[sorabab]

اشكركم على طرح هذة القضية الهامة وأرى واقتبس هنا من الاخ سلطان(المشكلة ليست في التخصص بل المشكلة لدى صاحب القرار) فنظرة صاحب القرار تنحصر في الجانب المادي فتعين مكتبي متخصص قد يطالبه براتب عالي لا يناسبه(صاحب القرار) والمهنة بسيطة مجرد انزال كتاب ورفع اخر وبتالي اي موظف اخر موجود في اي قسم (بطالة مقنعة) قد يفي بالغرض وهذا يوصلنا الى النظرة العامة الي مهنة المكتبي المتخصص والتي لا بد من تغيرها عن طريق الاعلام والقائمين على المكتبات الوطنية في بلادنا العربية والاساتذة الجامعيين المتخصصين و دورنا كمكتبيين، ومن بعدها إتاحة المجال للمكتبيين لممارسة تخصصهم والإبداع فيه.

ولكم خالص التقدير

[darkish]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لقد تلقيت رسالة على بريدي الإلكتروني اليوم عن هذا النقاش في منتداكم المحترم.
وقررت أن أشارك هنا لأول مرة بتجربتي
وقد أحببت وضع خط تحت كلمة تجربتي، لأؤكد أنها "تجربتي" وليست "مشكلتي"، فهي لم تعد تمثل لي مشكلة من أي نوع الآن بعد أن قررت ترك الماضي والمضي قدماً.
وربما تكون هذه التجربة مفيدة لكم ومسلية لآخرين وقد تكون محزنة للبعض. ولكنني أكتبها لكم وعلى شفتيّ ابتسامة لا تنطفيء

لقد تخرجت منذ ستة أشهر فقط من قسم المكتبات والمعلومات من إحدى الجامعات الخاصة في مصر، وجاء ترتيبي الأول على الدفعة بتقدير جيد جداً. وكنت على صداقة وثيقة- ولا زلت - بزميلي اللذبن جاء ترتيبهما "الثاني" و"الثالث" على الدفعة بتقدير جيد لكل منهما.

كنت متأكداً منذ لحظة تخرجي أنني لن أحصل على وظيفة لا في مكتبة الجامعة الخاصة ولا في المكتبات الحكومية. ولهذا لم أفكر أبدا في التقدم لوظيفة كمكتبي. أما زميليّ فقد كافحا وكان لديهما أمل في التعين في الجامعة الخاصة بسبب تأكيدات عميد الكلية ورئيس قسم المكتبات بأن الوظائف في مكتبة الجامعة الخاصة متاحة للخريجين من جامعتنا، ووعودهما بأنه سيتم "خطفنا" في المكتبات فور تخرجنا لأن المناهج التي ندرسها مطابقة لأحدث ما في مجال المكتبات.

ولم يمكث زميليّ كثيراً حتى خاب أملهما وانطفأ كل رجاء داخلهما في الحصول على وظيفة في التخصص بعد رحلة بحث وعناء جريا فيها خلف هذا وذاك من الأساتذة والمديرين ليعودا في كل مرة بخفي حنين ، وعندما حدثاني في الهاتف ليشتكيا لي، نصحتهما بأن يفعلا مثلما فعلت ، وهو أن ينتقيا أفضل "درج" في أنظف مكتب في بيتهما ليضعا داخله الشهادة ومن ثم ينسيا أمرها ويبدآ في البحث عن عمل في مجال آخر.

من جهتي فقد توجهت فوراً إلى أقرب مركز تدريب وبدأت في دراسة لغة C# (سي شارب) ثم دراسة تكنولوجيا ASP.NET و ADO.NET كما تعلمت كيفية برمجة تطبيقات الويندوز باستخدام هذه اللغة C Sharp . ولا أخفيكم بأنني خلال أربعة أشهر من هذه الدراسة قرأت ما يربو على الأربعة آلاف صفحة باللغة الإنجليزية من كتب ومناهج مايكروسوفت حتى أستطيع تشرب هذه الصنعة والتي جعلتني أستطيع حالياً تصميم تطبيقات الوب والويندوز، ولا أخفيكم أيضاً أن ما درسته في هذه الأربعة أشهر الأخيرة فاق كثيراً كل المناهج التي درستها في الكلية على مدى أربعة سنوات كاملة في تخصص المكتبات، حيث لم تكن المادة الواحدة تتجاوز المائتي صفحة، ولم تكن محاضراتها في كل السنة تتجاوز الأربعين ساعة، بينما درست لغة ال" سي شارب" في ما يزيد على ثمانين ساعة في شهرين فقط ناهيك عن المذاكرة المكثفة في البيت والتطبيقات والمشاريع العملية. وبالفعل بدأت عدة شركات تطلبني لأعمل لديها كمطور صفحات إنترنت هذا غير العملاء الذين طلبوا مني تصميم صفحاتهم بشكل خاص.

