[فارس اسوان]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اقوم ببحث عن النظم الحديثه فى الارشيف وموجود مراجع كثيره على الانترنت استفدت منها وبعضها هنا باليسير فجزاكم الله خيرا
لكن فى نقطه : التوجه نحو النظم الرقمية فجميع المعلومات التى حصلت عليها قديمه ولم تغطى مراكزنا العربيه هل اتجهت نحو النظم الرقميه ام لا ؟

اريد العاملين والمتخصيين يجاوبونى حول هذه النقطه سريعا على شكل نقاط بما يختص بالدول العربيه اما الدول الاجنبيه فهذا مالدى فهل هو صحيح ؟


"من هذه التجارب الرائدة مشروع المكتبة الوطنية الفرنسية لاستخدام النظم الرقمية في مبنى المكتبة الوطنية الجديد في مجمع أبراج تولبياك في باريس , وستكون المكتبة الوطنية جاهزة لاستقبال 22 مليون كتاب على رفوف يبلغ مجموع أطوالها 395 كيلو متراً، وتضع المكتبة تحت تصرف روادها مئات محطات العمل الحاسوبية التي تسمح بالوصول إلى 110.000 مجلد، تستوعب معظم التاريخ والثقافة الفرنسيين.

أما في لندن فتستخدم المكتبة البريطانية الأرشفة الضوئية لحفظ المخطوطات القديمة التي تعود إلى القرون الوسطى.

وفي الولايات المتحدة قامت جامعة هارفارد بتحويل 80.000 معلقة من مقتنياتها المسماة جودايكا Judaica بمعدل 1000 معلقة كل يوم، وقد قامت مكتبة الكونغرس الأمريكية بتحويل خمسة ملايين كتاب إلى الشكل الرقمي مع بداية عام 2000."

وفقكم الله وسدد خطاكم .

[عبدالكريم بجاجة]

تحية طيبة للجميع، و بعد؛
نعم، تتجه كل مراكز الأرشيف و المكتبات عبر العالم إلى إتاحة مصادرها في الشكل الرقمي على الإنترنيت. و لكن تتطلب العملية وقتأ معتبرًا للتحقيق، لأنه يجب تصوير كل وثيقة أو كتاب يراد إتاحته على الشاشة. أعتبر أن أحسن مثال في مجال الأرشيف يمكن ذكره، هو الأرشيف الوطني البريطاني. لماذا؟ زرته سنة 2003 بمقره في كيو قٌاردين، قرب لندن، و اطلعت على التجربة في عين المكان. بدأت العملية برقمنة كل الفهارس اليدوية التي تراكمة عدة سنين، و أتيحت للجمهور عبر الأنترنيت. كان البحث سهلا جدًا حيث يتحصل الباحث عن قائمة الوثائق التي تهمه باستخدام كلمة مفتاح. و تعرض له القائمة بطريقة عقلانية، كل بطاقة الوثيقة في محيطها الأرشيفي (أي الرصيد، والسلسلة، و السلسلة الفرعية، ثم الملف و الوثيقة). يتعلق الأمر بعشرة ملايين وثيقة. و في سنة 2003، كان ممكنًا الحصول عبر الشاشة على 500.000 وثيقة. أما اليوم، تطور العرض، و أصبح يشمل عددَا كبيرًًًا من الوثائق المتاحة مباشرة على الشاشة بعد اختيارها باستعمال كلمة مفتاح. و يجب دفع رسوم بقيمة باوند و نصف مثلا للحصول على صورة الوثيقة في الشاشة.
انطلق مركز الوثائق و البحوث بأبوظبي من جهته في نفس العملية، و سوف تعرض في الأنترنيت عن قريب سبعة ملايين وثيقة تهم تاريخ الخليج العربي. كلفت في هذا النطاق بالأتصال مع الباحثين لتحديد رغباتهم، و طريقة التعامل معهم ليمكنهم الحصول على هذه الوثائق الرقمية دون مغادرة بلدهم، بل حتي منزلهم.
و نحن في انتظار ردكم، و شكرًا. عبد الكريم بجاجة.

[فارس اسوان]

اشكرك استاذى الكريم عبدالكريم بجاجة على استجابتك وردك وفقنى الله واياك لكل خير .. واود ان اسألك هل الارشيف الوطنى البريطانى الذى زرتموه موجود بالمكتبه الوطنيه التى اشرت اليها فى مشاركتى اعلاه ؟
واود ان اسال حضرتكم سؤال اخير .. هل الامارات الدولة العربيه الوحيده التى اتجهت نحو رقمنه الارشيف ؟
شاكر ومقدر مجهودكم العظيم والى مزيد من الابداع والتألق .. تحياتى .

[عبدالكريم بجاجة]

تحية طيبة و بعد؛
يُشكل الأرشيف الوطني و المكتبة الطنية في بريطانيا مؤسستين مستقلة عن بعضها، و أنا تكلمت على الأرشيف الوطني فقط.
و تجدون في الأسفل عناوين المواقع الخاصة بكل مؤسسة.

الأرشيف الوطني: http://www.nationalarchives.gov.uk/

المكتبة الوطنية:http://www.bl.uk/

[عبدالكريم بجاجة]

تحية طيبة و بعد؛
تسعى كل البلدان العربية إلى رقمنت أهم أرشيفاتها، و لكن تُعدُّ دولة الإمارات العربية المتحدة الأولى في هذا المجال، حيث يقوم مركز الوثائق و البحوث برقمنت الأرشيف على مستوى عالمي: يتشكل الأرشيف المصور رقميًا، و يصل عدد الوثائق إلى سبعة ملايين، من أرصدة واردة من 12 مراكز أرشيف وطني عبر العالم، أوروبا و أمريكا خاصة.
عبدالكريم بجاجة

[علي حسن علي احمد]

مشكور اخي عبدالكريم للمعلومات القيمه --اريد ان اطرح سؤال لك بحكم انك خبير ارشيف هل سوف يصبح الارشيف الالكتروني محل اهتمام في البلاد العربيه ام انه سوف يكون مهمل وعدم ادراك اهميته--؟؟؟؟؟؟ وماهي اهتمامه في البلادان الاخري الاروبيه ؟

مشكور

[عبدالكريم بجاجة]

تحية طيبة و بعد؛
إن الأرشيف الإلكتروني أصبح حقيقة لا مفرة منها، و الوثائق الإلكترونية في تزايد مستمر و هندسي يوم بعد يوم. لا يمكن تجاهل التطور السريع للأرشيف الإلكتروني، مع تطور العلوم و التقنولوجيا. إذا أردنا أن نستطيع التحكم في إدارة الأرشيف الإلكتروني، يجب علينا وضع سياسة للأرشيف مهما كان شكله، و تصميم خطة داخل هذه السياسة تخص الأرشيف الإلكتروني الذي يتميز عين الأرشيف التقليدي في الشكل. إن المؤسسات التي تمكنت من تنظيم الأرشيف التقليدي بفضل سياسة محكمة، هي المؤسسات التي سوف تنجح في إدارة الوثائق الإلكترونية بإدماج ضمن خطتها هذا الشكل الجديد من الأرشيف. أما المؤسسات التي أهملت أرشيفها التقليدي، سوف تتلقى صعوبات كبيرة في الحفاظ على الأرشيف الإلكتروني في المدى الطويل، و سوف تعيش نفس التبعثر المعروف في الأرشيف العادي: تراكم الوثائق دون أي تنظيم في مخازن غير مجهزة لحفظ الأرشيف. و سوف ينجر عن غياب سياسة لإدارة الأرشيف الإلكتروني إتلاف وثائق من دون علم، بالنسيان في الحسوبات لمدة طويلة، أو بتجاوز التجهيزات و البرامج التي أنجز بها الأرشيف الإلكتروني.

[محمد مكاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالكريم بجاجة

تحية طيبة و بعد؛
تسعى كل البلدان العربية إلى رقمنت أهم أرشيفاتها، و لكن تُعدُّ دولة الإمارات العربية المتحدة الأولى في هذا المجال، حيث يقوم مركز الوثائق و البحوث برقمنت الأرشيف على مستوى عالمي: يتشكل الأرشيف المصور رقميًا، و يصل عدد الوثائق إلى سبعة ملايين، من أرصدة واردة من 12 مراكز أرشيف وطني عبر العالم، أوروبا و أمريكا خاصة.
عبدالكريم بجاجة

السيد الفاضل عبدالكريم بجاجة
الاخوة الزملاء
يطيب لي بادئ الامر ان اشير الى ان الامارات العربية المتحدة لها باع جميل وجهد يشكر في مجال تكنولوجيا المعلومات عموما ومجال المكتبات والوثائق خصوصا
لكن
التجربة الاماراتية وان كنت اختلف مع السيد بجاجة انها ليست الاولى في رقمنة الارشيف والوثائق الخاصة بها على مستوى العالم العربي فهناك العديد من الاسهامات في بعض الدول العربية اولها مصر
راجع الرابط التالي في اضخم مشروع لرقمنة الوثائق على مستوى الوطن العربي
http://81.29.100.160/nae/ar/home.jsp
والمشروع الضخم لرقمنة ذاكرة العالم العربي بالمشاركة مع اليونسكو
http://www.cybrarians.info/conferenc...gitisation.htm
والمشروع الخاص بدار الكتب القومية في مصر
http://www.darelkotob.gov.eg/mashroaat.html
والذي يتناول رقمنة
إدارة مشروعات دار الكتب من الإدارات الحديثة التى تأسست عام 2006 بمبنى كورنيش النيل لتقوم بإدارة جميع المشروعات الخاصة بالرقمنة بالتعاون مع وزارة الاتصالات والمعلومات لتكون المكتبة الوطنية المصرية ( دار الكتب ) رائدة فى رقمنة محتواها الثقافى الذى تمتلكه وتنتجه ، وحيث أن الخطة القومية لمصر تستهدف نشر تكنولوجيا المعلومات وتعلية القيمة المضافة للفكر والثقافة للوصول إلى مجتمع المعرفة للتأكيد على الدور المصرى الريادى كمصدر للإشعاع والحضارة وزيادة الفرص التصديرية لصناعة المحتوى فقد قامت الإدارة بالمشروعات التالية

1- مشروع رقمنة أرشيف مجموعات الخرائط لعدد ( 10000 ) خريطة

2- مشروع رقمنة مجموعة البرديات الذى يصل لعدد ( 5350) نص بردية

3- مشروع رقمنة الـ ( 50000) كتاب من الكتب التراثية العربية .

4- مشروع التوثيق الصحفى للدوريات العربية
تاريخ المشروع

يشكل مشروع رقمنة الوثائق أحد أهم التطورات التي تشهدها دار الوثائق في المرحلة الحالية، حيث بدأ التفكير في رقمنة الوثائق منذ عام 2002 حيث كانت الدار تهدف إلي عمل فهارس إليكترونية بدلا من الفهارس اليدوية الموجودة لتحقيق السرعة في الوصول إلي المعلومات، لكن الفهارس اليدوية لم تكن تعبر عن المحتوي الحقيقي لمقتنيات الدار وكنوزها الوثائقية. وخلال عام 2002 تم نوع من التعاون بين دار الوثائق ومركز تحقيق التراث الطبيعي والحضاري أثمر عن بذرة مشروع قومي ضخم يعبر عن مقتنيات الدار من خلال قاعدة بيانات هائلة تضم محتويات الدار. وبدأت بالفعل مرحلة جديدة لتطبيق المشروع علي أرض الواقع، وبفضل المساعدات التي قدمتها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بدأ العمل في المشروع الاسترشادي في عام 2003، وهو مشروع كان يهدف إلي في الأساس إلي عمل قاعدة بيانات مصغرة لعدد 50 ألف وثيقة متنوعة من مقتنيات الدار تمثل 23 ألف تسجيلة بهدف التعرف علي المشكلات التي من الممكن أن تواجهنا خلال المشروع الكبير. ونجح بالفعل المشروع الاسترشادي وتمكنت دار الوثائق من رسم تصور واضح للمشروع الكبير الذي يهدف إلي رقمنة كل محتويات الدار، وتمكنت الدار من معرفة متطلبات المرحلة المقبلة. وتمكنت دار الوثائق خلال عام 2005 من وضع تصور كامل لمشروع رقمنة دار الوثائق القومية وبدأ تحالف الشركات المنفذة للمشروع بقيادة شركة IBM في تنفيذ مراحل المشروع الذي يهدف إلي تسجيل 90 ألف وثيقة علي قاعدة بيانات ضخمة مزودة بصور 100 ألف وثيقة. وتستخدم الشركات المنفذة للمشروع تكنولوجيا جديدة لجمع وبالتوازي مع مشروع رقمنة المقتنيات تم الانتهاء من مشروع فرز مخازن الوثائق التي يجري عليها أية عمليات فنية في السابق وتصنيفها بشكل يدوي، تمهيدا لرقمنتها.

المرحلة الحالية من المشروع

تم حتى الآن (يناير 2008) الانتهاء من الآتي:

العاملون في المشروع

يحقق المشروع فرص عمل كبيرة في إطار توفير الدولة لفرص عمل لشباب الخريجين بعد تأهيلهم للعمل في المشروع وتقديم الدورات التدريبية، والعاملون في هذا المشروع كالآتي:
فنيون وإداريون في الوثائق: 800 شخص
مدخلوا بيانات: 1100 شخص


والمشروع الكبير لادارة الوثائق الكترونيا في المملكة العربية السعودية وعلى راسها وزارة العدل
http://www.edocforum.com/ar/index37.shtml

وهنا التجربة الكويتية
http://www.alyaseer.net/vb/showthread.php?t=4886

والكثير والكثير من التجارب الاخرى في اليمن وقطر وعمان

اشكركم ووفق الله الجميع
ابوعمرو

[فارس اسوان]

ماشاء الله تبارك الله ..
اشكرك استاذنا الكبير عبدالكريم بجاجه فقد فتحت الباب لمزيد من الردود المفيده , واشكر الاستاذ مكاوى فقد طرح لنا العديد من المشروعات واهمها مشروعات دار الكتب والوثائق المصريه
ساكمل هذه الجزئية فى بحثى وساعود اليكم فى نفس الموضوع ان احتجت للمزيد فى اى موضوع من موضوعات الارشيف الشيقه ..
اشكركم مره اخرى واتمنى لكم جميعا التوفيق .

[عبدالكريم بجاجة]

تحية طيبة للجميع، أما بعد؛
لا أرى شخصيًا أي اختلاف في مجال تبادل المعلومات. إنني على علم بمشروع رقمنة الأرشيف بدار الكتب و الوثائق القومية في مصر، و تابعت تطور الأرشيف الوطني المصري في عين المكان بكورنيش النيل، و زرت المؤسسة في سنوات 2000، و 2002، و 2005، و 2007. و حضر معنا الأخ العزيز، د.محمد صابر عراب، رئيس هيئة الدار، في مؤتمر دبي للأرشيف و الأرشفة الإلكترونية في 14-16 ديسمبر 2003، حيث قدم لنا مشروع الرقمنة الذي لم ينطلق آنذاك، بينما انطلق مشروع مركز الوثائق و البحوث بأبوظبي سنة 2002، و هو الآن على وشك الانتهاء، و نتكلم على سبعة ملايين من الوثائق، وليس على آلاف أو حتى مئات الآلاف من الوثائق. و أنا مسرور جدًا لما تقوم أي دولة عربية في تطوير أرشيفاتها التقليدية، و أرشيفاتها الإلكترونية؛ لا مجال للاختلاف إذًا، و لا للتنافس، كل إنجاز عربي يشرفنا جميعًا مهما كان البلد و ميدان التخصص.
و أقدم لكم في الختام موقع مؤتمر دبي للأرشيف و الأرشفة الإلكترونية، و بطاقة المحاضر د.محمد صابر عراب؛ و شكرًا للجميع. عبدالكريم بجاجة.
Z:\Dubai Seminar 14-16 December 2003.htm

اسم المحاضر: محمد صابر عرب

الوظيفة: رئيس دار الوثائق القومية بجمهورية مصر العربية
اسم المؤسسة: دار الوثائق القومية بجمهورية مصر العربية
الدولة: مصر
البريد الإلكتروني: archmang@internetegypt.com
عنوان ورقة العمل:تجربة التحول الرقمي للأرشيف الوطني المصري
نبذة عن المحاضر: بالإضافة إلي عمله هو أستاذ تاريخ العرب الحديث بجامعة الأزهر، نشر له العديد من المؤلفات و الأبحاث العلمية
و الكتب في التاريخ و السياسة. يتمتع بعضوية العديد من اللجان الدولية منها عضوية مجلس إدارة مركز الدراسات والبحوث
الوثائقية، و اللجنة العلمية بمركز تاريخ مصر المعاصر، لجنة التاريخ بالمجلس الأعلى للثقافة، و اللجنة المكلفة بكتابة
تاريخ الأمة العربية بتكليف من الجامعة العربية، كما أنه خبير في المجلس الدولي للأرشيف و المنظمة العربية للتربية والثقافة
والعلوم، و هو أيضا رئيس تحرير " الوثائق المصرية"، و نائب رئيس تحرير مجلة "مصر الحديثة"، كما قام بتدريس
التاريخ في عدة جامعات مصرية و عربية منها جامعة الأزهر، جامعة السلطان قابوس، جامعة الإمارات، جامعة عين شمس .

[محمد مكاوي]

السادة الافاضل

حيث قدم لنا مشروع الرقمنة الذي لم ينطلق آنذاك، بينما انطلق مشروع مركز الوثائق و البحوث بأبوظبي سنة 2002، و هو الآن على وشك الانتهاء، و نتكلم على سبعة ملايين من الوثائق، وليس على آلاف أو حتى مئات الآلاف من الوثائق.

اذا كانت كلمات الباحث تحمل معنا للسبق والتفرد فقد يكون لدولة الامارات نصيب فيه في عدة مجالات وهنيئا لها الامارات العربية ...... لكن مصر اولى المنطقة العربية في الارشفة الالكترونية ولكم في جريدة الاهرام خير مثال فقد ارشفت كل الجريدة منذ نهاية القرن الماضي على شرائح فلمية واسطوانات مليزرة منذ اكثر من خمسة عشر عاما وذلك حتى اخر عدد صدر اليوم
اما اذا جانبك التدقيق في عدد الوثائق التي تحتويها دار الوثائق المصرية فانني اصحح لكم بعض الامور المحتوي الوثائقي لدار الوثائق القومية في مصر يتخطى نطاق الوثائق المحلية ليغطى وثائق الدول العربية والجزيرة والحجاز في فترة الدولة العثمانية حيث لا وجود لدولة عربية مستقلة آنذاك يعني وثائق لاتحصى ولاتعد اكثر من 90 مليون وثيقةوذلك لرقمنة ذاكرة العالم العربي بحكم ان مصر جامعة التاريخ العربي اجمع وانها مهما مر الزمان هي ام التاريخ العربي في المنطقة برمتها
http://www.cultnat.org/RoundTable/index.html

راجعوا معي الرابط التالي
http://www.cultnat.org/RoundTable/do...هلال/hilal.pdf

تحياتي للجميع
ابوعمرو

[عبدالكريم بجاجة]

تحية طيبة و بعد؛
هنيئا لمصر العزيزة على كل هذه الإنجازات، و هي مفخرة للعالم العربي كله؛ لذا لا أرى أي فائدة من الجانب العلمي لمواصلة هذا النقاش، كما لا أرى فائدة علمية في استعمال حروف طويلة و عريضة في المجال العلمي؛ لنكتفي بهذا القدر و لنمر لأمور علمية أخرى. و شكرًا للجميع، مع أطيب المودة للأخ محمد مكاوي. عبد الكريم بجاجة.