منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات » تاريخ العلوم عند العرب من مصادر المعلومات الفرنسية ...... أ .علاهم رابـح

المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات هذا المنتدى يهتم بالمكتبات ومراكز المعلومات والتقنيات التابعة لها وجميع ما يخص المكتبات بشكل عام.

إضافة رد
قديم Jul-04-2006, 04:59 PM   المشاركة1
المعلومات

ولاء شيخ
مكتبي نشيط

ولاء شيخ غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 18054
تاريخ التسجيل: Jun 2006
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 69
بمعدل : 0.01 يومياً


افتراضي تاريخ العلوم عند العرب من مصادر المعلومات الفرنسية ...... أ .علاهم رابـح

مستخلص
يتطرق هذا البحث إلى تاريخ العلوم عند العرب من بعض مصادر المعلومات الفرنسية، التي تطرقت إلى مساهمة العرب والمسلمين في العلوم الدقيقة ومن بين هذه المصادر كتاب نشر عام 1997 جاء تحت عنوان "تاريخ العلوم عند العرب" شارك في تأليفه مجموعة من الباحثين في الغرب تحت إشراف رشدي راشد وتناول الكتاب مساهمات العرب في العلوم التالية:
"النظريات الكونية ـ إنشاء المراصد ـ علم الجغرافية ـ الخرائط ـ علم البحار ـ الهندسة المدنية ـ الهندسة الميكانيكية ـ الرياضيات ـ الفيزياء ـ تصنيف العلوم••••• إلخ"•
1 • مقدمة
إذا كان مجتمع القرن العشرين يعرف بالمجتمع المصنَّع، فإن القرن القادم، حسب المهتمين والمتتبعين سيكون لا محالة، مجتمع المعلومات•
ويرى هؤلاء الملاحظون أن المعلومات ستحتل الصدارة في اعتماد أية سياسة سواء أكانت اجتماعيةً، أم ثقافيةً أم اقتصادية وحسب التوقعات فإن نسبةً كبيرةً من اليد العاملة وخاصة في الدول المتقدمة ستنشط في مجال المعلومات• فبعدما كانت (اليد العاملة) لا تتعدى 30% في 1945 فإنها ستصل في آخر هذا القرن إلى 80% (1)•
وما هو أكثر من ذلك فقد أصبحت المعلومات ثروةً تساهم بحد كبير في أخذ القرارات على مختلف الأصعدة وتساهم بقدر كبير في الدخل العام الداخلي•
إن المجتمع الذي يمتلك الأدوات لإنتاج وجمع وحفظ ونشر هذه المعلومات سيكون الأجدر في أخذ القرار الصحيح في الوقت المناسب في عالم يعتمد أولاً وأخيراً على توفر وسهولة المعلومات•
رغم الإمكانيات المادية والبشرية المتوافرة في العالم الإسلامي فإن المعلومات التي ينتجها وينشرها هذا الأخير قليلة جداً فوفق إحصائيات إنتاج الكتب لعام 1978 فالعالم العربي على سبيل المثال (وهو الذي يشكل عدد سكانه نسبةً هامةً من سكان المعمورة) لا يتعدى 26% (2)• من جهة أخرى يلاحظ أن أغلبية المعلومات المتعلقة بعالمنا الإسلامي ذات مصدر أجنبي• في هذا الإطار يمكن أن نتساءل عن موضوعية هذه المعلومات وفعاليتها في التعريف بهذا العالم ومدى استعمالها والرجوع إليها كمصدر لأخذ صورة واقعية على هذا المحيط الجغرافي•
ورغم كل ما يقال عن هذا العالم، هل هذا يعني أنه بقي على الهامش ولم يساهم في التقدم العلمي والمعرفي للبشرية؟ كيف ينظر الآخرون لهذا العالم؟ وهل يقدرون ويعترفون بدور العلماء المسلمين كطرف فعَّال ساهم في النشاط العلمي للإنسانية؟
الموضوع الذي ستتناوله مداخلتنا لن يتطرق إلى كل ماصدر وكُتب عن العالم الإسلامي والوطن العربي لأن مثل هذه العملية تتطلب جهداً كبيراً ووقتاً طويلاً، لكن سنركز في هذه المداخلة على بعض المصادر الفرنسية (3) التي تطرقت إلى مساهمة العرب المسلمين في العلوم الدقيقة• من بين هذه المصادر كتاب نشر سنة 1997 وجاء تحت عنوان "تاريخ العلوم عند العرب" (4) شارك في تأليفه مجموعة من الباحثين من الغرب تحت إشراف الأستاذ رشدي راشد•
تتجلى أهمية هذا العمل لكونه ولأول مرة يعطي حصيلةً شاملةً لنشاط العلماء المسلمين في بعض المجالات العلمية من القرن الثامن إلى القرن الخامس عشر الميلادي أي في وقت كان فيه البحث العلمي من إسبانيا إلى الصين يتم باللغة العربية•
2 • يتألف هذا المصدر من ثلاثة أجزاء
الكتاب الأول ويهتم بعلم الفلك يمكن تقسيم محتواه إلى قسمين:
علم الفلك في الشرق وفي الغرب أي مدى تأثر علماء الغرب بالعلوم الإسلامية•
إذا رجعنا إلى القسم الأول، يلاحظ أنه يتناول عدة موضوعات سنتطرق إليها دون تفصيل لأن تخصصنا لا يسمح لنا بمعالجة علمية لمحتوى الكتاب ولذا نكتفي بتقديم بعض المعلومات ونأمل أن تنير سبيل المهتمين بعلم الفلك•
فكما تدل عليه المقدمة التي تحمل عنوان "نظرة شاملة عن تاريخ الفلك عند العرب" يعود اهتمام المسلمين بهذا المجال إلى نهاية القرن الثاني الهجري (الثامن الميلادي) وقد أطلقوا عليه تسمياتٍ عديدةً، فاستعملوا علم الفلك ـ علم الأحياء ـ الكواكب ـ علم أحكام النجوم ـ صناعة النجوم ـ التنجيم ـ علم النجوم• أما القسم الأول من هذا الكتاب فإنه يتناول علم الفلك في الشرق من القرن الثامن إلى الحادي عشر ميلادي• يوضِّح هذا الجزء أن أول من اهتم بعلم الفلك في العالم الإسلامي هو محمد بن إبراهيم الفرازي في النصف الثاني من القرن الثامن ميلادي أي مع بداية الحكم العباسي ويعقوب بن طارق•
ومن أهم مؤلفات الأول ("السند هند الكبير"ـ الأفلاك ـ كتاب العلل)• هذه المؤلفات التي لم يبقَ منها إلا القليل هي، حسب صاحب المقالة، جمع من المعلومات الفلكية دون أية دراسة• لذا يرى المهتمون بتاريخ العلوم عند المسلمين أن الانطلاقة الحقيقية لاهتمام المسلمين بالعلوم يبدأ من القرن التاسع الميلادي• بدأ هذا الاهتمام بنقل وترجمة العلوم اليونانية وخاصة كتاب الماجستي لبتوليمي• ويعدُّ أحمد بن محمود بن الكتير الفرقاني من أكثر المسلمين المساهمين في هذه العملية• من أشهر مؤلفاته: "كتاب في جوامع علم النجوم" وترجم إلى اليونانية في القرن الثاني عشر الميلادي• من جهة أخرى سمحت التراجم اليونانية دراسة علم الفلك بعمق وتصحيح النظريات اليونانية الخاطئة أو الناقصة•
3 • العلوم عند المسلمين في الأندلس
يحتوي هذا الكتاب كذلك على مختلف المجالات العلمية التي اهتم بها المسلمون في الأندلس ما بين 711 ـ 1492م وقد قُسِّم النشاط العلمي في الأندلس إلى أربع مراحل تاريخية•
3 • 1 • المرحلة الأولى 711 ـ 850 م
يلاحظ خلال هذه الفترة الزمنية أن النشاط العلمي كان قليلاً جداً وهذا يعود إلى أن المسلمين الأوائل الفاتحين للأندلس لم يكونوا رجال علم ومعرفة ولم يكن من بينهم من يحسن العربية إذ إن أغلبهم كانوا من البربر لذا انحصر النشاط العلمي في استعمال الأعمال المعرفية المحلية فمثلاً كتاب "ذكر بلاد الأندلس" لمؤلف مجهول ينسب هذا الكتاب إلى الملك SISEBUT كما أن ابن جلجول الأندلسي يذكر في كتابه "طبقات الأطباء والحكماء" أن من بين ستة أطباء كانوا يمارسون مهنة الطب في عهد إمارة محمد (852 ـ 886) والمنذر (886 ـ 888) وعبد الله (888 ـ 912) كان خمسة أطباء منهم من المسيحيين•
3 • 2 • المرحلة الثانية 850 ـ 1031
تتميز هذه المرحلة بتأثر الثقافة الأندلسية بالثقافة الشرقية وذلك من خلال الرحلات التي قام بها أهل الأندلس للشرق إمَّا للدراسة أو للحج• وقد أصبح مسجد قرطبة الذي أسسه عبد الرحمن الأول سنة 786 مركز إشعاع علمي ومعرفي مع إدخال الطب ـ علم الفلك ـ الرياضيات في التعليم العالي• هذا الإشعاع العلمي ساهم في اهتمام الأمراء بالكتب من خلال إنشاء مكتبة ملكية في عد إمارة محمد (852 ـ 888) وقد تطورت في عهد الحكم الثاني (961 ـ 976) وكذلك ظهرت مكتبات خاصة في كل من قرطبة ـ سراغوسة ألميرية ـ إشبيلية، يلاحظ كذلك أن عبد الرحمن الثاني أدى دوراً فعَّالاً في إدخال الثقافة الشرقية للأندلس•
كل هذا أدى إلى بروز عدة شخصيات علمية كالحراني في الطب، عباس بن فرناس الذي لم يكن فقط شاعراً وفلكياً بل قام بمحاولة الطيران (القرن 9)• مع بداية القرن العاشر وخاصةً في عهد عبد الرحمن الثاني شهد المجال العلمي الأندلسي نشاطاً واسعاً مع ظهور اهتمامات جديدة كالصيدلة والطب مع عريب سعيد، وأبي القاسم الزهراوي (طب الجراحة) الفلك مع مسلمة•••إلخ•
3 • 3 • المرحلة الثالثة (القرن الحادي عشر)
أهم مميزات هذه المرحلة تطور الرياضيات وبروز علماء في هذا المجال كيوسف المؤتمن (1081 ـ 1085) من مدينة سارقوسة، ابن السيد وابن المؤدى• وقد اشتهر يوسف المؤتمن من خلال كتابه "الاستكمال" وهو موسوعة في الرياضيات• أما ابن المؤدى فقد برز من خلال كتابه "مقالات في شرح النسب"•
إن الاهتمام بهذه المجالات لا يعني أن الأندلسيين قد تخلوا عن المجالات العلمية الأخرى• فكان اهتمامهم يمس علم الفلك مع الزرقلاء، الكيمياء، التكنولوجيا مع أحمد بن خلاف المواردي وكتابه "كتاب الأسرار في نتائج الأفكار"•
في الميدان الفلاحي يمكن ذكر ابن وشية وكتابه "فلاحة نباتية" وكذلك كتاب "عمدة الطبيب في معرفة النبات لكل لبيب"• وهناك مؤلفات أخرى في تصنيف النباتات وفق الجنس، النوع والصنف• من جهة أخرى نجد الاهتمام بالجانب الفلسفي مع ابن باجة وابن طفيل•
تواصل هذا النشاط المعرفي حتى نهاية القرن الثاني عشر وبداية القرن الثالث عشر وبدأت تظهر ملامح الانحطاط مما اضطر العلماء المسلمين إلى اللجوء إلى غرناطة آخر إمارة إسلامية في إسبانيا أو الهجرة إلى أفريقيا الشمالية والشرق• وقد حاول الملك ألفونس جلبهم إلى مقاطعة مورسي (Murcie)•
من العلماء المسلمين الذين غادروا الأندلس واستقروا أولاً في المغرب ثم المشرق يمكن ذكر الصيدلي (ابن البيطار) الذي مكث في المغرب ومصر ثم في سورية وتوفي هناك سنة 1242 ومحيي الدين المغربي المختص في علم الفلك الذي انتقل كذلك إلى سورية، وهناك علماء آخرون لجؤوا إلى غرناطة وواصلوا نشاطهم العلمي كابن الرقام، محمد الشفرة (جراح) وابن أرقم النميري (علم الفلك)•
تناول هذا الكتاب كذلك التراث العلمي الإسلامي الذي ترجم إلى العبرية ويلاحظ أن اهتمام اليهود بالعلوم الإسلامية بدأ في القرن الثامن الميلادي وازداد هذا الاهتمام بين القرن الحادي عشر والرابع عشر•
ويعود الفضل لهذا النشاط (الترجمة) إلى إبراهيم برحياء• وقد استفاد من ترجمة العلوم الإسلامية خاصةً العلماء اليهود المقيمون في جنوب فرنسا•
4 • الغرب والعلوم الإسلامية
موضوع آخر تناوله الجزء الأول هو تأثُّر الغرب بالعلوم الإسلامية، وقد بدأ اهتمام الغرب بالعلوم الإسلامية مع بداية القرن الحادي عشر وتواصل حتى القرن الخامس عشر•
يتناول الجزء الثاني من "تاريخ العلوم عند العرب" ثلاثة موضوعات هي التكنولوجيا الكيمياء وعلوم الحياة•
مجال التكنولوجيا ينقسم إلى عدة أقسام:
4 • 1 • الهندسة المدنية
اهتم المسلمون ببناء السدود لتحويل المياه وسقي الأراضي الفلاحية وجلب المياه إلى المناطق التي لا يتوافر فيها الماء• فأنجزوا شبكةً من القنوات (قناة دجلة والفرات) وقناة وادي الكبير (إسبانيا) كما اهتموا بتشييد السدود• أما فيما يخص العمارة فأهم إنجاز يتمثل في مسجد القدس، المسجد الكبير في دمشق، مسجد الكوفة والبصرة، قصر الحمراء (غرناطة)•
4 • 2 • الهندسة الميكانيكية
في هذا المجال اخترع المسلمون آلات استخراج المياه من الآبار واهتموا بما يعرف بتكنولوجيا الدقة ويعود الفضل في هذا المجال إلى الإخوة بني موسى أحمد ومحمد والحسان الذين ألفوا حوالى 20 كتاباً لم يبقَ منها سوى كتاب "الحيل"• نذكر كذلك الجزاري الذي تعد إنجازاته في مجال تكنولوجيا الدقة قمة ما توصل إليه المسلمون•
4 • 3 • الجغرافية
في الميدان الجغرافي سمح لنا هذا الجزء بالتعرف على مجموعة من العلماء المسلمين يمكن أن نذكر منهم الخوارزمي، ابن الفقيه، ابن حوقل المقدسي، أبو حميد الغرناطي، ابن الوردي الياقوت، ابن بطوطة، الإدريسي•••• إلخ، وقد كتب هؤلاء في موضوعات عدة منها: الحدود، الطرق البرية والبحرية، المسافات بين المدن، الرحلات، التضاريس، الخرائط الجغرافية••••إلخ، أما فيما يخص مؤلفات هؤلاء وغيرهم فيمكن ذكر كتاب "المسالك والممالك" لابن الكردبيج، كتاب "البلدان" لابن الفقيه وقد تناول هذا الكتاب كذلك علم النبات والفلاحة• ويلاحظ في هذا الإطار أن اهتمام المسلمين بعلم النبات يعود إلى القرن الثامن الميلادي، ومن بين العلماء المسلمين الذين كتبوا في هذا الموضوع نذكر أبا زيد الكلاني (820) وكتابه "النوادر"• والأسمائى الذي أحصى في كتابه: "كتاب النبات والشجر" 276 نباتاً، وأبا حنيفة الدينوري الذي يعد مؤسس علم النبات عند العرب• من أهم مؤلفاته كتاب "النبات" الذي يحتوي على 6 أجزاء ويتناول وصف وتصنيف 637 نوعاً من النبات•
يلاحظ أن تطور علم النبات عند العرب يعود خاصةً إلى نتائج البحث في الطب والصيدلة واهتمام المسلمين بهذا الموضوع كالتبارى وكتابه "فردوس الحكمة" الذي خصص جزءاً منه لعلم النبات• والاهتمام نفسه نجده على التوالي عند ابن سينا، ابن باجة، ابن الجزار• فابن سينا خصص في كتابه "تبعيات" جزءاً كبيراً منه للنبات• أما ابن باجة فتناول هذا الموضوع في كتابه "النبات"• أما ابن الجزار فألَّف كتاباً حول النبات ترجم إلى اليونانية والعبرية• وفي آخر أجزائه، نجد تصنيفاً لمختلف أنواع النباتات• أمَّا ابن باجة فتناول هذا المجال (علم النبات) في كتابه "كتاب التجربتين" ولكن أكبر إنجاز تحقق في علم النبات هو ذلك العمل الذي أنجزه ابن البيطار في القرن الثالث عشر (1248) على شكل موسوعة تحت عنوان "كتاب الجامع لمفردات الأدوية والتغذية"• الذي ذكر فيه أسماء أكثر من 150 مختصاً في علم النبات، و1400 عقار من بينها 400 عقار لم تكن معروفةً عند اليونانيين• لا ننسى كذلك الرحالة المسلمين الذين ساهموا بتطور هذا المجال، كابن بطوطة إذ ذكر في كتابه "الرحلة" مجموعة من النباتات صادفها أو اطلع عليها خلال رحلاته•

اهتم المسلمون كذلك بتصنيف ا�












  رد مع اقتباس
قديم Jul-11-2006, 03:05 AM   المشاركة2
المعلومات

سهر الليالى
مكتبي جديد

سهر الليالى غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 18369
تاريخ التسجيل: Jul 2006
المشاركات: 11
بمعدل : 0.00 يومياً


كتاب `السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انا درست الكتاب دة فى الكلية واستفدت منه كتير جدا
انا دخلت قسم الوثائق والمكتبات لسبب واحد هو عشقى للكتاب وللقراءة
واتمنى انى اكون زميلة مرغوب فيها هنا فى المنتدى
والسلام عليكم












  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الإنترنت في المكتبات شرف رداد منتدى تقنية المعلومات 11 Jan-17-2014 01:08 AM
ماهي المصادر البشرية التي يمكن أن تساعد المستفيدين في تحديد الوصول إلى مصادر الداخلية جآء الأمل منتدى الإجراءات الفنية والخدمات المكتبية 18 Oct-13-2011 12:29 PM
بحث قدمته في إحدى مؤتمرات المكتبات amelsayed المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 13 Oct-25-2010 03:05 PM
اقتصاد المعرفة في مجتمع المعلومات د.محمود قطر عروض الكتب والإصدارات المتخصصة في مجال المكتبات والمعلومات 7 Apr-22-2007 03:14 PM


الساعة الآن 10:11 PM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين