منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » منتدى قسم مهارات البحث ومصادر المعلومات تعليم منطقة الرياض » مؤسسات التنشئة الاجتماعية

منتدى قسم مهارات البحث ومصادر المعلومات تعليم منطقة الرياض هذا المنتدى مُخصص لمادة المكتبة والبحث في المرحلة الثانوية.

إضافة رد
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم Feb-17-2012, 08:00 PM   المشاركة1
المعلومات

اميره بوفائي
مكتبي جديد

اميره بوفائي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 117634
تاريخ التسجيل: Feb 2012
الدولة: الإمارات
المشاركات: 1
بمعدل : 0.00 يومياً


افتراضي مؤسسات التنشئة الاجتماعية

بسم الله الرحمن الرحيم
مؤسسات التنشئة الاجتماعية

محتويات البحث:

ú الأسرة
ú دور الحضانة
ú دور العبادة
ú وسائل الاعلام والاتصال


مقدمة..

التنشئة الاجتماعية للفرد عملية طويلة ومستمرة وأهمها على الإطلاق السنوات الأولى من عمر الطفل إذ تعد أهم مراحل تكوينه الحسمي و العقلي و النفسي و الاجتماعي بل هي سنوات تكوين شخصية ووضع أساسيات بناءه وغرس عاداته الاجتماعية والدينية لذا وجب تنشئته اجتماعيا ليصبح لبنه فعالة في المجتمع على المدى الطويل
تعتبر مؤسسات التنشئة الاجتماعية أهم الوسائط الحتمية لعملية التنشئة حيث تتدخل في تكوين شخصيته وتشكيل حياته في مراحلها المبكره
ونظرا لأهمية مؤسسات التنشئة الاجتماعية ودورها التكاملي في التنشئة الاجتماعية للطفل نعرض في بحثنا هذا أهم المؤسسات


أولا : الأســرة

الأسرة هي الوحدة الاجتماعية الأولى التي ينشأ فيها الطفل . فهي محيطه الأول منذ إطلالته الأولى على هذا العالم . كان مولودا ضعيفا فهي تحميه وترعاه وتشبع حاجاته البيولوجية والنفسية وتتدرج معه في هذا الوضع إلى أن يصبح قادرا على التوافق مع مطالب المجتمع وقيمه , فهي الأداة الوحيدة تقريبا التي تمد الطفل بالمهارات والاتجاهات والقيم السائدة في مجتمعه , ومنها يستطيع تمييز الصواب عن الخطأ . ويرى بستالوزي أن " الأسرة هي مصدر كل تربية صحيحة يتأثر بها الطفل "

والاسرة منظمة اجتماعية تتميز عن المنظمات الأخرى ببعض الخصائص التي تجعل منها نظاما اجتماعيا مستقلا ذات صفات فريده ويمكن تلخيص أسباب احتفاظ الأسرة بدورها الرئيسي في التنشئة الاجتماعية للطفل فيما يلي :

1. أنها المؤسسة الأولى التي ينشأ فيها الطفل وهي التي تشكل طبيعته الاجتماعية وتشكل أفكاره وبناء شخصيته

2. أنها حجر الزاوية في البناء الاجتماعي فإذا صلحت الأسرة صلحت بقية النظم الاجتماعية في المجتمع

3. أنها المؤسسة الأولى التي تنقل للطفل الميراث الثقافي للمجتمع

وللأسرة وظائف ديناميكية مهمه في تنشئة الطفل :

1. الوظيفة البيولوجية :

إذ تعد الأسرة خير التنظيمات لإنتاج الاطفال ووقايتهم ورعايتهم في فترة الطفولة الطويلة التي تتصف بالعجز و الاعتماد على الغير



2. الوظيفة الاجتماعية :

تسعى الأسره إلى تنمية الطفل وتنشئته تنشئه اجتماعية سويه ويتسنى لها ذلك عن طريق التفاعل العائلي الذي يحدث داخل الأسرة حيث يلعب دورا كبيرا في تكوين شخصية الطفل وتوجيه سلوكه الاجتماعي حيث تعمل الاسرة على اكساب الطفل أساليب السلوك الاجتماعية التي ترشده في تصرفاته وسائر ظروف حياته .

3. الوظيفة النفسية :

وتسعى إلى ذلك الأسرة عن طريق تنمية الطفل نموا نفسيا سليما والارتقاء به إلى صحة نفسية سليمة و اشباع حاجاته ودوافعه الأساسية وتزويده بالحب و الحنان واشعاره بالامان ومساعدته على التكيف مع بيئته ومجتمعه على النحو المطلوب

4. الوظيفه الثقافية :

هو ما تقوم به الاسرة من تنشئة اجتماعية للطفل ودمجه مع الاطار الثقافي السائد في مجتمعه وتوريثه اياه توريث معتمداً حيث يكتسب من الاسرة لغته , عاداته, عقيدته والفكر السائد في مجتمعة , فينشأ في جو مليء بهذه الافكار و المعتقدات و القيم فتتغلغل في نفسه وتصبح من مكونات شخصيته

أما من حيث العوامل الاسرية التي تؤثر في تشكيل شخصية الطفل فهناك عوامل متعددة تلعب دورا كبيرا في تنشئة الطفل الاجتماعية داخل الأسرة من أهمها:

1. العلاقة بين الوالدين :

من أهم اسباب نجاح عملية التنشئة الاجتماعية سلامة البناء الاسري فقد اثبتت الدراسات ان الاسرة المتصدعة التي تسودها خلافات شديدة بين الوالدين غالبا ماتؤثر سلبا في سلوك الأبناء وتدفعهم إلى الانحراف وأثبتت الدراسات أيضا انه كلما كانت العلاقة بين الوالدين منسجمه كلما ساعد ذلك في ايجاد جو يساعد على نمو الطفل إلى شخصية كاملة ومتزنه .




2. العلاقة بين الوالدين والطفل :

يعد الجو العاطفي للأسرة الذي يسوده التقبل والتسامح والموده والحب من أهم العوامل المؤثرة ايجابا في تكوين شخصية الابناء وأثبتت الدراسات أن استخدام النمط الديموقراطي على سبيل المثال من قبل الوالدين في تربية أبنائهم يؤثر على التكيف الاجتماعي للابناء حيث يصبحون اكثر ايجابية في التعامل مع الآخرين واكثر ماظبه واعتمادية على النفس

3. مركز الطفل وتربيته في الأسرة :

يؤثر هذا العامل تأثيرا كبيرا حيث يتدخل في أسلوب تربية وتنشئته الاجتماعية .. فالطفل الأول غالبا ما يتمتع ببعض المزايا منها – السلطه – التي يمنحها الوالدين خاصة حال غيابهما عن المنزل ليمارسها على أخوته الأصغر سنا . والطفل الأصغر – ينال من الأبوين رعاية كبيرة وأهتمام بالغ لأنه الأصغر والأضعف ويكون هذا الطفل عادة أكثر من بقية أخوته اعتمادا على الكبار حيث أن الكل يعامله باعتباره صغيرا مهما كبرا , أما بالنسبة للطفل الوحيد فهو مركز اهتمام الابوين ورعايتهم على اعتباره أنه كل الابناء

4. جنس الأبناء :

تختلف معاملة الآباء للأبناء بحسب جنسهم حيث أن الآباء كانوا أكثر تسامحا وديموقراطية مع الأبناء الذكور منهم مع الاناث , كما ان الامهات أكثر ضبطا وتسلطا مع الاناث منهم مع الذكور

5. حجم الاسرة :

حجم الاسرة له الأثر الأكبر في النتشئة الاجتماعية حيث أن هناك أرتباط موجب بين عدد الأبناء في الاسرة وميل الامهات إلى استخدام العقاب والسيطرة المشددة في تنشئة أبنائهن , وتشير الدراسات أن الامهات الأكثر اطفال أكثر ميلا لرفضهم وٍأقل حماية لهم

6. المستوى الاجتماعي والاقتصادي والثقافي للأسرة :

أكدت الدراسات أن هناك فروق منهجية واضحة في أساليب التنشئة الاجتماعية للطفولة تعود إلى الفروق في مستويات الوضع الاجتماعي , الاقتصادي و الثقافي للأسرة . وتؤكد الدراسات أن خروج الام للعمل وغيابها المتكرر والطويل له أثر سيء على شخصية الطفل وسلوكه الاجتماعي لأنه يفقده الشعور بالأمن والطمأنينة ويورث فيه الشعور بالحيرة والقلق

ومستوى تعليم الوالدين أيضا له أثر في تنشئة الطفل حيث أن الوالدين يميلان عن البعد , التشدد و العقاب البدين و الاتجاه نحو استخدام المناقشة و الاساليب العلمية الحديثة لكما ارتفع مستواهما التعليمي

ثانيا : دور الحـضـانـة

لا أحد ينكر أمتياز الخمس سنوات الأولى من عمر الطفل عن باقي المراحل العمرية في تكوين الاساس الذي يبني عليه جميع الخصائص الشخصية اللاحقة , ففيها يتم تشكيل شخصية الطفل ووضع البذور الأولى لبنائه وغرس التقاليد ومن هنا برز الاهتمام بدور الحضانه ورياض الاطفال في عملية التربية والتنشئة الاجتماعية ومن أهم العوامل التي ساهمت في ظهور دورة الحضانه :

1. خروج المرأة إلى ميدان التعليم والتعلم

2. ضيق المساحات المخصصة للعب في الشقق السكنية حيث لا يتاح للطفل ممارسة رغبته في البحث والتنقيب و التجريب


ويتسنى له ذلك في دور الحضانه وهي بالطبع لن تحل محل البيت لأن الاطفال لا يقضون فيها إلا ساعات قليلة إلا انها توفر لهم بالإضافة إلى جماعة الرفاق أول فرصة يختلطون فيها معا خارج بيوتهم بعيدا عن مراقبة الأمهات .
وتعمل دور الحضانه على تصحيح الكثير من الأخطاء التي يقع فيها الوالدات وتعوض الطفل مما يحرم منه بالضرورة


أهداف دور الحضانة :

1. صيانة فطرة الطفل ورعايته ونموه الخلقي والعقلي والجسمي في ظروف طبيعة سوية لجو الأسرة متجاربه مع مقتضيات الإسلام

2. تكوين الاتجاه الديني القائم على التوحيد المطابق للفطرة

3. أخذ الطفل بآداب السلوك وتيسير امتصاصه للفضائل الاسلامية والاتجاهات الصالحة بوجود أسوة حسنه وقدوة محببة امام الطفل

4. ايلاف الطفل الجو المدرسي وتهيئته للحياة المدرسية ونقله برفق من " الذاتية المركزية" إلى الحياة الاجتماعية المشتركة

5. تزويده بثروة من التعابير الصحيحة والأساسية الميسرة والمعلومات المناسبة لسنه والمتصله بما يحيط به

6. تدريب الطفل على المهارات الحركية وتعويده العادات الصحيحة وتربية حواسه وتمرينه على حسن استخدامها

7. تشجيع نشاطه الابتكاري وتعهد ذوقه الجمالي

8. الوفاء بحاجات الطفوله واسعاد الطفل وتهذيبه في غير تدليل ولا إرهاق

9. التيقظ لحماية الطفل من الأخطار وعلاج بوادر السلوك غير السوي لديهم وحسن المواجهة لمشكلات الطفوله


وعلى الرغم من تعدد وتنوع دور الحضانه في أي مجتمع من المجتمعات فإن الإطار الاجتماعي في دار الحضانه يوسع مصادر ارضاء ورغبات الاطفال ويجعلهم يتعاملون مع غيرهم من أقرانهم في جو تتكافأ فيه فرص حتى أنه ليصبح من السهل على المشرفات في الدار أن يراقبن سلوك الاطفال بعضهم مع بعض وهكذا يسهل على المشرفات تمييز المتفوقين من المتخلفين.


من هذا المنطلق يتضح لنا أن دور الحضانه لها أهمية كبيرة في صنع شخصية الطفل فهي تنميها وتبرز مكوناتها وتشكلها وتنمي مهاراته اللغوية واتجاهاته الايجابية نحو المدرسة وهي في ذلك تعلب دورا كاملا و متعاونا مع الأسرة في هذه المجالات







ثالثا :دور العبادة

تقوم دور العبادة بدور فعال في تربية الطفل وتشكيل شخصيته وتنشئته الاجتماعية حيث تقوم على تعليم الفرد و الجماعة التعاليم و المعايير الدينية التي تمد الفرد بإطار سلوكي معياري , وتنمية الصغير وتوحيد السلوك الاجتماعي .



ويتلخص دور العبادة في عملية التنشئة الاجتماعية للطفوله فيما يلي :

1. تعليم الفرد و الجماعة التعاليم الدينية السماوية التي تحكم السلوك بما يتضمن سعادة المفرد والمجتمع

2. الدعوة إلى ترجمة التعاليم السماوية إلى سلوك عملي

3. امداد الطفل بإطار سلوكي معياري راضِ عنه ويعمل في اطاره

4. اكساب الطفل قيما واتجاهات ومعارف دينية واجتماعية و خلقية و يقافية متنوعة

5. تنمية الضمير لدى الطفل " الفرد " و الجماعة

6. توحيد السلوك الاجتماعي و التقريب بين مختلف الطبقات الاجتماعية


وتتبع دور العبادة الأساليب النفسية والاجتماعية في غرس قيمها الدينية التي لها كبير الأثر في التنشئة الاجتماعية للطفل , مثل :

1. الترغيب و الترهيب
2. التكرار و الاقناع و الدعوة إلى المشاركة الجماعية
3. عرض النماذج السلوكية المثالية
4. الارشاد العملي






رابعا : وسائل الإعلام و الاتصال

ماهي وسائل الإعلام..؟

مجموعة من المواد العلمية و الأدبية و الفنية المؤدية للاتصال الجماعي بالناس بشكل مباشر أو غير مباشر من خلال الادوات التي تنقلها أو تعبر عنها مثل :
التلفزيون , الاذاعة , الصحافة , السينما , الفيديو , وكالات الانباء و المعارض , المؤتمرات , الندوات , الزيارات الرسمية و غير الرسمية

تعددت وسائل الإعلام كالإذاعة و التلفزيون و و السينما و الكتب و المجلات و الصحافة ووسائل الاتصال التكنولوجية وبخاصة شبكة الانترنت حيث تعتبر من أخطر المؤسسات الاجتماعية و أهمها في التنشئة الاجتماعية من خلال امتيازها ببعض الخصائص وهي :

1. أنها غير شخصية , أي انه ليس هناك تفاعل بين أصحابها وبين الأفراد كما في الأسرة

2. أنها تعكس الثقافة العامة للمجتمع

3. جاذبيتها , حيث أصبحت تحل جزء من وقت الناس ولها التأثير " سلبا و ايجابا " عليهم


الآثار الايجابية والسلبية لوسائل الإعلام و الاتصال على التنشئة الاجتماعية للطفل :

تختلف وسائل الإعلام في تأثيرها في التربية الاجتماعية للفرد , يؤدي التلفزيون دوراً مهما باعتباره رساله ناقله للمعلومات وعرضا قويا وجذابا للمعرفه وربما كان تأثير التلفيزيون على الأطفال أقوى و أعمق من تأثير أي وسيلة اعلامية أخرى نظرا لارتباط الصورة بالصوت , وعدم الحاجة إلى اتقان القراءة و الكتابة . وبالطبع فإن هذه الوسائل تترك في نفوس الاطفال انطباعات و أثار نفسية واجتماعية و اخلاقية سلبية وايجابية و فيما يلي نستعرض بعض من وسائل الإعلام:





1. التلفزيون:

على الرغم من أهميته في عملية التنشئة الاجتماعية فمازالت الاراء منقسمه ومتعارضه حول أهمية التلفزيون في تكوين الشخصية

- فالمعارضون يركزون على الصدمه التي يتلقاها أثناء العروض المتعلقة بالجريمة و العنف مما يؤدي إلى التقليد
- ما يثيره بعض البرامج من تشويه للقيم و المعايير
- من السلبيات أيضا أن الطفل يقضي وقتا طويلا امام التلفاز ويعرض بذلك عن ممارسة أعمال أخرى

أما المؤيدون فيرون :

- أن التلفزيون يوسع آفاق الطفل وينمي أفكاره
- ويثري الخيال و التصور
- يثري القاموس اللغوي و المعرفي ايضا
- مساعدة الأطفال في اختيار هواياتهم و تعزيز ميولهم
- تعليم الطفل العناية الشخصية بالنظافة و المحافظة على الاسنان والجسم


2. الاذاعة :

تظهر أهمية الإذاعة من خلال البرامج التي تبثها و التي تقدم للطفل المعلومات و الحقائق و العادات و التقاليد و معايير السلوك السائد في المجتمع وغيرها من الأمور التي تساعد في تكوين شخصية الطفل.

من أثر الإذاعة على التنشئة الاجتماعية للطفل :

- اثارة النشاط العقلي للطفل
- زيادة ثقافة الطفل وقدرته اللغوية
- تنمية الميول و الاتجاهات الايجابية
- تنمية الذوق الفني و توسيع خياله وتصوره للحياة





3. الصحافة :

يتجلى أثر الصحافة على النمو النفسي من خلال الأمور التالية :

- تنمية الذوق الفني من خلال تنمية القدرات الحسية
- تنمية العادات و الميول القرائية للطفل
- تنمية القدرة على التخيل والابداع


اما عن الأساليب النفسية و الاجتماعية التي تتبعها وسائل الاعلام في عملية التنشئة الاجتماعية فتتركز على التكرار و الجاذبية و الدعوة إلى المشاركة العقلية و ابداء الرأي .













  رد مع اقتباس
قديم Feb-17-2012, 09:13 PM   المشاركة2
المعلومات

نبض الإحسااااس
مكتبي فعّال

نبض الإحسااااس غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 57990
تاريخ التسجيل: Nov 2008
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 129
بمعدل : 0.02 يومياً


افتراضي

الله يعطيك الف عافيه
وإلى الامام دوما












  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مؤسسات, الاجتماعية, التنشئة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مقالات في الأرشيف شواو عبدالباسط منتدى الوثائق والمخطوطات 5 Jan-15-2016 04:38 AM
الشبكات الاجتماعية الاكاديمية عصفورة الشام منتدى تقنية المعلومات 0 Feb-13-2012 05:42 PM
بيان تنديد من الاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات (إعلم) بشأن الاعتداءات على مؤسسات وم شواو عبدالباسط منتدى الوثائق والمخطوطات 0 Dec-24-2011 03:47 PM
دراسة ( المجتمع المدنى ) بين المفهوم والماهية والثقافة بقلم // طارق فايز العجاوى طارق فايز العجاوى منتدى البحوث الجارية "Researchs in progress" 0 Oct-20-2011 10:03 AM
طلب عاجل مريم العمري منتدى البحوث الجارية "Researchs in progress" 7 Oct-18-2011 08:38 PM


الساعة الآن 06:42 AM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين