[انصاف انور]

اخواني واخواتي الأعزاء أرجو افادتي من كانت لديه معلومات عن الموضوع اعلاه مع خالص شكري وتقديري

[عبد المالك بن ستيتي]

أنصحك ب
الجمعية السودانية للمكتبات و المعلومات
.المقر الرئيسى: جامعة الخرطوم-مكتبة السودان ، ص.ب. 6865 مجلس الشعب ، الخرطوم ، السودان. بريد إلكترونى saliforum@yahoo.com


مكتبة الجمعية السودانية للمكتبات و المعلومات

Greenstone Digital Library Software

http://localhost:1026/gsdl?a=p&p=home&l=ar&w=windows-1256

كما أنصحك بالإطلاع على:
المؤتمر العام الأول ، تحت شعار ، المكتبات السودانية و تحديات القرن الحادى و العشرين، قاعة الشهيد ،الخرطوم 17 - 18 أكتوبر 1998

[عبد المالك بن ستيتي]

هذه عينة من المؤتمر الذي ذكرته سابقا:

إعداد

الأستاذ/ عبدالقيوم عبدالحليم الحسن

جامعة أفريقيا العالمية

ملخص الورقة:
تتناول الورقة بإختصار وضع المكتبات الجامعية في السودان في الشبكة القومية للمعلومات، وتركز على معطيات الواقع، ومحاولة حصر هذه المكتبات والمشاكل والمتطلبات التي تؤهل هذه المكتبات للإنضمام إلى الشبكة، فعلى سبيل المثال تؤكد الورقة العدد الجيد من الجامعات ومكتباتها وتوزيعها الجغرافي المتميز ومحتويات المكتبات من رصيد مصادر المعرفة وتخلص إلى جدوى وأهمية المشاركة إذا ما تم تخطي تصور المكتبات الجامعية المتمثلة في:
· المباني.
· الأثاثات والأجهزة والمعدات.
· التقنية الحديثة ومتطلباتها.
· ميزانيات التزويد والتسيير.
· المعايير الموحدة والادوات الفنية.
· القوى العاملة والتدريب والتأهيل.
· التشريعات.
· التبادل والتعاون المكتبي.
صنف السودان وإلى الستينات من هذا القرن في مقدمة الدول العربية والأفريقية في حفظها وتنسيقها للمعلومات، وذلك بما كان له من مصادر أولية للمعلومات حفظت في مكتب السكرتير الإداري والحاكم العام. ولعل دورا هاما لعبته النواة الأولى لمكتباتنا الجامعية في هذا الحفظ (جامعة الخرطوم"كلية غردون التذكارية 1899م") وذلك بإعتبار أن مدرسة كتشنر الطبية 1924م هي بداية التعليم العالي الحديث في السودان، ثم كلية غردون الجامعية 1925م([2]).

تنامت الجامعات السودانية منذ الإستقلال وحظيت بوضع (أكاديمي) عالمي مرموق (جامعة الخرطوم 1956م وذلك بعد أن عرفت بكلية الخرطوم الجامعية في 1951م. وجاءت جامعة أم درمان الإسلامية بأهدافها وفلسفاتها المحددة لاحقا، ثم جامعة النيلين (جامعة القاهرة - فرع الخرطوم) وجامعة جوبا ثم جامعة الجزيرة لتشارك جميعها في شرف التعليم العالي(2). ثم تطورت النظرة إلى التعليم العالي في عهد الإنقاذ وتلت هذه الجامعات رتل من الجامعات الولائية نتاج القرار الشجاع المتمثل في ثورة التعليم العالي حتى حظيت البلاد بأكثر من (40) جامعة وكلية جامعية منها (26) جامعة حكومية. وعلى الرغم من بعض أوجه القصور التي لازمت قيام هذه الجامعات، ولاتزال تصاحب التسيير فإنها بحق ثورة تعليمية لم تشهدها كثير من البلدان، ومن المعلوم إن الأعمال الكبيرة لا تخلو من بعض الهنات هنا وهنالك ولكن بعزم الرجال وتضافر الجهود يتم تخطي الصعاب "إن شاء الله". تضم الجامعات السودانية بإعدادها المذكورة أعلاه أكثر من (40) مكتبة مركزية(3)، يقابل هذا العدد حوالي (112) مكتبة كلية تتفاوت إمكاناتها المادية والفنية والبشرية والمرجعية والخدمة المقدمة لجمهورها المتخصص والمجتمع العريض المتمثل في المجتمع السوداني(4). تحتوي هذه المكتبات على العديد من المراجع العامة والمتخصصة، والآلاف من المواد الثقافية المتنوعة في مختلف فنون المعرفة، إضافة إلى مئات الألوف من الكتب الدراسية (المنهجية)، وهذا علاوة على نتاج البحث العلمي الخالص (الأطروحات الجامعية). ويمكن القول بأن (50%) من هذه الجامعات تقدم فرصا في الدراسات العليا في تخصصات مختلفة تعتمد في الأساس على البحث الميداني والنظري تحت إشراف أساتذة وعلماء أجلاء، من السودانيين وغيرهم، هذا إضافة إلى ما تحتويه هذه المكتبات من دوريات علمية متخصصة، ومداولات وقرارات وتوصيات الكثير من المؤتمرات العلمية ... الخ. من هذا السياق يخلص إلى أن هناك رصيدا جيدا من مصادر المعرفة تحتوي أوراقه هذه المكتبات كما إن العقول التي تقوم بواجبات التعليم والبحث في هذه الجامعات تمثل الرصيد المتجدد على الدوام في مجال المعرفة الإنسانية. هذه بعض من معطيات الواقع التي تبرر دور المكتبات الجامعية في الشبكة القومية للمعلومات وتؤكد مكانها دون شك. وقبل الحديث عن وضع المكتبات الجامعية في الشبكة القومية تجدر الإشارات الخاطفة للشبكة (أحسب أن هناك أوراقا تغطي هذا الجانب).
إضغط هنا

[عبد المالك بن ستيتي]

المؤتمر الخامس عشر للإتحاد العربى للمكتبات و المعلومات بالتعاون مع الجمعية المصرية للمكتبات و المعلومات ، المكتبة العربية و التنمية الثقافية فى عالم متغير ، واقع المكتبات العامة بالسودان و دورها فىالتنمية الثقافية
المقترحات والتوصيات


المقترحات والتوصيات:
يمكن إيجازها في الآتي:
1. ضرورة أتمتة كل الإجراءات والعمليات الفنية بالمكتبات العامة وبناء فهرس موحد عام (Union catalogue) وذلـك سعياً لبناء مكتبة عامة سودانية افتراضية ( Sudanese Public Virtual library) مع ضرورة التعرف على مستوى أداء الأنظمة القائمة ودراسة وتقييم أهدافها ووظائفها وتكليفاتها.
2. ضرورة توفير التدريب والتأهيل المناسبين للكادر المهني (المتخصصين الموضوعين وخبراء المعلومات ومصممي النظم وغيرهم) بالمكتبات العامة حتى يتسنى لهذه المكتبات تقديم خدمات معلومات وانشطة ثقافية مثلي.
3. الاعتماد على قواعد مقننة لرؤوس الموضوعات العربية وفق خصائص اللغة العربية.
4. تـأكيد ضرورة تـطبيق المعايير والمواصفات العربية والـعـالمية في مجال أنظمة المعلومات دعما لمشروع الشـبكة السودانية للمعلومات ومن ثم الشبكة العربية للمعلومات.

• ضرورة دعم الحكومات للمكتبات العامة وذلك عن طريق زيادة الاعتمادات المالية وتوفير الطاقات البشرية لتمكينها من أداء رسالتها العلمية ومواكبة التطورات العالمية.
• تـأكيد أهمية رسـم سياسـات وطنية للمعلومات والاتصالات وتطويرها لتكون هذه السياسـة أساسا لإسـتراتيجية عربية شـاملة في هذا الشأن تجنباَ للتكرار وإهدار الإمكانيات.
• إيجاد نوع من التنـسـيق والتعاون بين المكتبات العامة الـسودانية لكي تستثمر الجهود فيما يختص بالعمليات الفنية من فهرسـة وتصنيف وتكشيف واستخلاص ولكي يحدث تـكامل بين المكتبات العامة فيما يختص بمجموعات المكتبات.
• ربط المكتبات العامة بشبكات معلومات لاسلكية Wireless Networks، وذلك مما يقتصد في الجهود المبذولة ويضاعف المعلومات المستثمرة مما يوفر الوقت والجهد والمال.
• الاستفادة من تقنية المعلومات والبرمجيات المتاحة (Open Source Systems) واستخدامها في كل العمليات الفنية وبناء صفحات المكتبات العامة السودانية وقواعد بياناتها على الإنترنت.
• ضرورة إسراع الجمعية السودانية للمكتبات في تنفيذ مقترح إنشاء المجلس القومي للمكتبات السودانية ليرعى المكتبات العامة السودانية، و يمكن أن يكون من أهم مهام هذا المجلس في جانب المكتبات العامة:

· تحديد جهة معينة تكون مسئولة عن إنشاء المكتبات العامة في السودان وفقاَ للمواصفات والمعايير الدولية الخاصة بالمكتبات العامة، نقترح أن تكون هذه الجهة وزارة الثقافة.
· إعداد وإصدار التشريعات والمعايير الموحدة واللوائح والأنظمة والأدلة الإرشادية الحديثة الخاصة بالمكتبات العامة وفقاَ للمعايير الدولية للمكتبات العامة.
· الإشراف على التدريب والتأهيل المستمر للعاملين بالمكتبات العامة.
· إنشاء شبكة للمكتبات العامة السودانية، وتكون هي إحدى النقاط المكونة للشبكة القومية للمكتبات السودانية.
· وضع شروط خدمة مجزية للعاملين في المكتبات العامة وتوفير المناخ المناسب للعمل لتقليل هجرة الكفاءات العلمية في المجال.

إضغط هنا

[علي حسن علي احمد]

مشكور اخي الغالي علي المعلومات الجيده فعلا اصبحت المكتبان الجامعيه في السودان في تطور ملحوظ مماكانت عليه في السابق ...مشكور علي المامك بالمعلومات ديه عن مكتباتنا في السودان

علي حسن---الولايات المتحده



www.siuc.edu

[عبد المالك بن ستيتي]

لا شكر على واجب، فالسودان جزء من عالمنا العربي ولا فرق بين بلادي الجزائر وأي دولة عربية في الأخير نحن أمة واحدة.

[انصاف انور]

اشكرك على اهتمامك اخي عبدالمالك وفعلا استفدت منها كثيرا

[عبد المالك بن ستيتي]

لا شكر على واجب..................ودمتم لنا جميعا

[ودقيلي]

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخوة الاعزاء
نعم لاشك ان المكتبات في السودان تنعم بدرجه من التنظيم وهذا لامكانيات المتخصصين فيها واذا تركنا التنظيم جانبا واتجهنا الي الخدمات بشتي انواعها المباشرة منها بالذات نجدها لا تعتمد علي نظام يومي مستمر في المكتبة فقد تعتمد علي الانظمه الالية عن طريق الحاسوب ويتم الاسترجاع بواسطة الموظف واما بواسطة خبرة الموظف الطويلة اما التوجيهات والعلامات الداخليه نجدها مهمله دايما هذا جانب
الجانب الثاني : تختلف العمليات الفنية للاوعية من جامعة الي اخري داخل ولاية الخرطوم فنجد كتاب بعنوان ومولف بعدد من الجامعات نفس العنوان والمولف وكل البيانات المادية مطابقة ومختلفة في التصنيف والمكانز
ولعل لجو المكتبات السودانية موخرا للفهرس العربي حل لذلك ولكن لماذا لا يكون لنا نحن المكتبيين السودانيين كلمتنا في هذا الامر ونري الاداره العليا في بعض المكتبات توكل الي غير متخصصيين في المكتبات
اما برامج wn\isisi و ؤcd\isis هل تستمر وسط هذا الكم الهايل من البرامج المفتوحة المصدر ام حان الوقت للمكتبيين لتبني فكره التحول الي برامج اخري اكثر سهوله واشمل تفاصيل للموظف وطالبي الخدمة