منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات » help me PLZ

المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات هذا المنتدى يهتم بالمكتبات ومراكز المعلومات والتقنيات التابعة لها وجميع ما يخص المكتبات بشكل عام.

إضافة رد
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم Apr-09-2006, 05:01 AM   المشاركة1
المعلومات

tuilip
مكتبي جديد

tuilip غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 16962
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 1
بمعدل : 0.00 يومياً


افتراضي help me PLZ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهاسمحوا لي يا اخوتي واخواتي انا اكون ثقيلة دم واطلب منكم طلبعندي عرض عن الكادر البشري المساند في خدمات المعلومات اي الغير المتخصصين وللحين ما سويت في شيء لاني حصلت صعوبة في وجود معلومات عنه تكفون ساعدوني لاني جديدة في عالم المكتباتواكون لكم شاكرةلا يأس مع الحياة












  رد مع اقتباس
قديم Apr-09-2006, 08:17 AM   المشاركة2
المعلومات

د.محمود قطر
مستشار المنتدى للمكتبات والمعلومات
أستاذ مساعد بجامعة الطائف
 
الصورة الرمزية د.محمود قطر

د.محمود قطر غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 13450
تاريخ التسجيل: Oct 2005
الدولة: مصـــر
المشاركات: 4,379
بمعدل : 0.65 يومياً


افتراضي

اقتباس : الكاتب الأصلي هو : tuilip:عندي عرض عن الكادر البشري المساند في خدمات المعلومات اي الغير المتخصصين وللحين ما سويت في شيء لاني حصلت صعوبة في وجود معلومات عنه تكفون ساعدوني لاني جديدة في عالم المكتباتواكون لكم شاكرةتحية واحتراماًمن الضروري قبل التطرق لموضوع البحث ، التعرف على سر الاختلاف في معدلات النجاح والاستمرارية في المنظمات العاملة في مجال المعلومات . والواقع أن معدل النجاح والفشل يتوقف على ما تتبعه هذه المنظمات من استراتيجيات .والاستراتيجية هي " خطط وأنشطة المنظمة التي يتم وضعها بطريقة تضمن خلق درجة من التطابق بين رسالة المنظمة وأهدافها ، وبين هذه الرسالة والبيئة التي تعمل بها بصورة فعالة وذات كفاءة عالية " . ولعل ذلك التعريف يحتاج منا إلى تفسير حتى تتضح أبعاده الأساسية ، فإذا نظرنا إلى هذا التعريف نجد ما يلي :1-إن الاستراتيجية ما هي إلا وسيلة لتحقيق غاية محددة وهي رسالة المنظمة في المجتمع، كما أنها تصبح غاية تستخدم في قياس الأداء للمستويات الدنيا داخل المنظمة. ومعنى ذلك أنه لا يمكن لأي منظمة أن تستخدم مفهوم الاستراتيجيات إلا إذا كانت رسالتهاits Mission في المجتمع واضحة ومحددة .2-إن الاستراتيجية تهدف إلى خلق درجة من التطابق والتي تتسم بالكفاءة العالية بين عنصريين أساسيين وهما :أ-خلق درجة من التطابق بين أهداف المنظمة objectives ، وبين غاية المنظمة purpose. فلا يعقل أبداً أن تعمل أي منظمة مع وجود تناقض بين الأهداف والغايات التي تعمل على تحقيقها .ب-خلق درجة من التطابق بين رسالة المنظمة والبيئة التي تعمل بها تلك المنظمة. ومعنى ذلك أن الاستراتيجية تعمل على أن تعكس رسالة المنظمة تلك الظروف البيئية التي توجد فيها ومراعاة التطورات الحادثة في البيئة ومقابلتها بالتغيير المناسب في الاستراتيجيات المتبعة . بعد أن تعرفنا على الاستراتيجية، يمكن لنا أن نعرف الإدارة الاستراتيجية بأنها " هي تلك العملية اللازمة لوضع ، وتنقيح ، وتطبيق بعض التصرفات اللازمة لإنجاز بعض النتائج المرغوب فيها " . وترتبط الإدارة الاستراتيجية بعدة مفاهيم هي : الغرض ، والرسالة ، والأهداف ، فلكي تتولى المنظمة تنمية استراتيجيتها فإن عليها أن تراعي كل من غرضها، ورسالتها، وأهدافها . وغرض purpose المنظمة يمكن تعريفه بأنه " الدور الأساسي للمنظمة والذي يتم تعريفه بواسطة كل الأطراف صاحبة المصلحة والتي تتحمل المخاطرة بالتعامل معها " . أما رسالة المنظمة Mission فهي تعرف بأنها " تلك الخصائص الفريدة في المنظمة والتي تميزها عن غيرها من المنظمات المماثلة لها" . ومن هنا فإن رسالة المنظمة هي التي تعكس الفلسفة الأساسية للمنظمة، وهي أيضاً تعبر عن الصورة الذهنية التي ترغب المنظمة في إسقاطها على أذهان الأفراد، وهي تعبر عن مفهوم الذات للمنظمة Self-concept، وتحدد أيضاً ما تقدمه المنظمة من منتج أو خدمة ، أو السوق الذي تتعامل معه، كما أنها تعمل على تحديد تلك الحاجات التي تعمل المنظمة على إشباعها من خلال النشاط التي تقوم به .وأخيراً فإن الأهداف objectives تمثل تلك الأهداف المتوسطة والتي تحتاج إليها المنظمة لكي تترجم رسالتها الفلسفية إلى مصطلحات محددة وملموسة ويمكن قياسها .من المفيد تحديد مفهوم نظم الموارد البشرية نظراً لأن إدارة الموارد البشرية هي مدخل تحسين القدرة التنافسية وتعرف إدارة الموارد البشرية بأنها : الأنشطة التي تصمم لإمداد المنظمة بالموارد البشرية التي تحتاجها والتنسيق فيما بينهم.ويعرف سيسون Sisson إدارة الموارد البشرية بأنها “ تهتم بصفة أساسية بتوفير وتعبئة الموارد البشرية ومن ثم فإنها تتعلق بالسياسات والإجراءات، والعمليات الخاصة بإدارة منظمات الأعمال”. ويمكن استخلاص نتيجتين أساسيتين من هذا التعريف، الأولى هي أن إدارة الموارد البشرية تعتبر أحد الوظائف الإدارية التي تختص بالاستخدام الفعال للموارد.أما النتيجة الثابتة فهي أن إدارة الموارد البشرية يمكن أن تحسن من عمليات توفير وتعبئة الموارد البشرية. أي أنه يمكن تعريف إدارة الموارد البشرية – بشكل عام بأنها : مجموعة من النظم الفرعية المترابطة التي تشمل العمليات والأنشطة الخاصة بتوفير، وتنمية، وتشغيل الموارد البشرية في منظمات الأعمال .والآن بعد أن اتضحت لنا تلك المفاهيم الأساسية ، فمن الذي سيقوم بإنتاج السلعة أو الخدمة ؟ بطبيعة الحال ستكون الإنتاجية من خلال الأفراد ، فمثل كل المنظمات الرائدة تؤمن إيماناً عميقاً بأن أفضل أنواع الأصول التي تمتلكها هي تلك الأصول البشرية، فهي تعتبر الأفراد العاملون بها هم رجال " خط النار" الأول الذي يمكنه أن يقدم أفكاراً جديدة لتحسين الجودة أو لزيادة الإنتاجية . وهي تعمل دائماً على أن تزود أفرادها بالمعلومات الخاصة بالمنظمة وبرسالتها وبالأنشطة التي تقوم بها ، وهي منظمات تسيطر عليها النظرية “Y” في تعاملها مع أفرادها .ويعتبر العنصر البشري من أهم الموارد التي تعتمد عليها أي منظمة ، وتزداد هذه الأهمية في المنظمات الخدمية . وتصنف المكتبات – على اختلاف أنوعها – ومراكز المعلومات على أنها منظمات خدمية ،ومسئولة عن خدمتين أساسيتين هما : 1-خدمة تقديم المعلومات . 2-خدمة إتاحة أوعية المعلومات .ونظراً للسمات المميزة للخدمات بشكل عام : 1-غير ملموسة ، أي ليس لها مواصفات وأبعاد معيارية أو مادية . 2-غير نمطية ، أي تتشكل حسب رغبة متلقي الخدمة . 3-وجود علاقة أو اتصال مباشر بين منظمة الخدمة وبين متلقي الخدمة . 4-مساهمة متلقي الخدمة في إنتاج الخدمة .فإن عبء " تسويق " خدمات المكتبات ومراكز المعلومات يقع على أفرادها ، لا سيما المتواجدين في نقاط الخدمة المباشر ة بالجمهور ، مثل أفراد : الإرشاد المرجعي ، الإعارة الخارجية ، الاشتراكات والعضوية …إلخ . بل قد يصل العبء إلى " أفراد الأمن " المتواجدين في مداخل تلك المكتبات أو مراكز المعلومات .والسؤال الأول المطروح هنا : لماذا يتحمل مقدمو الخدمة المكتبية عبء " تسويقها " ؟ . والإجابة سبق الإشارة إليها في الفقرة السابقة ، بالإضافة إلى أن :أ-تعقد عملية الاتصال بين تلك النوعية من المنظمات الخدمية وبين جمهورها ، يجعل هذا الجمهور يُقيّم المكتبة أو مركز المعلومات بالجزء المرئي له ، ولا يعنيه الأداء المتميز لأقسام التزويد أو الإعداد الفني أو النظام الآلي ،أو مدى كفاءة الإدارة . بل كل ما يعنيه أداء الفرد الذي تعامل معه مباشرة : هل بذل جهداً ؟ هل تواصل فكرياً معه؟ هل كان بشوش الوجه ؟ . وعليه فإنه في هذه الحالة لا يمكن فصل جودة الخدمة عن جودة سلوك مقدم الخدمة مع متلقي الخدمة ، أي أن متلقي الخدمة يُسّم الخدمة بأضعف حلقات الاتصال ، ويعمم ما يراه على ما لا يراه.ب-أهمية عنصر الثقة في مقدم/ مقدمي الخدمة تلعب دوراً كبيراً في تفضيل مكتبة على أخرى، حيث يعتقد " القارئ " أن ( س ) من أفراد الخدمة بمكتبة ما يستحق ثقته ، لأن هذا الفرد أرشده لمعلومات وثيقة الصلة ببحثه ، أو أنه تواصل فكرياً مع متطلباته المعلوماتية ، أو أنه يجعله يشعر أنه القارئ الوحيد بهذه المكتبة ..والسؤال الثاني : كيف يمكن تطوير مهارات العاملين بالمكتبات ومراكز المعلومات بما يتمشى مع متطلبات الجمهور ، و سعي تلك المكتبات ومراكز المعلومات للنجاح مهنياً و إدارياً ؟.بطبيعة الحال ستكون الإجابة الفورية هي : الدراسات الجامعية الأولى والمتخصصة في المجال ، ولكن نظراً للتطور المستمر في هذا المجال فإن العاملين بتلك المنظمات يحتاجون من وقت للآخر لتطوير ذواتهم ، وأحياناً يكون التطوير من خلال المحاكاة ، أو بالقراءة ، أو بما يسمى : خبرة رأس العمل ومن المعرف أن الخدمات والأنشطة المقدمة داخل المكتبات تتطلب عناصر بشرية مدربة ، منها المتخصص أي الحاصل على مؤهل علمي في مجال المكتبات ، بالإضافة إلى غير المتخصص والذي يحمل مؤهل جامعي في تخصصات أخرى غير المكتبات -أو أقل من الجامعي- لتقديم مثل هذه الخدمات والأنشطة .وتوجد معايير دولية تحدد العدد المثالي لنسبة كل من العمالة والغير متخصصة -لا سيما في مجال المكتبات الجامعية- وهي النحو التالي :عنصر بشري غير متخصص لكل 10 آلاف طالب ، ثم عنصر إضافي لكل ألف تالية ، وبعبارة أخرى إذا كانت المكتبة الجامعية تخدم 15 ألف طالب ، فيكون العدد المعياري لغير المتخصصين 6 أفراد .عنصر بشري متخصص لكل 5 آلاف وعاء معلومات ، وبعبارة أخرى إذا كانت هذه المكتبة الجامعية تضم 15 ألف وعاء ، ففي هذه الحالة يكون المخصص المعياري 3 عناصر متخصصة في مجال المكتبات .والمعروف أن الأعباء التي يضطلع بها العاملون لا تقتصر فقط على العمليات الفنية من فهرسة وتصنيف وإدخال بيانات ، وإنما هناك أعباء إدارية أخرى مثل : تسجيل الإعارات ، إتمام عمليات التزويد من إجراءات مالية وإدارية ، عمليات الجرد السنوي ، عمليات ترفيف الكتب وتكعيبها ، عمليات التجليد ، عمليات تسجيل الوارد والصادر لبريد المكتبة ، عمليات صيانة الحاسوب وبرمجياته المتصلة بأعمال المكتبة ، الخدمات المعاونة وصيانة مبنى المكتبة (من كهرباء ، ومياه ، وغاز ، وتكييف ..إلخ ) ، أعمال الحراسة والاستعلامات ، أعمال الشئون الإدارية والسكرتارية ، ولو عددنا المهام التي يقوم بها غير المتخصصين سنجدها متعددة وكلها تهدف إلى توفير المناخ الجيد لتلبية حاجات المستفيدين من المعلومات .وبالتالي ، فإن الإدارة الاستراتيجية الناجحة للمكتبة هي القادرة على توفير المزيج المناسب من العناصر البشرية المتخصصة وغير المتخصصة ، وتحديد المطلوب منهم ، ووضع المعدلات الإنتاجية لكل منهم ، مع رسم المسارات الوظيفية لكل فئة بوضوح والسلم الوظيفي ومجالات الترقي ، لضمان الانتماء التام سواء من المتخصصين أو غير المتخصصين للمكتبة التي يعملون بها ، وتكون "روح الفريق" هي السائدة بينهم جميعاً .تحياتي ومحبتي للجميعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــتكون .. أو لا تكون .. هذا هو السؤال












  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:59 PM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين