منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » منتدى البحوث الجارية "Researchs in progress" » طلب ضروررررررررري جدا

منتدى البحوث الجارية "Researchs in progress" منتدى مخصص لمواضيع البحوث الجارية للزملاء الطلبة والباحثين لمساعدتهم في مختلف الجوانب التي هم بحاجة إليها سواء كانت أسئلة محددة أو طلب معلومات .

إضافة رد
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم Feb-11-2010, 10:21 AM   المشاركة1
المعلومات

em jihad
مكتبي جديد

em jihad غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 79597
تاريخ التسجيل: Dec 2009
الدولة: لبنـــان
المشاركات: 9
بمعدل : 0.00 يومياً


غير سعيد طلب ضروررررررررري جدا

عندي بحث عن المكتبة الرقمية
اسك زاد askzad
وهذه المكتبة تحتاج الى اشتراك للدخول اليها
ارجو ممن لديه معلومات عن هذه المكتبة
ان يعطيني اياها
الله يحفظكم












  رد مع اقتباس
قديم Feb-15-2010, 02:51 AM   المشاركة2
المعلومات

صديقة المكتبة
مكتبي نشيط

صديقة المكتبة غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 20507
تاريخ التسجيل: Sep 2006
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 60
بمعدل : 0.01 يومياً


افتراضي

اسك زاد

ومن أكبر المواقع العربية التي تعد مكتبة رقمية وتشتهر باعتنائها بالكتب العربية الحديثة بنك المعلومات العربية أسك زاد www.askzad.com ، حيث يحتوي على أكثر من 50 ألف عنوان باللغة العربية لكتابات أغلبها حديثة وأبحاث ودراسات، الموقع غير مجاني، لكنه يتضمن عينات مجانية من نتائج البحث

ويكبيديا http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%...85%D9%8A%D8%A9

ويمكن الاطلاع على الروابط التاليه :

http://www.alyaseer.net/vb/showthread.php?t=2192


http://www.alyaseer.net/vb/showthread.php?t=8453



اما ماجمعته من الموقع الرسمي للمكتبة

أسك زاد هي أكبر مكتبة وقاعدة بيانات رقمية عربية على مستوى العالم، حيث تحتوي مكتباتنا الالكترونية على أرشيف وكشاف لأكثر من ثلاثمائة ألف عنوان من شتى الإصدارات الأكاديمية والثقافية والإعلامية مثل الكتب والرسائل العلمية والبحوث والدوريات المحكمة بالإضافة إلى كشاف صحفي لأكثر من 2000 صحيفة ومجلة عربية منذ عام 1998 وحتى الآن.

تقدم أسك زاد خدماتها إلى الجامعات والمؤسسات البحثية العالمية باعتبارها الناشر الالكتروني الوحيد الذي يقوم بتوثيق وتكشيف كافة الإصدارات الأكاديمية والثقافية العربية وإتاحتها للبحث والاسترجاع باللغتين العربية والانجليزية بالتوافق مع المعايير العالمية لنظم المكتبات والمعلومات الالكترونية.

وانطلاقا من دورنا في بناء الجسور البحثية والثقافية بين العالم والشرق الأوسط، يشرفنا القيام بتلبية احتياجات جامعتك أو مؤسستك إلى مصادر المعلومات والمراجع اللازمة لإثراء عمل الباحثين والدارسين فيها وتمكينهم من الاستفادة من الخصائص المتعددة التي توفرها مكتبات أسك زاد الرقمية ومحرك البحث الأكاديمي الأول من نوعه في العالم العربي.

مكتبات أسك زاد
مكتبة الكتب و المراجع
المكتبة الأكاديمية
المكتبة الصحفية


مكتبة أسك زاد للكتب والمراجع (PAEB)تحتوي مكتبة أسك زاد للكتب والمراجع على أكثر من 24,000 كتاب عام ومتخصص تم توثيقهم وفهرستهم وإتاحتهم في صورة رقمية ليمكن البحث في البيانات الببلوجرافية وفهرس المحتويات الخاص بكل كتاب بالإضافة إلى إمكانية الاطلاع والحفظ والطباعة لمحتويات الكتب التي تغطي شتى العلوم من الأديان والقانون إلى الاقتصاد والعلوم السياسية، ومن الأدب والفنون إلى التاريخ والجغرافيا بالإضافة إلى العلوم التطبيقية الأخرى مثل الهندسة والطب والكيمياء والفيزياء الزراعة وغير ذلك من التخصصات التي تزخر بها محتويات هذه المكتبة الضخمة.




طبيعة المحتوى
أكثر من 24,000 كتاب ومرجع تتراوح تواريخ نشرها بين عامي 1933 و 2009
2300 كاتب ومفكر وأكاديمي من مصر والعالم العربي
إصدارات أكثر من 600 دار نشر عامة وأكاديمية متخصصة

21 تخصص من مختلف العلوم النظرية والتطبيقية



إمكانيات البحث والاسترجاع
البحث الحر (البسيط) في كل محتويات المكتبة
البحث المتقدم في عناوين الكتب وأسماء المؤلفين والناشرين وتواريخ النشر والموضوعات والملخصات
إمكانية استخدام تقنيات البحث البوليني Boolean Search وتقنية البتر Wild Search


إمكانية حفظ وطباعة النتائج ومحتويات الكتب
توافر تسجيلات مارك لكافة محتويات المكتبة
إمكانية التصفح بعناوين الكتب وأسماء المؤلفين والناشرين والتخصصات المختلفة
توافر بيانات ببلوجرافية كاملة عن كل كتاب بالعربية والانجليزية
إمكانية الاطلاع على الترجمات الصوتية لعناوين الكتب وأسماء المؤلفين

المكتبة الصحفية كشاف الصحف والمجلات والمواقع الإخبارية (PANI)

هو قاعدة البيانات العربية الأولى في العالم التي توفر إمكانية البحث في أكثر من 24 مليون مقالة وخبر تم تكشيفهم وتوثيقهم بشكل كامل منذ عام 1998 ويتم تحديثهم بشكل يومي من المصادر الآتية:

- 1500 صحيفة ومجلة عربية مطبوعة
- 130 صحيفة ومجلة عربية مطبوعة ولها نسخ الكترونية على شبكة الإنترنت
- أكثر من 5000 من موقع إخباري عربي وانجليزي على شبكة الإنترنت
- إمكانية الاطلاع على صور من أصول النصوص الورقية والنص الكامل للمصادر الالكترونية
أرشيف الصحف والمجلات الكاملة (PAN)

يحتوي على نسخ الكترونية من الأرشيف الكامل لعدد من الصحف والمجلات العربية التي تم الاتفاق مع ناشريها على إتاحتها للجامعات والمؤسسات المستفيدة من خدمات أسك زاد.

يتيح الأرشيف إمكانية البحث في كافة البيانات الببلوجرافية الخاصة بكل صحيفة بالإضافة إلى إمكانية تصفح وحفظ وطباعة الأعداد والصفحات الكاملة للاستفادة منها في البحث والاسترجاع.





إمكانيات البحث والاسترجاع
البحث الحر (البسيط) في كل السنوات والمصادر
البحث المتقدم في السنوات وتواريخ النشر وأسماء الدوريات وجنسياتها والكتاب والزوايا وعناوين المقالات والمواضيع والشخصيات والمنظمات والأماكن
إمكانية استخدام تقنيات البحث البوليني Boolean Search وتقنية البتر Wild Search


إمكانية حفظ وطباعة النتائج والمقالات المكشفة
بيانات ببلوجرافية كاملة عن كل دورية يتم تكشيفها باللغتين العربية والانجليزية
واجهة البحث متاحه باللغتين العربية والإنجليزية


المكتبة الاكاديمية :

أسك زاد" تقدم فرصة ذهبية للجامعات والمؤسسات البحثية والأكاديميين في المجالات المختلفة لتوسيع اطلاعهم ومصادر معلوماتهم بالاعتماد على أكبر مصدر في العالم العربي للمقالات والبحوث العلمية المتخصصة باللغة العربية ولغات أجنبية أخرى يتم تصنيفها وتكشيفها بواسطة متخصصين في كل مجال على حدة.

كشاف الدوريات المحكمة (PAJI)
أرشيف المحكمات والدوريات الكاملة (PAAJ)
مكتبة الرسائل الجامعية (PAD)
مكتبة الأبحاث العلمية (PAPRA)
مكتبة عروض المؤتمرات (PACP)
كشاف الدوريات المحكمة (PAJI)يغطي أكثر من 200 000 ب بحث علمي تم نشره في ما يزيد على 700 محكمة ودورية صادرة عن الكليات ومراكز الأبحاث في كل من العلوم النظرية والتطبيقية في مصر والعالم العربي ويتم تحديثه بشكل مستمر على مدار العام

أرشيف المحكمات والدوريات الكاملة (PAAJ)يحتوي على نسخ الكترونية من الأرشيف الكامل لأكثر من 191 محكمة ودورية علمية صادرة عن جامعات ومؤسسات عربية تم الاتفاق على إتاحة إصداراتها للجامعات والمؤسسات المستفيدة من خدمات أسك زاد. يتيح الأرشيف إمكانية البحث في البيانات الببلوجرافية الخاصة بكل دورية بالإضافة إلى إمكانية تصفح وحفظ وطباعة الأعداد والمقالات الكاملة للاستفادة منها في البحث الأكاديمي.

مكتبة الرسائل الجامعية (PAD)تحتوي على أرشيف رقمي كامل لأكثر من 7,000 رسالة جامعية من ما يقرب من 100 كلية ومعهد عربي وبلغات مختلفة. تغطي الرسائل الموثقة شتى التخصصات النظرية والتطبيقية، ويمكن البحث في بياناتها الببلوجرافية الكاملة بالإضافة إلى فهرس المحتويات الخاص بكل رسالة والذي يتم ربطه بمحتويات الرسالة ليمكن الاطلاع على صفحاتها وحفظها وطباعتها بسهولة ويسر.

مكتبة الأبحاث العلمية (PAPRA)تحتوي على أرشيف رقمي كامل لما يقرب من 10,000 بحث ومقال علمي منشور في دوريات علمية أكاديمية وغير أكاديمية تغطي تخصصات مختلفة في شتى العلوم النظرية والتطبيقية. يمكن البحث في البيانات الببلوجرافية الكاملة الخاصة بكل بحث بالإضافة إلى الفهارس التي تم ربطها بمحتويات الأبحاث ليمكن الاطلاع على صفحاتها وحفظها وطباعتها بسهولة ويسر.

مكتبة عروض المؤتمرات (PACP) توفر أرشيف رقمي كامل لما يزيد على 50 مؤتمر أكاديمي وعلمي تم توثيق أوراقهم والأبحاث المقدمة فيهم ليمكن البحث والاطلاع على بياناتهم الببلوجرافية بالإضافة إلى إمكانية الحفظ والطباعة لعروض كل مؤتمر لتساعد المستخدمين على الاستفادة من محتويات المكتبة في أغراضهم البحثية والدراسية.



طبيعة المحتوى
700 محكمة ودورية صادرة عن أكثر من 400 جامعة ومركز دراسات
العلوم النظرية مثل العلوم السياسية والاقتصادية والفلسفة وعلم النفس والدين والجغرافيا والتاريخ والأدب
العلوم التطبيقية مثل الطب والهندسة والكيمياء والفيزياء والزراعة وعلوم الحاسب الآلي


إمكانيات البحث والاسترجاع
البحث الحر (البسيط) في كل السنوات والمصادر
البحث المتقدم في أسماء الدوريات وجنسياتها والمؤلفين وعناوين الأبحاث والموضوعات والسنوات وتواريخ النشر
إمكانية استخدام تقنيات البحث البوليني Boolean Search وتقنية البتر Wild Search


إمكانية حفظ وطباعة النتائج والمقالات المكشفة
توافر بيانات ببلوجرافية كاملة عن كل محكمة ودورية وبحث يتم توثيقهم



ومتاحة المكتبة الرقمية بواجهتين عربية وانجليزية على الرابط التالي

http://www.askzad.com/genpages/Default.aspx












  رد مع اقتباس
قديم Feb-20-2010, 11:37 PM   المشاركة3
المعلومات

دينا عبد اللطيف
مكتبي مثابر

دينا عبد اللطيف غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 26613
تاريخ التسجيل: Mar 2007
الدولة: مصـــر
المشاركات: 48
بمعدل : 0.01 يومياً


افتراضي

اعمل بمركز معلومات المركز القومي للبحوث التربوةيوالتنمية والمركز مشترك في بنك المعلومات اسك زاد وهناك مقالة في معلومتك (مجلة المركز) عن هذا الموضوع اتمنى ان تفيدك
http://ncerd.org/pdf/Malomatk1.pdf












  رد مع اقتباس
قديم Feb-21-2010, 12:06 PM   المشاركة4
المعلومات

اياس روشبياني
مكتبي مثابر

اياس روشبياني غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 82591
تاريخ التسجيل: Feb 2010
الدولة: العــراق
المشاركات: 21
بمعدل : 0.00 يومياً


افتراضي

المكتبة الإلكترونية (الرقمية)
م. فهيمة الهادي الشكشوكي
مركز المعلومات والتوثيق / اللجنة الشعبية العامة للتعليم
2006
المحتويات
الهدف
1- المقدمة
2- تكنولوجيا المعلومات
3- تحول مكتبة
4 الكتاب أو عصر الأوعية الورقية إلى أين؟
5- نظرة مستقبلية
6- تعريف المكتبة الرقمية
1.6 سمات تميز المكتبة الرقمية
2.6 خدمات المكتبة الرقمية
3.6 شروط الولوج للمكتبة الرقمية
4.6 متطلبات إنشاء المكتبة الرقمية
5.6 مشاكل التحول إلى المكتبة الرقمية وسبل تذليلها
7 المقترحات ( المكتبة الرقمية )
1.7 هيكلية ومكونات المكتبة الرقمية
2.7 إعداد وتأهيل القوى العاملة لإدارة المكتبة الرقمية
1.2.7 دور ومواصفات أخصائي المكتبة الرقمية
2.2.7 جانب من المسميات الوظيفية للعاملين بالمكتبة الرقمية
3.7 محتويات المكتبة بنوعيها الورقي والإلكتروني
4.7 العمليات
الخلاصة
التوصيات:
أولاً التوصيات العامة
ثانيا توصيات الدعم المالي والإداري
ثالثا توصيات تأمين الموارد الفنية والبشرية
المراجع

الهدف
من منطلق ما أثبتته كثير من دراسات اقتصاديات التعليم وأثره في تحسين إنتاجية الفرد، باعتبار أن التعليم يولد المعرفة، يهدف مقترح المكتبة الإلكترونية إلى رفع شعار التعليم المتواصل (المستمر)[1]. وتستعرض هذه الورقة جانباً من المفهوم والأثر، والوسائل المناسبة في العصر الرقمي؟، تحقيقاً لدور المكتبة الرقمية في تنمية مجتمع المعرفة باعتبارها رافدا أساسيا للاستزادة بالعلم والمعرفة ومصدراً مهما للمعلومات، كما تعرضالورقة دورا جديدا للمكتبة - غير متناسية دورها الهام للمتعلمين والباحثين - متتبعة بعض التوصيات في كيفية إعداد أخصائي المكتبة الجديدة، الذي أصبح يعرف بأخصائي المعلومات. كما تقترح الورقة تأسيس مركز المعلوماتية -خارج حدود المؤسسات التعليمية- يكون منبرا علميا لتأمين بيئة التعليم المستمر، ووعاءً رئيسيا للمعلومات، يهدف لتنمية الموارد البشرية.

1- المقدمة
يشهد العصر الحالي تطورات تقنية ضخمة ومتسارعة، في مجالات مختلفة، ومنها مجالات الاتصالات وتقنية المعلومات، مما جعل العالم وحدة واحدة تتأثر وتتفاعل مع الأحداث، فأصبح لزاما على من يريد السير في هذا الركب الحضاري مواكبة الانفجار المعرفي الحاصل، والتقدم العلمي المتسارع. وهذا يتطلب بذل كل جهد وتسخير كل الإمكانات ونقل تقنيات ومعلومات تقود إلى إحداث نهضة علمية وتقنية شاملة.
لقد لعب التطور التقني دوراً كبيراً في بناء الحضارة الإنسانية الحديثة وكان السبب في كل التحولات الجذرية في جميع مجالات الإنتاج الذي هو الأساس الحاوي للحياة في المجتمع. كما أدت التقنية إلى تغيير المجتمعات التقليدية في الدولة الصناعية الحديثة إلى مجتمعات تقنية أثرت بدورها على السلوك الإنساني للأفراد وعلى الإدارة وعلى المجتمع.

"وبينما يصف البعض عصرنا الحاضر بعصر ما بعد الثورة الصناعية، يصفه البعض الآخر بعصر ثورة المعلومات. فمما لا شك فيه أن المعلومات من المصادر الأساسية ذات التأثير الواضح على جميع مجالات النشاط في العالم. كما تؤدي التطورات المتلاحقة في تقنية المعلومات إلى تحويل المجتمع الصناعي إلى مجتمع يدور في فلك المعلومات، ومن ثم فإن التنظيم المنهجي للمعرفة النظرية سوف يكون هو المصدر الأساسي لتوجيه وتشكيل بنية المجتمع في المستقبل."[2]
المؤتمر الدولي الرابع والثلاثون للاتحاد الدولي لمنظمات التدريب والتنمية، التوجهات الكبرى الحديثة في تدريب وتنمية الموارد البشرية، 14 – 17/11/2005 القاهرة

2- تكنولوجيا المعلومات
الصورة المعاصرة لتقنية المعلومات "تتكون من ثلاثة عناصر أساسية، وهي الحاسبات الإلكترونية بقدرتها الهائلة على الاختزان وسرعتها الفائقة في التجهيز والاسترجاع، وتقنيات الاتصالات بعيدة المدى بقدرتها الهائلة على تخطي الحواجز الجغرافية والمصغرات بكل أشكالها من فيلمية وضوئية، وبقدرتها الهائلة على توفير الحيز اللازم لاختزان الوثائق، فضلاً عن سهولة التداول والاستنساخ والاسترجاع."[3]

لقد حقق الإنسان على مدى العصور الماضية تطوراً هائلاً في مجال تقنية المعلومات والاتصالات، وفى وجود البيئة الإلكترونية للمعلومات والتي ازدادت كماً وكيفاً بوجود شبكة الإنترنت انبثق منها عدة مصطلحات جديدة في جميع المجالات الحياتية، ومن بين المؤسسات التي استفادت من هذا التطور التقني الهائل المكتبات ومراكز المعلومات، ونتج عنه ظهور مسميات جديدة للمكتبة مثل المكتبة الإلكترونية Electronic Library، والمكتبة الافتراضية Virtual Library، والمكتبة بدون جدران Library without walls، إلا أن جمعية مكتبات البحث الأمريكية أشارت في تعريفها للمكتبات الرقمية إلى أن تلك المصطلحات هي مرادفات للمكتبة الرقمية Digital Librsries[4]، وقد ساد كل منها في فترة من فترات التطور التي شهدتها المكتبات بإدخال تقنية الحواسيب في المكتبات، واستخدمت بشكل تبادلي لكي تصف المفهوم الواسع للمكتبة الرقمية.

3- تحول المكتبة:-
مع التحول الذي يشهده العالم المتقدم وانتقاله من المجتمع الصناعي إلى مجتمع المعلومات، ظهرت حتمية التحكم في إنتاج المعلومات، ومعالجتها، ومحاولة الاستفادة منها. فوقفت المكتبات بشتى أنواعها عاجزة عن توفير كل ما ينشر في اختصاصات الباحثين والإلمام بمستجدات بحوثهم العلمية. ومع ظهور تكنولوجيا البث والاتصال، استخدمت طريقة البحث على الخط المباشر. وبظهور الوسائط الضوئية، والمغناطيسية، والإلكترونية، فقد استخدمت تقنيات حديثة في المعالجة وبث المعلومات، ناهيك عن توفيرها للصورة والصوت.
ومما لا شك فيه أن هذه الثورة في المعلومات قد بدأت تهدد الأرصدة الورقية أو المطبوعة، حيث أصبحت لا تمثل سوى نسبة ضئيلة من الإنتاج الفكري المنشور، وذلك نظرا لما توفره من سرعة في الحصول على المعلومات بأدق الكيفيات وبأقل التكـاليف. ويقـول النقاد إن ثورة المعلومات سوف لن تلغي المكتوب و إنما تغير في شكله، فالناس لن تقرأ جريدة مصنوعة من الورق، ولا كتابا ولا قاموسا مصنوعا بالورق، بعدما اصبح كل ذلك عبارة عن صفحات إلكترونية تقرأ على الشاشة بفضل تقنيات الكمبيوتر والأقراص المضغوطة.
وفي هذا الصدد يقول واندوب كريستين ChristianWandendope، عضو في جمعية الحدود الإلكترونية: "إن النصوص الموجهة للقراءات الجارية ستكون على وسائط رقمية كما هو الحال في البريد الإلكتروني ونشاطات القراءة على صفحات الويب (WEB)، والكتاب الإلكتروني سيعجل في التغيير من الورقي إلى الرقمي،"[5] وبدون شك فإن حصة الورق في نشاطاتنا القرائية اليومية ستنخفض عما كانت عليه بالأمس، الأمر الذي يتطلب من القائمين على المكتبات التنبه إلى ذلك مع أهمية الحفاظ على الكتاب الورقي وتطويره.

4- الكتاب أو عصر الأوعية الورقية إلى أين؟
في عام 1982 توقع "الأستاذ الدكتور سعد الهجرسي" بأن عصر الأوعية الورقية لا يمكن أن يستمر إلى ما لا نهاية، وفي عام 1990 أكد للمرة الثانية تلك التوقعات[6]، والأسباب التي دفعته إلى التصريح بهذه الرؤية، هي: الارتفاع المستمر في تكاليف الأوعية الورقية، مقابل الانخفاض المستمر في أسعار الأوعية غير التقليدية – الحيز والفراغ الكبير الذي تتطلبه الأوعية التقليدية عند الاختزان – التلف الذي يلحق الأوعية الورقية بسبب نسبة الحموضة في صناعة ومنتجات الأوراق الحديثة – التطور الهائل المذهل والمتواصل في تكنولوجيا الأوعية غير التقليدية – كما يفيد "الدكتور الهجرسي" بأن التنبؤ المتوازن بالنسبة لهذه القضية يتلخص في أن بنوك المعلومات، وما تمثله من أنماط حديثة للاختزان والإتاحة، ستشارك الكتب وما تمثله من الأنماط المطبوعة، بدرجات متفاوتة بحسب التقدم الحضاري العام في المجتمع، وبحسب الوظيفة القرائية للوعاء الذي يتم تحويله، فيزداد نصيب بنوك المعلومات في المجتمعات المتقدمة وفي الأوعية المرجعية.
"يؤكد كيست Kist بدوره، أن الأعمال المطبوعة تتمتع بقوة متأصلة بها، تمكنها أن تؤمن دورها على مسرح النشر في المستقبل ولعقود قادمة"[7]، فالكتب والدوريات وغيرها من المطبوعات تتوافر فيها الصفات والسمات الآتية: محمولة، حافظة، آمنة، محسوسة، سهل التكيف معها، لها هويتها الخاصة وشخصيتها المميزة، الانفراد بشكل وهيئة متميزة.
حالياً تتفوق كفة أوعية الوسائط المتعددة على كفة الأوعية المطبوعة في ميزان وسائل الاتصال، إن أوعية الوسائط المتعددة تتوافر فيها كافة عناصر إنتاج وسائل الاتصال مثل:-
الرموز اللفظية: الرموز الكتابية وأنماطها وأشكالها المتطورة.
الرموز التصويرية: النقوش والرسوم والأساليب المماثلة، وتتضمن أيضاً الصورة الصوتية في تسجيل الحدث.
اللون: الذي يلقي الضوء على الرموز اللفظية، ويبرز المظاهر الحية في رسمها.
الصوت: نسخ وانتقال الأصوات والموسيقى.
الحركة: بث الصور والرسوم المتحركة، أو حركة الأشخاص.
بل أن الوسائط المتعددة تضيف ميزة أخرى بأنها تعمل على الحاسوب، الذي يمكن استغلاله في أغراض أخرى متعددة.
وهكذا فإن المكتبات بدأت تتغير وأصبح لها دور حيوي في هذا العصر الإلكتروني ورسالتها في اختيار وتخزين وتنظيم ونشر المعلومات أصبحت ذات أهمية كبيرة، لذا فإن طريقة تنفيذ هذه الرسالة أو المهمة يجب أن تتغير بصورة فاعلية، فيما إذا أريد لهذه المكتبات مواصلة الحياة[8].
ولقد أوجدت المؤسسات الكبرى ذات الأعمال الواسعة في التجارة والصناعة والمصارف والنفط وغيرها مكتبة العمل ( Business Library ) وسخرتها لخدمة أعمالها وفقاً لتخصصها العام وحققت منها فوائد عديدة.

5- نظرة مستقبلية
إن طموحات مشغلي نظم المعلومات في العالم تتمثل في تحويل المعلومات المتاحة لديها – الأوعية التقليدية من كتب ومراجع ودوريات - إلى الشكل اللازم، ليتم استرجاعها من خلال شبكة المعلومات الدولية (Web)، ونشرها عبر الانترنت.
وفي دراسات عديدة حول اتساع استخدام الوسائط المتعددة، وتفضيل المستخدمين لها بسب ميزاتها وقصور بعض الطرق المستخدمة مسبقاً، برزت عدة أسباب منها:-
  • اتساع دائرة انتشار الندوات الفيدوية بفضل تراجع أسعار معدات هذه الندوات.
  • عدم تحقق الآمال المعلقة على توزيع برامج الفيديو والألعاب عبر الشبكات بسبب تعدد الأنظمة وعدم توافقيتها.
  • فشل تجربة التلفزيون التفاعلي، لتميز الحاسوب التفاعلي، وذلك بالنظر إلى الطبيعة الخاصة لأجهزة التلفزيون المصممة، لتكون وسيلة للمشاهدة وحسب.
  • انتشار الصحف الإلكترونية التي تنشر عبر شبكة الانترنت.

6- تعريف المكتبة الرقمية
من أبرز تعريفات المكتبة الرقمية ما قدمه مجلس المكتبات وموارد المعلومات CLIR[9]، "وهي عبارة عن مؤسسات توفر الموارد المعلوماتية التي تشمل الكادر المتخصص، لاختيار وبناء المجموعات الرقمية ومعالجتها وتوزيعها وحفظها، وضمان استمراريتها وانسيابها وتوفيرها بطريقة سهلة واقتصادية لجمهور من المستفيدين" [10].
ويعرف محمد فتحي عبد الهادي المكتبة الرقمية بأنها : " تلك المكتبة التي تقتني مصادر معلومات رقمية، سواء المنتجة أصلاً في شكل رقمي أو التي تم تحويلها إلى الشكل الرقمي، وتجري عمليات ضبطها ببليوجرافيا باستخدام نظام آلي، ويتاح الولوج إليها عن طريق شبكة حواسيب سواء كانت محلية أو موسعة أو عبر شبكة الإنترنت" [11].

1.6 - وهناك أربع سمات تميز المكتبة الرقمية وهي:-
1- إدارة مصادر المعلومات آلياً.
2- تقديم الخدمة للباحث من خلال قنوات إلكترونية.
3- قدرة العاملين بالمكتبة الرقمية على التدخل في التعامل الإلكتروني في حالة طلب المستفيد.
4- القدرة على اختزان وتنظيم ونقل المعلومات إلى الباحث منها من خلال قنوات إلكترونية[12].

ومن خلال تعريف المكتبة الرقمية وعرض سماتها نستنتج أن الإنترنت تعد هي البيئة المثالية لاحتضان وإتاحة الدخول إلى المكتبات الرقمية التي تقوم بتوفير أوعية ومصادر المعلومات على وسائط رقمية مخزنة في قواعد معلومات مرتبطة بشبكة الإنترنت، بحيث تتيح للمستفيدين الاطلاع والحصول على هذه الأوعية من خلال نهايات طرفية مرتبطة بقواعد المعلومات الخاصة بالمكتبة، وبهذه الطريقة تتيح للمستفيدين الاطلاع والحصول على أوعية ومصادر المعلومات في أي وقت، ومن أي مكان تتوفر فيه نهايات طرفية مرتبطة بتلك القواعد المعلوماتية[13].
ومن أهم العوامل الرئيسية التي تساهم في إيصال خدمات المكتبات الرقمية إلى قطاع واسع من المستفيدين إنشاء وتصميم موقع للمكتبة على شبكة الإنترنت بقالب تفاعلي جذاب يقبل عليه طالبو المعرفة، وبشكل تحفيزي.
2.6- وتتمثل خدمات المكتبة الرقمية في ثلاثة بنود رئيسية وهي:-
- فهرس المكتبة العام، والاتصال بخدماته كطلبات الإعارة.
- مجموعة المحتويات الرقمية مثل قواعد المعلومات والكتب والمجلات الرقمية.
- الخدمات التفاعلية مثل الدعم الفني والإجابة على الاستفسارات والإحاطة الجارية والأخبار وغيره.

3.6- ومن أهم شروط الولوج للمكتبة الرقمية والتمتع بخدماتها توفر ما يلي :-
1- إمكانية النفاذ إلى حاسوب ووجود خط هاتف ومحول مودم.
2- الارتباط بشبكة الإنترنت، أي وجود مزودين لخدمات الإنترنت.
3- معرفة مواقع المكتبات الرقمية وعناوينها وأرصدتها[14].

4.6- متطلبات إنشاء المكتبة الرقمية:-
ليتم إنشاء مكتبة رقميةلابد من المرور بعدة مراحل من أهمها إدخال المعلوماتية في الوظائف الرئيسيةللمكتبة التقليدية، وتشمل التزويد والفهرسة والإعارة وغيره، وحوسبة أغلب إجراءاتها ثم رقمنة (( Digitalizationمحتويات المجموعات النصيةوتحويلها إلى أشكال جذابة وصور متحركة، ومن أهم متطلبات إنشاء المكتبة الرقمية ما يلي :
1- احتياجات قانونية وتنظيمية إذ يتعين على المكتبة عند تحويل موادها النصيةمن تقارير وبحوث ومقالات وغيرها إلى أشكال يمكن قراءتها ألياً الحصول على إذن خاصمن صاحب الحق عملاً بقوانين حقوق الطبع والملكية الفكرية.
2- أجهزة خاصة لربط المكتبة بشبكة اتصالات داخلية وشبكة الإنترنت العالمية.
3- أجهزةتقنية خاصة بتحويل مجموعات المكتبة من تقليدية إلى رقمية، وأجهزة حاسوب وملحقاته المختلفة، وطابعات ليزرية متطورة، وماسحات ضوئية، وأجهزة تصوير.
4- برمجيات ( Software ) وبروتوكولات لربط نظم استرجاع المعلومات على الخط.
5- الاشتراك في الدوريات الإلكترونية، حيث يتم ربط المكتبة بالناشرأو مقدم الخدمة برقم النطاق ( IP Address ).
6- الربط بين موقع الدوريات الإلكترونية والدوريات التييحتويها نظام الفهرس الآلي في المكتبة، وكتابة الحواشي الخاصة بموقعالدوريات الإلكترونية.
7- كوادر بشرية فنية مؤهلة وقادرة على التعامل مع هذه التقنيات الحديثة.
8- الدعم المالي القوي الذي يساعد على تنفيذ المشروع وتشغيله.

5.6- مشاكل التحول إلى المكتبة الرقمية وسبل تذليلها:-
إن التحول من الشكل التقليدي للمكتبة إلى الشكل الإلكتروني يواجه العديد من المشاكل المتعلقة بالأمور التقنية والقانونية والمادية، ومن أهم تلك العقبات والمشاكل ما يلي :
1. التكاليف المادية المرتفعة لمصادر المعلومات الرقمية.
2. التكاليف الباهظة للتجهيزات التقنية اللازمة للتحول الرقمي.
3. الصياغة القانونية للعقود مع مزودي المعلومات، عند اقتناء قواعد البيانات أو مصادر المعلومات الرقمية.
4. حماية حقوق النشر والملكية الفكرية.
5. عدم الوعي لدى المستفيدين بأهمية الاستفادة من التقنية الحديثة[15].
وبرغم من هذه المشاكل إلا أنه يمكن تفادي بعضها، وذلك بدراسة تجارب بعض المكتبات العامة والمتخصصة العربية والدولية في مجال التحول الرقمي، والاستفادة من الخبرات في المجال، للتعرف على كيفية التغلب على تلك الصعوبات التي واجهتهم.
ومن حيث عدم الوعي الكافي بمكاسب التحول الرقمي التي ستعود على المستفيدين أنفسهم، هنا يتطلب الأمر تدريب المستخدم أو الباحث على كيفية استخدام مصادر المعلومات المتاحة في المكتبة للوصول إلى المعلومات المطلوبة، ولتحقيق ذلك يتطلب الأمر التركيز على الأجيال الناشئة من خلال المؤسسات التعليمية لتعليمهم كيفية استخدام الحاسوب وتطبيقاته، والتعامل مع شبكة الإنترنت وبرامج التصفح المختلفة[16].

7- المقترحات
فكرة المقترح هي امتداد إلى ما نسميه المكتبات الرقمية التي بدأت مع فكرة Vannenar Bush لنظام Memex عام 1945، واستمرت في التطور مع كل تقدم في تكنولوجيا المعلومات. حيث تركز المفهوم مع استخدام الحاسبات في بناء قواعد البيانات الببليوجرافية الكبيرة، الآنيعرف بأنظمة الإتاحة العامة والاسترجاع على الخط المباشر والتي تكون جزءاً من أيمكتبة معاصرة. عندما اتصلت الحاسبات بشبكات كبيرة تشكلت الإنترنت، فإن المفهوم تتطور مرة ثانية، والبحث تحول إلى خلق مكتبات من معلومات رقمية والتي يمكن أن تتاحإلى أي شخص من أي مكان في العالم.[17] للحصول على المعلومات أو الانخراط في التدريب التفاعلي.

قطاع المعلومات كما بينه العالم "ماكلوب – Machlup"، يضم خمسة أقسام رئيسية لصناعات المعرفة وهي (التعليم، البحوث، التنمية، وسائل الإعلام والاتصال، آلات المعلومات وخدمات المعلومات)،

تنادي الورقة بتأسيس المكتبة الرقمية ، مسخرة كل الطاقات البشرية والخبرات في قطاع التعليم وقطاعات البحث العلمي والتنمية والتطوير، تكون هذه المكتبة وفروعها بيئة لتقديم الخدمات التالية :
منبراً للتعليم المتواصل،
التدريب الفعال
تلبية احتياجات المستفيدين من المعلومات التي يبحثون عنها،
تقديم برامج التدريب التفاعلي كلما أمكن ذلك، من مساكنهم أو أماكن عملهم
ربط المستفيد بالخدمات حيثما وجدت، عن طريق شبكات الانترنت، - حيث تحتسب الورقة المكتبة هي الوعائي الرئيسي للمعلومات والبيئة هي الانترنت والوسط أو الوعاء هو الوسائط المتعددة Multimedia-.
نجد أن المكتبات العامة تلعب دورهاالهام في نشر الوعي الثقافي بين أفراد المجتمع، إضافة للدور الذي تقدمه مكتبة المؤسسة التعليمية والتدريبية، بذلك تتناول المكتبة الرقمية تلك الفئة التي تتواجد خارج حدود المؤسسات التعليمية، والمراكز التدريبية.

1.7- هيكلية ومكونات المكتبة الرقمية:-
1. المكتبة الافتراضية - الرقمية[18]، بحيث تشمل الوحدات التالية:-
- وحدة إنتاج الدروس (العرض المرئي Video courses) خدمة مشروع إنتاج الكتاب الإلكتروني. ((هناك مقترح بالخصوص مقدم من الأخت م. فهيمة الهادي الشكشوكي بخصوص مشروع انتاج الكتاب الإلكتروني معتمد ، التقرير التفصيلي تحت الإعداد))
- وحدة المكتبة الإلكترونية (التوثيق الإلكتروني والاسترجاع).
- وحدة طباعة الدروس التعليمية، والتدريبية.
- وحدة دروس العرض المرئي Video courses
- وحدة دروس العرض المباشر Visio conference courses

والتي تعتمد على تقنيات الحاسوب والإنترنت، وتشمل :-
1. مكتبة المطبوعات ( المراجع، الموسوعات، الوثائق، الخرائط).
2. مكتبة الوسائط، الأشرطة المرئية، الاسطوانات المكتنزة، وتسجيلات الحلقات الدراسية المنقولة ( Video courses , CD…. Videotape)
3. مكتبة الشبكة:-
للقيام بعرض الدروس التفاعلية، والدورات التدريبية عن طريق :
· وحدة إدارة الدروس الموثقة.
· الإنترانيت / الايترنت.( الشبكة الداخلية للمعلومات)
· الإنترنت ( الشبكة العالمية للمعلومات)

2.7- إعداد وتأهيل القوى العاملة لإدارة المكتبة الرقمية:-
لإدارة المكتبة الرقمية يتطلب تأهيل كوادر فنية متخصصة في مجال المكتبات وعلم المعلومات والتوثيق، قادرة على تطبيق القواعد والأنظمة المتبعة المعمول بها عالمياً، قادرة على استخدام الوسائل التكنولوجية الحديثة في هذا المجال، وإيجاد آلية من شأنها أن تمكن المختصين في مجال المكتبات والمعلومات من مواكبة التطورات العملية والتقنية في تقديم الخدمات المعلوماتية.

1.2.7- دور ومواصفات أخصائي المكتبة الرقمية:-
لقد أصبح هناك مؤشران يوضحان دور الأخصائي (باحثالمكتبات) المؤشر الأول يشير إلى تضاؤل أو محدودية دور أمين المكتبة في ظل تأثير التقنياتالحديثة المتراكمة ويشير المؤشر الثاني إلى تأييد دور باحثي المكتبات والمعلوماتواستمرارية الدور المنوط به.
المؤشر الأول: الخاص بتضاؤل دور المكتبي" الأخصائي يستند إلى التقنيات الحديثة باعتبارها أضافت متغيراً جديداً وبعداً آخر للبنية أوالتوسط المعلوماتى (Information MEDITATING) فالمعلومات على الخط المباشر وعلىالشبكة العنكبوتية،أصبحت داخل وخارج المكتبة وباستطاعة المتصفح على الحاسب أنيكسر حاجز الوصول إلى المعلومات"[19]، عن طريق النفاذ أو الوصول إلى شبكات المعلوماتالبعيدة بل والقدرة على اقتناء هذه المعلومات باستخدام الوسائط الإلكترونية، ويتناقص دور المكتبي أمام تناقص "الأمية المعلوماتية"[20].
المؤشر الثاني: يؤيد استمرارية احتفاظ المهني بدوره ومكانته مشيرًا إلى أنالدور المنوط بالمكتبي يمثل حلقة وصل بين المستفيدين وبين المعلومات. لقد تغيرت مهام ووظائف أمين المكتبة الإلكترونية من أداء الوظائف التقليدية إلى مهام استشاري معلومات، ومدير معلومات، وموجه أبحاث، ووسيط معلومات للقيام بعمليات معالجة المعلومات وتفسيرها وترجمتهاوتحليلها، وإتقان مهارات الاتصال للإجابة عن أسِئلة المستفيدين، وكذلك الارتباطببنوك وشبكات المعلومات وممارسة تدريب المستفيدين على استخدام النظم والشبكاتالمتطورة، وتسهيل مهمات الباحثين.

وكذلك ترى الورقة أن المكتبة ستزيد الطلب على اختصاصي المعلومات ذي الخبرة والمعرفة. والدور المناط به يتمثل في:-
1- استشاري معلومات يعمل على مساعدة المستفيدينوتوجيههم إلى بنوك ومصادر معلومات أكثر استجابة لاحتياجاتهم.
2- تدريبالمستفيدين على استخدام المصادر والنظم الإلكترونية.
3- تحليل المعلوماتوتقديمها للمستفيدين.
4- إنشاء ملفات بحث وتقديمها عند الطلب للباحثينوالدارسين.
5- إنشاء ملفات معلومات شخصية وتقديمها عند الحاجة.
6- البحث فيمصادر غير معروفة للمستفيد وتقديم نتائج البحث.
7- مساعدة المستفيد في استثمارشبكة الإنترنت وقدراتها الضخمة في الحصول على المعلومات، والوصول إلى مراكز التدريب الإلكترونية.

ومثل هذه المهام تتطلبإعداداً خاصاً لاكتساب مهارات معينة في مواجهة التطورات السريعة والمذهلة فيتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتقديم خدمات شاملة ومتجددة تتماشى مع روح العصروثورة المعلومات.ولكي تقوم المكتبة الرقمية بوظائفها لا بد أن يعمل بها أمناء مكتبات متفرغون حيث يتم اختيارهم وانتقاؤهم حسب المواصفات والمؤهلات المطلوبة. مع الحرص على وضع برامج تعليم وتدريب لهؤلاء الأمناء بحيث يتم تأهيلهم فنيا وتربويا للتعامل مع المستفيدين الذين يترددون على المكتبة الرقمية.
يتطلب من تم اختياره أوتوجيهه للعمل في المكتبة الرقمية ( الرئيسية أو الفرعية)، كموظف مختص أو ما يلي:-
أ- الموظف المختص: يجب أن يكون حاصلاً على شهادة في المكتباتوالمعلومات سواء (الدراسات العليا أو البكالوريوس أو الدبلوم العالي فيالمكتبات).
ب – الموظف المعاون: إن من يتم اختياره مع عدم توفر الشرط السابق يجب أن يكون علىالأقل حاصلاً على دورة تدريبية في المكتبات وضرورة أن يكون حاصلاً على بكالوريوسويفضل أن يكون في مجال الإدارة.
جـ - يتطلب أن يحسن كل من الموظف المختص، والموظف المعاون، استخدام الحاسبالآلي.
د - أن يتحليا بالصفات الحميدة والأخلاق الفاضلة. لاسيما كونهما يستقبلانجمهورا مختلف الطباع.
هـ - أن يكونا قادرين على بناء علاقات إنسانية معالآخرين.
و - أن يكونا محبي للاطلاع ومثقفين، ليقدما المساعدة لمن يطلبها.

2.2.7- جانب من المسميات الوظيفية للعاملين بالمكتبة الرقمية:-
1- مفهرس مواقع
2- مدير موقع المكتبة
3- أخصائي خدمات رقمية
4- أخصائي دليل بحث المكتبة
5- مرشد تدريبي
6- محلل معلومات

3.7- محتويات المكتبة بنوعيها الورقي والإلكتروني:-

أولاَ :- الكتب ( الورقية منها والإلكترونية):-
· دوائر المعارف والموسوعات Encyclopedias، بنوعيها العام والخاص
· المعاجم اللغوية : Dictionaries
· معاجم التراجم : Biographical Dictionaries
· الأطالس ومعاجم البلدان : Atlases and Gazetteers
· الكتب السنوية ( الحوليات) Year book
· الإحصائيات : Statistics
· الأدلة : Directories
· الخرائط
المراجع الورقية والإلكترونية
  • الببليوجرافيات
  • الكشافات
  • المستخلصات
  • الدوريات :- Periodicals
  • الكتيبات والنشرات Book lets and pamphlets
  • الرسائل ووقائع المؤتمرات
  • القصاصات : Clippings or cuttings

ثانياً :- المصادر غير المطبوعة.
أ/ المصادر البصرية : Visual media
الشرائح Slides، الشرائح الفيلمية Filmstrips، الشفافيات Transparencies.
ب/ المواد السمعية: الأقراص ( الأسطوانات Discs, Records )، الأشرطة الصوتية ( Sound taps)
ج/ المواد السمعية البصرية Audio visual Media

4.7- العمليات:-
العمليات الفنية والخدمات
1- الفهرسة :-
· فهرسة عبر برامج آلية
· فهرسة آلية عبر التدخل البشرى
· الفهرسة الآلية عبر النسخ
2- الخدمات:-
· إعارة إلكترونية محددة المدة
· تحميل Downloading
· نسخ Copying
· قراءة مباشرة Online Reading
3- التعليم* والتدريب (المجاني والمدفوع) :-
· التعليم التفاعلي المفتوح
· التعليم المستمر
· التدريب التفاعلي
"*وهناك عدة جهات متخصصة تنتج برمجيات لتصميم نظم خاصة للبرمجة التلقائية في حقل التعليم بحيث يسهل على معلمي المدارس والكليات إعداد وتقديم دروس مختلفة لطلابهم، ومن هذه الدروس التدريب أو عرض مادة جديدة أو إجراء اختبار، أو محاكاة لواقع محدد أو غير ذلك من الأنشطة القائمة داخل الفصل، مما يسهل ويساعد على استخدام وانتشار الحاسوب في المدارس. ويستخدم لهذا الغرض برامج تسمى: COMPUTER ASSISTED INSTRUCTION , CAI، أو، COMPUTER BASED INSTRUCTION , CBI"[21]
4- خدمات التجارة الإلكترونية :-
· عضوية أفراد
· عضوية مؤسسات
· عضوية محددة المدة
· تعامل مباشر وقتي ببطاقات الائتمان

الخلاصة
إن مصادر المعلومات الإلكترونية التي تضم المعلومات والبيانات المخزنة إلكترونيا على وسائط ممغنطة أو مكتنزة، والتي تتاح عبر الحواسيب وعبر شبكات الاتصال وعبر الإنترنت قد انتشرت انتشاراً ملموساً، نظراً لما تتمتع به من ميزات كبيرة، أبرزها اختزان كميات هائلة من المعلومات وإتاحتها من زوايا متعددة وبسرعة فائقة، هذا فضلاً عن إمكانية التعامل مع النصوص والصور والأصوات في وقت واحد.
إن التوجه نحو المجتمع الرقمي يعد بمثابة حركة جارفة تتمثل بالحجم الهائل من المعلومات العلمية والتقنية التي تتدفق بدون حدود على المستوى الكوني كله بفعل ثورة الاتصالات التي تعتمد على تقنيات متقدمة ومتعاظمة وسريعة يصعب على الفكر الإنساني استيعابها، وتتزايد بصفة عامة مع اتساع نطاق النشاط العلمي والتقني.
فالمجتمع العلمي بصفة عامة، لن يرقى إلى مستوى الأهمية عالمياً ولن يحافظ على مستوى تقدمه إلا بامتلاكه القيمة العالية أمام المجتمعات المتقدمة التي يتعامل معها، ومفتاح هذه القيمة هو قدرته التنافسية بكل عناصرها المتكاملة والمتناسقة، والتي تكمن بالدرجة الأولى على حسن الإفادة من المعلومات العلمية والتقنية المتدفقة عبر الوسائط الحديثة، وفق خطط وبرامج لإنتاج المعلومات المعتمدة أساساً على كفاءة المورد البشري في ظل الإدارة الذكية لها ، فالإبداع ينشأ من خلال توظيف هذه القدرات المتكاملة لصنع القرار العملي في مجال النشاط البحثي أو الخدمي عبر المكتبات المتخصصة.
لذا فإن التطلع إلى المستقبل في عالم المكتبات الرقمية المتخصصة يتطلب تضافر الجهود الإدارية، والفنية واستخدام التخطيط الإستراتيجي تحقيقاً لسمة التميز والإبداع.


التوصيات
إن دعم وتسهيل إجراءات تأسيس المكتبة الرقمية، يتطلب الدعم اللازم لمراحل المشروع، مع البدء بشكل تدريجي الربط مع "مشروع إدارة بدون ورق" الجار تنفيذه لصالح أمانة اللجنة الشعبية العامة للتعليم والإدارات والمصالح والمراكز التابعة لها وينمو الدعم بشكل مرحلي يحقق أهداف وحاجات المكتبة الجديدة ، على أن تشمل ما يلي :
- ميكنة إجراءات العمل الإداري والتنظيمي والفني بما يتناسب والبيئة الرقمية الجديدة.
1. تحديد المقتنيات والمجموعات التي سيتم تحويلها إلى الشكل الرقمي.
2. تحديد ميزانية كل مرحلة من مراحل تنفيذ المشروع.
3. إعداد خطة زمنية واضحة المعالم، لجميع مراحل تنفيذ المشروع.
4. تجهيز أثاث المكتبة، بما يتلاءم وطبيعة الاستخدام.
- بناء قاعدة علمية وتقنية للمعلوماتية بالمكتبة، وتوظيف نظم وبرامج عصرية متخصصة في جميع اهتمامات المكتبة الرقمية، بحيث تؤمن الإسناد المعلوماتي وتكفل انتظام إنتاج وتوفير المعلومات الملبية للحاجات، بما ينسجم مع عالمنا الذي يتسم بالسرعة والتغير وفيض المعلومات (انفجار المعرفة)، ويساهم في رفع وتحسين مستوى الكفاءة والفعالية في كافة المجالات التي تخدم طالبي التعليم المستمر.
- دعم المكتبة بكادر بشري مؤهل علمياً ومتخصص في مجال تقنيات المكتبات والمعلومات الحديثة، وعلى مركز المعلومات والتوثيق القطاعي تنظيم برامج التدريب المستمر وفق المستجدات التقنية، للارتقاء بمستوى العاملين بالمكتبة الرقمية فنيا وعلميا.
- رقمنة مقتنيات المكتبة الرقمية ونشرها على شبكة الإنترنت على مراحل مخطط لها.
- اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة فيما يتعلق بالمحافظة على حقوق الملكية الفكرية للمؤلفين، قبل إتمام عملية رقمنة ونشر المؤلفات على شبكة الإنترنت.
- تفعيل أنشطة المكتبة مع المكتبات الخارجية عن طريق شبكة الإنترنت، وخاصة بالاشتراك في قواعد المعلومات الببليوجرافية والدوريات والنشرات.

أولا التوصيات العامة:-
1 – وضع خطة استراتيجية للوصول إلى مجتمع المعلومات والمعرفة، مع دراسة الوضع الحالي والتركيز على الفجوة البينية، بحيث تنبثق عنها خطط وطنية للوصول إلى مجتمع المعلومات.
2 – الاستفادة من تجارب الدول السابقة في هذا المجال وكذلك الدول والمؤسسات المشابهة في تشجيع الاستثمار في بنية المعلومات والمعرفة على المستوى الوطني، والعربي، والعالمي.
3 – السعي إلى إيجاد تكامل معلوماتي ومعرفي بين الجهات المحلية وبين الجهات المناظرة في الدول العربية وإنشاء شبكة معلوماتية ومعرفية تساهم في الإفادة العلمية والإدارية.
4 - تشجيع الأبحاث والأعمال الإبداعية في مجال الاستثمار في المعلومات المعرفية.
5 - العمل على إيجاد تشريعات قانونية ملائمة تحفظ حقوق الملكية الفكرية والابتكارات المجلية والعربية بما يشجع الجهات المختصة للاستثمار في مجال المعلومات والمعرفة.
6 – المشاركة الفعالة في المنتديات المعلوماتية والمعرفة العالمية والإقليمية.
ثانيا توصيات الدعم المالي والإداري:-
  • تخصيص الميزانية اللازمة لتطوير تأسيس مكتبة إلكترونية لنشر المعلومات والمعرفة.
  • إيجاد مصادر تمويل ضمن المشروعات التنموية وغيرها.
  • إنشاء جمعية علمية لتشجيع الاستثمار في المعلومات والمعرفة، لمتابعة تنفيذ التوصيات السابقة بالتعاون مع الجهات المحلية والإقليمية والدولية ذات العلاقة والاختصاص.

ثالثا توصيات تأمين الموارد الفنية والبشرية:-

1 – الاستفادة من البرمجيات المفتوحة المصدر open source والعمل على تعريبها وتطويرها بما يتناسب والمتطلبات.
2 - العمل على تطوير وتعريب المحتوى العربي الإليكتروني والتركيز على نشر المعرفة باللغة العربية من خلال تكنولوجيا المعلومات وترجمة المعرفة الأجنبية إلى اللغة العربية عن طريق برامج مدروسة وهادفة.
3 – إيجاد وصياغة معايير عربية لمجتمع المعلومات والمعرفة على المستوى المحلي وعلى مستوى الوطن العربي.
4 - إنشاء برامج تعريفية للمسؤولين وأصحاب اتخاذ القرارات حول أهمية مجتمع المعلومات وفهم احتياجاته، والدور المهم للمكتبة الإلكترونية.
5 – إعداد برامج تأهيل تساعد على تنفيذ الخطط الاستراتيجية التي تتعلق بمجتمع المعلومات والمعرفة على المستوى الوطني.
6 - تحسين التركيب النوعي للعمالة المعلوماتية من حيث التأهيل العلمي والتدريب لسد الفجوة في هذا المجال والمساهمة في إنشاء قطاع معلوماتي إنتاجي.

المراجع
1- فهيمة الهادي الشكشوكي، "دور المكتبة الرقمية في تنمية مجتمع المعرفة"، المؤتمر الدولي الرابع والثلاثون للاتحاد الدولي لمنظمات التدريب والتنمية، التوجهات الكبرى الحديثة في تدريب وتنمية الموارد البشرية، 14 – 17/11/2005 القاهرة.
2- أبوبكر محمود الهوش، "العرب أمام تحديات مجتمع المعلومات"، وقائع المؤتمر العربي الثامن للمعلومات، تكنولوجيا المعلومات في المكتبات ومراكز المعلومات العربية بين الواقع والمستقبل، القاهرة 1-4/11/1997، الدار المصرية اللبنانية 1999.
3- شريف كامل شاهين، "مصادر المعلومات الإلكترونية"، الدار المصرية اللبنانية.
4- مرجع سابق شريف كامل شاهين.
5- كمال بطوش، "الـمـكـتبة الجـامعـيـة العـربية في ظل مجتمـع المعلومـات حتمية مواكبة ثورة التكنولوجيا الرقمية"،
http://www.arabcin.net/arabic/snadweh/authors/batoush.htm.
6- مرجع سابق شريف كامل شاهين.
7- مرجع سابق شريف كامل شاهين.
8- أبو بكر الهوش، "تقنية المعلومات ومكتبة المستقبل"، القاهرة : مكتبة عصمي، 1996 .
9- هامش: Council of Library and Information Resource – CLIR.
10-أحمد الحافظ إبراهيم،" نحو مكتبة رقمية في دولة الإمارات العربية"، في وقائع المؤتمر العربي الثاني عشر للإتحاد العربي للمكتبات والمعلومات،- حولالمكتبات العربية في مطلع الألفية الثالثة – بُنى وتقنيات وكفاءات متطورة،.- مج1 - الشارقة: الإتحاد العربي للمكتبات والمعلومات، 2001.
11-محمد فتحي عبدالهادي، "مكتبة المستقبل"، - الاتجاهات الحديثة في المكتبات والمعلومات، ع 17،2002.
12-مبروكة عمر محيريق،"المكتبة الإلكترونية وأثرها على العاملين بالمكتبات ومراكز المعلومات"،- الاتجاهات الحديثة في المكتبات والمعلومات، ع17، 2002.
13-http://writers.alriyadh.com.sa/kpage.php?art=6725&ka=210.
14-http://www.dl.ulis.ac.jp/ISDL97/proceedings/collier.htm1.
15-حمد إبراهيم العمران،" المكتبة الرقمية وحماية حقوق النشر والملكية الفكرية"،- مجلة المعلوماتية، ع2،2003.
16-مروعي حسن شراحي، راشد زيد المزيد، "مستقبل المكتبة الرقمية في المملكة العربية السعودية"،- مجلةالمعلوماتية، ع5، 2004.
17-http://www.librariannet.com.
18-عبد الإله الديوه جي، "مفاهيم أساسية حول تقنية المعلومات"، عالم الفكر، المجلد الثاني عشر، العدد الثالث.
19-فهيمة الهادي الشكشوكي، "آفاق التعلم عن بُعد في الجامعات الليبية"، ندوة التعليم العالي والتنمية في الجماهيرية الليبية، 26– 28/4/2004، طرابلس.
20-محمد محمود مكاوي،
http://informatics.gov.sa/magazine/modules.php?name=Sections&op=viewarticle&artid=86
21-هامش:(information illiteracy) والتي تعنى عدم قدرة الفرد على استخدام المعلوماتومصادرها خصوصاً في ظل التعقيد المتزايد والمتراكم لمخرجات الإنتاج الفكري العالمي .
22-فتحي أحمد الهرام، فهيمة الهادي الشكشوكي، "متطلبات التعليم بالانترنت لتحقيق جودة التعليم بالجماهيرية الليبية"، المؤتمر الدولي الرابع للتعليم بالانترنت، 6– 8/9/2005، القاهرة.

[1] فهيمة الهادي الشكشوكي، "دور المكتبة الرقمية في تنمية مجتمع المعرفة"، المؤتمر الدولي الرابع والثلاثون للاتحاد الدولي لمنظمات التدريب والتنمية، التوجهات الكبرى الحديثة في تدريب وتنمية الموارد البشرية، 14 – 17/11/2005 القاهرة.


[2] أبوبكر محمود الهوش، "العرب أمام تحديات مجتمع المعلومات"، وقائع المؤتمر العربي الثامن للمعلومات، تكنولوجيا المعلومات في المكتبات ومراكز المعلومات العربية بين الواقع والمستقبل، القاهرة 1-4/11/1997، الدار المصرية اللبنانية 1999.

[3] شريف كامل شاهين، "مصادر المعلومات الإلكترونية"، الدار المصرية اللبنانية.

[4] محمد عارف جعفر ، محسن السيد العريني ." مكتبة المستقبل العامة نموذج للمكتبات الرقمية : دراسة تحليلية لأهدافها ووظائفها وخدماتها ".- الاتجاهات الحديثة في المكتبات والمعلومات ، ع18 ، 2002.

[5] كمال بطوش، "الـمـكـتبة الجـامعـيـة العـربية في ظل مجتمـع المعلومـات حتمية مواكبة ثورة التكنولوجيا الرقمية"، http://www.arabcin.net/arabic/snadwe...rs/batoush.htm

[6] مرجع سابق شريف كامل شاهين.

[7] مرجع سابق شريف كامل شاهين.

[8] أبو بكر الهوش، "تقنية المعلومات ومكتبة المستقبل"، القاهرة : مكتبة عصمي، 1996 .

[9] . Council of Library and Information Resource – CLIR

[10] أحمد الحافظ إبراهيم ،" نحو مكتبة رقمية في دولة الإمارات العربية"، في وقائع المؤتمر العربي الثاني عشر للإتحاد العربي للمكتبات والمعلومات،- حول المكتبات العربية في مطلع الألفية الثالثة – بُنى وتقنيات وكفاءات متطورة،.- مج1 - الشارقة: الإتحاد العربي للمكتبات والمعلومات، 2001.

[11] محمد فتحي عبد الهادي، " مكتبة المستقبل "، - الاتجاهات الحديثة في المكتبات والمعلومات، ع 17، 2002 .

[12] مبروكة عمر محيريق،" المكتبة الإلكترونية وأثرها على العاملين بالمكتبات ومراكز المعلومات"،- الاتجاهات الحديثة في المكتبات والمعلومات، ع17، 2002.

[13]http://writers.alriyadh.com.sa/kpage.php?art=6725&ka=210.

[14]http://www.dl.ulis.ac.jp/ISDL97/proceedings/collier.htm1.

[15] حمد بن إبراهيم العمران،" المكتبة الرقمية وحماية حقوق النشر والملكية الفكرية"،- مجلة المعلوماتية، ع2، 2003.

[16] مروعي حسن شراحي، راشد زيد المزيد"ما مستقبل المكتبة الرقمية في المملكة العربية السعودية"،.- مجلة المعلوماتية، ع5، يناير،2004.

21 http://www.librariannet.com

[18] فهيمة الهادي الشكشوكي، "آفاق التعلم عن بُعد في الجامعات الليبية"، ندوة التعليم العالي والتنمية في الجماهيرية الليبية، 26– 28/4/2004، طرابلس.


[19] محمد محمود مكاوي، (http://informatics.gov.sa/magazine/modules.php?name=Sections&op=viewarticle&artid=86)

[20] (information illiteracy) والتي تعنى عدم قدرة الفرد على استخدام المعلومات ومصادرها خصوصاً في ظل التعقيد المتزايد والمتراكم لمخرجات الإنتاج الفكري العالمي .

[21] فتحي أحمد الهرام، فهيمة الهادي الشكشوكي، "متطلبات التعليم بالانترنت لتحقيق جودة التعليم بالجماهيرية الليبية"، المؤتمر الدولي الرابع للتعليم بالانترنت، 6– 8/9/2005، القاهرة.












  رد مع اقتباس
قديم Feb-21-2010, 12:09 PM   المشاركة5
المعلومات

اياس روشبياني
مكتبي مثابر

اياس روشبياني غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 82591
تاريخ التسجيل: Feb 2010
الدولة: العــراق
المشاركات: 21
بمعدل : 0.00 يومياً


افتراضي

الله كريم ان شاء الله












  رد مع اقتباس
قديم Feb-21-2010, 12:10 PM   المشاركة6
المعلومات

اياس روشبياني
مكتبي مثابر

اياس روشبياني غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 82591
تاريخ التسجيل: Feb 2010
الدولة: العــراق
المشاركات: 21
بمعدل : 0.00 يومياً


افتراضي

لا اعرفبببببببببببببببببب












  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ضروررررررررري


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:16 AM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين