منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات » تعامل أمين المكتبة مع المستفيدين والعاملين معه

المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات هذا المنتدى يهتم بالمكتبات ومراكز المعلومات والتقنيات التابعة لها وجميع ما يخص المكتبات بشكل عام.

إضافة رد
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم Jul-06-2005, 07:27 AM   المشاركة1
المعلومات

dadi
مكتبي جديد

dadi غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 11680
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 4
بمعدل : 0.00 يومياً


افتراضي تعامل أمين المكتبة مع المستفيدين والعاملين معه

السلام عليكم ارجوا مساعدتي في أي معلومة او موقع يفيدني في موضوعي((الاسلوب الإداري الذي يجب ان يتبعه امين المكتبة في تعاملهمع الموظفين والعملاء في المكتبة)) ولكم مني جزيل الشكر












  رد مع اقتباس
قديم Jul-06-2005, 01:43 PM   المشاركة2
المعلومات

أبويارا
مكتبي نشيط

أبويارا غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 10201
تاريخ التسجيل: Mar 2005
المشاركات: 93
بمعدل : 0.01 يومياً


افتراضي

أخي الكريم : موظف المكتبة كأي موظف آخر له علاقة بالجمهور ، لذا فإن الكتب أو المقالات التي تتحدث عن مقابلة الجمهور سوف تفيدك إن شاء الله ، ولعل في هذه الروابط مايفيدك :http://www.alyaseer.gov.sa/forum/top...IC_ID=199وإليك هذه المقالة بعنوان : ( كيف يكسب الموظف رضا الآخرين ) لـ : سليمان الجريش· كمدخل للموضوع هل مقولة رضا الناس غاية لا تدرك صحيحة ام لا؟ وهل يمكن تعميمها او تخصيصها؟، ما يهمنا فيها هو ما يتعلق بالجانب الوظيفي لكي نصل الى الاجابة عن سؤال واحد محدد يتمثل في:هل الموظف قادر على كسب رضا الآخرين؟الموظف انسان له قدرات محدودة، يتأثر ويؤثر بمن حوله ولا يمكنه ان يعمل بمعزل عن الآخرين، ويؤكد علماء النفس ان الأفراد يشتركون في علاقات كثيرة خلال ممارستهم لنشاطات حياتهم، وان هذه العلاقات الواسعة تؤدي الى تأثير الافراد بعضهم في بعض، وهذا يعني ان الانسان يعمل ويتعامل مع مجموعة متنوعة من البشر تختلف عن بعضها من حيث الادراك العام والثقافة، والقدرات والظروف وما الى ذلك من الخصائص.كما ان الوظيفة تختلف في واجباتها ومسئولياتها بحسب موقعها في الهيكل الوظيفي، والتصنيفي، وهذا الاختلاف له تأثير على شاغلها، فبعضها يجعل شاغلها بعيداً عن مقابلة الجمهور وبعضها عكس ذلك، وهناك وظائف تمنح شاغلها صلاحيات واسعة تجعله قادرا على التعامل مع الوضع من خلال عدة بدائل متاحة، بينما تجد وظائف محدودة الصلاحيات ينعدم فيها البديل، وهناك اخرى تتمتع بنطاق اشراف واسع وبعضها ضيق او معدوم، وهناك اخرى ترتبط بمشرف لديه مستوى اداء جيد في الاشراف بينما اخرى ترتبط بمشرف محدود القدرات.كل هذه الأشياء عوامل مساعدة ومؤثرة على سلوك الموظف، وقدرته على التعامل مع من حوله، لكن المسئولية الأكبر في ذلك تتعلق بالموظف نفسه، هل هو قادر على كسب رضا الآخرين ام لا؟ وهل هذا سلوك نظري يلازم الانسان ويتصف به؟ ام يمكنه اكتسابه.من هنا تظهر الفروق الفردية بين الاشخاص ليس في هذا الجانب المتعلق بالوظيفة فحسب، وانما في معظم التصرفات, فتجد اناسا لديهم قدرة على كسب الآخرين وثقتهم بمجرد السلام عليهم، او الحديث معهم، او القراءة عنهم او الاستماع اليهم، او التعامل معهم، وتجد الواحد منهم يجبرك على احترامه وتتعامل معه من منطلق هذا الاحترام فتكسبه ويكسبك، بينما هناك آخرون قد تكون لهم صفات حسنة لكن طريقة تعاملهم او حديثهم او اسلوبهم يجعل الآخرين ينفرون منهم، ولا يكسبون ثقتهم، وكلما حاولوا ذلك زاد الأمر تعقيدا.إذن السلوك العام للموظف هو الذي يحدد ذلك، ومن خلال شخصيته تتحدد قدرته على كسب الآخرين من عدمها، وما يتعلق بذلك من مؤثرات اخرى كنوع الوظيفة، وموقعها، ومسئولياتها وما الى ذلك كلها امور مساعدة لها تأثير في هذا الجانب، لكنها لا تعادل الدور المتعلق بشخصية الموظف نفسه.واذا ما ادركنا ذلك استطعنا ان نحدد مدى صحة المقولة رضا الناس غاية لا تدرك لأن الشواهد الحية على قدرة البعض على كسب رضا الناس ماثلة للعيان، ولا يعني هذا ان الرضا 100% لكنها نسبة قوية.وبالله التوفيق.وهذه المقالة أيضا بعنوان : ( الأخلاق في العمل ) لـ : محيا بن فيصل العتيبيإن من طبيعة النفس البشرية التي فطر الله الناس عليها، الميل إلى الأشخاص الذين يتمتعون بالأخلاق الحسنة والمعاشرة الطيبة والتواضع وحب الآخرين، ومقت الأشخاص الذين يتصفون بعكس هذه الصفات كالفحش في الكلام والظلم للآخرين وبخس الناس حقوقهم المشروعة والغضب عند التعامل مع أصحاب الحاجات من افراد المجتمع والمراجعين.ومن المؤسف حقا اننا قد نرى بعض الافراد لا يتصفون بهذه الاخلاق سواء في مجال عملهم او عند معاملتهم اليومية مع بعضهم البعض او مع مرؤوسيهم أو المراجعين، فنراهم عادة يألفون الالفاظ التي تتسم بنوع من الشدة والقسوة في التعامل متجاهلين اهمية فن التخاطب مع الغير وتنمية الشعور الانساني الذي يحتم على الشخص العاقل احترام الأفراد على مختلف فئاتهم ومراكزهم الاجتماعية وانزال الناس منازلهم وكسب ودهم وزرع الثقة والمحبة المتبادلة في نفوس الجميع.وقد يعتقد البعض خطأ ان الطيبة وحسن الاخلاق والتعامل مع الزملاء والجمهور تتعارض مع حسن الادارة التي تتطلب من وجهة نظرهم الصرامة والحزم في التعامل مع هذه الفئات دون مراعاة لأي شعور آخر مغفلين بذلك اهمية العلاقات الإنسانية واثرها المهم في تطوير مستوى الاداء ورفع الروح المعنوية لدى الافراد وتعميق الشعور بالذات وتحقيق الرضا العام سواء في داخل الجهاز الاداري أو خارجه.وهذه المقالة أيضا عزيزي : دور أخصائيي المكتباتلأخصائيي المكتبات دور كبير في جذب وتشجيع روادها، وهو دور يصعب على غير المتخصص القيام به، فلابد أن يكون من يقدم الخدمة لرواد المكتبات متخصصا في هذا المجال ليكون عامل تأثير وتشجيع لمرتاديها، وذلك بسرعة تقديمه للمعلومة بشكل دقيق وواضح، بالإضافة إلى تحليه بالصفات الخلقية الحسنة في مقابلة الجمهور، وبحسن التعامل الذي حثنا عليه ديننا الإسلامي في جميع المعاملات. وللقراءة أهمية كبيرة وفوائد عظيمة لا يمكن حصرها، ويدل على ذلك أمر الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم بالقراءة في قوله تعالى ( إقرأ ) ومن هذا المنطلق، حرصت حكومتنا الرشيدة أيدها الله ممثلة في وزارة التربية والتعليم كغيرها من الوزارات والقطاعات الحكومية في إيجاد وتوفير العديد من المكتبات العامة المنتشرة في كافة مناطق المملكة، بل وحرصت على متابعة وتوفير جميع أنواع أوعية المعلومات بمختلف أشكالها، المسموع والمقروء، لكافة الفئات العمرية، وأوجدت علوما متخصصة في هذا الشأن أصبحت ولله الحمد، أقساما خاصة تدرس في الجامعات والكليات لكلا الجنسين ( الذكور والإناث ) تهدف إلى تشجيع ومساعدة القراء وتقديم أفضل الخدمات لهم. وانطلاقا من هذا المفهوم، وباعتباري أحد المختصين في مجال المكتبات والمعلومات وأعمل ولله الحمد، في مجال تخصصي، رأيت أن هناك حقيقة وهي أنه يجب أن تستثمر أوعية المعلومات الموجودة في مكتباتنا بشكل أفضل وذلك بأهمية وضع آلية معينة لتشجيع وجذب كافة طبقات المجتمع وشرائحه المختلفة إلى ارتياد المكتبات، ولن يتحقق إلا بتعاون جميع الزملاء العاملين في هذا المجال لتحقيق ورفع عوامل جذب المرتادين. وفي الواقع، أرى ضرورة دراسة ظاهرة العزوف والبعد عن ارتياد المكتبات، وأهمية الخروج بنتائج هذه الدراسة إلى واقع ملموس يحقق هذا الهدف. زملائي موظفي المكتبات، إن هذه المنشآت الضخمة والمباني المنتشرة التي تملأ بمصادر المعلومات تحتاج لأن يقوم المتخصصون في هذا المجال بإبراز أهميتها بأفضل الوسائل المتاحة فلابد لنا أن نعرف حقيقة رسالتنا، وأن نصل بها إلى تحقيق الأهداف التي من أجلها أنشأت هذه المكتبات، وأود أن أذكر حديثاً شريفاً للرسول صلى الله عليه وسلم وهو قوله فيما معناه (إن لله عباداً اختصهم بحوائج الناس، يفزع الناس إليهم في حوائجهم أولئك هم الآمنون من عذاب الله) فوزان فاهد الشمريأخصائي مكتبات ومعلومات بوزارة التربية والتعليمأتى هذا المقال من نشرة المعلوماتيةhttp://informatics.gov.sa/magazineعنوان الرابط لهذا المقال هو:http://informatics.gov.sa/magazine/m...cle&artid=23لك مني كل تحية ، وآمل أن أكون قد أفدتك .












  رد مع اقتباس
قديم Jul-08-2005, 01:30 AM   المشاركة3
المعلومات

dadi
مكتبي جديد

dadi غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 11680
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 4
بمعدل : 0.00 يومياً


افتراضي

كل الشكر والتقدير لأبو يارا على مروره الكريم على موضوعي ولقد استفدت من مرورك وجزاك الله كل خير












  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:54 PM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين