[عبد المالك بن ستيتي]

الدكتور كمال بطوش، شكرا جزيلا لك..........................دمت لنا

[العاتي أسماعيل]

شكرا جزيلا لأستاذنا الدكتور بطوش كمال لتعرفينا بمداخلات هذا الملتقى جزاك الله خيرا

[boukhalfa]

السلام عليكم:
فعلا كان الملتقى المنظم من طرف الأستاذ الدكتور بطوش كمال فعلا في قمة سواء من ناحية التنظيم من ناحية محتوى الملتقى من ناحية النقاش فعلا أحسسنا بوجود جو و نقاش علمي أظن أن الجميع قد استفاد من هذين اليومين الدراسيين أتمنى أن يتكرر في قريب العاجل إن شاء الله نشكر لك أستادنا كل مجهوداتك و أحييك باسم كل زملائي و قد ترك مجهودك في أنفسنا أثر كبير و طموح كبير نأمل أن تستمر أستاذ على دوااام في مجهوداتك و نحن ننتظر الملف السمعي البصري الذي وعدتنا به دمت لنا أستاذ

[Pr_Battouche]

السلام عليكم ورحمة اله تعالى وبركاته،
شكرا لكل من بن ستيتي، العاتي وكذا بوخالفة على المرور والاهتمام ... إن ما قمنا به خلال هذا الملتقى لم يكن سوى فاتحة أنشطة مستقبلية أكثر اهمية، باعتباره أول نشاط لمخبر البحث الذي أشرف عليه. كما ان هدفنا من خلال تنظيم هذا الملتقى لم يكن سوى وضع عارضة أفقية، على كل الانشطة التي ستأتي لاحقا ان تكون أدنى من مستواها ... أطمئنك أيتها الطالبة الكريمة أن نشاطنا المستقبلي سيكون بعد حوالي 25 يوم بدءا من تاريخ اليوم، وان المستوى سوف يكون أعلى وأرقى. لأن ما حققناه طيلة ملتقانا السابق لم يكن سوى بداية تاريخ جديد لتخصص المكتبات والمعلومات، تاريخ لا يؤمن إلا بالتميز والمستوى الراقي. ولا يسعني وأنا أعقب على مروركم إلا أن أحيي كل أعضاء مخبر "طريق الجزائر نحو مجتمع المعلومات: المقومات، الاهداف والتأسيس" كل واحد باسمه لكن اخص بالذكر أخي الدكتور محمد طاشور ...
مع خالص التحيات

[سعاد بن شعيرة]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته .
أولا نشكر كل من تفاعل مع هذا الموضوع ، كما نتفضل بالشكر الجزيل للأستاذ الدكتور كمال بطوش على إحاطتنا بهذه المعلومات الهامة والتغطية للملتقى الوطني حول المعلومات والمعرفة والذي تشرفت بالمشاركة به .
في الحقيقة أن ملتقى كهذا في أول تجربة لمخبر "طريق الجزائر نحو مجتمع المعلومات: المقومات، الاهداف والتأسيس" شيء مشرف جدا .
ومن المؤكد أن النشاطات القادمة لهذا المخبر ستكون أحسن و أكثر إفادة وقيمة .
وإن ما ميز هذا الملتقى أكثر هو حدوث عدة مفارقات جميلة .. كانت أولها تكريم الأستاذ الدكتور محمد الصالح نابتي الذي كان من مؤسسي القسم وتخرج على يده كل طلبة القسم الذين درسوا و انتهلوا من علمه وجهده المميز بالقسم .
الأمر الثاني الذي شد الانتباه بالملتقى هو تنوع المشاركات المقدمة من طرف مختلف الأساتذة سواء بأقسام علم المكتبات بالجزائر ، أو من أقسام أخرى كالحقوق - علم الاجتماع - العلوم السياسية ، بحيث تطرقت تلك المشاركات لدراسة موضوع مجتمع المعلومات و المعرفة من عدة جوانب كل حسب اختصاصه ، كدراسته من الناحية القانونية و التشريعية - أو من الناحية الاجتماعية أو السياسية و الاقتصادية ... مما زود الحاضرين بتغطية وافرة من المعلومات من مختلف الجوانب .
أما المفارقة الثالثة ، فهي ما تعلق بتكريم أخر لأستاذتنا المرحومة الدكتورة حليمة سمرة التي افتقدها القسم كثيرا ... أساتذة و طلبة وإدارة وعمال ، والذي تم في الجلسة الختامية للملتقى في جو مؤثر للغاية بحضور شقيقها محمد سمرة .
غفر الله لها ما تقدم وما تأخر وأسكنها فسيح جناته ... أمين .
أما عن التنظيم ... فقد شهد هذا الملتقى تنظيما مميزا توفرت فيه كل الشروط العلمية واللوجيستية تحت إشراف الأستاذ الدكتور كمال بطوش -زميلنا بمنتديات اليسير - بمشاركة أعضاء المخبر المذكور أعلاه .
نتمنى المزيد من التألق و النجاح لهذا المخبر ممثلا في رئيسه وأعضائه ، ولقسم علم المكتبات بجامعة منتتوري بقسنطينة الذي نعتز ونفتخر بانتسابنا له .
كما ننتظر الجديد دوما من الأستاذ الدكتور كمال بطوش من نشاطات ومساهمات في سبيل ترقية علم المكتبات .
طلب فقط من أستاذنا الفاضل :الدكتور كمال بطوش : توفير التسجيل السمعي البصري بالمنتديات .كما وعدتنا ... كما نطلب منكم موافاتنا بجديد المخبر خاصة بالنسبة للملتقيات والندوات .
شكرا لكم و جزاكم الله خيرا .

[one for all]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
يبدو من خلال ما وصلنا عن الملتقى الذي انعقد في مدينة الجسور المعلقة، أن التخصص في الجزائر يملك كفاءات قادرة على رفع مستوى التحدي، للنهوض بالتخصص، و على ما يبدو فان الملتقى تميز بتنظيم احترافي، و مشاركات علمية من كل الجامعات الجزائرية، و الأهم من هذا و ذاك، أنه جمع بين الجيلين، بين من هم على أبواب التقاعد و من هم عز شبابهم، مبادرة تستحق التقدير، كما بلغنا أن القائمين على الملتقى اغتنموا هذه الفرصة لرد الاعتبار لبعض من ساهموا في التأسيس لهذا التخصص في مدينة قسنطية، سواء بالتكريم أو بالترحم، بارك الله فيكم و سدد خطاكم.

[فهيمة]

بالفعل لقد كان ملتقى جيد ان لم نقل ممتاز خاصة من حيث التنظيم ومن حيث تنوع المداخلات حيث

يعتبر هذا الملتقى اول نشاط يقوم به مخبرطريق الجزائر نحو مجتمع المعلومات: المقومات،

الاهداف والتأسيس" وخاصة المبادرة التي قام بها وهي تكريم احد اعمدة علم المكتبات

الدكتور نابتي والى الإلتفاة الطيبة وهي ذكرى ترحم على روح الفقيدة د.سمرة حليمة


مبروك لدكتور بطوش كمال ومزيدا من النجاح. نحن طلبة القسم متاكدين من وصولك وتحقيق

اهدافك فقد عهدناك نشيطا وحريصا على تقديم الافضل .

[عمايرية عائشة]

سلام الله عليكم:
مسرورة للإنتماء إلى أسرتي الحبيبة، أعلمكم أنني مسجلة في السنة الثانية ماجستير علم المكتبات والعلوم الوثائقية، وأعمل على موضوع أخصائي المكتبات والمعلومات والتكوين الذاتي في المكتبات الجامعية بالجزائر، فأطلب من سياداتكم الموقرة إفادتي بما تملكون من معلومات فيما يخص هذا الموضوع وأجركم على الله. شكرا.

[د. كمال بوكرزازة]

لقد شاركنا في الملتقى الوطني حول "المعلومات ومجتمع المعرفة"، المنظم من طرف مخبر بحث "طريق الجزائر نحو مجتمع المعلومات: المقومات، الأهداف والتأسيس"،ولاحظنا تميزا واضحا في العديد من المناحي ،وتنظيما جيدا،فضلا عن حضور العديد من الزملاء والزميلات من الجامعات الجزائرية
ونقدم شهادتنا كتهنئة وتشجيع للزميل الأستاذ الدكتور كمال بطوش، ومن ألف إلى ألف دوما

[سعاد بن شعيرة]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
في انتظار الملف السمعي البصري الذي وعدنا به الأستاذ الدكتور كمال بطوش حول الملتقى، أضع بين أيديكم بعضا من الصور الملتقطة أثناء انعقاد.

الصورة الأولى تتعلق بتكريم الدكتور محمد الصالح نابتي مؤسس قسم علم المكتبات بجامعة منتوري بقسنطينة.

و هي متواجدة بالملف بالمرفقات .
أما الصورة الثانية فتتعلق بجانب من أشغال الملتقى: يظهر فيها على اليمين الأستاذ الدكتور عبد المالك بن السبتي رئيس القسم، بجانبه الأستاذ الدكتور كمال بطوش رئيس مخبر

"طريق الجزائر نحو مجتمع المعلومات: المقومات، الاهداف والتأسيس"

ثم الأستاذة مونية يمينة شكوش: أستاذة مساعدة بقسم علم المكتبات والتوثيق بجامعة الجزائر.

أما الصورة الثالثة، فهي تتعلق بتكريم الدكتورة المرحومة حليمة سمرة: حيث يظهر في الصورة الأستاذ الدكتور عبد المالك بن السبتي، ثم السيد محمد سمرة أخ المرحومة ثم الأستاذ الدكتور كمال بطوش وأمامه الأستاذ الدكتور محمد طاشور.

أما الصورة الرابعة فتتضمن جانب من اختتام الملتقى.

تقبلوا تحياتي الخالصة

[Pr_Battouche]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،

قرأت بتمعن كل المشاركات التي قدمتموها كلكم، ولقد كان لها طيب الأثر في نفسي، وما التفافكم حول الملتقى وموضوع الملتقى إلى ذليل على صفاء سرائركم،وإخلاص نواياكم باتجاه تخصص المكتبات والمعلومات بالجزائر. لقد سبق وإن قلت بأن الملتقى جاء ليشكل بداية عهد جديد لتخصص المكتبات والمعلومات بالجزائر، عهد يؤسس لفعل الاعتراف لأصحاب الفضل ممن سبقونا، ومنح الفرص للجيل الجديد من الباحثين بهذا التخصص. كل ذلك محاولة لتكريس التواصل والاستمرارية (شكرا للعضو One For all على إدراكه لهدف الجمع ما بين الأجيال).

شكري الخاص أصالة عن نفسي وبالنيابة على كافة الباحثين بمخبر: "طريق الجزائر نحو مجتمع المعلومات: المقومات، الأهداف والتأسيس"، وكذلك لكل الطالبات والطلبة الأعزاء الذين التفوا حول الملتقى ... وفي انتظار الانتهاء من عملية التركيب وإخراج الشريط السمعي البصري ووضعه في متناولكم للاطلاع وإبداء الرأي، نسعد بموافاتكم بملخصات الأوراق والبحوث العلمية المقدمة طيلة أيام الملتقى، وكلنا آملا في تعميم الفائدة

ملخص مداخلة الدكتور رياض بوريش - أستاذ محاضر ورئيس اللجنة العلمية لقسم العلوم السياسية بجامعة منتوري قسنطينة -، والموسومة دور تكنولوجيا المعلومات والاتصال في الحكم الرشيد

Le rôle des TIC dans la bonne gouvernance

L’émergence des TIC (qui ont remplacé deux éléments de base de la production - le travail et le capital - par l’information et le savoir) a eu une influence marquée sur le développement de la gouvernance en réseau. Certains considèrent que ce mode de gouvernance s’appuie sur des moyens électroniques pour soutenir et stimuler une bonne gouvernance. L’ONU suggère qu’une gouvernance en réseau représente un changement radical par rapport au gouvernement bureaucratique traditionnel, mais cela ne signifie pas pour autant qu’elle favorise une bonne gouvernance.

De nouveaux défis se présentent aux pays sur le plan du bon usage de ces technologies dans la gestion des affaires publiques. Ces TIC doivent en effet être utilisées au mieux dans une optique de meilleures prestations de services aux populations, de plus grande transparence, responsabilité et efficacité. Ainsi, il est important d’aspirer à un nouveau type de gouvernance et d’administration publique pour accompagner la volonté de changement et de progression.

L’utilisation des TIC dans des objectifs de bonne gouvernance doit particulièrement se développer aux niveaux national et local sachant que leur usage et leur intégration adéquats permettraient de favoriser le développement économique et social. De plus, l’intégration des TIC dans la gouvernance des affaires publiques peut constituer la base d’une gouvernance participative et efficace et une communauté bien informée. Il est clair que dans les pays développés, les collectivités locales, dont les initiatives sont nombreuses, se montrent à même de s’emparer des TIC, bien plus facilement que l’Etat central. Ainsi, les activités permettant de simplifier la relation administré/administration, de réduire les lourdeurs bureaucratiques et de favoriser la transparence (mise en ligne d’informations relatives à l’activité administrative et à la gestion de la collectivité, mise en ligne de formulaires administratifs, dépôt en ligne de dossiers administratifs, réponses personnalisées aux questions des administrés...), sont devenues monnaie courante dans ces sociétés.

Il apparaît dans cette communication qu’au-delà du rapport administré/administration, c’est la relation même entre le citoyen et la communauté politique qui peut être transformée en s’appuyant sur les TIC. Il convient d’insister sur la nécessité pour les TIC d’intervenir en s’inscrivant comme outil d’un projet politique car celles-ci peuvent jouer un rôle déterminant dans l’amélioration des affaires publiques. Au total, la e-gouvernance ou gouvernance électronique, qui est l’utilisation récurrente des TIC dans l’optique de la bonne gouvernance, a pour principaux objectifs d’appuyer et de simplifier l’accès aux services publics pour tous (gouvernement, citoyens et entreprises) et de soutenir et faciliter la gouvernance au-delà des frontières temporelles et spatiales.

[Pr_Battouche]

الجزائر ومجتمع المعلومات: رحلة البحث عن التأشيرة

لعل أبرز ما ميز عالمنا اليوم هو تلك الثورة التي حصلت في مجال التكنولوجيات بشقيها المعلوماتية وجانب الاتصالات والتي لم تكن كباقي الثورات السابقة كالثورة الزراعية والثورة الصناعية مما أدى إلى ميلاد نسيج من المجتمع يختلف هو الأخر عن الأنسجة التي تولدت عن تلك الثورات غير أن ما يميز هذا المجتمع هو تلاشي تلك المقومات التي كنا نعتقد أنها أساس العيش داخل تلك المجتمعات .
الجزائر لم تكن بمنأى عن هذه التغيرات التكنولوجية بما تحمله من دلالات ،فهلا سمحت هذه الدلالات للجزائر بالالتحاق بالركب داخل مجتمع المعلومات لا سيما وأن موقعها الجغرافي والسياسي والاقتصادي والسياسي أصبح يحسب له ألف حساب على المستويين العربي والقاري ولما لا حتى الدولي ،فإلى أي مدى يمكن تحقيق أو كسب تأشيرة الولوج إلى مجتمع المعلومات وبأي إمكانيات وبأية أرادة سياسية وبأية استراتيجية كقوة لذلك حتى ينعكس فحوى هذا الولوج على مجالات الحياة اليومية للمواطن الجزائري وهو ما سنحاول الإجابة عنه في هذه الورقة البحثية