[سااااارة]

مساءالخيرات ع الجميييع

كيفكم ان شاءالله بخير..


المساعدة في تقيييم عن معجم مألف عن رسووول الله صلى الله عليه وسلم لصلاح الدييين المنجد ومعلوماااات عنه ...

وشي ثااني : اذا عندكم جوانب التغطيه وخصوصا الزمانيه والمكانيه واللغويه ليتكم تساعدوني

[عبد المالك بن ستيتي]

السلام عليكم
لتقييم اي مرجع هنالك عذة طرق ميسرة للعمل
اقترح عليك الطريقة التالية-منقولة-

الدراسة الفردية للمراجع (تقييم المراجع )

لماذا نقوم بتقييم الكتب المرجعية ؟ (أسباب التقييم)
هناك أسباب كثيرة منها:
· كثرة عدد المواد المرجعية التي تنشر سنوياً (أكثر من 1600عنوان سنوياً في أمريكا وفي كل دولة غربية نفس العدد ).
· ارتفاع ثمن شراء المواد المرجعية بجميع أشكالها.
· اختلاف أو تعداد الأهداف التي أعدت من اجلها هذه المراجع. لهذا تظهر ضرورة توافق المواد المرجعية مع احتياجات المستفيدين.
لهذه الأسباب جميعاً ينبغي على المتعامل مع المراجع، وخاصة أخصائي المراجع في المكتبة:
· أن يكون على دراية تامة باحتياجات المستفيدين.
· قادر على القيام بالدراسة الفردية أو التقييم الفردي للمراجع.
· قادر على الإستفادة من الأدوات المساعدة مثل أدلة المراجع وبعض المراجعات التي يقوم بها متخصصون بعض المراجع ودراستها وتقدمها .

هل أخصائي المراجع هو المسؤول عن اختيار المواد المرجعية أم أخصائي التزويد ؟
طبعا من اختصاص قسم التزويد لكن يجب أن يتم اختيار المواد المرجعية الجديدة بناء على توصية من أخصائي المراجع لأنة أدرى الناس باحتياجات رواده.

ما هي المعايير التي على أساسها يقوم مكتبي المراجع بتقييم أو دارسة المراجع دراسة فردية؟
عن طريق تطبيق هذه المعايير يستطيع أخصائي المراجع التعرف على:
· استخدامات كل مرجع ومميزاته وعيوبه
· يميز الطبعة التي بين يديه عن غيرها من الطبعات السابقة
ملاحظة: ( قد تظهر طبعة جديدة من مرجع ما بعد عدة سنوات لكنها ليس بها أي تغييرات جذرية، ولكت بها تغييرات طفيفة جداً، فلماذا اشتريها؟ كما أن بعض الناشرين أذكياء يظهر طبعة جديدة مختلفة شكلاً لكنها من ناحية المحتوى هي نفس الإصدارة السابقة)

معايير تقييم المرجع

لا يستطيع أخصائي المراجع أن يؤدي عمله بكفاءة واقتدار دون أن يكون على دراية واسعة بالمرجع التي يعتمد عليها في تقديم إجابات لأسئلة واستفسارات المستفيدين، وهذا يتطلب من أخصائي المراجع أن يتعرف على كل منها ويتفحصها حتى يستطيع التعرف على استخدامات كل مرجع ومميزاته وعيوبه، وفي ما يلي عرض موجز لأهم معايير تقييم الفردي للمصادر المرجعية المطبوعة:
أولاً: الهدف
وهو الهدف الذي اعد من أجلة الكتاب، أي لماذا اعد هذا المرجع ؟ ولمن اعد ؟
فالهدف لابد أن يكون واضحاً من عنوان المرجع أو شكله الذي خرج به. وهنا لابد أن يسال الشخص الذي يقيم مرجعاً عدة أسئلة:
أي نوع من المعلومات قدم هنا ؟
هل يتلاءم ذلك مع احتياجات المكتبة ؟
ومن المصادر التي يمكن البحث عن مثل هذه المعلومات فيها في المرجع نفسه ما يلي:
قائمة المحتويات، المقدمة، الكشافات (حيث نعرف ما هي نوعية الموضوعات المعطاة والتي تدفع الهدف) أدلة الناشرين، وبعض مصادر مراجعات الكتب.
مثال: دائرة معارف طبية تفصل في تعريف الأمور الطبية والمفاهيم والإدارة بمستوى ولغة ومصطلحات موجهة للأطباء هل تشتريها المكتبة عامة أو مدرسية ؟

ثانياً: المسئول عن المحتوى الموضوعي : المؤلف/المحقق/المترجم....
نتعرف على من هو الذي قام بالعمل سواء كان مؤلفاُ أو مترجماً أو مجمعاً هيئة كان أو فرد أو مجموعة من الأفراد. نسأل عن مكانة المؤلف العلمية ومؤهلاته وخبرته ومؤلفاته وشهرته في مجال الكتاب أو المرجع الذي عمله ثم دوره بالنسبة للكتاب هل اكتفي بالتحقيق أو غير ذلك.
ولابد أن نعرف هنا أن المؤلف إذا كان مختصاً عالماً ذا تأهيل علمي وله خبره كبيره في المجال الذي كتب فيه وليس هناك أي مشكله .و لكن المشكلة تنبع من أن الكثير من المراجع تعد من قبل أشخاص ليسوا مؤرخين في هذا المجال فهنا لابد من التدقيق ( 95% من المراجع تعد من قبل أشخاص أو هيئات جديدة على المجال).

ثالثاً: المسؤول عن الكيان المادي : ( الناشر- الطابع )
هنا نبحث عن الناشر ومكانته وخبرته في إنتاج مثل هذه الأعمال الموسوعية متأثر مثل موسوعات الأمير سلطان الخيرية سبق له النشر في مجال الموسوعات ومثل دار العلم للملايين بيروت ليس مثل دار نشر حديثه أو ليس له خبره في المجال.
هنا ملاحظه لابد إن نتأكد من موضوعية ونزاهة المؤلف والناشر في ما كتبه من خلال البحث عن المعلومات في مصادر أخرى عن مواقفه الدينية والسياسية والعرقية وهل له أي توجهات نكريه قد تؤثر على كتابته أو تأليفه للمرجع، وهذا ينطبق على الناشر

رابعاً: حدود التغطية:
تنقسم هذه التغطية إلى عدة جوانب هي:
· الجوانب الكمية: عدد المواد التي توجد في المراجع ( الكلمات التي تعرف لها مثلا في قاموس مصطلحات فقاموس عسكري يتحدث عن ألف مصطلح ليس مثل آخر يتحدث عن 10 آلاف مصطلح مع اخذ الجوانب التقويمية الأخرى بعين الاعتبار. وهنا تتم المقارنة مع مراجع مثيله.
· الجوانب الزمنية: ما هي الفترة الزمنية التي يغطيها المرجع ؟ هل قال المؤلف والناشر أن هذا المرجع يغطى فترة معينة من الزمن أم انه مفتوح ؟ هل توجد جميع المعلومات التي تغطيها الفترة الزمنية للمرجع؟ ] نقارن بغيرة من المراجع ، نبحث عن بعض المعلومات فيه ... [. أيضا لابد من الاهتمام بمدى حداثة المعلومات التي بالمرجع، ومتى نشر الكتاب وهل هناك طبعات جديدة منة ؟ وما هي الإضافات التي تمت علية ؟ فنحن نعلم أن المعلومات تتغير بسرعة في كثير من الجوانب مثل : إحصاءات السكان وحدود الدول والاستخدامات الحديثة لبعض المصطلحات وغير ذلك . (كثير من المراجع العربية يعاد طباعتها دون تغيير ). وهنا لابد أن نعلم إن كثيرا من المراجع ربما تصبح قديمة حتى قبل نشرها فالمعيار للتقييم هنا أن لا تكون معلوماتها أقدم من المعلومات المتوفرة حاليا بأكثر من ستة اشهر – إلى سنة فقط أما أكثر من ذلك فغير مقبول على سبيل المثال : لو نشر مرجع عام 1425هـ لكن معلوماته تغطى حتى عام 1415 هـ فهوا قديم رغم تاريخ نشرة الحديث.
· الجوانب المكانية: هل هذا المرجع يغطى نطاق جغرافي معين أم عام ؟ دولة معينة أم دول ؟ فمكتبة الدارة مثلا وهي تهتم بكل شي عن المملكة العربية السعودية لن يكون لها اهتمام مثلا بمرجع جغرافي عن آسيا أو كندا. كذلك إذا كان الكتاب في النطاق الذي تهتم به المكتبة، وهل يغطي جميع المعلومات التي يفترض أن توجد في مثله من المراجع ؟ فالمعجم الجغرافي نجد يقارن بمثيلاته من المراجع التي تهتم بنفس المنطقة.
· الجوانب النوعية: هنا نبحث عن الجوانب والمجالات التي يعطيها المرجع ولم ترد في الجوانب السابقة. مثلا اللغة واللغات التي يغطيها المرجع وأشكال المواد في الببليوجرافية والموضوع أو الموضوعات التي يغطيها، وهل يتخصص أم عام.

خامساً: طريقة التنظيم:
نتعرف هنا على كيفية تنظيم المراجع وعلى مدى سهولة هذا التنظيم فكلما كان التنظيم سهلاُ كان الوصول للمعلومات سهلاً وسريعاً وكانت الاستفادة منه المرجع اكبر, ولم يكن هناك حاجة للمكتبي المتخصص لمساعدة القراء في استخدام المراجع، وهناك جوانب أو أشكال تنظيم متعددة، ومنها مثلاً : الترتيب الموضوعي، الهجائي، الجغرافي، والتاريخي. وهناك أحياناً بعض المراجع تتبع أكثر من وسيلة لتقسيم موادها، فبعض دوائر المعارف تقسم مادتها موضوعياً إلى موضوعات عريضة مثل: الطب، الجغرافيا، التاريخ، الرياضة، السياسة. ثم تحت كل قسم ترتب المواد هجائياً.

سادساً: المادة المرجعية
ينبغي على أخصائي المراجع اختبار وتحديد ما يلي:
· طبيعية المعلومات الموجودة بالمصدر المرجعي بوجه عام .
· حجم وحدات المعلومات ( المقالات والتعريفات: مختصرة – طويلة.... ) .
· عناصر المعلومات التي يقدمها وطريقة عرضها.
· الأسلوب ومدى ملاءمته للجمهور الموجه له المصدر المرجعي ومستوى الكتابة.
· الحيادية /الحياد والموضوعية في تناول القضايا والمفاهيم والدقة في نقل وتوثيق المعلومات.

سابعاً: الجوانب الشكلية
· الشكل العام للمصدر المرجعي : مجلد واحد أو أكثر من مجلد, وعدد الصفحات، وهل صدر على شكل تقليدي أو على شكل رقمي.
· الجانب الطباعي: الورق ومدى جودته, حروف الطباعة المستخدمة حجمها ومدى وضوحها ونوعية التجليد .
· وسائل الإيضاح: الصور، الرسوم، الخرائط، الأشكال، والرسوم البيانية
· الوسائل المستخدمة لتيسير الوصول إلى المعلومات داخل المصدر المرجعي كالكشافات.

[نوف محمد]

مشكور عبدالملك

واعذروني عاللقـافة بس استفدت مـن كلامك

تحيتي

[سااااارة]

الله يعطيك الف عافيه اخوي عبدالمالك وعن جد ماقصرت لاني مرة محتاجه هالتقيم

[عبد المالك بن ستيتي]

السلام عليكم
سااارة، محمد نوف
لا شكر على واجب........دمتم لنا جميعا