منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » أخبار المكتبات والمعلومات » التكنولوجيا الحديثة وتأثيرها في المكتبات العصرية: رؤية مستقبلية وآفاق واعدة - مكتبة م

أخبار المكتبات والمعلومات يُنشر في هذا المنتدى كل ما يتعلق بمجال المكتبات والمعلومات من ندوات أو مؤتمرات أو دورات.

إضافة رد
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم Mar-11-2012, 08:43 PM   المشاركة1
المعلومات

Guerrarian
مكتبي فعّال

Guerrarian غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 22337
تاريخ التسجيل: Nov 2006
الدولة: الجـزائر
المشاركات: 126
بمعدل : 0.02 يومياً


افتراضي التكنولوجيا الحديثة وتأثيرها في المكتبات العصرية: رؤية مستقبلية وآفاق واعدة - مكتبة م

التكنولوجيا الحديثة وتأثيرها في المكتبات العصرية:

رؤية مستقبلية وآفاق واعدة - مكتبة مؤسسة الشيخ عمي سعيد نموذجا

إذا أردنا أن نتحدث عن مصطلح المكتبة بصفة عامة، فالمكتبة قد عرفت تسميات عدة لو نرجع ونتصفح التاريخ القديم لوجدنا في الحضارات القديمة كحضارة بلاد الرافدين وغيرها من الحضارات تسميات عدة، واختلف مفهوم المكتبة وتطور مدلولها عبر العصور، وذلك لأن المكتبات القديمة لم تكن كالتي نراها اليوم من حيث تعدد أنواعها ومقتنياتها وطرق تنظيمها وخدماتها، فالسومريون سموها باللوحات الكبيرة لأنها كانت مليئة بالألواح الطينية، وأما الفراعنة فقد أطلقوا عليها مكان إنعاش الروح، وإذا انتقلنا إلى اليونان وجدنا كلمة (Bibliotheca) للدلالة على المكتبة والكلمة تعني المكان الذي توضع فيه الكتب، وأما الرومان استعملوا كلمة (Libri) وتعني الكتاب نفسه ومنها جاءت كلمة (Library) والتي تعني مكتبة للبحث والمطالعة، وأما كلمة مكتبة فهي كلمة حديثة في العالم العربي فاستخدمت لأول مرة في القرن 19م فقد استخدم العرب كلمة دار وكلمة خزانة وكلمة بيت للدلالة على المكتبة.
ومن هنا نجد أن مصطلح المكتبة قد مر بمراحل عبر التاريخ خاصة المكتبات عند المسلمين في العصور الوسطى عرف تطورا وازدهارا، ونجد أنها مرت بمراحل عدة خاصة في مرحلة الازدهار (2هـ- 7هـ) وذلك راجع لاهتمام الحكام والأمراء بالتدوين ونشر العلم والتعليم علاوة على ذلك انتشار الورق والوراقة، بالإضافة إلى عملية الترجمة والتأليف، وعرفت أيضا ظهور أنواع عدة للمكتبات منها مكتبة المساجد ومكتبة البيمارستانات (المستشفيات) ومكتبة المدارس وغيرها.
بعد هذا العرض التاريخي لتطور المكتبات ندخل إلى الأهم في الموضوع وهي التكنولوجيا المعاصرة وتأثيرها في المكتبات الحديثة، فالمكتبات العامة في منطقتنا تعرف شيئا من الركود وعدم مواكبة العصرنة وتوظيف التكنولوجيا الحديثة في المكتبات، فنجد أغلب المكتبات العامة ما زالت لم تدخل بعد نفق التطور التكنولوجي فهي بقيت على هيئتها القديمة، حيث أن الوسائل المستعملة داخل المكتبة إن صح التعبير بدائية، وعلى سبيل المثال في ولاية غرداية نضرب نموذجا مثاليا لمكتبة قد برزت في الآونة الأخيرة في توظيف التكنولوجيا الحديثة في المكتبة كربط المكتبة بالشبكة العنكبوتية وإدخال الحواسيب وتوفير مختلف أصناف الأوعية البيبيليوغرافية التقليدية منها كالكتب والموسوعات والدوريات… والأوعية غير التقليدية كالأفلام التسجيلية والأقراص المدمجة وغيرها, وهذه المكتبة عرفت نوعا من الديناميكية والحركية لكونها تحتل موقعا استراتيجيا وسط الأحياء السكنية، يتوافد إليها الباحثون والرواد من كل صوب وحدب، تولي الاهتمام للتراث الإنساني خاصة جانب المخطوطات والتي أعطت له الأولوية والأهمية القصوى للمحافظة عليه، والى جانب ذلك اهتمت أيضا بتوفير جديد الكتب الصادرة على مستوى الوطن وعلى المستوى العالمي، كما تهتم أيضا ببث كل ما هو جديد في الإصدارات المحلية خاصة جانب المطبوعات كالكتب مثلا والتي تختص بالمذهب الاباضي والفكر الاباضي ألا وهي مكتبة مؤسسة الشيخ عمي سعيد، والمكتبة تشتمل على هيكل تنظيمي محكم وطاقم إداري مؤهل وهي تحت مسؤولية قسم من أقسام مؤسسة الشيخ عمي سعيد يسمى بقسم التراث والمكتبة, كل ذلك وأكثر ستتعرفون عليه من خلال حوار أجريناه مساء يوم السبت 25 فيفري 2012 مع أمين مكتبة عمي سعيد الأستاذ بشير بن موسى الحاج موسى، حيث قدم لنا لمحة قصيرة موجزة عن تطور مكتبة عمي سعيد منذ أن انطلقت النواة الأولى لها سنة 1969م وكانت عبارة عن مكتبة مدرسية…، نترككم مع الحوار الذي أجري معه:
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله، اليوم لنا لقاء مع شخصية وهي الأستاذ والأخ المحترم بشير بن موسى الحاج موسى أمين مكتبة عمي سعيد، سيعرفنا الأستاذ على المكتبة فلها الأسبقية بأن تكون الأولى في المنطقة والتي واكبت التكنولوجيا المعاصرة،
الطالب إلياس: أستاذ بشير السلام عليكم ورحمته تعالى وبركاته.
الأستاذ بشير: وعليكم السلام ورحمته تعالى وبركاته.
س1: أستاذنا بشير، ممكن لو تعرفون لنا بصفة عامة المكتبة؟
الأستاذ بشير: بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله >.
مكتبة مؤسسة الشيخ عمي سعيد مرفق ثقافي من المرافق العمومية والتي هي تابعة لجمعية خيرية وهي مؤسسة الشيخ عمي سعيد تشرف عليها إدارة المؤسسة، وهذه المكتبة كانت في بدايتها مكتبة مدرسية ثم تطورت إلى مكتبة عامة بداية من سنة 1985م وهي تحت مسؤولية قسم من أقسام مؤسسة الشيخ عمي سعيد يسمى بقسم التراث و المكتبة.
س2: بعد أن عرفنا نشأة المكتبة، نأتي إلى بنية المكتبة، هياكلها، خدماتها، أقسامها
الأستاذ بشير: سبق أن قلنا بأن المكتبة هي تحت مسؤولية قسم من أقسام مؤسسة الشيخ عمي سعيد، ولهذا القسم هيكل تنظيمي تنضبط مجالات العمل فيه، ويتضمن هذا الهيكل ست شعب، وهذه الشعب لها علاقة بالإشراف وتسيير المكتبة من جانب فمثلا الشعبة الأولى شعبة خدمات المستفيدين وهي تهتم بالمكتبة، والشعبة الثانية شعبة المستودعات والمكتبات الفرعية، لأن هذه المكتبة العامة مكتبة مركزية وللمؤسسة مكتبات فرعية أخرى، ثم الشعبة الثالثة شعبة التزويد والفهرسة، ثم الشعبة الرابعة شعبة التحقيق والنشر، وهي تختص ببعض الأعمال العلمية وأعمال تحقيق المخطوطات ونشر المنشورات المفيدة للمجتمع، والشعبة الخامسة شعبة الصيانة والتجهيز، والشعبة السادسة شعبة المخطوطات والوثائق والأرشيف، وهذه الشعبة خاصة بهذه الأوعية ذات الأهمية وذات الميزة الخاصة، وكما هو معروف في علم المكتبات والأرشيف لا يمكن أن تحشر المخطوطات والوثائق مع المطبوعات فلها خصائصها وكيفية حفظها وكيفية فهرستها ومعاملتها، حتى الطبقة التي تستفيد من هذه الأوعية ليست كالطبقة التي تستفيد من المكتبة العامة.
س3: الكتاب عند دخوله لأول مرة إلى المكتبة ما هي المراحل التي يمر عليها ليصل أخيرا إلى المستفيد؟
الأستاذ بشير: طبعا الكتاب عندما يدخل للمكتبة مهما يكن مصدره إما بالاقتناء أو بالإهداء أو بأي طريقة أخرى يتوجه مباشرة إلى العاملين في شعبة التزويد والفهرسة، حيث يرقم هذا الكتاب فيأخذ رقما خاصا به ويصنف ضمن كتب المكتبة، طبعا إن كان كتابا موجودا من قبل يكون نسخة أخرى مكررة وإن لم يكن موجودا من قبل يكون كتابا جديدا في المكتبة، وطريقة التصنيف في المكتبة نحن اعتمدنا طريقة نوعا ما تقليدية إن صح التعبير، تقليدية عندما نظمت المكتبة في أول مراحلها كان تنظيمها على هذا الأساس لأن الكتب تصنف إلى عشرين مادة وروعي في هذا التصنيف نوع من خصوصية المنطقة وخصوصية الكتب التي تغلب على المكتبة أو الأهداف التي تقصد من أجلها المكتبة ويقصدها الباحثون، فمثلا التاريخ الإباضي والفكر الإباضي والفقه الإباضي روعيت في تصنيف كتب المكتبة بحيث الباحث يمكن أن يصل إلى مبتغاه وإلى ما يبحث عنه بسرعة وسهولة، فاعتمدنا قبل سنة 2007 برنامجا آليا للفهرسة والتسيير، طبعا أدركنا ضرورة الأمر، ومع توسع المكتبة حيث يبلغ عدد الكتب حاليا ما يقرب 15000 كتاب، هذا بالنسبة للمطبوعات، والمخطوطات والوثائق بلغت الآلاف، وكذا مختلف الأوعية الأخرى، فكان من الضروري أن يكون هناك برنامج آلي يسهل تخزين المعلومات والتصنيف والفهرسة وتسييرها ثم إفادة الباحثين بالمعلومات وبمحتويات المكتبة بأقصر جهد وأقل وقت.
س4: كما نعلم أن المكتبات تعتمد نوعين من الفهرسة (الوصفية والموضوعية)، فمكتبة عمي سعيد أي النوعين تتبعه؟
الأستاذ بشير: المكتبة تعتمد كلا النوعين، نبدأ بالنوع الأول دائما من أجل الضبط والتنظيم أي كل كتاب يدخل إلى المكتبة يخضع للفهرسة الوصفية، فيحمل رقما خاصا مستقلا ثم رقما عاما، فالرقم الخاص هو رقم الطلب الذي يسمى رقم التصنيف في المادة، ثم تضبط مجالات العنوان والمؤلف والطبعة والناشر وتاريخ الطبع وما إلى ذلك، والمرحلة الثانية مرحلة المضمون فهرسة بالمضمون أو بالمحتوى، هذه كذلك مرحلة شرعنا فيها والحمد لله وهو مما يتيحه البرنامج الذي نعتمده حيث يدرج في كل خانة كتاب فهرس ذلك الكتاب وتعين موضوعات وعناوين الفصول لذلك الكتاب وهذا مفيد جدا للباحثين.
س5: بالنسبة لقانون تصنيف المكتبات حول العالم نجد تصنيف ديوي العشري، هل مكتبة عمي سعيد تطبق هذا التصنيف المعتمد؟
الأستاذ بشير: البرنامج الآلي الذي نعتمده يحتوي على هذه الخاصية، ومن جملة ما يتيحه البرنامج أي كتاب بمقدرة المفهرس أن يصنفه ضمن التخصص الذي ينتمي إليه الكتاب بالأرقام والموضوعات، كما هو معروف تصنيف ديوي العشري ربما هذه الخاصية هي نوعا ما دقيقة تحتاج إلى إنسان متخصص في علم المكتبات، ويدرك التخصصات فيما بينها لكن نحن في هذه المرحلة أجلناه إلى وقت تتوفر فيه الإمكانيات للقيام بهذه المهمة بحول الله.
س6: ممكن لو تعطي لنا آخر الإحصاءات لعدد الكتب المتوفرة في المكتبة وعدد المشتركين فيها؟
الأستاذ بشير: الإحصاءات الأخيرة بالنسبة للكتب بلغت حوالي 15000 كتاب، أما المخطوطات التي بحوزة القسم فتبلغ 3549 عنوانا مخطوطا، وعدد المشتركين في المكتبة وصل إلى ما يقرب 4000 مشترك.


س7: سيدي أمين المكتبة، عرفت القرون الأخيرة إلى غاية وقتنا المعاصر غزارة في الإنتاج الفكري البشري خاصة مع انتشار التكنولوجيا المتطورة ودخول الحواسيب في المكتبات، إلا أن المكتبات الحديثة عملت على استيعابه، هل يمكنك أن تقول لنا ما هي الوسائل التي تم توفيرها في المكتبة لتغطية احتياجات الباحثين والقراء ولتسهيل مهمة البحث عليهم واسترجاع المعلومة بأقل وقت ممكن؟
الأستاذ بشير: طبعا المكتبة موصولة بشبكة الانترنت وتتيح استغلال هذه الخاصية لطبقة معينة للباحثين للاستفادة من محتويات المكتبة، كان فيما مضى هذا البرنامج الآلي الذي يسمى (آفاق المعرفة) يستفاد منه على مستوى إدارة المكتبة لتخزين المعلومات وتسييرها وتلبية طلبات محدودة لبعض رواد والباحثين، وابتداء من هذه السنة (2012) والحمد لله وفرنا جهازين للمطالعين والرواد والباحثين يكون تحت تصرفهم للبحث عن أي معلومة وعن أي عنوان وأي موضوع في محتويات المكتبة.
س8: من الوسائل المهمة لجلب الجمهور أكثر للمكتبة، إقامة معارض للكتب وعرض جديد الكتب، هل سبق لمكتبة عمي سعيد تنظيم معارض للكتب؟ وهل كانت لكم مشاركات في معارض وطنية ودولية؟
الأستاذ بشير: في الحقيقة كانت لنا بعض المشاركات لكن ليست بالشيء الكثير، ربما يكون معدل مرة أو مرتين في السنة، سواء بمعارض تعريفية أو معارض لبيع الكتب، ولدينا جناح خاص في المكتبة يتعلق بالمنشورات المحلية وكذا ما يتعلق بالفكر الإباضي لأننا نهتم بهذا الموضوع، وعندما تتجمع مجموعة من الكتب المهمة يمكن أن نغتنم فرصة تكون مناسبة معينة لتنظيم معرض لبيع الكتاب أو معرض تعريفي، وكذلك المشاركة في التظاهرات الثقافية للتعريف بمحتويات المكتبة وكنوزها وبخاصة ما يتعلق بجانب المخطوطات والتراث التي تتضمه هذه المكتبة.
س9: أخيرا ما هي الآفاق المستقبلية للمكتبة؟
الأستاذ بشير: المكتبة على أية حال تتوسع شيئا فشيئا ولها آفاق واعدة في هذا المجال كإنشاء قسم خاص يهتم بالتراث والمكتبة، وكذا توسيع المكتبات الفرعية والتي تتواجد في مختلف أحياء المدينة في مقرات مدرسية للمؤسسة، ويمكن في المستقبل أن تعمم وتفتح للجمهور لأن هذه المكتبات الفرعية حاليا استعمالها داخلي للإطار التربوي والطلبة والطالبات، وكما تتطلع المكتبة إلى توسيع مجال الاهتمام بالمخطوط وخدمته بإنشاء دار خاص للمخطوط وهو مشروع في طور الانجاز أطلق عليه اسم (دار المخطوطات) له أهدافه وله رؤيته وهو مشروع طموح سوف يسهم بفعالية في الحفاظ على تراث المنطقة والتعريف به وتقريبه للباحثين.
وختاما نشكركم جزيل الشكر أستاذنا بشير بن موسى الحاج موسى على هذه الاستضافة ونتمنى لكم التطور الدائم للمكتبة وازدهارها لتكون منارة تخدم العلم وتأخذ بالباحثين للتنقيب عن العلم أكثر فأكثر وشكرا لكم.
كان هذا نص الحوار الذي أجريناه مع الأستاذ بشير بن موسى الحاج موسى رئيس قسم التراث والمكتبة بمؤسسة الشيخ عمي سعيد غرداية، حيث نستخلص منه أن للمكتبة آفاقا واعدة وطموحات تسعى الإدارة لتحقيقها على المدى القريب والبعيد, خاصة مجال العناية بالمخطوط وخدمته، وأخيرا نجد أن المكتبة في النهاية هي مؤسسة اجتماعية علمية وثقافية، فهي القلب النابض وفيها تحفظ ذاكرة الأمة وهي موطن اكتساب الثقافة ورقي الحضارة فلا قيمة لأمة لا تعير الاهتمام الشديد بمثل هذه المراكز الحيوية ونختم موضوعنا هذا بقول الكسندر وبيرك ((إنه لو تحطمت كل الآلات الحديثة ومعامل الذرة وبقيت المكتبات، لتمكن رجال العصر من إعادة بناء الحضارة الآلية والذرية، ولكن لو تحطمت المكتبات فإن عصر القوى الآلية وعصر الذرة يصبحان شيئا من أثر الماضي)).
المصدر: موقع إروان


أجرى الحوار الطالب: بن بعمور إلياس
سنة أولى علوم إنسانية جامعة غرداية












التوقيع
أطلق عنان الفعل في زمن الكلام
العقل يهندس، واليد تعمل، والقلب يسبح

  رد مع اقتباس
قديم Jun-06-2012, 10:39 PM   المشاركة2
المعلومات

رووح الغرام
عضو مخالف
وموقوف

رووح الغرام غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 121224
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 9
بمعدل : 0.00 يومياً


افتراضي

بارك الله فيك












  رد مع اقتباس
قديم Sep-18-2012, 11:43 PM   المشاركة3
المعلومات

الصيفى99
مكتبي جديد

الصيفى99 غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 28721
تاريخ التسجيل: Apr 2007
الدولة: مصـــر
المشاركات: 13
بمعدل : 0.00 يومياً


افتراضي

مشكور وجزاك الله خيرا












  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المكتبات, التكنولوجيا, الحديثة, العصرية, وتأثيرها


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بناء وتنمية المجموعات في المكتبات الجامعية أحمد أمين محفوظات عروض الكتب والإصدارات المتخصصة في مجال المكتبات والمعلومات 14 Aug-06-2016 06:46 AM
معايير التقييم المهني في المكتبات ahmed hafez المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 3 Oct-15-2014 10:37 AM
نتائج ماجستير علم المكتبات الجزائر 2011 عمر الحريري منتدى التواصل الاجتماعي للمكتبيين والمعلوماتيين 19 Aug-25-2012 01:04 PM
واقع الفهرسة التعاونية الآلية في المكتبات العربية والأجنبية manar/sms منتدى الإجراءات الفنية والخدمات المكتبية 0 Mar-21-2011 09:18 AM


الساعة الآن 05:07 PM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين