منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » منتدى البحوث الجارية "Researchs in progress" » سااااااااااااااعدوني في بر الوالدين

منتدى البحوث الجارية "Researchs in progress" منتدى مخصص لمواضيع البحوث الجارية للزملاء الطلبة والباحثين لمساعدتهم في مختلف الجوانب التي هم بحاجة إليها سواء كانت أسئلة محددة أو طلب معلومات .

إضافة رد
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم Apr-28-2011, 08:56 PM   المشاركة1
المعلومات

قوه مدفونه
مكتبي جديد

قوه مدفونه غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 105370
تاريخ التسجيل: Apr 2011
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 2
بمعدل : 0.00 يومياً


افتراضي سااااااااااااااعدوني في بر الوالدين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف الحال ان شاء الله بخير
الله لايهينكم يا اخوان


حبيت تساعدوني في موضوع ما قدرت احصل عليه لي اكثر من اسبوع وانا ابحث

ألا وهو آثار بر الوالدين على المجتمع

تكفوووووووووووووووون ساااااااااااااااااعدوني

وما تقصرون

وبارك الله فيكم












  رد مع اقتباس
قديم Apr-28-2011, 09:28 PM   المشاركة2
المعلومات

دفتر كشكول
مكتبي مثابر

دفتر كشكول غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 105522
تاريخ التسجيل: Apr 2011
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 27
بمعدل : 0.01 يومياً


افتراضي

الاخ قوة مدفونة

انتا ابحث عن اثر بر الوالدين وبناء عليه اعكسه على المجتمع

لأنه البر يشكل اسرة قوية وبدوره يتعكس على المجتمع

---
وبر الوالدين يُخرج للمجتمع شخصًا سويًا متوافقًا اجتماعيًا. وعلاقة الابن بالجماعات الأخرى خارج دائرة الأسرة كجماعة المدرسة، أو العمل أو اللعب تعتمد على هذا التوافق الاجتماعي الذي يحققه الانتماء إلى الجماعة المرجعية وهي الأسرة.
إن معايير التوافق الاجتماعي قد تختلف من جيل إلى جيل ومن مكان إلى مكان فما يعتبر اليوم توافقًا اجتماعيًا قد لا يصير غدًا توافقًا اجتماعيًا، وجيل اليوم هو غير جيل الأمس، وغير جيل الغد اللهم إلا إذا كان التوافق الاجتماعي مُعاملَ ثبات لا مُعاملَ تغيير. وقد ثبت في المجتمعات العربية أن أجيال الآباء والأبناء لا تختلف كثيرًا في إثبات حقوق الوالدين على الأبناء، واعتبار بر الوالدين توافقًا اجتماعيًا وعقوقهم ليس توافقًا اجتماعيًا؛ بل إن هذا الباحث وغيره من الباحثين أرجعوا التفكك الاجتماعي في المجتمعات الغربية ـ وبدأ حديثًَا يظهر في المجتمعات التقليدية ـ إلى تفشي ظاهرة عدم التوافق الاجتماعي الذي يؤدي إلى الشعور بعدم الانتماء الاجتماعي، ويشعر الفرد بعدم جدوى الحياة وعدم وجود معنى لها عنده وعند كثير من الأفراد الذين فقدوا التوافق الاجتماعي، نتيجة لانقطاع صلتهم بجماعة مرجعية أساسية كالأسرة. بل إن علاقة الفرد بغيره من الأفراد أو الجماعات لا تقوم إلا إذا توافر له هذا الأساس الاجتماعي.
فالأسرة هي أساس البناء الاجتماعي الذي بدونه لا يكون بناء ولا اجتماع، ولا يقوم البناء في الهواء أو دون أساس. فدور الأسرة هو الأساس الذي لا يكون بناء بدونه، وهذا يصح في المجتمعات الإسلامية، كما يصح في المجتمعات غير الإسلامية فهذا هو أساس المجتمع الإنساني. إنه بفضل الحياة في الأسرة يتكون لدى الفرد الروح العائلي والعواطف الأسرية المختلفة وتنشأ الاتجاهات الأولى للحياة الاجتماعية المنظمة، فالأسرة هي التي تجعل من الطفل حيوانًا مدنيًا وتزوده بالعواطف والاتجاهات اللازمة للحياة في المجتمع وفي البيت. وبر الوالدين هو الذي يحفظ للأسرة كيانها ويجعلها تقوم بوظيفتها الاجتماعية خير قيام. كما أن بر الأولاد والبنات من قبل الوالدين هو روح الأسرة وريحانها إذ أنهما ينشئان الأسرة إنشاءً، ويغرسان في أبنائهما الفضائل الخلقية ويعلمانهما الآداب الاجتماعية والتقاليد والأعراف السائدة في المجتمع. وهما في الإسلام اللذان يُهوّدان الطفل أو يُنصّرانه أو يمجّسانه. فبناء عقيدة الطفل على الدين الإسلامي الحنيف الذي هو دين الفطرة يبدأ وينتهي عند والديه. فإذا كانا صالحين متدينين جنى طفلهما ثمرة التقوى والتربية الطيبة وآتت تربيتهما أُكُلها. وإن جانبا الفطرة وعدَّلا في فطرة طفلهما كان ذلك الغرس وبالاً عليهما، ولن يكون عاقبة ذلك إلا العقوق والنفور بين الوالدين والأبناء، وكان ذلك أيضًا معولاً هدامًا من معاول نقض البناء الاجتماعي الإسلامي. فلكي يقوم البناء الإسلامي الاجتماعي سليمًا معافى لابد أن تقوم الأسرة بوظيفتها الاجتماعية المنوطة أولاً بأعناق الآباء والأمهات، وذلك بإحسان تربية الأبناء والبر بهم وتهذيبهم حتى يقدموا للمجتمع أحسن ما عندهم نبتًا صالحًا قابلاً للعطاء والنماء. وينبغي على أجيال الأبناء والبنات ألا يفرطوا في السمع والطاعة وتلقي ما عند الآباء والأمهات بصدور منشرحة ونفوس سمحة سهلة هينة لينة، وأن يستعدوا للعطاء في قابل أيامهم كفاء ما قدم الآباء، ولن يستطيعوا أن يعوضوا آباءهم وأمهاتهم عشر معشار ما قدموا لهم في سالف أيامهم












  رد مع اقتباس
قديم Apr-28-2011, 09:29 PM   المشاركة3
المعلومات

دفتر كشكول
مكتبي مثابر

دفتر كشكول غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 105522
تاريخ التسجيل: Apr 2011
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 27
بمعدل : 0.01 يومياً


افتراضي

آثار بر الوالدين
ولبرّ الوالدين آثار عظيمة تعود على الأبناء والوالدين والمجتمع, ومن تلك الآثار[/color]

1. رضا الله تعالى: قال صلى الله عليه وسلم : (رضا الرب في رضا الوالد وسخط الرب في سخط الوالد)

2 . غفران الذنب: أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل فقال: يا رسول الله إنّي أذنبت ذنبا كبيرا, فهل لي توبة؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ألك والدان؟) قال: لا, فقال: ألك خالة؟ قال: نعم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (فبرّها إذن).

3 . دخول الجنة: قال صلى الله عليه وسلم : (رغم أنفه ثمّ رغم أنفه ثم رغم أنفه قيل من يا رسول الله قال: من أدرك والديه عند الكبر أحدهما أو كلاهما ثم لم يدخل الجنة)

4 . استجابة الدعاء: قال صلى الله عليه وسلم : (ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهن: دعوة الوالد, ودعوة المسافر, ودعوة المظلوم).

لذلك يلزم كل مسلم ومسلمة العناية بالوالدين وبرهما, والإحسان إليهما ولاسيما عند الكبر والحاجة إلى العطف والبر والخدمة, مع الحذر من عقوقهما والإساءة إليهما بقول أو عمل.

فمما سبق بيانه يتضح أن لبر الوالدين آثارا جلية وعظيمة في تحقيق التآلف الاجتماعي في المجتمع حيث كلما كان الولد بارا لوالديه, كلما كان بارا ومحسنا إلى كل من هو ودّ لوالديه في المجتمع, قال صلى الله عليه وسلم : (إن من أبر البر صلة الرجل ود أبيه بعد أن يولي). أي بعد وفاته, بل يتعدى أمر البر والإحسان إلى كل من هو في مرتبة والديه في السنّ, فيُجلهم, ويقوم بصلتهم وزيارتهم, وتفقد أحوالهم وإكرامهم, والإهداء إليهم, وتعهد مرضاهم, ومشاركتهم في مسراتهم, ومواساتهم في أحزانهم, وهذا مما لا شك فيه يقوي ويعزز ويحقق التآلف بين أفراد المجتمع, فيحترم الصغير الكبير ويرحم الكبير الصغير امتثالا لقوله صلى الله عليه وسلم : (ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويوقر كبيرنا).
[/












  رد مع اقتباس
قديم Apr-28-2011, 09:32 PM   المشاركة4
المعلومات

دفتر كشكول
مكتبي مثابر

دفتر كشكول غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 105522
تاريخ التسجيل: Apr 2011
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 27
بمعدل : 0.01 يومياً


افتراضي

برُّ الوالدين هو إحسان معاملة الوالدين وفعل كل خير في حقهما، وطاعتهما (إلا في معصية الخالق)، وعدم إيذائهما بأي نوع من أنواع الإيذاء. والرأي عند أهل الفقه أن من أدب الولد مع الوالدين أن يسمع كلامهما ويقوم لقيامهما، ويمتثل لأمرهما ويلبي دعوتهما، ويخفض لهما جناح الذل من الرحمة، ولا يبرمهما بالإلحاح، ولا يمن عليهما بالبر لهما، ولا بالقيام لأمرهما، ولا ينظر إليهما شزرًا، ولا يعصي لهما أمرًا. ومن أدب الوالدين مع الولد، أن يعيناه على البر، ولا يكلفانه فوق طاقته، ولا يلحَّا عليه في وقت ضجره، ولا يمنعاه من طاعة ربه، ولا يمنّا عليه بتربيته. قال يزيد بن معاوية: أرسل أبي إلى الأحنف بن قيس حكيم العرب، فلما وصل إليه قال: يا أبا بحر، ما تقول في الولد؟ قال: يا أمير المؤمنين، ثمار قلوبنا وعماد ظهورنا، ونحن لهم أرض ذليلة، وسماء ظليلة، وبهم نصول على كل جليلة، فإن طلبوا فأعطهم، وإن غضبوا فأرضهم، يمنحوك ودهم، ويحبوك جهدهم، ولا تكن عليهم ثقلاً ثقيلاً، فيملوا حياتك، ويودوا وفاتك، ويكرهوا قربك!! ويقول الله تعالى : ﴿وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أفٍّ ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريمًا¦واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرًا﴾ الإسراء : 23، 24.

وقد جعل الله بر الوالدين توطئة وتمهيدًا لدخول الجنة. فقد ورد في صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي ³ قال: (رَغم أنفُ ثم رَغم أنفُ ثم رَغم أنفُ. قيل: مَن؟ يا رسول الله قال: من أدرك أبويه عند الكبر أحدهما أو كليهما فلم يدخل الجنة) . وفي رواية أخرى عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ³ : (رغم أنفه ثم رغم أنفه ثم رغم أنفه. قيل: مَن؟ يا رسول الله قال: من أدرك والديه أحدهما أو كليهما ثم لم يدخل الجنة) .

وحق لمن كان مقامه منا عند الصغر مقام الأم أو الأب أن يبجل ويوقر وتُقرن طاعته بطاعة الله تعالى، كما ورد في صدر الآية من سورة الإسراء : ﴿وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا﴾ . والإحسان إلى الوالدين يكون بطاعتهما وعمل كل خير في سبيل إرضائهما، لذلك كانت طاعة الحق عز وجل وعبادته مقرونة ببر الوالدين. وعلى هذا يمكن أن يقاس أثر بر الوالدين في بناء الكيان الإسلامي. إن قيام المجتمع الإسلامي مرهون بقيام الحياة الأسرية الصحيحة والعلاقات الاجتماعية الزاكية ولا يمكن لها أن تقوم ما لم تقم الأسرة على نفس الأسس التي يقوم عليها المجتمع الإسلامي نفسه. فوجود الأسرة ضرورة اجتماعية ولازمة من لوازم الاجتماع البشري ويسميها علماء الاجتماع بالجماعة المرجعية، وإليها ينسب الفرد، ويعرف بأنه متوافق أو غير متوافق اجتماعيًا حسب ما يكون ارتباطه بالجماعة المرجعية، فإذا قل الارتباط أو زال لأي سبب من الأسباب يقال عن الشخص إنه غير متوافق اجتماعيًا.

وبر الوالدين يُخرج للمجتمع شخصًا سويًا متوافقًا اجتماعيًا. وعلاقة الابن بالجماعات الأخرى خارج دائرة الأسرة كجماعة المدرسة، أو العمل أو اللعب تعتمد على هذا التوافق الاجتماعي الذي يحققه الانتماء إلى الجماعة المرجعية وهي الأسرة.

إن معايير التوافق الاجتماعي قد تختلف من جيل إلى جيل ومن مكان إلى مكان فما يعتبر اليوم توافقًا اجتماعيًا قد لا يصير غدًا توافقًا اجتماعيًا، وجيل اليوم هو غير جيل الأمس، وغير جيل الغد اللهم إلا إذا كان التوافق الاجتماعي مُعاملَ ثبات لا مُعاملَ تغيير. وقد ثبت في المجتمعات العربية أن أجيال الآباء والأبناء لا تختلف كثيرًا في إثبات حقوق الوالدين على الأبناء، واعتبار بر الوالدين توافقًا اجتماعيًا وعقوقهم ليس توافقًا اجتماعيًا؛ بل إن هذا الباحث وغيره من الباحثين أرجعوا التفكك الاجتماعي في المجتمعات الغربية ـ وبدأ حديثًَا يظهر في المجتمعات التقليدية ـ إلى تفشي ظاهرة عدم التوافق الاجتماعي الذي يؤدي إلى الشعور بعدم الانتماء الاجتماعي، ويشعر الفرد بعدم جدوى الحياة وعدم وجود معنى لها عنده وعند كثير من الأفراد الذين فقدوا التوافق الاجتماعي، نتيجة لانقطاع صلتهم بجماعة مرجعية أساسية كالأسرة. بل إن علاقة الفرد بغيره من الأفراد أو الجماعات لا تقوم إلا إذا توافر له هذا الأساس الاجتماعي.

فالأسرة هي أساس البناء الاجتماعي الذي بدونه لا يكون بناء ولا اجتماع، ولا يقوم البناء في الهواء أو دون أساس. فدور الأسرة هو الأساس الذي لا يكون بناء بدونه، وهذا يصح في المجتمعات الإسلامية، كما يصح في المجتمعات غير الإسلامية فهذا هو أساس المجتمع الإنساني. إنه بفضل الحياة في الأسرة يتكون لدى الفرد الروح العائلي والعواطف الأسرية المختلفة وتنشأ الاتجاهات الأولى للحياة الاجتماعية المنظمة، فالأسرة هي التي تجعل من الطفل حيوانًا مدنيًا وتزوده بالعواطف والاتجاهات اللازمة للحياة في المجتمع وفي البيت. وبر الوالدين هو الذي يحفظ للأسرة كيانها ويجعلها تقوم بوظيفتها الاجتماعية خير قيام. كما أن بر الأولاد والبنات من قبل الوالدين هو روح الأسرة وريحانها إذ أنهما ينشئان الأسرة إنشاءً، ويغرسان في أبنائهما الفضائل الخلقية ويعلمانهما الآداب الاجتماعية والتقاليد والأعراف السائدة في المجتمع. وهما في الإسلام اللذان يُهوّدان الطفل أو يُنصّرانه أو يمجّسانه. فبناء عقيدة الطفل على الدين الإسلامي الحنيف الذي هو دين الفطرة يبدأ وينتهي عند والديه. فإذا كانا صالحين متدينين جنى طفلهما ثمرة التقوى والتربية الطيبة وآتت تربيتهما أُكُلها. وإن جانبا الفطرة وعدَّلا في فطرة طفلهما كان ذلك الغرس وبالاً عليهما، ولن يكون عاقبة ذلك إلا العقوق والنفور بين الوالدين والأبناء، وكان ذلك أيضًا معولاً هدامًا من معاول نقض البناء الاجتماعي الإسلامي. فلكي يقوم البناء الإسلامي الاجتماعي سليمًا معافى لابد أن تقوم الأسرة بوظيفتها الاجتماعية المنوطة أولاً بأعناق الآباء والأمهات، وذلك بإحسان تربية الأبناء والبر بهم وتهذيبهم حتى يقدموا للمجتمع أحسن ما عندهم نبتًا صالحًا قابلاً للعطاء والنماء. وينبغي على أجيال الأبناء والبنات ألا يفرطوا في السمع والطاعة وتلقي ما عند الآباء والأمهات بصدور منشرحة ونفوس سمحة سهلة هينة لينة، وأن يستعدوا للعطاء في قابل أيامهم كفاء ما قدم الآباء، ولن يستطيعوا أن يعوضوا آباءهم وأمهاتهم عشر معشار ما قدموا لهم في سالف أيامهم













  رد مع اقتباس
قديم May-05-2011, 05:02 AM   المشاركة5
المعلومات

قوه مدفونه
مكتبي جديد

قوه مدفونه غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 105370
تاريخ التسجيل: Apr 2011
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 2
بمعدل : 0.00 يومياً


افتراضي

قل آآآآآآآآآآآآآآمين يا كشكول الله يجعلك في الفردوس الاعلى من الجنة

بارك الله فيك وجزاك الله خير












  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الوالدين, سااااااااااااااعدوني


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:44 PM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين