منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » منتدى الوثائق والمخطوطات » مكتبة الاسكندرية

منتدى الوثائق والمخطوطات يطرح في هذا القسم كل ما يتعلق بالوثائق والمخطوطات العربية والإسلامية.

إضافة رد
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم Apr-11-2008, 04:17 PM   المشاركة1
المعلومات

farah hamada
مكتبي جديد

farah hamada غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 46854
تاريخ التسجيل: Apr 2008
الدولة: مصـــر
المشاركات: 7
بمعدل : 0.00 يومياً


افتراضي مكتبة الاسكندرية

أرجو منكم أن تفيدونى فى هذا السؤال -من الذى حرق مكتبة الاسكندرية؟












  رد مع اقتباس
قديم Apr-13-2008, 04:03 PM   المشاركة2
المعلومات

هدى العراقية
مشرفة منتديات اليسير

هدى العراقية غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 15536
تاريخ التسجيل: Feb 2006
الدولة: العــراق
المشاركات: 1,418
بمعدل : 0.21 يومياً


افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي الفضلو فرح اليك هذة المقالة لدكتور حمدي المسلماني يتحدث فيها عن حريق مكتبة الاسكندرية ان شاء الله تفيدك في بحثك


حريق مكتبة الاسكندريه


(2.4.2008 - 23:01)
بقلم الدكتور حمدي المسلماني


حريق مكتبة الاسكندريه



ازداد اللغط مؤخرا حول موضوع حرق مكتبة الاسكندريه وعن هوية المسؤؤل عن تلك الجريمة اللا أخلاقية. ولذلك فقد قررت تمضية عطلة نهاية الأسبوع بين الانترنت والكتب لاعداد بحث ينهي، على الأقل بالنسبة لي، هذه المعضلة التاريخية
وعليّ الاعتراف بأن المصادر الخاصة بهذا الموضوع شحيحة وصعبة الإيجاد، ولكنني حاولت الجمع بين كل ما استطعت الحصول عليه من معلومات والخروج بنظرية عقلانية مبنية على وقائع وليس على تعصبات وتحزبات دينية وعرقية
وكباحث فسوف أسعد قطعا بأي نقد بنّاء لهذا البحث، طالما اعتمد على مراجع ومصادر تاريخية معترف بها
حريق مكتبة الاسكندريه
يُرجع البعض إحراق مكتبة الاسكندريه ليوليوس قيصر (100-44 ق.م.). وأحد أهم سنائد هذا الادعاء هو ما دونه يوليوس قيصر نفسه في كتابه الحروب السكندريه من أن النيران التي أشعلها جنوده لإحراق الأسطول المصري الموجود في ميناء الاسكندريه قد امتدت لتلتهم مخزنا مليئا بأوراق البردي يقع قريبا من الميناء. ولكن من الدراسة الجغرافية لموقع مكتبة الاسكندريه في حي بروخيون بعيدا عن الميناء يتضح أن هذا المخزن يستحيل أن يكون المكتبة. كما أن شبهة حرق يوليوس قيصر لمكتبة الاسكندريه من السهل دحضها من خلال قراءة كتاب الجغرافياللمؤرخ سترابو الذي زار الاسكندريه حوالي سنة 25 ق.م. والذي يستمد مادته العلمية من المصادر التاريخية التي كانت موجودة في مكتبة الاسكندريه في ذلك الوقت. وبالإضافة لذلك فإن سيسرو أشهر مؤرخي الامبراطورية الرومانية، والذي عُرف بعدائه الشديد ليوليوس قيصر، لم يذكر إطلاقا واقعة إحراق يوليوس قيصر لمكتبة الاسكندريه مما يعد دليلا إضافيا على براءة يوليوس قيصر من تلك التهمة.

ورغم ذلك فإن بعض المؤرخين يتفقون على أن يوليوس قيصر هو بالفعل من قام بإحراق مكتبة الاسكندريه. وأحد هؤلاء المؤرخون هو بلوتارخ في كتابه حياة قيصر الذي كتبه في نهاية القرن الأول الميلادي والذي ذكر فيه أن مكتبة الاسكندريه قد احترقت بفعل الحريق الذي بدأه يوليوس قيصر لتدمير الأسطول المصري المرابط في ميناء الاسكندريه. وفي القرن الثاني الميلادي، وفي كتابه ليالي البدروم يذكر المؤرخ الروماني اولوس جليوس أن المكتبة الملكية السكندرية قد أُحرقت بطريق الخطأ عندما أشعل بعض الجنود الرومان التابعون ليوليوس قيصر بعض النيران. وفي القرن الرابع يتفق المؤرخان الوثني اميانوس مرسلينوس والمسيحي اوروسيوس على أن مكتبة الاسكندرية قد أُحرقت خطأً بسبب الحريق الذي بدأه يوليوس قيصر. ولكن في الغالب هنا أن هؤلاء المؤرخين قد خلطوا بين الكلمتيّن اليونانيتيّن
bibliothekas
بمعنى مجموعة من الكتب و
bibliotheka
بمعنى مكتبة، وعلى هذا فقد ظنوا أن ما كُتب سابقا عن حرق بعض الكتب القريبة من الميناء والموجودة في بعض المخازن هو حرق لمكتبة الاسكندريه الشهيرة.

وعلى هذا، وبالنظر لما كتبه المؤرخون الرومان السالف ذكرهم، فمن المرجح أن المكتبة الملكية السكندريه قد أُحرقت بعد زيارة سترابو للمدينة حوالي 25 ق.م. ولكن قبل بداية القرن الثاني الميلادي، وإلا ما كان هؤلاء المؤرخون قد ذكروا حادثة حرقها ونسبهم إياها خطأً ليوليوس قيصر. والنتيجة هي أن المكتبة قد دُمرت في الغالب بفعل شخص آخر غير يوليوس قيصر ولكن الأجيال التالية للحادثة أعتادت الربط بين الحريق الذي وقع في الاسكندريه إبان وجود يوليوس قيصر فيها وبين إحراق المكتبة.

ولكن من المعروف أن مكتبة الاسكندريه الملكية، أو المتحف كما كان يُطلق عليها حيث كانت تضم أصول العديد من أمهات الكتب في العالم، لم تكن المكتبة الوحيدة الموجودة في مدينة الاسكندريه، بل كانت هناك مكتبتان آخرتان على الأقل: مكتبة معبد السيرابيوم ومكتبة معبد السيزاريون. واستمرار الحياة الفكرية والعلمية في الاسكندريه بعد تدمير المكتبة الملكية، وازدهار المدينة كمركز العلوم والآداب في العالم ما بين القرن الأول الميلادي والقرن السادس الميلادي، قد اعتمدا على وجود هاتين المكتبتين وما احتوتاه من كتب ومراجع. ومن الموثق تاريخيا أن المكتبة الملكية كانت مكتبة خاصة بالأسرة المالكة وبالعلماء والباحثين، بينما كانت مكتبا السيرابيوم والسيزاريون مكتبتنيّن عامتيّن مفتوحتيّن أمام عامة الشعب. ويعود الفضل في إنشاء المكتبة الملكية لبطليموس الثاني فيلادلفيوس بينما أسس ابنه بطليموس الثالث معبد السيرابيوم والمكتبة الملحقة به. ولاحقاً عُرفت مكتبة السيرابيوم باسم المكتبة الأبنة .

وبينما كان موقع المكتبة الملكية في حي بروخيون الملكي بالقرب من القصور والحدائق الملكية، فقد كانت مكتبة السيرابيوم ومعبد السيرابيوم الذي للإله سيرابيس في حي راكوتيس الشعبي. وبينما حوت المكتبة الملكية النسخ الأصلية لمعظم كتب العالم، فقد كان من المعتاد وضع نسخ من تلك الأصول في مكتبة السيرابيوم.

وبعد إحراق المكتبة الملكية صارت مكتبة معبد السيرابيوم، الأكبر حجما من مكتبة معبد السيزاريون، المكتبة الرئيسية لمدينة الاسكندريه. وأول إشارة تاريخية لتلك المكتبة كانت في كتاب الاعتذارللعلامة المسيحي ترتليان حيث يذكر أن مكتبة البطالمة محفوظة في مكتبة السيرابيوم، وأن من ضمن ما تحتويه من كتب نسخة للعهد القديم يذهب يهود الاسكندريه لسماعها تُقرأ في المكتبة. وإذا اعتبرنا أن مكتبة البطالمة هي المكتبة الملكية، فيمكن القول بأن ما تم انقاذه من كتب أصلية من مكتبة الاسكندريه الملكية قد تم نقله لمكتبة السيرابيوم لتوضع بجانب النسخ التي كانت موجودة بالفعل في تلك المكتبة الإبنة. وهذا التحليل مدعم بما هو مذكور في رسالة ارستياس (كاتب سكندري يهودي) والتي يرجع تاريخ كتابتها لنهاية القرن الأول الميلادي، من أن مخطوطات المكتبة الملكية قد نُقلت لمكتبة السيرابيوم. وفي عام 379 م. يعود القديس يوحنا ذهبي الفم لذكر مكتبة السيرابيوم في كلامه الموجه للأنطاكيين من أن مكتبة السيرابيوم تحوي نسخة العهد القديم التي أمر بطليموس الثاني فيلادلفيوس بترجمتها من العبرية لليونانية.

ثم في عام 391 م. قام بعض مسيحيو الاسكندريه بتحريض من البابا ثيوفيلوس بابا الاسكندريه بتدمير معبد السرابيون الوثني وبناء كنيسة فوق أنقاضه. ولكن تدمير السرابيون لم يطل مكتبته وذلك في الغالب لاحتوائها على العديد من أمهات الكتب المسيحية واليهودية بالإضافة للكتب العلمية الأخرى والتي كانت محل اهتمام العديد من العلماء الوثنيين والمسيحيين على السواء. وحتى نهاية القرن السادس الميلادي نجد العديد من الإشارات التاريخية لوجود مكتبة السيرابيوم في الاسكندرية، ومن تلك الإشارات وصف الفيلسوف السكندري امونيوس لتلك المكتبة ولما حوته من كتب، مثل نسختيّن لكتاب المصنفات لارسطو.

وبعد احتلال العرب للاسكندريه في 22 ديسمبر عام 640 م. وتدمير أسوار المدينة ونهبها، حدث أن تعرف عمرو بن العاص على عالم لاهوت مسيحي طاعن في السن يدعى يوحنا فيلوبونوس (تلميذ الفيلسوف السكندري امونيوس السابق ذكره، وهو معروف لدى العرب باسم يحيى النحوي، وقد ساهمت كتاباته إلى حد كبير في نقل الثقافة الإغريقية للعرب). وبعد العديد من الجدالات الدينية بين يوحنا وعمرو بخصوص التثليث والتوحيد وألوهية السيد المسيح طلب يوحنا من عمرو الحفاظ على الكتب الموجودة في مكتبة الاسكندريه لأن، حسب قول يوحنا، "بخلاف مخازن وقصور وحدائق المدينة، فإن تلك الكتب ليست ذات فائدة لعمرو أو لرجاله". حينئذ استغرب عمرو وسأل عن أصل تلك الكتب وفائدتها، فسرد له يوحنا قصة مكتبة الاسكندريه منذ تأسيسها على يد بطليموس الثاني. ولكن عمرو بن العاص رد عليه قائلا أنه ليس بإمكانه التصرف دون أخذ مشورة عمر بن الخطاب. فكتب بن العاص خطابا لبن الخطاب يستشيره في أمر المكتبة والكتب. بينما كان يوحنا وعمرو في انتظار الرد، أذن الأخير ليوحنا بزيارة المكتبة برفقة تلميذه الطبيب اليهودي فيلاريتيس (وهو مؤلف كتاب طبي عن النبض وهو الكتاب المنسوب خطأً ليوحنا فيلوبونوس). وبعد عدة أيام أتى رد عمر بن االخطاب والذي قرأه وترجمه عمرو بن العاص على مسمع كلا من يوحنا وفيلاريتيس، وفيه ما معناه: "...وأما الكتب التي ذكرتها فان كان فيها ما يوافق كتاب الله ففي كتاب الله عنه غنى، وان كان فيها ما يخالف كتاب الله فلا حاجة بنا إليها". وهكذا أمر عمرو بن العاص بتوزيع الكتب على حمامات الاسكندريه لاستخدامها في إيقاد النيران التي تُبقي على دفء الحمامات. ويذكر المؤرخ المسلم القفطي في كتابه تراجم الحكماء أن إحراق تلك الكتب قد استمر لما يقارب الستة أشهر، وأن الكتب الوحيدة التي نجت من الحريق كانت بعض كتب الفيلسوف الإغريقي ارسطو وبعض كتابات اقليدس الرياضي وبطليموس الجغرافي. ورواية إحراق العرب لكتب مكتبة السيرابيوم كما ذكرها القفطي مذكورة أيضا في كتب المواعظ والاعتبار في ذكر الخطط والآثار لشيخ المؤرخين المصريين تقي الدين لمقريزي، والفهرس لابن النديم، وتاريخ التمدن الإسلامي لجورجي زيدان. كما يؤيد ابن خلدون في كتابه مقدمة ابن خلدون رواية إحراق العرب لمكتبة الإسكندرية وذلك بالنظر لسلوك العرب في نفس العصر، ومن أمثلة ذلك السلوك إلقاء سعد بن أبي وقاص لكتب الفرس في الماء والنار، وذلك بناء على أمر عمر بن الخطاب الذي بعث لبن أبى وقاص قائلا "إن يكن ما فيها هدى فقد هدانا الله باهدى منه وإن يكن ضلالا فقد كفانا الله".
مراجع للاستزادة:
1. Ammianus Marcellinus, XXII
2. Aristeas, Letter
3. Aulus Gellius, VII
4. Caesar, Alexandrian War
5. Canfora, The Vanished Library
6. Cicero, Ad Atticum
7. Gibbon, Decline and Fall, III
8. Lucan, The Civil Wars
9. Orosius, VI
10. Plutarch, Life of Caesar
11. Strabo, XVII
12. Tertullian, Apologetics
13. Vrettos, Alexandria City of the Western Mind
14. جمال الدين أبو الحسن ابراهيم القفطي، تراجم الحكماء
15. تقي الدين أحمد بن علي المقريزي، المواعظ والاعتبار في ذكر الخطط والآثار
16. أبو الفرج محمد بن اسحق بن محمد اسحق النديم (ابن النديم)، الفهرس
17. جورجي زيدان، تاريخ التمدن الإسلامي
18. عبد الرحمن ابن خلدون، مقدمة ابن خلدون



الرابط : http://drhamdy.modawanati.com/60102/...%D1%ED%E5.html












التوقيع
اعمل بصمت ودع عملك يتكلم

  رد مع اقتباس
قديم Apr-13-2008, 04:10 PM   المشاركة3
المعلومات

هدى العراقية
مشرفة منتديات اليسير

هدى العراقية غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 15536
تاريخ التسجيل: Feb 2006
الدولة: العــراق
المشاركات: 1,418
بمعدل : 0.21 يومياً


افتراضي


حريق مكتبة الإسكندرية القديمة
ويقول فخراني: "وقع يوليوس القيصر بحبها، فأُجْبِر على الدفاع عنها من أخيها، ثم حمل قضيتها وخاض في حرب ضد جيش أخيها، وهذا ما أدى بالطبع إلى حرق المكتبة!!
فقد حصلت أسوأ الكوارث في التاريخ عندما كان القيصر في الإسكندرية يواجه الصدامات بين المصيريين والوحدات الرومانية، وقد حوصر جيش القيصر ضمن القصر الملكي. فأمر يوليوس بحرق قافلة الأعداء لكسر الحصار! سُرعان ما هَبَّت الرياح الشمالية حاملة معها النيران إلى المكتبة الكبرى، مُحَوِّلة بذلك عشرات الآلاف من الكتب إلى مجرد رماد!!!!
حاولت كليوباترا إعادة بناء المكتبة الكبرى، فأمرت بترميم المبنى والحصول على مجموعات جديدة من المخطوطات.
ومن الجدير بالذِّكر أنه يقع اليوم بالقرب من مسلة تُعْرَف باسم بومباي موقع المكتبة البديلة التي أقامتها كليوباترا في منطقة الشاطبي.
ورغم اختفاء جميع آثار المكتبة العظمى إلا أننا نستطيع معرفة ما كانت عليه المكتبة تقريباً مما نراه هنا. فوضعت آلاف المخطوطات في أخاديد كهذه في مستودعات تحت الأرض، وكانت كل مجموعة تحمل إسم الكاتِب على علاّقة خشبية.
وقد يبقى مجهولا إلى الأبد عبر الأزمان الغابرة ما تعرَّضَت له فعلاً مكتبة المعارف العظمى، ولكن المؤكد هو أن المكتبة قد تركت أثراً واضحاً على العلوم والآداب في عالمنا المعاصر، حتى أنها كانت من الأسباب التي أبقت على روائع كلاسيكية كالتي تركها هومير وسقراط وبلاتو حتى يومنا هذا..
ويُقال أن المتحف شُيِّد إلى جانب المكتبة أو الموزيون كما كان معروفاً حينها. وقد ضمّ هذا المبنى أشهر علماء العالم الذين عاشوا وعملوا ودرسوا هنا.
تعني كلمة "موزيون" معبد ميوز، تَيَمُّناً لآلهة المعرفة المعروفة باسم ميوزيس. لهذا فإن كلمة ميوزيم Museum الغربية المعاصرة تأتي من هذه الكلمة.
وقد شملت جدران هذا المبنى أبحاث ودراسات ومحاضرات على طريقة ما يجري في الجامعات المعاصرة. يؤكد سترابو أن المتحف كان مُلحقاً بالقصر الملكي.
سترابو: "كان في المتحف ممراً للعامة، وفي وسطه قاعة للطعام تتمتع بشرفات مراقبة في الطبقة العلوية. وهناك قناطر مُعزَّزَة بمقاعد، ومنزل كبير يضم غرفاً لرجالات العلم الذين يعيشون في المتحف."
هنا طوَّر "إوكليد" (إقليدس) نظرياته وألَّف كتاب "العناصر"، واضعاً بذلك أُسُساً لعلوم الهندسة والنسب ونظرية الأرقام. وتوصل "أرشميديس" إلى المضخة التي ما زلنا نستعملها اليوم. وحاول "أريستارش" أن يثبت بأن الشمس هي مركز الكون وليس الأرض، وذلك قبل 1500 عام من ولادة "كوچيرنيكوس" و"جاليليو". وكذلك أكَّد "إيراتوستينيس" أن الأرض كروية، وقَّدم دليلاً على ذلك عبر إختلاف الظِّل الذي تعكسه الشمس أول أيام الربيع في مدينتي الإسكندرية وأسوان الواقعة على مسافة مئات الأميال.

الرابط : http://st-takla.org/Alexandria-1_.ht...درية%20القديمة












التوقيع
اعمل بصمت ودع عملك يتكلم

  رد مع اقتباس
قديم Apr-22-2008, 03:04 PM   المشاركة4
المعلومات

farah hamada
مكتبي جديد

farah hamada غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 46854
تاريخ التسجيل: Apr 2008
الدولة: مصـــر
المشاركات: 7
بمعدل : 0.00 يومياً


افتراضي

اشكرك جدا هدى على هذا المجهود الرائع حقا وارجوكى اذا كان عندك معلومات عن كيف تفهرس المخطوطات ارجوكى تكتبية واكون جزيلة الشكر لكى ومعلش تعبتك












  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فهرس آلي للمكتبات على الانترنيت السايح المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 3 Aug-06-2016 06:16 AM
المكتبات في مدينة القدس السايح منتدى مراكز مصادر التعلم والمكتبات المدرسية 7 Oct-28-2008 05:41 PM
تغطية ندوة المكتبه الوقفيه بالمملكة العربية السعودية محمد حسن غنيم عروض الكتب والإصدارات المتخصصة في مجال المكتبات والمعلومات 1 Aug-06-2007 03:02 PM


الساعة الآن 09:52 PM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين