ومــازال المــــــسيئ هـو الـظـلوم
إلـى ديـــــــان يـــــوم الدين نمضي
وعـــــــــند الله تـــجتمـع الـخصـوم
ستـــــعلم في الـــحسـاب إذا التقينا
غـــــداً عــــند الإلــه مــن الــملـوم


وبعد كل ذلك من سيصر على الظلم ياترى؟ أليست المسألة خطيرة للغاية ؟إن نحن استخدمنا عقولنا ولو للحظة وفكرنا بأن الظالم يحرم من شفاعته صلى الله عليه وسلم حتماً سيرد من ظلم الحقوق إلى أهلها .لك شكري رفيقة الصمت الله يسلمك ودعائي لك بسعادة على مر الزمان وفي حفظ الرحمن.

[آل رشاش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمينة الجزائر

السلام عليكم
والله كلامك معبر وصورك مؤثرة
معك كل الحق وأنا أيد كلامك لأنه عبارة عن كبسولة أعادتني إلى الماضي...............
مشكور أخي آل رشاش على الموضوع

أمينة الجزائر

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
بما أنك تحدثتي عن الماضي فقد رجعت بأفكاري للوراء حين تذكرت القصة
التي ذكرها الإمام الذهبي في كتاب الكبائر حيث قال:
أن رجلا مقطوع اليد من الكتف كان ينادي في النهار من رآني فلا يظلمن أحدا فقال له رجل: ما قصتك؟ قال: يا أخي قصتي عجيبة، وذلك أني كنت من أعوان الظلمة، فرأيت يوما صيادا قد اصطاد سمكة كبيرة فأعجبتني، فجئت إليه وقلت له: أعطني هذه السمكة، فقال: لا أعطيكها أنا آخذ بثمنها قوتا لعيالي، فضربته وأخذتها منه قهرا ومضيت بها، قال: فبينما أنا ماش بها إذا عضت إبهامي عضة قوية وآلمتني ألما شديدا حتى لم أنم من شدة الوجع وورمت يدي فلما أصبحت أتيت الطبيب وشكوت إليه الألم، فقال: هذه بدوّ آكلة اقطعها وإلا تلفت يدك كلها، قال: فقطت إبهامي ثم ضربت يدي فلم أطق النوم ولا القرار من شدة الألم فقيل لي: اقطع كفك فقطعتها وانتشر الألم إلى الساعد فآلمني ألما شديدا ولم أطق النوم ولا القرار وجعلت أستغيث من شدة الألم، فقيل لي: اقطعها من المرفق فانتشر الألم إلى العضد، فقيل لي: اقطع يدك من كتفك وإلا سرى إلى جسدك كله فقطعتها، فقال لي بعض الناس: ما سبب هذا فذكرت له قصة السمكة، فقال لي: لو كنت رجعت من أول ما أصابك الألم إلى صاحب السمكة، فاستحللت منه واسترضيته، لما قطعت يدك فاذهب الآن وابحث عنه واطلب منه الصفح والمغفرة قبل أن يصل الألم إلى بدنك قال: فلم أزل أطلبه في البلد حتى وجدته فوقعت على رجليه أقبلهما وأبكي، وقلت: يا سيدي سألتك بالله إلا ما عفوت عني، فقال لي: ومن أنت؟ فقلت :أنا الذي أخذت منك السمكة غصبا وذكرت له ما جرى وأريته يدي، فبكى حين رآها، ثم قال: قد سامحتك لما قد رأيت من هذا البلاء، فقلت :بالله يا سيدي، هل كنت دعوت علي؟ قال: نعم، قلت: اللهم هذا تقوّى علي بقوته علي وضعفي وأخذ مني ما رزقتني ظلما فأرني فيه قدرتك.

أشكرك يا أمينة الجزائر على تعليقك وأتمنى أن تكون عودتك للماضي تحمل في طياتها الكثير من البشرى بأمل نحو عدل وحياة أفضل لك ولذويك بدون أحزان ولا مآسي

[آل رشاش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة من تعشق العلم

من تعشق العلم


تقف الأمانة على الصراط، فتُكَبْكِب في نار جهنم كلَّ من خانها، وأما الرحم فإنها تُزِلّ قدم من قطعها وظلمها.
فيا من في أعناقكم أمانات، وكلنا كذلك، وكل بحسبه، أدِّ الأمانة، وإياك من الخيانة قبل أن تزل قدم بعد ثبوتها في موطن تكون الزلة تحتها قعر جهنم.

يُخادعني العـــدو فلا أبالي
وأبكي حين يخـدعني الصديق

جزاك الله ألف خير يامن تعشق العلم تواجدك هو الأكثر تميزاً وقد شرفني أيضاً تمنياتي لك بالصحة والسعادة.

[آل رشاش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة goly2006

فعلا أخي آل رشاش..

فالحياة معادلة صعبة قد تعطي ولا تأخذ شيء وتأخذ ولا تعطي!!
فهذه الحياة كحال قلوب كثير من الناس... التي خلت من المعاني الجميلة من حب وعطاء واحترام وتقدير.....
๑ஜ๑فلا تستغرب ๑ஜ๑
لانها أصبحت تعيش للحياة فقط لاتعطي مشاعر الناس ولا قلوبهم أي اهتمام....
**************
موضوع رائع كالعادة ومتميز...
سلمت يداك...على الإبداع الرائع في موضوعاتك..
تقبل مروري مع تحياتي..

جــولي 2006

بالفعل تبقى معادلة الحياة صعبة للغاية وأصعب مافيها قسوة البشر وظلمهم وتعاليهم وطغيانهم مع أنهم في غاية الضعف والأيام كفيلة أن تجعل من ذاك القلب القاسي ليناً ومن يعش ثمانين حولاً وإن كانت الدنيا في ظنه بين يديه سيسأم ويمل ويبقى فقط عدل الله سبحانه وتعالى الذي جعله ميزان الحياة ومن يطغى ويتجبر فلا يلومن إلا نفسه فما لعبث خلقنا وما للهوأو لعب بقاء.والدنيا دار تعب وشقاء وسيغدوا كل من عليها إلى فناء.
ولـج عتـواً فـي قبيح اكتسابه
إذا ما الظلوم استحسن الظلم مذهبا
ستبدي له مـا لـم يكن في حسابه
فكِله إلـى صـرف الليالـي فإنه
يـرى النـجم تيهاً تحت ظل ركابه

فكـم قد رأيـنا ظالمـاً متمـرداً

أنـاخت صروف الحادثـات ببابه

فعمـا قليـل وهو فــي غفلاته

ولا حسنـاتٌ يلتقى فــي كتابه

فأصبح لا مـال ولا جـاه يرتجى

وصــب عليه الله سـوط عذابه
وجـوزى بالأمر الذي كـان فاعلاً

مشكوره يا جولي على صورك التعبيرية عن حال البشر حقاً إنه واقعنا الذي نعيشه والفرق إما ظالماً أو مظلوماً أجارنا الله وإياكم من الظلم.الله يسلمك ويعطيك العافية تعليقك رائع.

[آل رشاش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاء المهلهل

اولاً حمد لله على السلامة مع انها متاخرة
ثانياً ابارك لك على الامل الجديد الذي انار منزلكم البهيج
ثالثاً ما شاء الله عدت للمنتدى بمواضيع مميزة جداً
اخترت هذا الموضوع لاضع توقيعي عليه لضيق وقتي




عزيزي رجعت بذاكرتي سنوات
رجعت بي لقول صديق عزيز
الحب مثل الريحان
طعمه مر ولكن رائحته نفاذة تخدر العقل والحواس
ام اقول
ان الحب مثل الالماس
غالي الثمن ولكن بريقه يخطف الابصار
ولن استغرب يوماً جرح صديق او حبيب
لن انهار وادخل دوامة البكاء والعويل
لا ادري لكن ربما ساتلذذ بهذا العذاب
واضحك
واقول في وجهه
شكراً
فقلبي الذي احبه لن يستطيع ان يكرهه بعد ان ملكه
مهما ضرب به عرض الحائط
ببساطة الذي احب لن يكره
وان كره هذا يعني ان قلبه لم يعرف الحب يوماً
وشكراً عزيزي على النقل بتصرف
والله انك فنان
بقلب رهيف بعد
دمتم بود

تحيااااتي

آلاء المهلهل

بدايةً شكرأً لك أخت آلاء على مشاعرك النبيلة الله يسلمك ويجزاك ألف خير.ووجودك هو الرائع وأسأل الله العلي القدير لي ولك ولمن يقرأ التوفيق والسداد.
أختي آلاء مشاركتك رائعة ولكنني أحببت فقط أن أنهي الموضوع الذي بدأته من بدايته عن الظلم حيث اخترته نظراً لتفشيه في واقعنا الذي نعايشه كل يوم أو نسمع عنه.
الرسولَ يقول: ((إيّاكم والظلمَ، فإنّ الظلمَ ظلماتٌ يومَ القيامة، وإيّاكم والشحّ فإن الشحّ أهلك من كان قبلَكم، حملهم على أن سَفكوا دماءهم واستحلّوا محارِمَهم))، وفي الحديث عن النبيّ أنه قال لمعاذٍ رضي الله عنه: ((واتّق دعوةَ المظلوم؛ فإنه ليس بينها وبين الله حجاب)) ، وقد استعاذ النبيّ من دعوةِ المظوم، والله تعالى يقول إذا دعا المظلوم: ((وعزّتي وجلالي، لأنصرنّك ولو بعدَ حين)).
فاتّقوا الله ،واحذَروا مظالمَ العباد، وتحلّلوها فيما بينَكم، واتّقوا ظلمَ بعضِكم لبعضٍ في دمٍ أو مالٍ أو عِرض أو حقٍّ من الحقوق، فإنّ الله تبارك وتعالى قائم على كلِّ نفسٍ بما كسبت، ويجزيها يومَ القيامة بما عمِلت، يقرأ الإنسان كتابه يقال له: اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا [الإسراء:14].
وعن ظلم القريب أقول بأنه من أنواع الظلم التي لا يحتملها الإنسان إطلاقاً فهو بلا شك شعور بصدمة عظيمة قد توصل أحياناً إلى اليأس من كل الناس.فيحس معه المظلوم بأنه فاقد للثقة في جميع البشر.فوقع الظلم هنا أشد من وقع السيوف
وظــــلم ذوي القربـى أشد مضاضة
على النفس من وقع الحسام المهند
وأيضاً لكل ظــــالم يهزأ بدعـــــــوة مظلــــــــــوم
أتهزأ بـــالدعـــــاء وتزدريـــــــــه
ولا تدري بـما ــصنع الدعـــــــــاء
سهــام الـليل لاتــخــــــــطي ولكن
لهـــا أمــــــــــد وللأمـــــد انقضاء
وقد شـــاء الإلــه بمـا تــــــــــراه
فما للمــــــلك عنــدكم بقـــــــــــاء

أشكرك يا آلاء على مشاركتك وجزاك الله ألف خير تمنياتي لك بالتوفيق.

[غفران]

فعلاً لا تمنح قلبك لمن لايقدر قربك

آآآآآآآآآل رشاش موضوع مميز..... أسجل أعجابي بما طرحت وفقك الله

[آل رشاش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غفران

فعلاً لا تمنح قلبك لمن لايقدر قربك

آآآآآآآآآل رشاش موضوع مميز..... أسجل أعجابي بما طرحت وفقك الله

حاولت التعليق على ما جاء في هذه الصور التعبيرية ولكنك يا غفران أجدتي اختيار المعاني المميزة والمعبرة والتي جعلتني أكتفي بما هو موضحٌ من جملٍ غاية في الروعة.. تواجدك في هذا الموضوع ومشاركتي فيه أسعدني كثيراً .. لك كل الشكر على مجهودك الرائع ..

تقبلي تحياتي

[ملوكة]

موضوع روعة شكرررررررررررررررا