أما زميليّ فقد فتح أحدهما متجراً لبيع منتجات الألبان وكرس نفسه له، وأما الآخر فهو يعمل حالياً في صيدلية كبائع أدوية، ونسي ثلاثتنا كل شيء عن الفهرسة والتصنيف وتنمية المقتنيات، ولم تعد ذاكرتنا تتجاوز عناوين تلك المجالات، إلا أنني لأكون صادقاً فإن علي أن أؤكد أنني لم أنس بعد قوانين رانجناثان الخمسة .

وعليّ أن أقول بأن هناك عدة أشياء درستها في المكتبات والمعلومات، أفادتني كثيراً في تخصصي كمبرمج. ومنهاعلى سبيل المثال: الأسلوب الهرمي في التصنيف، والتدرج من العام إلى الخاص، إضافة إلى أن دراستي لقواعد بيانات الأنظمة الآلية ساعدتني كثيراً في فهم كيفية بناء قواعد بيانات عملائي وتصميمها بنفسي وسهلت علي دراسة أوامر SQL لأعمل بها في تطبيقاتي.

كما لا أنسى أن هناك أساتذة عظماء قد جلست أمامهم وسمعت صوتهم وناقشتهم أحيانا في أفكارهم وكتبت كلماتهم في كشكولي الذي لا زلت أحتفظ به إلى الآن، مثل الأستاذ الدكتور كمال عرفات نبهان صاحب نظرية الذاكرة الخارجية والذي درسني ثلاث مواد ولم أفوت محاضرة له، والذي عندما كان يبدأ في الحديث ينصت له كل الطلبة وكأن على رؤوسهم الطير من جمال أسلوبه وغزارة حكمته في الحياة عموماً وليس في المكتبات فقط ، والدكتور موريس أبو السعد مدير مكتبة مبارك العامة ( حاليا لم يعد يديرها) والذي لا زلت حتى اليوم متفاجئاً بأنه أعطاني 100/100 في مادته "إدارة المكتبات" وهو الرقم الذي ظننته يوماً من رابع المستحيلات ، والدكتور محمد فتحي عبد الهادي، وغيرهم.

كان التخصص جميلاً وأساتذته علماء بحق، ولهذا أحببته واستطعت بفضل الله أن أتخرج الأول على دفعتي، وفي الوقت الذي كنت أجتهد فيه وأذاكر بكل قوتي من أجل الإمتحان، لم أكن أضع كبير أمل في الحصول على وظيفة بعد التخرج في هذا المجال. ورغم ذلك أكملت المذاكرة واجتهدت قدر إمكاني، ونصيحتي إلى زملائي الذين يعانون من هذا الأمر أن لا ينتظروا الإصلاح السياسي أو الإداري، فالحياة تمضي بسرعة ومسؤولياتها تتزايد، وعليهم أن يبحثوا كما فعلت وفعل زميليّ عن أمور أخرى يحبونها كحب المكتبات أو أشد حباً ليتعلموها حتى يحصلوا على عمل يساعدهم على الزواج والاستقرار وتحمل مصاريف الحياة.

أرجو أن لا أكون قد أطلت عليكم أو خرجت عن الموضوع في هذه الجزئية أو تلك

وتقبلوا فائق تحياتي

والسلام عليكم

[ملقيه]

السلام عليكم ورحكه الله وبركاته
اخواني المشكله تكمن في راي الشخصي في امرين :
الامر الاول : من ناحيه وزاره التربيه والتعليم
ننلاحظ انها كل سنه تعييين عدد قليل جدا في هذا التخصص لا يتناسب مع عدد الخريجين والمنتمين لهذا التخصص مع ملاحظه ان القائمين على تدريس هذه الماده في المدارس الثانويه من غير التخصص ايضا تسابق مدرسين المواد الاخرى على مركز مصادر التعلم الذي هو من اولويات مدرس المكتبه والحاسب ان امكن
الامر الثاني : التوظيف في المكتبات العامه والمكتبات الجامعبه وغيرها من انواع المكتبات
لا يوجد توظيف في تلك المكتبات اطلاقا وإن وجد فهي على رقم او رقمين فقط ايضا لاننسى ان لايوجد استحداث وظائف تليق بهذا التخصص .
ولكم مني خالص الشكر والتقدير
والله يوفق الجميع

[الحلوه]

مليت من شي اسمه تخصص مكتبات .....

ابغـــــــــــى وظيفه وبس بالتخصص او بغيرهـــاا وظيفه وبس

[me12]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. صالح المسند

ولسيت المشكلة في عدم توافر الوظائف ؛ لأن قطاعًا واحدًا مثل وزارة التربية والتعليم يمكن أن يستوعب آلاف الخريجين والخريجات لسنوات عديدة إذا ما تم المواءمة بين احتياجات الوزارة والكفايات التي يحصل عليها خريجو وخريجات أقسام المكتبات والمعلومات في الجامعات السعودية.

فإني أوجه هذا النداء المفتوح إلى سعادة رئيس الجمعية للدعوة إلى اجتماع يضم رؤساء أقسام المكتبات والمعلومات في الجامعات السعودية والمعنيين في القطاعات الحكومية لبحث إشكاليات التأهيل والصعوبات التي تواجه الخريجين لوضع الحلول المناسبة.

بالبداية .. نستعين بالله الفرد الصمد العزيز الجبار مالك الملك سبحانه ..
دكتور / صالح المسند
تحية وتقدير من العمق على هذا الطرح المميز بطبيعة الحال ، الذي يدل على حرصكم الدائم
على التفاعل مع مشاكل الخريجين ( بدون عمل ) ، ومشاكل المتخرجين ( العاملين ) .
ولعل شطرت المشكلة إلى مشكلتين متباينتين في الطرح السابق ، وهنا يتم تتبع ذلك الإنشطار بشي من الدقة .
بالنسبة لقطاع التربية والتعليم ، علينا أن ننظر إلى التغذية التي يتم تعيين المكتبين من خلالها .
في السابق كانت الوزارة تطالب بعدد 8000 مكتبي متخصص لتدريس مادة المكتبة والبحث ، ومنها أسناد مهمة أمانة المكتبة إليه .
1 - التدريس ليست هناك أشكالية فيه ، ولكن الأشكالية بدأت في تفعيل دور المكتبات المدرسية بأمناء متخصصون قادرون على التعمل مع المواد المكتبية ، والمكتبات ، والمستفيدين ، بشئ من الدراية والمعرفة .
2- في السنوات القليلة الاخيرة ، تمت عملية التحول في هوية المكتبة المدرسية ، بحيث أصبحت مركز للتعلم ، وهنا فتح الباب أمام الخريج ولكن أقفل بشكل سريع ( حيث تم سد العجز من داخل الوزارة بإسناد المهمة إلى أصحاب التخصصات الاخرى ( وليس توظيف ) . باعتبار أن المركز في الغالب لا يحتاج إلى أكثر من فرد واحد على القيام بالاعمال بشكل جيد .
إذا هنا أختلت الموازنة بين ما نسميه الاحتياج ، وبين مخرجات الجامعات من الخريجين .
وهنا نجد زيادة الطالب على خريجين من أصحاب التخصصات الاخرى ، الذين تولوا أمانة المراكز أما عن طريق التفريغ الكامل ، أو عن طريق التفرغ الجزئي .
نأتي إلى سؤال الا وهو :
هل تم بالفعل سد ذلك الاحتياج خلال السنوات من عام 1411 - 1428هــ ؛ في ظل ذلك الاحتياج السابق الذكر .
نقطة أخرى :
الا وهي أن ديوان الخدمة المدنية لايعلن عن احتياج لتوظيف خريجي المكتبات ، في وظائف حكومية ( في غير وزارة التربية والتعليم ) . في الوقت الذي ينظر الخريج إلى أن الزظيفة الموعودة هي في مجال ( التدريس ) هنا أشكالية جديدة .
في غضون أن الخريج ينظر إلى العائد المادي ، بغض النظر عن طبيعة الوظيفة .. !!وبحكم أن الكادر التعليمي يعتبر من أقوى الكوادر القوية من الناحية المادية . لذا ينتظر الخريج بشغف ذلك المكان .
نأتي إلى وزارة التربية والتعليم ( من ناحية عدد الحصص ) نصاب المعلم لا يتجاوز بضع حصص مقارنة بالتخصصات الاخرى ، ولذا نجد أن نسبة ( الانتداب ترتفع لمعلمي مادة المكتبة والبحث ) بحكم أن مركز مصادر التعلم يقوم بإدارته معلم أخر أما متخصص أو غير ذلك .وهنا أعتقد أن الوزارة تحاول سد الاحتياج من ذلك الباب بشكل أسرع . وتتوارى الاشكاليات في غياب التنسيق الكامل بين وزارة التربية والتعليم من ناحية وبين ديوان الخدمة ، وبين مطالبة الجمعية المعنية بتبني تلك الاشكالية بشئ من الاهتمام . وبين الوزارات الاخرى التي تتبع لها نوعيات أخرى من المكتبات وتحتاج إلى متخصصين في مجال المكتبات والمعلومات .
وهنا ينبث سؤال جديد :
هل المكتبات لاتوجد الا في وزارة التربية والتعليم أين الخريجين من المكتبات العامة والوطنية والمتخصصة ، التي تتطلب أعداد كبيرة من المتخصصين في مجال المكتبات ، نظيف إلى ذلك المكتبات الملحقة بالمؤسسات الاخرى من غير المؤسسات التعليمية . لماذا لايفتح الباب .. !!
الجزء الثاني من الطرح : ( النداء ) .................... ألخ
النداء هنا جاء كعلامة الاستفهام المتبوع بنقطتين .. !! فماهي جدوى دخول عناصر أكاديمية في عملية التوظيف ، أقصد بذلك رؤساء الاقسام ، وهم من يعانون الامرين في عملية أقناع الطلبة في الأكاديميات المختلفة في جعل الطالب يقبل على التخصص وهو يعرف كل المعرفة ويدرك كل الإدراك أن مكانه معدوم في مجال التعليم ، وليس هناك طلب في المجالات الاخرى .
هنا القرار ليس قرار الجامعات القرار هنا قرار ( الدولة ) في فتح باب التزظيف والاحتياج في كافة لمرافق الحكومية التي يوجد بها مكتبات مختلفة .
لذا أتمنى من الجمعية أن تنادي بتوظيف الخريجين في مكتبات مختلفة ، ومرافق متعددة غير التعليم مع وضع الاعتبارات والمميزة التي يتميز بها المتخصص في مجال المكتبات التابع لوزارة التربية والتعليم .

مع التحية وجل التقدير

[shakalama]

أنا أعمل في واحدة من أكبر مكتبات الجامعات المصرية وبالرغم من أنني خريجة تلك الجامعة وقسم المكتبات بتقدير عام جيد جدا إلا ان نوع الكلية التي تخرجت منها كانت الحاجز في تعييني بالمكتبة لانني خريجة كلية التربية وليس الآداب
فها نحن نعاني من المشكلة ونحن متخصصين ونعمل في أماكن تخصصنا فلا تحزني يا آفاق الكون وثابري

[قوة المعلومة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله في كل غيور على مجال التوثيق والكتبات في عالمنا العربي

لكن

الم يإن بعد للطلة والخريجين,,للكتبيين ان بفخروا بمجال تخصصهم,ان يسوقوا له,ان يبحثوا عن الجديد,,ان يجابهوا الغرب ويبدعوا

نعم,,ليس حماسا ما اقول لكن وجب علينا ان نبدأ من انفسنا" ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيرو ما يانفسهم" ولن ننتظر اصحاب القرار ان يبحثوا لنا عن حققوقنا

اطلعت ما كتبه الاخوةوالاخوات عن الوضع في بعض البلدان ولن اقول لكم اننا هنا افضل حالا,,لكن من زاوية اخرى,

بالنسبة للتوضيف فهنا لا خريج يبقى دون وظيفة, فلدينا فقط مدرسة واحدة في المملكة تكون اطرا مكتبيين موثقين ومسؤولي ارشيف..والموضة في ايمنا هده هو التخصص ارشيف بعدما طالب احد الوزراء يوما الادارات بعقلنة ادارة ارشيفها اصبح الطلب على هدا التخصص ظاهرا..ومن هده الزاوية يتجلى لي العائق

حتى لو زلت طالبة في سنتي التالتة تخصص مكتبات,,فانا حريصة على تتبع اخبار سوق العمل والزملاء الدين سبقونا في التخرج

للاسف فالازمة عندنا ازمة عقلية ومبادئ وقيم وليس توظيف

فبمجرد ما اصبح سوق الشغل يطلب تخصص ارشيف ,,صار الطلبة يمضون فيه دون تفكير,,ما يهمهم هو الحصول على وظيفة بعد التخرج حتى لو لما اكن ساعمل في تخصصي واني ساقوم بمهام لا تمت لما درست بصلة,,المهم هو العمل,,سمعة المجال,تطوره صورته لا يهم( نفسي مفسي)

زد على دلك ان المدرسة غير معروفة,,والمجال مستهان به,بسبب من؟؟بسببنا نحن,,نعم نحن,,لم نبرهن عن كفائتنا

متال بسيط,,في احدة المؤسسات الخاصة,كانوا قد وظفوا احد خريجي المدرسة,فرأوا انه لا يصلح للعمل,وقرروا ان لا يعينوا بعدها احدا متخصصا في التوثيق او المكتبات,,مرة مدة وقادوا بتعيين احدهم,,وابلى البلاء الححسن وابان عن قدرات رائعة في ادارة الوثائق ودراسة الحاجيات ومضى بالمؤسسة قدما واصبح صاحب مشروع داخلها,,مد داك الوقت اصبحوا لا يستطيعون الاستغناء عن المكتبيين والموثقين ومسؤولي الارشيف......ما رايكم...من المسؤول هنا

اكيد هناك عائق المناهج القديمة وعدم مسايرة التطورات ,,وايضابخل بعض المؤسسات في توضيف المتخصصين وتوضيف من هو اقل مهنية بدعوى انه اقل كلفة,و....و...

لكن دائما اعود لاؤكد انه لا مجال الا ان يحس الطلبة بالمسؤولية ويفخروا بتخصصهم يبلوا بلاءا حسنا بالتعلم الداتي لان المدارس والكليات لا تعطي كل العلم الالازم

ونانشدكم من هنا( دول المشرق) ان تمدوا اليد للتعاون وتبادل الخبرات مع دول المغرب لاننا سئمنا من سيطرة اوروبا ومناهجها علينا,,الا متى ستظل متفرقين هكدا..الى متى مؤتمراتناومشاوراتنا مع اوروبا وانتم مع امريكا..يا سبحان الله,,نعلم التفاصيل عن المكتبة الوطنية الفرنسية ولا نعلم اسم مكتبة العودية الوطنية او قطر او الاردن,,اللهم مكتبة الاسكندرية بمصر

يظهر اني اطلت علكيكم الكلام,,عدرا فالموضوع جد هام وما يقال فيه كتيير لكن ربما ما يفعل اكتر,,

فليحدد كل متخصص في المكتيات رسالته في تخصصه,,ولنبتعد عن العشوائية والتدمر

في امان الله وحفظه,,بالتوفيق

[_YAH_]

السلام عليكم
لابد في عالمنا العربي من حلول متكاملة سياسية اعلامية اجتماعية
سياسيا لابد من صدور اوامر و توجيهات من الجهات العليا لانهاء المسألة واعطاء كل ذي حق حقه ومنع تعيين غير المتخصصين في وظائف المكتبات او مراكز مصادر التعلم في المدارس كاحد اسرع الحلول للمشكلة
اعلاميا بطرح الموضوع وابراز المشكلة وبعد توجيهات الجهات العليا دعم تطبيقها
اجتماعيا بتوعية المجتمعات باهمية دور المكتبات في تنمية المجتمع علميا وثقافيا عن طريق المشاركة الفاعلة من المكتبات في انشطة المجتمع ومناسباته كالاعياد والاسابيع التوعوية كاسبوع المرور وغيره
وتفعيل الخدمات كالاحاطة الجارية والبث الانتقائي لجذب الرواد وتكوين قاعدة لمجتمع يقدر العلم .
ودمتم

[محمد رأفت سعيد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصراحة يا جماعة هذه قضية تهم العالم كله
ولكن صبرا نعم يوجد كثيرا جدامن الذين تخرجوا وتخصصوا في علم المعلومات
وايضا لم يعملو ا فيه قط
ولكن يوجد اعمال أخري كثيرة مثل أن يقوم الفرد بالأعمال الحرة
فإن لم يجد عمل في الوظائف الحكومية [ويستطيع] أن يعمل حر نفسه
فاليعمل
ومن لا يستطيع فالله عونه وبإذن الله سيعمل فيما يستطيع ويحب أن يعمل به
والله يكون في عوننا
بس الأكيد أن هذه الأيا م وخاصة في مصر يوجد إفتقار في عمل المكتبات ونظام المعلومات
وخاصةفي المكتبات العامة
والله يكون في عوننا طالما العبد في عون اأخيه

[تغريد]

أنا خريجة قسم المكتبات من جامعة الملك عبد العزيز بجدة بكالوريوس وماجستير مكتبات بتقدير ممتاز ولمدة سنتين وأنا أبحثت عن وظيفة في كل مكان تليق بالمؤهل الى حد ما ومناسبة ولكن للأسف لا يوجد والمؤسف أن الجامعة التي صرفت على تعليمنا لا تتيح لنا هذه الفرصة بالرغم من وجود إمكانيات لو كان الموضوع في نطاق إهتمامهم لأمكن. .
طاقات مهدرة ومواهب مكبوتة ولدينا القدرة والارادة على إنجاح أي عمل ممكن أن يوكل إلينا ولكن للأسف . . لو يغلقوا القسم أنا اشوف أفضل من تضييع جهدنا وجهدهم وعدم الاستفادة من خريجات القسم حتى يتجه الطلاب والطالبات الى تخصصات مطلوبة في الواقع وليس المفروض أن تكون مطلوبة كقسم المكتبات نريد حلا سريعاوليس فقط طرحا للمشاكل
مكتبة الملك فهدالعامةجوار الجامعة ماذا ينقصها لتفتح؟؟ سوق الاندلس فكرة وبناء وافتتاح لم يستغرق اكثر من سنة وغيره من الاسواق كثيرا ونحن منذ ولادتنا ونحن ننتظر افتتاح المكتبة المبنى جاهز ولكن سيتقادم أخاف يفتتحوها كمتحف وليس كمكتبة

[سمتر احمد]

سلام عليكم اشكركم على هذا الموضوع لانه موضوع مهم جدا فى وطن العربى هل نسال انفسناسؤال كم خريج من مكتبات فى سنه وكم عملوا فى سنه هذا سؤال مهم مثل انا خريج مكتبات من جامعة النيلين فى 2005 بحثة فى عمل فى بلدى قرابةعامين ان عمل مكتبات فى بلد مهم لانوا فيها 5 جامعات لانو نحن فى بلددمره حروب ولقد ان فصلنا من دوله الصومال قرابة 17 عام وتسمى ارض الصومال الخين اعمل فى مكتبة فى مدينة الثانيه اسمها برعو >جامعه برعو<

[مى محمد على ميرغنى]

بسم الله الرحمن الرحيم

الموضوع إشكاليات توظيف المتخصصين فى علوم المكتبات والمعلومات موضوع جدير فى التحدث عنه لأنة يعتبر من العلوم النادرة جدا وهو تخصص رائع إذا دعم بالأمكانيات الجيدة التى تفتقر اليها الكثير من المكتبات وبما انة اصبح من العلوم الهامة نجد ان هناك أرتالاً من الخريجين فى فكرة الحصول على وطيقية مرموقة .
ونجد ان هنالك جهل كبير من الناس بأهمية المكتبات بمختلف انواعها فنحن المكتبين نرجو ان يكون هناك تصحيح لمفهوم الناس عن ماهية المكتبة واهميتها حتى يفهم اصحاب المؤسسات بشقيها الخاص والعام من توظيف الخريجين والاستفادة منهم .
أرجو ان اكون قد افدت واتقبل اى رد من زملاء المهنة .

زميلتكم مى من السودان