منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات » مستقبل المكتبة الرقمية في المملكة العربية السعودية

المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات هذا المنتدى يهتم بالمكتبات ومراكز المعلومات والتقنيات التابعة لها وجميع ما يخص المكتبات بشكل عام.

إضافة رد
قديم Sep-09-2005, 07:48 PM   المشاركة1
المعلومات

raaa
مكتبي نشيط

raaa غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 9769
تاريخ التسجيل: Mar 2005
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 83
بمعدل : 0.01 يومياً


افتراضي مستقبل المكتبة الرقمية في المملكة العربية السعودية

حقق الإنسان على مدى العصور الماضية تطور هائل في مجال التقنية في مجالي المعلومات والاتصال حتى أصبح العالم أشبه ما يكون قرية واحدة، ولعل المكتبات من أهم الجهات التي ينبغي أن تستفيد من هذا التطور التقني الهائل. ولذلك كان لزاماً على المتخصصين في هذا المجال السعي لتطويره بالشكل الذي يتناسب مع ثورة المعلومات التي نعيشها اليوم، مما جعل المكتبات - وخصوصاً في العالم الغربي – تسارع في توظيف الذكاء التقني الهائل في هذا المجال ومما لاشك فيه أن الحديث في هذا الجانب شيق ولا يمكن تغطيته قي تحقيق أو في مقال ولكن الموضوع أكثر أهمية ونحن بحاجة إلى وقفات طويلة للحديث عن التزاوج بين التقنية والمكتبات.في بداية الحديث طرحنا على الدكتور عبدالوهاب محمد أبا الخيل أستاذ علوم المكتبات والمعلومات المساعد بقسم علوم المكتبات والمعلومات بجامعة الملك سعود سؤالاً حول سبب الاختلافات التي حصلت عندما أراد الباحثون تعريف المكتبات التي تتعامل مع الأوعية الرقمية.فأشار إلى أن هناك عدة تسميات حصل بينها بعض الخلط وحتى نفهم سبب هذا الخلط لابد أن نعرف كل واحدة منها:فالمكتبة الرقمية: ( هي المكتبة التي تحفظ جميع أو أغلب مقتنياتها على أشكال مقروءة ألياً كمتمم أو مكمل أو بديل للمطبوعات التقليدية ومواد المصغرات التعليمية التي تسيطر على مجموعات المكتبة).بينما المكتبة الإلكترونية: (فهي تلك التي تشكل مصادر المعلومات الإلكترونية الموجودة على الأقراص المدمجة أو عبر الشبكات المتنوعة كالإنترنت – الجزء الأكبر من محتوياتها والخدمات التي تقدمها، ولكن ليس جميع محتوياتها بهذا الشكل حيث يمكن أن تحوي بعض المصادر التقليدية).أما المكتبة الافتراضية فهي تعد مصطلحا حديثا ويعتبر قريبا إلى المكتبة الرقمية فالمكتبة الافتراضية هي: (المكتبة التي تتم فيها معالجة المعلومات وتخزينها واسترجاعها بالطرق الإلكترونية الحديثة وهي أيضا تعتمد على مبدأ المشاركة والتعاون حيث يمكن للباحث الاستفادة من المكتبة وزيارتها عن بعد دون الوصول إليها جسمياً، والبحث عن المعلومات المرغوب بها والإطلاع عليها وتصويرها للاستفادة من جميع مواد المكتبة بأي وقت من الأوقات وفي أي مكان بالعالم وذلك عبر الشبكة العالمية للمعلومات).بعد ذلك أشار إلى هناك مسمى أخر لمثل هذا النوع من المكتبات وهو المكتبة المهيبرة (المهجنة) وهي: ( المكتبة التي تعتمد الطرق والأنظمة التقليدية والرقمية في الوقت نفسه – أي تدمج كلا الطريقتين – وبمعنى أنها تحوي مصادر معلومات رقمية بالإضافة إلى الخدمات الأخرى الرقمية وفي ذات الوقت تحتوي على مصادر مطبوعة).أما عن أهم الاحتياجات التي يتوجب تحضيرها عند التحول للمكتبة الرقمية، فأشار الدكتور أبا الخيل إلى أنها تكون بشكل دائم على النحو التالي:• احتياجات قانونية حيث يتوجب على المكتبة عند تحويل موادها النصية من تقارير وبحوث ومقالات وغيرها إلى أشكال يمكن قراءتها ألياً الحصول على إذن خاص من صاحب الحق عملا بقوانين حقوق الطبع والحماية الفكرية.