[نانا]

الاخوة الاعزاء
لقد حاولنا في الاردن ووجهنا دعوات لجميع اطراف الخصام ولكنن للاسف لم نجد سوى الرفض من الطرفين وعدم التنازل عن اقامة مؤتمر موحد.
وكانت الدعوة من جمعية المكتبات والمعلومات الاردنيه

[latiismail]

نعم هاته هي حالتنا فلترحلوا كما رحل غيركم وأتركوها لشباب فوقتكم راح

[latiismail]

جزاك الله خيرا على هذا الخبر ونتطر دائما جديدك في تقدم أوضاع لم شمل الأتحاد العربي للمكتبات والمعلومات

[د. كمال بوكرزازة]

أخي الفاضل محمود

جزاك الله خيرا على تغطيتك الرائعة ومتابعتك الجيدة

لقد تتبعت لقاء الصلح بالصور والمعلومات المعبرة عن أفكار كل طرف


وقد لاحظت حضورا مميزا رغم غياب الكثير، والمتحدث واحد ممن غابوا عنه

جزى الله كل الذين كابدوا الآلام لأجل الصلح

والمهم أن يحفظ الله المصالحة إلى الأبد

والأهم أن يبقى الإتحاد متسعا لكل العرب من المحيط إلى الخليج

وقد كان ذلك جوهر ما دعوت إليه في دعوتي لمؤتمر الصلح منذ شهور:

"إني بقدر ما أعز أخواي سعد الزهري وحسن السريحي والإخوة في مصر،فإني

في نفس الوقت أكن نفس الإحترام والمعزة لإخوتي عبد الجليل التميمي ،وحيد

قدورة،ويسرا الصغير وجميع الإخوة بتونس ،لسبب بسيط وهو أني عربي قبل أن

أكون جزائريا يحب العرب موحدين متحابين لا مشتتين...


عقد مؤتمر صلح جامع تصفو فيه النيات و يتسامح فيه الإخوة ، ويتنازل

فيه الرجال لأجل رأب الصدع والحفاظ على الإتحاد لأنه ملك لجميع العرب

دون استثناء،


وسيشهد التاريخ للأجيال القادمة ، وبعد أن نصيرترابا بين يدي

المولى- عز وجل-أن العظماء هم أولئك تنازلوا لخير العرب والإتحاد وتقدموا

للصلح بعد العيد الفطر المبارك لعام 2008

والحمد لله على توفيق المخلصين للصلح

ونرجو أن تزداد الفرحة بلقاء أكبر وحضور أكثر كثافة فيما بعد

[senor]

وفقك الله أستاذنا الدكتور كمال بوكرزازة

تلاميذك لا يمكنهم نسيان مبادرتك النبيلة والرائعة

وكذا علمك وأخلاقك العالية

دمت ذخرا للمكتبات وللإتحاد العربي وإن أنكر البعض الجميل فإن الله يكفيك شاهدا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كمال بوكرزازة

أخي الفاضل محمود

جزاك الله خيرا على تغطيتك الرائعة ومتابعتك الجيدة

لقد تتبعت لقاء الصلح بالصور والمعلومات المعبرة عن أفكار كل طرف


وقد لاحظت حضورا مميزا رغم غياب الكثير، والمتحدث واحد ممن غابوا عنه

جزى الله كل الذين كابدوا الآلام لأجل الصلح

والمهم أن يحفظ الله المصالحة إلى الأبد

والأهم أن يبقى الإتحاد متسعا لكل العرب من المحيط إلى الخليج

وقد كان ذلك جوهر ما دعوت إليه في دعوتي لمؤتمر الصلح منذ شهور:

"إني بقدر ما أعز أخواي سعد الزهري وحسن السريحي والإخوة في مصر،فإني

في نفس الوقت أكن نفس الإحترام والمعزة لإخوتي عبد الجليل التميمي ،وحيد

قدورة،ويسرا الصغير وجميع الإخوة بتونس ،لسبب بسيط وهو أني عربي قبل أن

أكون جزائريا يحب العرب موحدين متحابين لا مشتتين...


عقد مؤتمر صلح جامع تصفو فيه النيات و يتسامح فيه الإخوة ، ويتنازل

فيه الرجال لأجل رأب الصدع والحفاظ على الإتحاد لأنه ملك لجميع العرب

دون استثناء،


وسيشهد التاريخ للأجيال القادمة ، وبعد أن نصيرترابا بين يدي

المولى- عز وجل-أن العظماء هم أولئك تنازلوا لخير العرب والإتحاد وتقدموا

للصلح بعد العيد الفطر المبارك لعام 2008

والحمد لله على توفيق المخلصين للصلح

ونرجو أن تزداد الفرحة بلقاء أكبر وحضور أكثر كثافة فيما بعد