[عبد المالك بن ستيتي]

أخونا إبراهيم الفيومي شكرا لك على الإضافة، بارك الله فيك وشكرا لاهتمامك بالموضوع الاحاطة بكل ماهو جديد به.........................................دمت لنا

[ابراهيم محمد الفيومي]

شكرا اخي الكريم عبد المالك
ونبقى دوما على تواصل
لكم تحياتي

[ابراهيم محمد الفيومي]

الكاتبة حنان الشيخ وممثلو دور نشر لبنانية... «بيروت عاصمة عالمية للكتاب» في معرض لندن الدولي

لندن الحياة - 04/05/09//


في إطار نشاطات بيروت عاصمة عالمية للكتاب شاركت وزارة الثقافة ممثلة بمسؤولة دائرة المعارض ديما رعد في معرض لندن الدولي للكتاب ما بين 22- 25 نيسان (ابريل) 2009 من خلال تنظيم الجناح اللبناني الذي تضمن منشورات لعدد من دور النشر اللبنانية، والدليل العائد لاستراتيجية بيروت عاصمة عالمية للكتاب باللغات الثلاث وبإشراف الوكيل الرسمي لمعرض لندن في منطقة الشرق الأوسط ناصر جروس.
حضر الافتتاح اركان السفارة اللبنانية في لندن يتقدمهم السكرتير الأول والملحق الثقافي مروان فرنسيس وعدد كبير من الفاعليات والهيئات الديبلوماسية العربية والأجنبية والناشرين العرب والدوليين.
وألقت ممثلة وزير الثقافة تمام سلام السيدة رعد كلمة ترحيبية بالمناسبة شكرت فيها إدارة معرض لندن الدولي للكتاب في استضافة لبنان سنوياً عبر الوزارة بالتعاون مع نقابة الناشرين في لبنان مشيرة الى ان هذا العام يرتدي حلة مميزة لأنه يأتي ضمن نشاطات حدث بيروت عاصمة عالمية للكتاب لعام 2009. وشرحت أهمية الحدث الثقافي، لافتة الى ان هذا اللقب تمنحه منظمة «يونسكو» لمدينة اعترافاً لها بأجوائها الثقافية وجهودها الرامية الى تطوير صناعة الكتاب وتعزيز القراءة. وقالت: «هذا شرف عالمي للبنان ومسؤولية ثقافية وطنية، وأن وزير الثقافة الأستاذ تمام صائب سلام يعمل وبكل ما أوتي من عزم لإحياء هذه السنة في المجالات المختلفة والنشاطات من مهرجانات ومؤتمرات ومعارض في العاصمة وفي مختلف المناطق اللبنانية، ومشاركة جميع السفارات والوزارات المعنية والهيئات والمؤسسات الثقافية من اجل خلق دينامية ثقافية يشارك فيها كل مواطن وأيضاً بالتعاون مع بلدية بيروت الشريك الأساسي لدعم هذا الحدث المميز».
وعلى هامش المعرض نظم لقاء مع الكاتبة اللبنانية حنان الشيخ في المقهى الثقافي حيث حاورها مدير جمعية «انجليش بن» (القلم الأدبي الإنكليزي) وذلك بهدف تعريف الجمهور على الإنتاج الأدبي للكاتبة اللبنانية التي عرضت لروايتها الجديدة التي تروي قصة والدتها، وتطرقت فيها الى العادات والتقاليد في المجتمع اللبناني. وتخلل اللقاء عزف على آلة العود للفنان اللبناني عبدالسلام الخير.
وحضر المعرض ممثلون عن دور النشر التالية: دار النهار، دار العربية للعلوم، دار المؤلف، مكتبة لبنان، دار التراث العالمي، دار أصالة، دار جروس برس، دار النيل والفرات والمكتبة الشرقية. ولاقى الجناح اللبناني إقبالاً مميزاً من قبل الحضور من مختلف الجنسيات.

الرابط
http://www.daralhayat.com/celebrities/05-2009/Item-20090503-07930d2a-c0a8-10ed-00fa-e78ff62bcb42/story.html

[عبد المالك بن ستيتي]

أخونا إبراهيم الفيومي، نشكر لك الاضافات التي تقدمها والاحاطة بكل ما هو جديد في بيروت عاصمة للكتاب العالمي، تقبل احتراماتي......دمت لنا

[ابراهيم محمد الفيومي]

حياكم الله اخي عبد المالك
نبقى على تواصل دائم
تحياتي للجميع

[ابراهيم محمد الفيومي]

اللبنانية" تفتتح المكتبة الطبية المركزية

المستقبل - الثلاثاء 5 أيار 2009 - العدد 3295 - شؤون لبنانية - صفحة 10

م.إ.
في إطار احتفالات "بيروت عاصمة عالمية للكتاب 2009" إفتتحت الجامعة اللبنانية أمس المكتبة الطبية المركزية لكليات الطب العام والصيدلة وطب الأسنان التي يقارب عدد طلابها 1025 وتتسع المكتبة لـ200 طالب.
وأقيم للمناسبة احتفال أمس في مجمع رفيق الحريري الجامعي في الشويفات، حضره رئيس الجامعة زهير شكر، نقيب الأطباء جورج أفتيموس، عميد كلية طب الأسنان منير ضومط، عميد كلية العلوم الطبية بيار يارد ونائب العميد صلاح منصور، وممثل عميدة كلية الصيدلة فتحي عويضة ورؤساء الدوائر في الإدارة المركزية والمجالس التعليمية ورؤساء الأقسام في الكليات الثلاث.
بعد قص شريط الافتتاح، تحدث منصور فأشار الى مجموعة المؤلفات والمصادر التي تملأ المكان وتوفر المعرفة للطلاب والباحثين. ولفت عويضة الى تزامن افتتاح المكتبة الطبية مع إعلان بيروت عاصمة عالمية للكتاب مثمناً للجامعة تكريمها للعاصمة بيروت بهذا الحدث المميز.
وتحدث عن محتويات المكتبة فقال انها للكليات الطبية الثلاث التي تضم قرابة ألف وخمسماية طالب وطالبة وتستوعب 200 زائر في وقت واحد، متوقعاً أن يفد إليها 100 طالب يومياً. وتبلغ ميزانيتها 80 مليون ليرة لبنانية بمعدل 50 دولاراً سنوياً لكل طالب، وبإمكاننا شراء 500 كتاب سنوياً.
أضاف عويضة "ان المكتبة تحتوي على 4 آلاف كتاب مؤرشفة باللغتين الفرنسية والإنكليزية، ويبلغ عدد موظفيها تسعة وهم متخصصون بمجالات علوم المكتبات والإعلام والمعلوماتية، وفيها 30 حاسوباً موصولة مباشرة بشبكة الإنترنت ومواقع إلكترونية، كما بإمكان الطلاب استعمال حاسوبهم الخاص. وتعتمد المكتبة على نظام الإعارة ولديها أجهزة تصوير خاصة بإدارة المكتبة".
ورأى ضوط "ان افتتاح مكتبة طبية علمية بهذا الحجم سوف يسمح للأساتذة والباحثين بالتواصل العلمي الطبي ويفتح آفاقاً رحبة لكل طالب علم والاطلاع على كل جديد من خلال نظام المعلوماتية المتقدمة.
وتناول يارد أهمية المكتبة في هيكلية كلية الطب كونها أداة يومية للطلاب بعد معاناتهم عند تحضير مقالة أو رسالة ومشقة الذهاب الى مكتبات طبية في الجامعات الخاصة.
وأمل أن تتوسع قاعدة الاستفادة من المكتبة لتشمل الأطباء المتمرنين والمقيمين، لافتاً الى إنجازات الكلية لا سيما مختبر الميكروبيولوجي الحديث للأعمال التطبيقية والاختصاصات الجديدة والتعاون مع جامعات فرنسية وبلجيكية وتبادل الأساتذة والطلاب المتمرنين مع تلك الجامعات.
ثم تحدث شكر فأشار الى إنشاء كلية العلوم الطبية منذ ربع قرن بمبادرة من الرئيس الأسبق للجامعة الدكتور جورج طعمة والتي أثبتت مكانتها في لبنان. وأشاد بخطوة إنشاء مدينة رفيق الحريري الجامعية التي يتوحد فيها الطلاب والأساتذة والإداريين معتبراً أنه من الطبيعي أن يكون لكل كلية مكتبتها.
ورأى أن الجامعة ما زالت بحاجة الى مكتبة مركزية على غرار العديد من الجامعات معلناً السعي لتخصيص جزء من المكتبة الوطنية المزمع إنشاؤها في الصنائع لصالح الجامعة اللبنانية.
ولفت شكر الى أنه على الرغم من ضآلة الموازنة للمكتبة الطبية إلا أننا استطعنا تأمين اشتراكات لـ2500 دورية إلكترونية بقيمة 500 ألف دولار، وسنعمل على تأمين نقل احتياطي في موازنة الجامعة لتخصيص مبلغ إضافي للاشتراك بالدوريات والكتب.
بعد الافتتاح، جال الحضور في أرجاء المكتبة ودوّن كل من شكر وأفتيموس كلمتين في السجل الذهبي للمكتبة ركزتا على أن المكتبة رمز لوحدة الجامعة الحاضنة لكل أبناء لبنان.
ثم انتقل الحضور الى كلية طب الأسنان حيث أزيح الستار عن مجموعة لوحات تؤرخ للكلية وتوحيد فرعيها وانتقالها الى المدينة الجامعية.
الرابط

http://www.almustaqbal.com/stories.aspx?storyid=345549

[سيدعلي]

شكرا على الاضافة اخي عبد المالك
وبارك الله فيك

[ابراهيم محمد الفيومي]

شكرا لمرورك اخي الفاضل
تقبل تحياتي

[ابراهيم محمد الفيومي]

المعرض فقد وهجه وما زال يقاوم طرابلس تحتضن الكتاب... بالحدّ الأدنى


من المعرضبيروت عاصمة عالميّة للكتاب، فماذا عن المدن الأخرى؟... الفيحاء درجت على احتضان تقليد سنوي بات جزءاً من روحها. جولة على التظاهرة التي تُختتم غداً
سناء الخوري
شوارع طرابلس عاصمة الشمال اللبناني، تكاد تخلو من المارّة عند المغيب، لكنّ أجواءها تشهد تغييراً طفيفاً أثناء فعاليات «معرض الكتاب» السنوي. المعرض الذي تنظّمه «الرابطة الثقافيّة»، تُختتم دورته الخامسة والثلاثون غداً، بعدما بثّت شيئاً من الحيوية في حياة المدينة. المشاركة المترددة في الدورتين السابقتين، واضطرار «الرابطة» إلى تعليق دورة العام الماضي في يومها الخامس نتيجةً للأوضاع الأمنيّة، عوامل لم تحل دون إقامة المعرض هذا العام، على أبواب الانتخابات النيابيّة. «معرض الكتاب» يحتفظ بالمرتبة الأولى على سلّم الأحداث الثقافية في الشمال، نظراً إلى عراقته وضخامته، وهذا ما ترى فيه «الرابطة الثقافيّة» وقوداً لاستمرارها بهذا التقليد. أمين سرّ «الرابطة» رامز فرّي يقول إنّ «المعرض ليس معرض كتاب فحسب، بل نشاط ثقافي متكامل تواكبه ندوات وأمسيات شعريّة ومحاضرات ومعارض، يعوّض عن ندرة الأنشطة المشابهة على مدار العام».
عراقة المشروع ليست السبب الوحيد في حضوره الطاغي، بل تمثّل إقامته في «معرض رشيد كرامي الدولي»، عامل جذب. من مبنى «الرابطة» في شارع الثقافة، حيث انطلقت في عام 1974، انتقلت التظاهرة إلى «معرض رشيد كرامي» منذ 12 سنة، لتحتل القاعة الممتدّة على 12 ألف متر مربَّع، في ذلك الصرح الضخم الذي صمَّمه المعماري البرازيلي أوسكار نيميار وأشرف على بنائه منذ 1963.
عندما تطأ قدماك المدخل، تبهرك فتحة السقف الزجاجيّة على شكل عين ضخمة، ويذكّرك النمط المعماري بلمسات نيميار على أبنية برازيليا. جناح «مكتبة جرّوس»، وجناح «دار الشمال» قبالتها، وجمعٌ من الشابات بحجاباتهنّ المزركشة، تنسيك برازيليا وتعيدك إلى طرابلس. نسأل المناوب في جناح «جرّوس» عن الإقبال، يجيب:«جيّد، لكنّه يتراجع كلّ عام، ويفتقد الوهج المعهود». بلال مجذوب من «دار الأمل والسلام»، يقول بتهكّم: «قلّة من المثقفين تقرأ من أجل «غذاء الروح» بعدما كشفت اللعبة الكبيرة»، ويضيف: «بيع كتب الأطفال مرتفع، وكتب الحرب اللبنانيّة تغوي الناس، فيما يتصدّر كتاب الطبخ لائحة المبيعات». ونقترب من «بسطات» كتب علّق فوقها: «الكتاب بألفي ليرة لبنانيّة». نسأل علي حمود من «المؤسسة الحديثة للكتاب» عن السبب، فيقول: «بدنا نعمل «همروجة»... أفكر بفتح «بسطة» جديدة بـ500».
بين أجنحة الجامعات الشماليّة كـ«البلمند» و«الجنان»، وبعض المعارض التشكيليّة، وأجنحة الأسطوانات المدمجة وأجهزة الكومبيوتر، نبحث عن الدور الكبيرة. «تشارك هذه الدور كـ«الآداب» و«الساقي» و«الريّس» من خلال منشوراتها في المكتبات... لكنّها لا تشغل أجنحة خاصة في المعرض»، يخبرنا رامز فرّي، لافتاً إلى أنّ «صعوبة نقل التجهيزات من بيروت إلى الشمال هي حجّة هذه الدور الرئيسة في عدم الحضور». مثال بليغ آخر على غياب الإنماء المتوازن الذي يعطي للعاصمة الحقّ الحصري في المعارض الكبرى، دون سواها من المدن والمناطق... هنا، تشارك «دار النهار»، «مركز زيتونة» ودور شماليّة صغيرة. أما فلسطين، فتحضر من خلال جناح يضم أعمالاً حرفيّة «تشهد مبيعاً أكثر من الكتب» حسب إحدى المشرفات. أمّا جناح «وزارة الثقافة الأردنيّة» فالكتب فيه للعرض فقط: «هذه بروفة لمشاركتنا في معارض بيروتيّة» تقول مسؤولة أخرى. يبقى «المركز الثقافي الفرنسي» الغائب الأكبر، بعدما منعت الأوضاع الأمنيّة مشاركته في العامين الماضيين، وهذه السنة تواصل الغياب في المناخات الانتخابيّة، لتحرم المعرض من إحدى نقاط قوّته الأساسيّة.
يلاحظ الزائر خلال جولته أنّ الكتاب لا يملأ المساحة الشاسعة المخصصة له. طبقات الإهمال المتراكمة فوق رئتي عاصمة الشمال تحيل الثقافة إلى كماليات، فيما يتم التعاطي معها بوصفها خزاناً انتخابياً أو قنبلة أمنية موقوتة. أمّا صرح نيميار الممتد على مليوني متر مربع، فسيقفل أبوابه غداً، ويبقى كذلك حتّى دورة العام المقبل

الرابط
http://al-akhbar.com/ar/node/134162

[ابراهيم محمد الفيومي]

نظرة الى بيروت... مدينة الثقافة العالميّة


أطلقت البعثة الثقافية في السفارة الفرنسية في لبنان، بالتعاون مع شركة Libano-Suisse للتأمين ومع بلدية بيروت، مشروع REGARDS-SUR-VILLE (نظرات الى المدينة) ضمن مؤتمر صحافي في المركز الثقافي الفرنسي حضره حشد من الصحافيين.
أعلنت اللجنة المشرفة عن إنطلاق المشروع في 14 مايو (أيار) الجاري واستمراره إلى 19 منه. ويركّز REGARDS-SUR-VILLE على مدينة بيروت الثقافية ويضم نشاطات عدة، من بينها محاضرات ومعارض وقراءات وعروض أفلام عن هذه المدينة البارزة.
يُذكر أن اللجنة مؤلفة من المستشار الثقافي في السفارة الفرنسية دوني غايار، ملحقة التنسيق مارتين هيرليم، الملحق الثقافي جاني بوردة، الملحقة المشرفة على السينما بينيديكت هاز، والمسؤول عن المكتبات الثقافية مارك دوغاس. يتطلّب توجيه الأنظار إلى المدينة، وإرثها الوطني، والسياسات والثقافات الحضارية فيها أشكالاً تعبيرية متعدّدة ترتبط بمختلف الفاعلين الذين يسهمون في تصميم المناظر الحضرية وصورة المدن من مهندسين ومخرجين وأدباء وفنانين...
يسلط المشروع الضوء على أهداف الأعمال المتعدّدة في المدينة، سواءً كانت معلَنة أو مفترَضة، وسواء تحقّقت أو أخفقت، مع افتراض أنها تعكس رابطاً ما مع الماضي، وفكرةً عن المدينة ومستقبلها، وبالتالي تعكس مفهوماً معيّناً عن الحداثة. بشأن تطوّر الرؤية، وإعادة إعمار الماضي، والبحث عن إجماع بين أفراد المجتمع عبر الخطاب التراثي يقدّم المشاركون في مشروع «نظرات إلى مدينة بيروت» عناصر تحليلية لمستقبل مدننا عبر القيام بنشاطات ثقافية عدة، من بينها:
• «معرض بيروت: 1920-1940 هندسة البيوت»: مشروع يتضمن تجديد «بناية بركات»، المبنى الذي يمثل ذاكرة بيروت وهندستها القديمة، وتحويلها إلى متحف لذاكرة بيروت.
• مؤتمر للمهندس الفرنسي مارك باراني الحائز جائزة l’Equerre d’argent عام 2008 بعنوان «الشرق الأوسط»، يتحدث فيه عن مشروع تنفيذ ضريح الرئيس الشهيد رفيق الحريري التذكاري وسط بيروت.
• مؤتمر للمهندس الفرنسي دومينيك بيرو بعنوان «الهندسة والمناظر الطبيعيّة».
• قراءات ومعارض كتب، من بينها: قراءة كتابJours Tranquilles a Beyrouth (أيام هادئة في بيروت) للمؤلفين ناتالي بونتيمس ودافيد هوري، اللذان يتناولان فيه الحياة السياسية والاجتماعية في المدينة. وتدخل القراءة ضمن مشروع البعثة الثقافية الفرنسية بعنوان «بيروت العاصمة العالمية للكتاب».
كذلك يتضمن المشروع عرضاً لأفلام عدة، أبرزها Autour De la Maison Rose للمخرجين جوانا حادجيتوماس وخليل جريج، والفيلم الوثائقي Paris-Beurouth للمخرج فينسان ديوتر، وTerra Incognita لغسان سلهب. يُشار إلى أن الجميع يستطيع التعبير عن رأيه بالمدينة، وعن شعوره تجاهها والذكريات التي يحملها عنها عبر إرسال رسائله الى الموقع الإلكتروني www.lettresabeyrouth.org

الرابط
http://www.aljarida.com/aljarida/Article.aspx?id=110234

[عبد المالك بن ستيتي]

بوركت الأخ إبراهيم، على الإضافات التي تقدمها من حين لآخر إلى الموضوع، شكرا لك كثيرا.............................دمت لنا

[ابراهيم محمد الفيومي]

تحياتي للجميع
هي محاولة لاستكمال الموضوع وان يبقى التواصل مستمر
بارك الله فيك اخي عبد المالك