[د. كمال بوكرزازة]

يعلم الله وحده أن من أسعد الأيام التي انتظرها هو لقاء جميع

الإخوة المختلفين في الإتحاد وهم متسامحون متآلفون كما التقيت بهم

في مؤتمر جدة الرائع وفي مؤتمرات سابقة

كم أنتظر هذه الساعة بفارغ الصبر فاللهم لا تخيب رجائي فيك

أخي محمود قطر كل الفضل هو لله عز وجل في إثراء الحوار

ثم الفضل لكم جميعا كمشرفين على اليسير وكل المحاورين

تاكدوا جميعا بأني سأظل حزينا مكلوما طالما الصلح لم يتجسد

وأني سأظل أدعو للصلح ما حييت ولو يقيت وحدي

أرجو من الله أن يختم لي بالخاتمة الحسنى