• احتياجات من أجهزة تقنية خاصة بتحويل مواد المعلومات من تقليدية إلى رقمية بالإضافة إلى أجهزة الحاسبات والاتصالات.• احتياجات من برامج وبروتوكولات الربط والاسترجاع.• احتياجات من كوادر بشرية فنية مؤهلة وقادرة على التعامل مع هذه التقنيات الحديثة في وجهيها المادي والفكري.• احتياجات مالية تساعد على تنفيذ المشروع وتشغيلهوعن أهم المشاكل التي من المتوقع أن تواجه العاملين في مجال المكتبات عند إنشاء مكتبة رقمية، فأشار أبا الخيل إلى أنه على الرغم من أن المكتبات الرقمية بكافة تجهيزاتها التقنية توفر خدمات راقية ومتقدمة للباحثين. بالإضافة إلى تسهيل العمليات المكتبية إلا أنه بالطبع هناك مشاكل يمكن أن نتوقعها عند تنفيذ مشروع مكتبة رقمية، ومن أبرز هذه المشكلات ما يلي:أولاً: مشكلة التكاليف الباهظة التي يتطلبه المشروع فلو انفردت كل مكتبة بالتحول من الشكل الورقي إلى الرقمي فانه قد يكلفها ملايين الريالات.ولعلاج هذه المشكلة يجب أن نضع نصب أعيننا الأمور التالية:1. الاستفادة من الأدب المنشور في هذا المجال لتتعرف كيف استطاع سبقها على تحميل مثل هذه الأعباء.2. أن لا تعتمد المكتبة على تموينها الذاتي للمشروع فلا باس أن تطلب المساعدة سواء من المؤسسات أو الهيئات الحكومية أو الشركات الخاصة.3. التعاون مع المكتبات الأخرى – بمعنى ألا تحاول أن تبدأ من الصفر وبذلك يمكن الاستفادة من المواد والمطبوعات التي قد حولت أصلا إلى مواد رقمية.4. ليس من الضروري أن تحول المكتبة كل مجموعاتها إلى رقمية بل يجب أن تركز على المواد والمطبوعات في المجالات الأكثر أهمية بالنسبة للمكتبة وجمهورها وتخدم أهدافها بشكل أكبر.ثانيا : قضية حقوق الطبع والحماية الفكرية فإن تحويل المواد من تقارير وبحوث ومقالات وغيرها إلى أشكال يمكن قراءتها أليا سوف يتطلب بالتأكيد إذن خاصا من صاحب العمل والحق وهذا ينطبق على كثير من المطبوعات ، والحقيقة أن طلب إذن من صاحب العمل قد يحتاج إلى وقت أطول وجهود للحصول على الموافقة . إضافة إلى احتمالية أن يقابل صاحب العمل الطلب بالرفض.ويمكن علاج هذه المشكلة بأن نعمل بداية على إتاحة الوثائق الحكومية، لأن الوثائق الحكومية قد لا تحتاج وقتا طويل للموافقة. وبهذا نكون قد اختصرنا الكثير من الوقت والمشاق الأخرى – وكأمثلة على ذلك ما حصل في الولايات المتحدة الأمريكية في البدايات الأولى لها فنحن لابد أن نستفيد من تجارب الدول الأخرى والتي سبقتنا في هذا المجال مثل بريطانيا وكندا وغيرهم ممن سبقونا.ثالثاً: عدم الوعي لدى المستفيد بأهمية الاستفادة من التقنية الحديثة، وهنا نحتاج إلى تدريب المستخدم أو الباحث على كيفية الاستخدام أو الوصول إلى مصادر المعلومات المتاحة في المكتبة.وحلول هذه المشكلة تكمن في ما يلي:1- التركيز على الأجيال القادمة والناشئة من خلال مؤسسات التعليم المختلفة وتعويدهم وتعليمهم على كيفية استخدام هذه التقنيات المختلفة.2- تحويل المكتبات المدرسية إلى مكتبات رقمية.3- التقليل من الاهتمام بالأجيال الكبيرة وصرف الماديات على الناشئة لأنهم هم رجال المستقبل.وبخصوص مهام المكتبة الرقمية والهدف الذي قامت من اجله منذ البدايات الأولى وحتى وقتنا الحاضر وأبرز التغيرات التي طرأت على مهام المكتبة التقليدية أشار الدكتور أبالخيل إلى إن مهمة المكتبات وهدفها الأسمى والذي قامت من أجله هو الحصول على مواد المعلومات وتنظيمها وتسهيل الوصول إليها بأسرع الطرق وأيسرها، فهذه المهمة أو الخدمة الجليلة التي تقدمها المكتبة كانت ولا زالت الهدف الرئيس الذي تسعى دائماً لتحقيقه. فمنذ البدايات الأولى المبكرة، عندما كان الإنسان يسجل بالصور والأشكال خبراته ووقائع حياته على الحجارة وغيرها من الوسائط البدائية، ومروراً بتطورات أخرى كثيرة، من أبرزها مرحلة اكتشاف الورق على يد الصيني تساي لون، ثم الحدث الأهم والأكبر وهو اكتشاف الطباعة في أواسط القرن الخامس عشر على يد الأماني جوتنبرج فكانت الثورة الكبيرة والنقلة النوعية حيث انتشر الكتاب المطبوع فكان له الدور والأثر العظيمين في التقدم العلمي والاجتماعي. إلى أن وصلنا كما يعرف اليوم بعصر انفجار المعلومات أو ثورة المعلومات بسبب ما تحقق من تقدم وتطور في تقنية المعلومات التي بدأت بظهور المصغرات الفيلمية والمواد السمعية البصرية، وحديثاً المختزنات الإلكترونية بما فيها المليزرات، وما حدث من تزاوج بين تقنيات المعلومات وتقنيات الاتصالات ممثلة بالأقمار الصناعية. فنتج عن ذلك ظهور شبكات الحاسبات المتصلة بقواعد المعلومات المحلية والإقليمية والعالمية. كما ظهرت في أواخر القرن الماضي أكبر ثورة معلوماتية وهي الإنترنت. الأمر الذي جعل مهمة متابعة المعلومات والتحكم في الإنتاج الفكري الهائل والمتزايد بصورة لم يسبق لها مثيل أمراً يزداد تعقيداً بل يجعله مستحيلاً بالطرق والأنظمة المكتبية التقليدية. لذلك عمدت كثير من المكتبات بمختلف أنواعها (عامة، ووطنية، ومتخصصة، وجامعية .. الخ) على ملاحقة هذه التطورات من تقنيات حديثة ونقلها وتطويعها ثم توظيفها في مختلف الأعمال والأنشطة المكتبية فكانت المكتبات من أوائل المؤسسات التي أدخلت تقنيات المعلومات رغم أنها – في الغالب – غير ربحية. كل ذلك من أجل الارتقاء بمستوى الأداء وتقديم خدمات بأفضل الوسائل العصرية كي تتحقق السرعة والدقة والشمولية المطلوبة.ورغم كل هذه التطورات والتغيرات النوعية التي فرضها العصر، نجد أنه لا زالت (وستظل) المكتبة تقوم بدورها الكبير محافظة على هدفها الذي قامت من أجله، ولكن بمفاهيم وأدوات وطرق ووسائل حديثة أيضاً. فمقتنيات المكتبة وخدماتها التي تقدمها، وكذلك طبيعة المعلومات أخذت أشكال جديدة مما انعكس على طرق معالجة المعلومات وحفظها ونقلها واسترجاعها وإيصالها. فمع بداية التسعينيات من القرن الماضي أخذت المكتبات تتجه نحو التحول أو الانتقال من المكتبات التقليدية (أو الشبه تقليدية) إلى ما يعرف الآن بالمكتبات الرقمية أو المكتبات الإلكترونية. فقد ظهرت في الولايات المتحدة الأمريكية عدد من مشاريع المكتبات الرقمية (سواء جامعية أو متخصصة) بدعم وتمويل من جهات مختلفة مثل الوكالات الحكومية الفدرالية، وهيئات علمية، ومؤسسات تعليمية، بالإضافة إلى مؤسسات وشركات خاصة ورجال أعمال. الأمر الذي ساعد على التغلب على التحديات والمشكلات التي واجهتها. ثم بعد ذلك توالت مشاريع المكتبات الرقمية حتى أصبح عددها يتزايد بكثرة، ثم تجاوز حدود الولايات المتحدة وبريطانيا لتصل بعض دول آسيا واستراليا.بعد ذلك أثرنا القضية الأهم وهي وضع المكتبات في المملكة العربية السعودية، والسبل التي تساعد هذه المكتبات للتحول إلى مكتبات رقمية فأوضح الدكتور أبا الخيل أننا تجاوزنا مرحلة الحديث عن استقطاب التقنية لأنها بالفعل موجودة، حيث دخلت منذ ما يزيد على العقدين من الزمن تقريباً. ولكن الاتجاه أو الحديث الآن عن كيف يمكن لنا أن نستغل هذه التقنيات بما فيها الأجهزة والبرمجيات بالشكل الأمثل.و نحن في الوقت الراهن بدأنا الحديث عن المرحلة القادمة ونخطط لها، وهي التحول إلى المكتبات الرقمية. فمثل هذه المشاريع تعتبر وطنية، لذلك تحتاج إلى تعاون من الجميع (سواء كانت جهات رسمية أو خاصة أو رجال أعمال) بمشاركاتهم الفنية والمالية والمعنوية. والواقع أنه ليس شرطاً هنا أن تنفرد كل مكتبة سعودية بجهودها الذاتية، أو تتفاخر بأن تكون هي السباقة، لأن البلد واحد والفائدة ستعم الجميع خصوصاً مع وجود الأنظمة الآلية المفتوحة التي تسمح لأي مكتبة الاستفادة الكاملة من أي مكتبة أخرى. فالحقيقة أننا لا نريد أن نقع في نفس المشكلة عندما دخلت الأنظمة المكتبية الآلية إلى المكتبات السعودية فقامت كل مكتبة باعتماد نظاماً خاص بها فتحملت مشاق تعريبه أو تطويعه أو حتى إنتاجه محليا، فكانت التكاليف باهظة، والجهود متكررة، والأنظمة مختلفة والنتيجة عدم القدرة على تحقيق التعاون والاستفادة من الآخرين.وأخيراً يجب أن نعلم أن المكتبات اليوم وبحكم عوامل جديدة مثل انفجار المعلومات، وارتفاع أسعار مصادر المعلومات، وزيادة مصادر المعلومات الإلكترونية، وتقلص الميزانيات قد تحولت في عمليات بناء وتنمية مجموعاتها من التركيز على امتلاك مواد المعلومات إلى التركيز على إتاحتها دون امتلاكها بالضرورة. فالمطلوب هو تقسيم العمل حيث يمكن لكل مكتبة (تريد المشاركة في هذا المشروع) أن تختص مثلاً بنوع معين من أنواع مصادر المعلومات كالوثائق الحكومية، أو الدوريات، أو الرسائل الجامعية .. الخ. أو يمكن أن تتخصص في موضوع بعينه، ومع وجود الأنظمة المفتوحة لا توجد مشكلة من أن تستفيد المكتبات من بعضها البعض.كما شاركنا الدكتور جبريل بن حسن العريشي الأستاذ المساعد بقسم المكتبات والمعلومات بجامعة الملك سعود، حيث أشار إلى أن مفهوم المكتبات الرقمية يعتمد على تحديد أهم المفاهيم التي ارتبطت بالمكتبات والمعنى العلمي للمكتبة الرقمية حيث إن هذا التعبير يحيطه الغموض مادام مفهوم المكتبة الرقمية مفهوماً تقنياً يرتبط بلغة الحاسوب وتحويل اللغة العادية إلى لغة رقمية عبر ما يعرف بالوسيط الإلكتروني Modem وبالإضافة إلى هذا فإن هناك عدة عوامل تسبب هذا الغموض وهي على النحو التالي:العامل الأول: هو أن مجتمع المكتبات درج على استعمال تعابير مختلفة خلال السنين الأخيرة للدلالة على نفس المعنى، ومن هذه التعابير:• المكتبة الافتراضية Virtual Library• المكتبة الإلكترونية Electronic Library• المكتبة بدون جدران Library without wallsدون أن نجد أي فاصلاً واضحاً بين معاني هذه التسميات. لكن تعبير المكتبة الرقمية يعتبر أحدث تعبير شاع استعماله بشكل واسع، وخاصة بعد أن شاع استخدام مفهوم الراديو الرقمي والتلفزيون الرقمي وغيرهما من وسائل الاتصال ونقل المعلومات عن طريق البرمجيات المتخصصة وعلى صعيد الخدمات المكتبية المباشرة On line وفي كل الأدبيات الحديثة.العامل الثاني: الذي أسهم في الغموض والتباس المعنى هو أن المكتبة الرقمية كانت نقطة اهتمام العديد من الباحثين في حقول مختلفة من المعرفة، بحيث اختلف تعريف المكتبة الرقمية باختلاف اهتمامهم، على سبيل المثال.• من وجهة نظر المعلوماتية، إنها عبارة عن قاعدة واسعة للمعلومات A large database• من وجهة نظر المتخصصون بتقنية النص الإلكتروني، هي شكل من أشكال التطبيقات العلمية لمفهوم تكنولوجيا النص الإلكتروني.• بالنسبة إلى المعنيين بتوفير فضاء واسع للمعلومات، فإنهم يعنون بها تطبيق شبكة المعلومات Web.• وأخيراً بالنسبة إلى علم المكتبات هي استمرارية لأتمتة المكتبات التي بدأت منذ 25 سنة مضت فالمكتبة الرقمية هي مجموع من المفاهيم الأنفة الذكر، وإن الجمع بين هذه المفاهيم هو الذي قاد إلى ولادة المكتبة الرقمية وتطورها.منقولمع تحياتي:raaa












  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:35 AM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين