[أبـوفـيـصـل]

أمنت عمادة شؤون الطلاب في جامعة الملك سعود كتباً ومراجع أجنبية للمكتبات الجامعية بقيمة 4 ملايين و 236 ألف ريال وبلغ عدد عناوينها 7200 عنوان وعدد النسخ منها 19995 نسخة. وأمنت المكتبة كذلك كتباً أجنبية بقيمة 150 ألف ريال من مكتبة العبيكان كهدية، وكتباً ومراجع عربية بقيمة مليون ريال من معرض الرياض الدولي التاسع للكتاب بلغ عدد عناوينها 4500 عنواناً وما يزيد على 18 ىألف نسخة.المصدر : جريدة الرياض 23/9/1423هـ العدد : 12575

[أم صدى]

قرأت هذا الخبر من قبل أخي أبو فيصل ولا أكذب عليك إني أنقهرت مو حسدولكن جامعة الملك سعود ما شاء الله رائعه من كل جوانبهاأما جامعة الإمام فلا تجديد تخيل إنه طلب منا بحث عن مراجع ولكن لم نجدها في مكتبة الجامعه ولم يساعدنا أحد في المكتبات الأخرى وأين وجدنا معظم الكتب في مكتبة جامعة الملك سعود أليس الأولى أن تكون هذه المراجع عندناهذا لأن خدمة تنمية المجموعات أو ما يسمى بالتزويد عندهم منظمولكن مكتبتنا شاطره في لم الغبار..
.وعجبي------
أنا ما أقدر أكون إني حبيب في بعض أحوال انا كلي أجي وألا أروح بعزتي كلي

[أبـوفـيـصـل]

أم الصدى
السلام عليكم
في نظري أن الخطأ مشترك بين مكتبتكم الجامعية وبين من طلب منكم تلك البحوث ، فالتنسيق يجب أن يكون على أعلى مستوى بين المحاضرين والمكتبة الجامعية ، كلٌ يجب أن يعي متطلبات البحث العلمي بدأ بالتكليف وصولاً للمراجع . ولكن هذا لا يلغي تماماً الطرق الأخرى في البحث عن المعلومة ، بمعنى أن يستزيد الباحث من مراجع في مكان آخر فهذا بلا شك يثري البحث المقدم ويزيد من مصداقية الباحث ويبين مدى الجهد الذي بذله ليخرج بحثه بتلك الطريقة .أما في إشارتك لموضوع لم الغبار فقومي بزيارة لمكتبة مؤسسة الملك فيصل الخيرية لتتعرفي على ما يسمى (الخدمة المرجعية)وجهة نظري ، لا أدري هل تروق لك أم لا ؟
كل التحية والتقدير

[أم صدى]

أخي كل ما ذكرته صحيح ولكن هذا لا يمنع أن تجدد المكتبة من مقتنياتها ويكون هناك تواصل مع ما هو جديد وإن كان البحث في مكتبات أخرى فهذا أكيد شيء مهم لكن لم نجد أي تعاون من قبل الموظفات و الكل كان يترب وكنا بحاجة إلى نصيحة من هم أخبر وأقدم منا
أنا ما أقدر أكون إني حبيب في بعض أحوال انا كلي أجي وألا أروح بعزتي كلي