منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » أخبار المكتبات والمعلومات » معرض الكتاب 28 يناير حتى 7 فبراير

أخبار المكتبات والمعلومات يُنشر في هذا المنتدى كل ما يتعلق بمجال المكتبات والمعلومات من ندوات أو مؤتمرات أو دورات.

 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم Feb-14-2010, 01:47 PM   المشاركة32
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


تعجب

معرض القاهرة للكتاب.. إلى متى يفتقد للتطوير؟!
الأوّل عربياً من حيث عدد الكتب المعروضة ودور النشر المشاركة

  • المعرض يشهد حضوراً طاغياً للكتاب العربي.. وخجولاً للأجنبي
  • الكتاب الالكتروني ينتشر بشكل لافت وإقبال متزايد عليه
  • رفض مصري لخبرة ألمانيا في تنظيم المعرض حتى يتطور ويصبح أكثر جاذبية
  • الكتاب الإنجليزي هو الحاضر الأبرز في المعرض
  • يزور المعرض يومياً أكثر من مئة ألف من الأطفال إلى الشيوخ
  • المعرض هو مجرد سوق ضخمة لبيع الكتب
  • لا لزوم "للهيئة المصرية للكتاب" لأن الدولة لا يجوز أن تتعاطى تجارة الكتب، بل أن تشجعها!
  • أرقام مبالغ فيها عن حجم العناوين التي تُطبع في مصر وبقية الدول العربية
بقلم- جهاد فاضل:

لا تختلف صورة معرض القاهرة الدولي للكتاب لهذه السنة عن الصورة التي كان عليها منذ انشائه قبل أكثر من ثلث قرن. أبنية متجاورة، أو موزعة، في مساحة واسعة بمدينة نصر، ممتلئة بأجنحة نشر مصرية وعربية »في الأعم الأغلب«، وأجنبية في القليل منها. وقد دأب المعرض في السنوات الأخيرة على استضافة دولة أجنبية، تكون هي ضيفة الشرف. وإذا كان هناك حضور طاغٍ للكتاب العربي في المعرض، فإن حضور الكتاب الأجنبي حضور خجول، كما يقال. ويظل الكتاب الإنجليزي هو الحاضر الأول بين الكتب الأجنبية. ولكن السنوات الأخيرة شهدت حضوراً لافتاً للوسائل الحديثة كالكتاب الالكتروني وما إليه.
وعلى الرُغم من جمود هذا المعرض وعدم انفتاحه على التطوير، فإنه يظل المعرض العربي الأول. صحيح أن هناك معارض عربية ذات شأن، في طليعتها معرض بيروت »وبيروت هي المنافسة الأولى للقاهرة من حيث الطباعة والنشر«، إلا أن معرض القاهرة يبقى بلا جدال هو المعرض الأول من حيث عدد الكتب المعروضة فيه، ومن حيث دور النشر المصرية والعربية المشاركة. ففي معرض القاهرة يمكن للزائر أن يجد من الكتب العربية ما لا يجده في أي معرض آخر. فيه تصب كل الكتب القادمة من مشرق العالم العربي ومغربه. ولا ننسى أن الكتاب المصري بالذات، من حيث العدد ومن حيث الأهمية، يظل هو الكتاب العربي الأول.
ويظل معرض القاهرة هو الأهم لأسباب أخرى كثيرة. فالقاهرة هي عاصمة مصر، القُطر العربي الأكبر. والقاهرة هي أم العواصم العربية من حيث النفوذ والتأثير. وفي الثقافة بالذات، هي عاصمة الثقافة العربية بامتياز لا ينازعها في اللقب منازع. ولاشك أن عميد الأدب العربي الدكتور طه حسين كان حانقاً على النظام السياسي في بلده »زمن عبدالناصر« عندما قال مرة في بيروت في تلك الفترة، إن عاصمة الثقافة العربية أصبحت الآن بيروت بعد أن كانت القاهرة.. ولكن هذا الرأي لم يثبت للزمن.
وقد قال لنا إبراهيم المعلم صاحب »دار الشروق« ورئيس اتحاد الناشرين العرب( إن معرض القاهرة معرض بالغ الأهمية لأنه أكبر وأهم حدث ثقافي عربي وإسلامي ليس في مصر فقط، بل في العالم كله بحكم أنه يقام في القاهرة، وهي العاصمة الحقيقية للثقافة العربية والإسلامية، وعدد سكانها من أكبر أعداد السكان في مدن العالم. فلا ينافس هذا الحدث ولا يضاهيه كمكانة وكموقع تاريخي وجغرافي أي حدث آخر. بالاضافة إلى هذا فإن من ميزاته أن الدولة بأعلى سلطة فيها تحضره. فالرئيس حسني مبارك يفتتحه بنفسه، ما يشجع على وجود تغطية إعلامية رسمية وأهلية. وهناك الآن عدد كبير من الدول العربية يقلدنا في ذلك. كما أن المعرض يشهد أكبر عدد من الزوار من مختلف الأعمار والتخصصات والطبقات والاهتمامات. عندما يكون هناك حدث كروي في الاستاد تذهب فئات الشباب. ويذهب من يحبون الرياضة والكرة وعلى حسب سعة الاستاد وهي ٦٧ ألف مشاهد. أما معرض القاهرة فيذهب إليه أكثر من مئة ألف زائر يومياً من الأطفال إلى الشيوخ. وتجد كل الكتب: من كتاب الطفل إلى كتاب السياسة والتاريخ والأدب، وكل الاهتمامات والتخصصات).
ويضيف إبراهيم المعلم: هذا الكنز بين يديك، والعالم يتطور ويقفز أمامك ولكن المشكلة أن هذا المعرض لا يتطور ولا يتغير. فهو هو نفسه منذ بدأ قبل أكثر من ثلث قرن إلى اليوم.
وما يقوله إبراهيم المعلم يقع في محله. فمعرض القاهرة الدولي للكتاب ليس معرضاً وليس دولياً. انه أقرب إلى »سوق« منه إلى »معرض«. السوق هي للبيع من الناس، أما المعرض فلعرض الكتب. سوق الكتب عبارة عن مكتبات عامة تبيع، كما تبيع المكتبات. وفي هذه السوق تجد كتباً عمرها أحيانا عشرات السنين، في حين أن المعرض يفترض ألا يعرض إلا كتباً حديثة، أو نماذج من الكتب الحديثة!.
معرض القاهرة بحسب المواصفات العلمية والدولية »وكذلك كل معارض الكتب العربية« ليس سوى سوق لبيع الكتب لا أكثر ولا أقل. في هذه السوق تجد مكتبات الزقازيق والمنصورة وطنطا والاسكندرية جنباً إلى جنب مع رفوف كثيرة لدور نشر مصرية وعربية وأجنبية. ولا يمتنع أن تجد الكتاب الواحد معروضاً في أكثر من مكان في المعرض، مع أنه يُفترض ألا يُعرض إلا في الدار التي صدر عنها.
من ناحية المعايير الدولية المعتمدة في كل مكان من الخارج لا يستكمل معرض القاهرة صفته كمعرض. وكذلك الأمر بالنسبة للمعارض العربية الأخرى.
ولكن هناك صفة أخرى لا يستكملها »معرض« القاهرة بالذات، هي صفة »الدولي«.
فبالنسبة للمعايير الدولية، حتى يكون المعرض »معرضاً دولياً« يجب ألا تكون هناك رقابة عليه لا قبله ولا بعده. والمعلوم أن معارض الكتب العربية هي في الأعم الأغلب لا تستكمل هذا الشرط. فرقابة الأجهزة المختصة تتدخل وتمنع وتحول دون عرض هذا الكتاب أو ذاك. وتبلغ سلسلة الممنوعات أحياناً حداً عالياً.
وبموجب هذه المعايير الدولية، يُفضل أن يكون هناك يوم على الأقل لمن يُسمون »بالمحترفين«. المحترفون هم الناشرون والمؤلفون والفنانون ووكلاء الأدب وأمناء المكتبات وجميع من يمتهنون النشر والكتابة. و»المعرض« معناه التقاء هؤلاء المحترفين من أجل تبادل الخبرات، وعمليات البيع والشراء، ومنها شراء حقوق الملكية الفكرية، ونقل الكتب، وكذلك عقد صفقات لشحن الكتب، وصفقات طباعة، وصفقات تأليف أو نشر مشترك. وكل هذا عمل المحترفين ليكون المعرض معرضاً للكتاب.
ولكي يكون المعرض دولياً، لابد من وجود عدد من الناشرين الأجانب، وليس فقط من الناشرين المحليين أو الاقليميين. فإذا كان هناك ناشرون مصريون كان المعرض مصرياً، وإذا كان هناك ناشرون عرب أيضاً، كان المعرض مصرياً عربياً. والتصنيف الدولي يقول إنه حتى يكون المعرض دولياً يجب أن يصل عدد الناشرين المشاركين إلى ٥٠٠ ناشر أجنبي. وإذا كان المعرض متوسطاً يكون هناك بين ٢٠٠ و٢٥٠ ناشرا أجنبيا، وإلا كنا إزاء معرض دولي صغير المشاركون الأجانب فيه لا يزيدون على المئة ناشر.
لا يخفى على أحد أن القاهرة سوق مهمة جداً للكتاب، ولكن بتنظيم قديم وغير عصري وغير جذاب وغير متطور. والمفروض- وهو غير واقع حتى الساعة- أن يتطور للأفضل سنة بعد سنة، وهذا لا بوادر على حصوله.
ويحمل ناشرون »وغير ناشرين« على عقلية سائدة في النشر في مصر. يقول هؤلاء إنه لا لزوم لما يُدعى بـ»الهيئة المصرية العامة للنشر« وما يتصل بها أو يتفرع عنها من مؤسسات حكومية تنشر كتباً مثل »هيئة قصور الثقافة«. قال هؤلاء إن بدعة النشر الحكومي »أو الرسمي« لا وجود لها في البلدان الأجنبية. لقد ذهبنا إلى لندن وإلى باريس وإلى روما وإلى سيول فلم نجد هيئة إنجليزية أو فرنسية أو إيطالية أو كورية للنشر. صحيح أن الدول تشجع النشر والناشرين، ولكنها لا تنشر.
ويقول هؤلاء إن مثل هذه الهيئات الحكومية الناشرة لم تقدم ما يفيد حركة النشر، أو يحل مشكلته. ويضيفون أن الهيئة المصرية العامة للكتاب فيها ناس أفاضل، ولكنك إذا جئت مثلاً لمعرض فرانكفورت للكتاب تجد أنه عبارة عن شركة مساهمة ما بين اتحاد الناشرين الألمان واتحاد موزعي الكتب الألمان وهي شركة مساهمة لا تتوخى الربح. طبعاً تحدث أرباح، وهذه الأرباح تُصرف على تطوير المعرض وتحسينه عاماً بعد عام، وكذلك على الدول الصغيرة التي ليست لديها امكانيات لتشترك في المعرض.
ويبدو أن رئيس معرض فرانكفورت الدولي للكتاب عرض مرة على المسؤولين في الهيئة المصرية العامة للكتاب »التي تنظم معرض القاهرة سنوياً« وكذلك على المسؤولين في وزارة الثقافة المصرية، تزويد مصر بالخبرة الألمانية على مستوى الآليات من أجل تطوير معرض القاهرة الدولي للكتاب. ولكن هؤلاء المسؤولين اعتذروا من هذا الزائر الخبير وفضلوا أن يبقى كل قديم على قدمه. لماذا؟ لقد خافوا من إدخال آليات جديدة لتقليل السيطرة الكاملة على المعرض الذي تتداخل فيه وزارة الثقافة مع اتحاد الناشرين. والخوف أساسه امكانية وجود شركات متخصصة في إدارة المعارض والدعاية. هذا مع الاشارة إلى أن معرض القاهرة غير مطابق للشروط المهنية الدولية. وحتى علاقات الناشرين فيما بينهم غير مغطاة بتسويق حقيقي حتى الآن. وعبارة »الدولي« في المعرض في غير محلها كما أشرنا. ذلك أن اشتراك أو ضيافة السفارات الأجنبية في المعرض لا تخلع عليه صفة الدولي. فهل تحضر سفارات أجنبية معرض فرانكفورت وتعرض في أجنحته؟
ما هو حجم استثمارات الكتاب المصري؟ التقديرات أنها في حوالي ٢٠٠ مليون جنيه سنوياً.. وهناك نحو عشرة ملايين نسخة كتاب تصدر سنوياً، وليس عنواناً. إن عدد الكتب التي صدرت في مصر منذ عام ١٨٠٠ حتى نهاية ٢٠٠٩ بلغ ٢٦٠ ألف عنوان، مقابل ٢٤٠ ألف عنوان على مستوى الدول العربية.
تجتاح صفوف الناشرين المصريين أفكار كثيرة حول الكتاب السلفي وسواه من الكتب. قال لي أحد الناشرين المصريين إن عدم وجود حرية فكر هو الذي يخيفني، وليس كتب التيار السلفي. فحرية الفكر هي الضمانة الرئيسية. ويخيفني أيضاً تداول شائعات وأقوال غير دقيقة عن أفكار وظواهر غير موجودة أصلاً.
وروى هذا الناشر أنه في إحدى دورات المعرض السابقة، وخلال اجتماع شارك فيه متخصص من قسم المكتبات بكلية آداب القاهرة، ذكر خلال الاجتماع رئيس أسبق لهيئة الكتاب ان معرض الكتاب فيه ١٨ مليون عنوان!فرد عليه الخبير المتخصص في المكتبات أن هذا الرقم غير حقيقي على الاطلاق لأن منظمة اليونسكو أجرت مرة إحصاء تبين منه أن هناك ١٤ مليون كتاب ظهرت من أول اختراع الطباعة حتى الآن. فكيف يكون في المعرض ١٨ مليون كتاب، في حين أن عدد الكتب التي ظهرت في مصر حتى الآن لا تتجاوز ٢٠٠ ألف عنوان!.
حول واقع إحصاءات صناعة النشر في مصر، تقول إحصاءات دار الكتب إن عدد العناوين التي صدرت في العام الماضي بلغ ٢٢ ألف عنوان، وفي ٢٠٠٧، ١٣ ألف عنوان.
وتجنح الاحصاءات الصادرة عن معرض الكتاب في مصر إلى المبالغة. يقال على سبيل المثال إن عدد الكتب المعروضة عام ١٩٨١ بلغ ستة ملايين، قفزت عام ١٩٨٢ إلى احد عشر مليوناً وصلت عام ١٩٩٤ إلى ١٩ مليون كتاب. وبلغ عدد الدول المشاركة في دورة عام ١٩٩٩ نحو ٨٠ دولة و٨٥ في عامي ٢٠٠٠ و٢٠٠١ و٩٧ دولة في عام ٢٠٠٢م. ومع تولي ناصر الأنصاري رئاسة الهيئة العامة للكتاب تكشفت حقيقة الاحصاءات إذ بلغ عدد الدول المشاركة ٢٥ دولة فقط! وبلغ عدد الكتب ٤ ملايين، وعدد الزوار وصل في إحدى الدورات ٦ ملايين زائر فيما العدد الفعلي هو ٧٥٠ ألفاً فقط. فهل الـ»٧٥٠« ألف هو رقم سيئ حتى يخضع للتجميل؟!
لقد دأبتُ منذ أكثر من ثلاثين سنة على حضور معرض القاهرة الدولي للكتاب لمعرفة التيارات التي تجتاح الثقافة العربية وتؤثر فيها. تعاقب على رئاسة هذا المعرض، وبالتالي على رئاسة الهيئة المصرية العامة للكتاب، قادة ثقافيون و مثقفون مصريون كبار منهم صلاح عبدالصبور وعز الدين إسماعيل وسمير سرحان وناصر الأنصاري، فلم ألمس أن المعرض قد تطور تطوراً يُذكر. كان الارتجال سيد الموقف، وكان العقل العلمي ومعه التنظيم في شبه غيبة.
طبعاً يبقى »معرض القاهرة الدولي«، رغم كل الملاحظات السلبية التي يمكن أن يخرج بها زائره، حدثاً ثقافياً مصرياً وعربياً بارزاً. سوق كبيرة للكتاب العربي بخاصة تشارك فيها الأقطار العربية كافةً تقريباً. وزائر هذه السوق يمكنه سبر غور الثقافة العربية وما يمور فيها من تيارات وظواهر. قد يكون الكتاب النوعي الذي تبحث عنه النخب العربية غير متوفر، ولكن لاشك أن كتبا كثيرة جيدة تظهر في كل عام. قد لا يكون عدد هذه الكتب الجيدة كثيراً، ولكنه عدد لا بأس به. ثمة دراسات وروايات جيدة. وإذا كان العدد ضئيلاً بالنسبة لأمة عريقة في الثقافة، فلا ننسى الأعباء التي ترزح تحتها هذه الأمة، والأخطار التي تحدق بها، ومناخات التخلف التي تحيا فيها.
وبلاشك يبقى معرض القاهرة مناسبة سنوية تستحق أن يحتفل بها، وأن يتحدث المرء عن انجازاتها، وأن يقترح حلولاً لتحسين الأداء وتطوير العمل. فمعرض القاهرة هو أم المعارض العربية وأهمها بلا جدال!.

الرابط
http://www.raya.com/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=506129&version=1&templ ate_id=41&parent_id=36












التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
معرض, الكتاب, يناير, فبراير


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كتب المداخل في مجال المكتبات والمعلومات هدى العراقية عروض الكتب والإصدارات المتخصصة في مجال المكتبات والمعلومات 24 Aug-13-2017 06:37 PM
نشأة الكتب المدرسية المساعدة وأاهميتها samia-yasmina منتدى مراكز مصادر التعلم والمكتبات المدرسية 1 Apr-02-2010 01:25 PM
الكتاب الإلكتروني والمكتبة الإلكترونية - للدكتور محمد جاسم فلحي د. صالح المسند منتدى تقنية المعلومات 4 Sep-21-2008 07:41 PM
هوية الكتاب في ظل هجمة المعلومات علي عنتر المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 0 Jun-16-2008 04:47 PM
نشر الكتب Sara Qeshta المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 1 Feb-09-2008 07:39 PM


الساعة الآن 06:42 PM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين