منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » منتدى الوثائق والمخطوطات » مؤتمرللمخطوطات في مكتبة الاسكندرية

منتدى الوثائق والمخطوطات يطرح في هذا القسم كل ما يتعلق بالوثائق والمخطوطات العربية والإسلامية.

إضافة رد
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم Apr-25-2009, 01:47 PM   المشاركة1
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


تعجب مؤتمرللمخطوطات في مكتبة الاسكندرية

أكثر من 40 باحثا في مؤتمر للمخطوطات بمكتبة الاسكندرية

Wed Apr 22, 2009 6:28pm GMT

"أكثر من 40 باحثا في مؤتمر للمخطوطات بمكتبة الاسكندرية"; "القاهرة (رويترز) - يشارك أكثر من 40 باحثا عربيا وأجنبيا من أبرز المتخصصين في المخطوطات في المؤتمر السنوي الدولي الذي تنظمه مكتبة الاسكندرية وتعقد دورته السادسة الشهر القادم تحت عنوان (النشر التراثي). وقال يوسف زيدان مدير مركز المخطوطات بمكتبة...";


القاهرة (رويترز) - يشارك أكثر من 40 باحثا عربيا وأجنبيا من أبرز المتخصصين في المخطوطات في المؤتمر السنوي الدولي الذي تنظمه مكتبة الاسكندرية وتعقد دورته السادسة الشهر القادم تحت عنوان (النشر التراثي).

وقال يوسف زيدان مدير مركز المخطوطات بمكتبة الاسكندرية يوم الاربعاء في بيان ان المؤتمر سيبدأ في الخامس من مايو ايار ويستمر ثلاثة أيام ويشارك فيه من العرب الشاعر السوري أدونيس والمصريان رشدي راشد وحسن حنفي واللبناني رضوان السيد.
وأضاف أن المؤتمر سيناقش محاور منها (التقنيات المعاصرة لاخراج النصوص التراثية) و(النشر الرقمي لمتون التراث العربي وافاق الاتاحة الالكترونية للتراث) و(ظاهرة تكرار نشر نصوص بعينها من التراث في العالم العربي وخارجه) و(أثر الاقبال الاوروبي على نشر التراث الاوروبي "اللاتيني- اليوناني" في عملية النشر التراثي للمتون العربية) و (مناهج ومدارس النشر الاوروبية الخاصة بمتون التراث العربي).
وتتضمن المحاور أيضا (أثر تراكم المخطوطات العربية في المدن الاوروبية في حركة النشر التراثي) و(هل شجعت النزعة الاستعمارية عملية النشر التراثى العربي أم كانت هناك دواع معرفية بريئة لذلك) و(مناهج النشر والتحقيق الخاصة بأوائل المطبوعات العربية في أوروبا).
كما تجيب بعض الابحاث عن أسئلة منها: هل نظر الاوروبيون الى التراث العربي على أنه هامش أو تذييل على التراث الاوروبي القديم الذى كان انذاك قد اندثر أو كاد.
وقال زيدان ان المستشرقين سواء المجامع العلمية الاوروبية والافراد سبقوا الى نشر التراث العربي "من قبلنا (العرب) بمئات السنين ولا يزال المجهول من التراث العربي أكثر من المنشور" حيث ترجمت النصوص العربية الى اللاتينية قبل ظهور المطبعة بعدة قرون.
وضرب لذلك مثلا بالمستشرق جيرارد الكريموني (1114-1187) الذي ترجم كتاب (القانون) لابن سينا قبل نشر تلك الترجمة في فينسيا (البندقية) عام 1473 "بعد انقضاء ثلاثة قرون على انجازها. وبعد ثلاثة عقود فقط على اختراع آلة الطباعة (على يد الالماني يوحنا جوتنبرج نحو عام 1455) صدرت عام 1480 ترجمة جيرارد الكريموني أيضا لكتاب (الاسرار فى الكيمياء) للرازى" وكذلك ترجمته للقسم الجراحي من كتاب (التصريف لمن عجز عن التأليف) للزهراوي التى صدرت عام 1497 ثم ترجمته لاعمال الكندي واخوان الصفا التي صدرت هناك عام 1507.
وأضاف أن طبعات الترجمات اللاتينية للتراث العربي توالت فظهرت في إيطاليا وألمانيا طبعات لترجمات مايكل سكوت (1175-1236) لاعمال ابن رشد وابن سينا وصدرت في مدينة بادوا الايطالية عام 1477 ترجمة كتاب (النفس) لابن رشد شارحا لارسطو وصدرت عام 1492 ترجمة كتاب "لا نعرفه لابن سينا" يشرح فيه كتاب (الحيوان) لارسطو كما صدرت ترجمات منها (كتاب السماء والعالم) لحنين بن اسحاق و(رسائل الكندي الفلسفية) وظهرت عام 1543 ترجمة القرآن التي قام بها روبرت تشستر الذي عاش في منتصف القرن الثاني عشر الميلادي.
وقال زيدان ان من المرجح أن يكون "أول ظهور للحرف العربي في ألمانيا عام 1486 ميلادية حيث استخدم لاول مرة فى كتاب برنارد فون بريدنباخ (رحلة الى الاراضي المقدسة) كما ظهرت في اسبانيا كتب معجمية احتوت على صفحات عربية ثم ظهرت في إيطاليا كتب عربية كاملة كان أولها كتاب (صلاة السواعي) وأصدرته مطبعة بمدينة فانو سنة 1514 وظهرت بألمانيا عام 1583 الترجمة العربية لرسائل بولس الرسول وهي من نصوص العهد الجديد (الانجيل).
وأضاف أن بواكير الكتب والمطبوعات التي صدرت في أوروبا باللغة العربية كانت لنصوص دينية مسيحية في حين "تأخر ظهور القران (مطبوعا) في بلادنا حتى هدأت ثورة المشايخ الذين اعترضوا على طبع النص القراني بالحبر. فالحبر حسبما كانوا يرون زفر أى نجس ولذلك لم تظهر أول طبعة أزهرية للمصحف في مصر إلا عام 1923".
وقال انه مقارنة بموقف المسلمين من طبع كتابهم المقدس (القرآن) حرصت الكنيسة الكاثوليكية الاوروبية منذ فجر الطباعة على "نشر كتب الديانة واتاحتها للجاليات العربية المسيحية بأوروبا وللمبشرين الذين نشطت أعمالهم انذاك" في بعض البلاد العربية والاسلامية فظهرت مبكرا كتب منها (الاوقات السبعة القانونية للصلاة) و (الشعائر المسيحية) و(اعتقاد الامانة الارثوذكسية وكنيسة روما) وتخصصت مطابع أوروبية في نشر هذا النوع من الكتب.
ونظم مركز المخطوطات بمكتبة الاسكندرية أول مؤتمر عام 2004 بعنوان ( المخطوطات الالفية) التي مضى على نسخها 1000 عام وتمثل قيمة أثرية أو تاريخية وتبعه عام 2005 مؤتمر (المخطوطات الموقعة) التي كتبها مؤلفوها أو نسخها آخرون وأقرها المؤلفون. وعقد المؤتمر الثالث عام 2006 تحت عنوان ( المخطوطات الشارحة) والمؤتمر الرابع (المخطوطات المترجمة) 2007 والمؤتمر الخامس (المخطوطات المطوية) 2008.

الرابط

http://ara.reuters.com/article/entertainmentNews/idARACAE53L0R720090422?sp=true












التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس
قديم Apr-25-2009, 01:50 PM   المشاركة2
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


افتراضي

مشاركة كنسية متميزة في مؤتمر مركز المخطوطات


GMT 14:15:00 2009 الخميس 23 أبريل



محمد الحمامصي


عنوانه النشر التراثي ويقام 5 إلي 8 أبريل
د.يوسف زيدان


محمد الحمامصي من القاهرة: ما الذى نشرناه فى ديارنا من تراثنا، وما الذى نشره من قبلنا المستشرقون الأوروبيون؟ متى، وكيف، بدأ نشر المخطوطات هنا وهناك.. أو بالأصح: هناك وهنا! إذ أن المستشرقين سبقوا إلى نشر التراث العربى، من قبلنا بمئات السنين، وأسئلةٌ أخرى تقوم عليها محاور المؤتمر الدولي السادس لمركز المخطوطات (5-7 مايو 2009) تحت عنوان رئيسي (النَّشْـرُ التـراثـى)، أسئلةٌ من مثل: هل كانت هناك، يوماً، خطةٌ متكاملةٌ لنشر ما نُشر وانتشر من التراث العربى/ الإسلامى؟ وعلى أية قاعدة كان يجرى اختيار النصوص للنشر؟ وكيف كانت عملية النشر تتم؟ وهل أتمَّ النشرُ مهمةَ التعريف بالتراث، ناهيك عن فهمه والإحاطة بحدوده، والسعى إلى تطويره، وتجاوزه من دون التجاوز عنه؟ وإلى أىِّ مدىً كان نشر تراثنا، صدىً للسعى الأوروبى لإحياء التراث اليونانى واللاتينى القديم؟ وما الذى كان الأوروبيون يبحثون عنه فى ذاكرتنا التراثية العربية؟ أكان جذور تراثهم، أم كانت المؤسسة الاستعمارية ترشِّد خطاها وتُحبك خططها بمعارف المستشرقين وفقاً لجدلية المعرفة والسلطة؟
يقول د.يوسف زيدان مدير مركز المخطوطات ومتحف المخطوطات بمكتبة الإسكندرية الجهة المنظمة للمؤتمر: فى مؤتمرنا السابق (المخطوطات المطوية، مايو 2008) رأينا أنَّ، بل تحقَّقنا من أنَّ، المطوىَّ من تراثنا أكثرُ من المنشور، وأن المخفىَّ منه أوفرُ من المشهور. ومن ثمَّ، وجب علينا أن نخطو من (الطىِّ) ونتخطاه إلى نقيضه (النشر) للنظر فى تراثنا المنشور، فتكتمل فى الأذهان صورةُ العملية التراثية، وصيرورةُ النشر التراثى التى امتدت خمسة قرون من الزمان، تشكَّل خلالها لنشر التراث تراثٌ يستحقُّ النظر المتعمق.
** ما حدود مفهوم (النشر التراثى) التي في ضوئها سوف تنطلق المحاور الرئيسية للمؤتمر؟
** يقع مفهوم النشر التراثى على كل نصٍّ من التراث العربى/ الإسلامى، تمَّ إخراجه من الحيز الضيق للنسخة، أو النسخ المكتوبة باليد؛ إلى الأفق الأوسع الذى أتاحته (المطبعة) فى مراحلها المتنوعة التى ظَلَّت تتطور حتى طفرتْ طفراتها الكبرى فى السنين الأواخر، مع اتساع آفاق النشر الإلكترونى. ومن هنا، فإننا نستخدم كلمة (النشر) بمعناها المعاصر، وليس بدلالتها القديمة أو المعجمية؛ إذ كانت الكلمة تعنى قديماً معانى أخرى، منها الريح العطرة والرائحة الطيبة! وهو ما نراه مثلاً، فى عنوان منظومة ابن الجزرى الشهيرة: طيِّبةُ النشر فى القراءات العشر.. ويعنى النشر أيضاً، معجمياً، بعثُ الموتى يوم القيامة. وهو أيضاً: ماخرج من نبات الأرض، وهو الجرَبُ، ونبات الوبر على الجرب بعدما يبرأ، والقومُ المتفرقون الذين لا يجمعهم رئيس، والرقية التى يُعالج بها المجنون والمريض.. والمنشور من كُتب السلطان، هو ما كان غير مختوم بختمه. من هنا، فإن دلالة كلمة النشر تقع عندنا، فقط، على الطباعة والرقمنة، فكأن (المنشور) هو المطبوع والمرقمن على الوسائط الرقمية المعاصرة. فالمخطوطة المنشورة، هى نقيضُ (المطوية) أو هى مرادفُ (المطبوعة) سواءٌ كان شكل طباعتها ورقياً أو رقمياً (إلكترونياً) وأيَّا ما كان من طبيعة هذه النشرة أو تلك، محقَّقةً بالمقابلة بين عدة مخطوطات أو اعتماداً على نسخةٍ فريدة، أو تصويراً للمخطوطة (فاكسيميلى) أو جمعاً لحروفها بمكنـز إلكترونى بموقع على الإنترنت.. أو كانت نشرتها على أسطوانات ليزر، كتلك التى صرنا نصدرها مؤخراً عن مركز المخطوطات بمكتبة الإسكندرية. إن المخطوطات المنشورة، هى تلك النصوص (المتاحة) على نطاق أوسع من ذاك الذى كانت تتيحه النسخ الخطية لهذا النص أو ذاك، مهما كان من وفرة هذه النسخ، ومن تداول النص بين أيدى النُّسَّاخ. فالنص، مخطوطاً، هو بالضرورة محدودُ الانتشار بالقياس إلى الأثر المنشور.
** في ضوء خبرتك في العمل التراثي تحقيقا وتحليلا ورصدا كيف ترى لتراث نشر التراث؟
** في أربعينيات القرن الخامس عشر للميلاد، أدهش الألمانىُّ يوحنا جوتنبرج العالـمَ أجمع، باختراعه آلةً للطباعة تعتمد على (صَفِّ) الحروف فى سطور ألواح تُغمس فى الحبر، وتطبع نسخاً متعدِّدة على الورق، ثم تتكسَّر الحروف المصفوفة سريعاً، وتتآكل أطراف السطور؛ بعدما يكون (الطابع) قد أخرج عدداً محدوداً من هذا الكتاب أو ذاك. ومع أننى رأيتُ هذه التقنية (الطباعية) وقد رقمتْ نصوصاً فى الصين وكوريا منذ ألف عام! إلا أن (الطباعة) هناك ظلت سراً لم يعرفه الناس، ولم ينسرب إلى أنحاء العالم؛ حتى ظهرت المطبعة الأوروبية فى الفترة المشار إليها، ثم انتشرت من بعد ذلك بسرعة كبيرة.
وكانت حروف الطباعة الأوروبية الأولى، بطبيعة الحال، لاتينيةً، وقد أتاحت وقتها كثيراً من نصوص التراث الأوروبى القديم، وكان على رأسها طبعةُ الإنجيل الشهيرة (الإنجيل ذو الاثنين وأربعين سطراً) التى أخرجها يوحنا جوتنبرج حوالي عام 1455.
ولما كانت المجامع العلمية الأوروبية، قد سبقت إلى ترجمة النصوص العربية إلى اللاتينية، من قبل ظهور (المطبعة) بقرون، صارت الطباعة الأوروبية المبكرة تُعنى بنشر التراث العربى فى صورته المترجمة إلى اللاتينية. ومن هنا نشرت فينسيا (البندقية) سنة 1473 الترجمةَ التى قام بها جيرارد الكريمونى (1114 – 1187) لقانون ابن سينا، بعد انقضاء ثلاثة قرون على إنجازه هذه الترجمة، وبعد ثلاثة عقود فقط من اختراع آلة الطباعة. وعن المطبعة ذاتها، صدرت سنة 1480 ترجمةُ جيرارد الكريمونى، أيضاً، لكتاب الأسرار فى الكيمياء للرازى! وكذلك ترجمته للقسم الجراحى من كتاب التصريف لمن عجز عن التأليف للزهراوى، التى صدرت سنة 1497، ثم ترجمته لأعمال الكندى وإخوان الصفا، التى صدرت هناك سنة 1507. وتوالت طبعات (الترجمات) اللاتينية لمتون التراث العربى، فظهرت فى إيطاليا وألمانيا، طبعاتٌ لترجمات مايكل سكوت (1175 – 1236) لأعمال ابن رشد وابن سينا، فأصدرت مدينة بادوا سنة 1477 ترجمةَ كتاب (النفس) لابن رشد شارحاً لأرسطو، وصدرت سنة 1492 ترجمةُ كتابٍ لا نعرفه لابن سينا، يشرح فيه كتابَ الحيوان لأرسطو! وعلى المنوال ذاته ظهرت مطبوعةً بأوروبا ترجماتٌ عدة، منها: زيج البتانى (نورمبرج 1537) كتاب السماء والعالم لحنين بن إسحاق (البندقية 1508) رسائل الكندى الفلسفية (أوجسبرج 1489) أعمال أبى معشر البلخى (البندقية 1495).. وظهرت سنة 1543 ترجمةُ القرآن الكريم التى قام بها روبرت تشستر، الذى عاش فى منتصف القرن الثانى عشر الميلادى.
** ماذا عن طباعة الحرف العربي وأول كتب ظهرت به؟
** يقال إن أول ظهور له، كان بألمانيا سنة 1486 ميلادية؛ حيث استخدم لأول مرة فى كتاب برنارد فون بريدنباخ: رحلة إلى الأراضى المقدسة. وفى مطلع القرن السادس عشر، ظهرت بإسبانيا كتبٌ معجمية احتوت على صفحات عربية على هيئة قوائم للمتقابلات من الكلمات، ثم ظهرت بإيطاليا كتبٌ عربيةٌ كاملة، كان أولها كتاب صلاة السواعى الذى أصدرته مطبعةٌ بمدينة فانو سنة 1514، وظهرت بألمانيا سنة 1583 الترجمةُ العربية لرسالة بولس الرسول إلى أهل غلاطية، وهى من نصوص العهد الجديد (الإنجيل).ومن اللافت للنظر، أن بواكير الكتب وأوائل المطبوعات (عربيةِ الحروف) التى صدرت فى أوروبا، كانت لنصوص دينية مسيحية! بينما تأخَّر ظهور القرآن الكريم فى بلادنا، حتى هدأت ثورة المشايخ الذين اعترضوا على طبع النص القرآنى بالحبر.. فالحبر حسبما كانوا يرونه: (زفر) أى نجس! ولذلك لم تظهر أول طبعة (أزهرية) للمصحف فى مصر، إلا سنة 1923.
وعلى النقيض من هذا (التردُّد) الكبير فى ديار المسلمين، والتأخُّر المرير فى اقتحام عالم النشر التراثى.. كانت الكنيسة الكاثوليكية الأوروبية حريصةً منذ فجر الطباعة على نشر كتب الديانة، وإتاحتها للجاليات العربية المسيحية بأوروبا، وللمبشرين الذين نشطت أعمالهم آنذاك فى حواف وأطراف البلاد العربية والإسلامية. ولذلك ظهرت مبكراً، كتبٌ مثل: الأوقات السبعة القانونية للصلاة، الشعائر المسيحية، اعتقاد الأمانة الأرثوذكسية وكنيسة روما.. وقد تخصَّصتْ مطابعُ أوروبية فى نشر هذا النوع من الكتب، منها: مطبعة سافاى، مطبعة الإيمان المقدس، مطبعة أَمبروزيان.
وتوالى صدور الكتب العربية، بالحرف العربى، فى عدة مدن أوروبية. فكان من تلك الإصدارات: القواعد العربية (بعناية جويوم بوستيل، مطبعة كلية فرنسا، سنة 1538) فى صناعة النحو، الفلاسفة العرب (المطبعة الملكية، باريس سنة 1613) فن تعلم اللغة العربية بسهولة (غرناطة 1505) تهافت النحلة المحمدية (إشبيلية 1573) مبادئ اللغة العربية، لتوماس إربينيوس (إسبانيا 1613) تاريخ مختصر الدول، لابن العبرى (أكسفوررد 1663) قصة يوسف (ليدن 1616) وهو أول كتاب عربى يطبع مضبوطاً بالشكل الكامل.. ومع تدفق النصوص العربية المطبوعة، ظهرت بأوروبا منذ وقت مبكر متون تراثية عربية؛ طبعت محققة ومن دون تحقيق، وكانت سابقة بقرون من الزمان على ظهور طبعاتها العربية بالبلدان العربية. ومن ذلك كتاب القانون لابن سينا الذي نشر كاملاً مترجماً إلى اللاتينية عام 1473، ثم نشر الكتاب نفسه بالعربية بروما عام 1593، وكتاب قطر الندى وبل الصدى لابن هشام النحوي الذي نشرته دار بريل الهولندية مترجماً إلى اللغة الفرنسية عام 1887.
** دخلت الطباعة إلى بلادنا متأخرة قرابة مائتين وخمسين سنة من ابتداء الطباعة، ومن انتشارها، بالبلدان الأوروبية: ألمانيا، إيطاليا، إسبانيا، هولندا.. ومن هنا بدأ النشر التراثي في ديار العرب والمسلمين، وصدرت الكتب العربية بأيدٍ عربية عن مطابع عربية.. أين كانت الطباعة الأولى؟
** واللافت للنظر فى هذا الأمر، أن ظهور الكتب العربية الأولى (المطبوعة) كان فى مدينة حلب السورية. ففى العام 1706 ميلادية، طبع الحلبيون كتابىْ: الزَّبور الشريف، الإنجيل الشريف الطاهر والمصباح المنير الطاهر. وكانت عاصمة الخلافة العثمانية: الآستانة (استانبول، القسطنطينية، بيزنطة) هى المدينة الثانية التى تصدر كُتباً عربية مطبوعة. وكان مما طُبع هناك مبكراً، كتاب حاجى خليفة تحفة الكبار فى أسفار البحار الصادر سنة 1729 ميلادية. ومن مطبعة دير شوير بجبل لبنان، صدرت الكتب الآتية فى السنوات المتتالية التالية: ميزان الزمان (1734) الزبور الإلهى (1735) تأملات روحية لأيام الأسبوع (1736). والملاحظ فيما سبق، أن النصوص الدينية المسيحية المطبوعة، كانت هى البواكير الأولى للنشر التراثى، بالحرف العربى، فى بلاد العرب والمسلمين.. مثلما كان الأمر فى البلاد الأوروبية.
أما الطبعة العربية للقرآن الكريم، فقد نُشرت لأول مرة فى أوروبا على يد جوهان هونجر فى أواخر القرن السادس عشر الميلادى.. بينما كانت أولى نشراته العربية فى البلاد الإسلامية، هى النشرة التى صدرت باستانبول سنة 1727 بعدما سمح المشايخ الأتراك بذلك، وكانت نشرته الأزهرية الأولى، كما أسلفنا، سنة 1923 بعد مرور أربعة قرون من الزمان على صدور (المصحف) فى أوروبا.
** وماذا عن مصر؟
** مصر دخلت عالم النشر التراثى متأخرةً بعض الشىء، لكنها مالبثت أن قامت بالعبء الأكبر فى هذا الأمر. فقد دخلتها المطبعة مع الحملة الفرنسية، أو بالأحرى: مع سرقة نابليون بونابرت للمطبعة العربية التى كانت بحوزة أسرة ميدتشى الإيطالية! وقد فعل ذلك فى طريقه إلى غزو مصر بحملته الشهيرة، التى وصلت الإسكندرية محتلَّةً سنة 1798، وبدأت تنشر نصوصاً عربية هزيلة، ومنشورات دعائية كثيرة، فكان مما نشرته الحملةُ الفرنسية بمصر: مزامير داوُد، نصائح طبية، أمثال لقمان الحكيم.. أما المطبوعات العربية الوفيرة، وعلى رأسها المتون التراثية الكبرى، فقد صدرت بالقاهرة عن مطبعة بولاق الرائدة.
** نأتي إلي محاور المؤتمر؟
** تراثَ النشرِ التراثى الذى تشكَّل خلال القرون الخمسة الماضية، يقتضى أن يوضع على مائدة البحث للنظر فى هذه المسيرة المثيرة. وهو الهدف الذى يرنو إليه مؤتمرنا القادم، ويسعى لفهم تفاصيله من خلال المحاور التالية:
أولاً: مناهج النشر والتحقيق الخاصة بأوائل المطبوعات العربية بأوروبا، سواءٌ كانت مطبوعة بحروف عربية أو مترجمة. وماهية الارتباط بين المخطوطة الأصلية والنسخة المطبوعة، والمترجمة، التى أخرجتها المطابع الأوروبية.. هل تَطَابقَ النصَّان؟ وكيف تمت الترجمة والتحقيق معاً؟
ثانياً: الصلة بين حركتىْ الاستشراق والنشر فى أوروبا، والدعم المعرفى الذى قدَّمته المطبعة للمستشرقين، وقدَّمه المستشرقون للمطابع. وأثر تراكم المخطوطات العربية وتوفُّرها فى المدن الأوروبية، فى حركة النشر التراثى التى ابتدرت بها أوروبا. وهل شجعت النـزعةُ الاستعمارية عملية النشر التراثى العربى، أم كانت هناك دواعٍ معرفية (بريئة) لذلك؟
ثالثاً: علم نقد النصوص وأثره في عملية إخراج المتون التراثية ونشرها، وما هي مناهج ومدارس النشر الأوروبية الخاصة بمتون التراث العربي، وما هي المرجعية التي ارتكزت عليها هذه المناهج؟ وهل اختلفت مناهج النشر والتحقيق باختلاف موضوع المتن؟
رابعاً: أثر الإقبال الأوروبى على نشر التراث الأوروبى (اللاتينى، اليونانى) فى عملية النشر التراثى للمتون العربية، ومقارنة مناهج نشر وتحقيق المخطوطات العربية، بمثيلاتها الخاصة بالمخطوطات الكلاسيكية/ الأوروبية. وهل نظر الأوروبيون إلى التراث العربى على أنه هامش أو تذييل على التراث الأوروبى القديم، الذى كان آنذاك قد اندثر أو كاد؟ خامساً: المشروعات الكبرى التي طرحت في ميدان النشر التراثي وإصدار سلاسل كبرى من المتون التراثية.. إلى أي مدى حققت هذه المشروعات الأهداف التي أعلنت عنها وسعت إليها. وما الذي حققته مشروعات النشر الأوروبية مقارنة بالمشروعات العربية/ الإسلامية (على سبيل المثال: مجموعة لويب الكلاسيكية، مطبوعات دائرة المعارف العثمانية، حيدر أباد، الدكن)
سادساً: بدأ النشر التراثى، هناك وهنا، قبل إنجاز الخطوة التى كان ينبغى أن تسبقه، وهى إنجاز الفهارس؛ فعلى أى أساس كان يتم اختيار النصوص لنشرها، فى غيبة فهارس المخطوطات التى ترسم الخريطة المعرفية للنصوص التراثية العربية، وترصد النصوص الباقية من تراث هذه الأمة الخالية؟
سابعاً: ظاهرة تكرار نشر نصوص بعينها، هناك وهنا، والفروق بين النشرات وفقاً لاختلاف مناهج النشر، وللتنوع فى اتجاهات التحقيق التراثى وإخراج النصوص.
ثامناً: السُّبُل والتقنيات المعاصرة لإخراج النصوص، واتجاهات النشر الرقمى لمتون التراث العربى، وآفاق الإتاحة (الإلكترونية) للرصيد التراثى الهائل الذى لم يزل مطوياً، ولما يخرج بَعْدُ من حيز (المخطوط) إلى نور (المنشور ).
** في المؤتمرات السابقة لاحظت مشاركة عدد من رجال الدين المسيحي فماذا عن المؤتمر الحالي؟
** هذا المؤتمر أيضا سيشتمل على مشاركات (كنسية) متميزة، حيث يشارك في اليوم الأول للمؤتمر القمص بيجول السرياني (الكنيسة القبطية المرقسية) ببحثٍ عنوانه: نشرات المخطوطات القبطية وآثارها الثقافية والأدبية والاجتماعية. وفي اليوم الثاني للمؤتمر تعقد جلسة خاصة بنشر النصوص المسيحية، يشارك فيها كلٌ من: القس وجيه يوسف فانا (الكنيسة الإنجيلية) ببحث عنوانه: أعمال ثيودوروس أبو قرة، تاريخ النشر والتحليل اللاهوتي. ومن الكنيسة الإنجيلية بالمنيا يقدم القس عيد صلاح بحثاً بعنوان: نشر الترجمات العربية للكتاب المقدس بالشرق الأوسط.كما تشارك في الجلسة د. حُسن عبود (لبنان) المتخصصة في التراث المسيحي العام، وعنوان بحثها: نشر ميامر العذراء وأثره في فهم الديانة.وفي اليوم الثالث للمؤتمر، تُعقد جلسة خاصة للتراث المسيحي السرياني يتحدث فيها المتربوليت مار جريجوريوس يوحنا إبراهيم (مطران حلب وتوابعها للسريان الأرثوذكس) الذي يقدم في جلسة كاملة بحثه: نشر التراث السرياني بين الواقع والمرتجى.
جلسات المؤتمر
جلسـة الافتتاح: أ.د. يوسف زيدان مدير مركز ومتحف المخطوطات: المحاضرة الافتتاحية النشر التراثي المفهوم والقضية والآفاق المستقبلية
الجلسـة الأولى برئاسة أ.د. رياض نعسان أغا سوريا
المتحدث: أ.د. رشدي راشد: كتاب المخروطات لأبلونيوس، دراسة في تحقيق ونشر التراث الرياضي المترجم
الجلسـة الثانية: برئاسة أ.د. محمد الفحام
المتحدثون: أ.د. بسكال كروزيه: تحقيق الأشكال في المخطوطات العربية الهندسية
ـ أ.د. قسطنطين كانافاس: نشر المخطوطات العربية المصورة ذات الموضوعات التقنية
ـ أ.د. هيلين بيلوستا: ضرورة إعادة تحقيق النصوص: النشرات غير العلمية في مقابل النشرات النقدية المحققة
الجلسـة الثالثة: برئاسة د. محمد سليمان
المتحدث: أ.د. رضوان السيد: النشر التراثي العربي: الأصول والقواعد والدلالات الثقافية
الجلسة الرابعة برئاسة أ. د. جمال حجر
المتحدثون: أ.د. كمال نبهان: تكشيف النصوص ونشر المخطوطات والكتب العربية
ـ د. عبد اللطيف الجيلانى: ظاهرة تكرار نشر النصوص المحققة، أسبابها وآثارها
ـ د. محمد كامل جاد: آثار التعارض بين الطبعات المحققة لمتون التراث
ـ القمص بيجول السرياني: نشرات المخطوطات القبطية وآثارها: الثقافية والأدبية والاجتماعية
الجلسـة الخامسة: برئاسة د. ماجد عزت إسرائيل
المتحدثون: د. حُسن عبود: نشر ميامر العذراء وأثره في فهم الديانة
القس وجيه يوسف: أعمال ثيودوروس أبو قُرَّة، تاريخ النشر والتحليل اللاهوتي
القس عيد صلاح: نشر الترجمات العربية للكتاب المقدس بالشرق الأوسط
الجلسـة السادسة برئاسة: أ.د. جابر عصفور
المتحدث: أ.د. نصر حامد أبو زيد: علوم القرآن من التفرق إلى التجمع ومن المخطوط إلى المنشور
الجلسـة السابعة: برئاسة أ.د. محمد السعيد جمال الدين
المتحدثان: أ.د. أحمد هويدى: دور اليهود في نشر تراثهم المكتوب بالعربية ـ اليهودية
ـ د. مجدى عبد الرازق: المنشور من التراث الإسلامي في الحبشة، دراسة في ضوء المصادر العربية والحبشية
الجلسـة الثامنة برئاسة أ.د. محمد زكريا عناني
المتحدثان: أ. محمد قجة: بواكير الطباعة العربية: الإسهامات الحلبية
ـ أ.د. فدوى الهزيتي: التراث الأندلسي الأعجمي، مناهج النقل والتحقيق والنشر الأوروبية المدرسة الإسبانية نموذجًا.
ـ د. ماجدة محمد أنور: نشر التراث السرياني اللغوي في أوروبا: منظومة المدخل) لابن العبري نموذجاً
الجلسـة التاسعة برئاسة أ. رامي الجمل
المتحدث: أ.د. ستيفان ليدر: أبعاد معرفية وعملية لمساهمة الاستشراق في نشر التراث وتحقيق النصوص
الجلسة العاشرة برئاسة أ. د. محمد صالح
المتحدثون: أ.د. أيمن فؤاد سيد: نشرات دار الكتب المصرية منهجها وآثارها
ـ أ.د. جاك جران هنري مناهج النقد والتحقيق في سلسلتي الكتب العربية المنشورتين بجامعة لوفان الكاثوليكية
ـ د. أحمد سليم غانم: المخطوطات المنشورة طبق الأصل: مشروع معهد فرانكفورت
الجلسـة الحادية عشرة: برئاسة أ.د. عبد الحكيم راضي
المتحدث: أ.د. بشار عواد معروف: تحقيق النصوص التراثية بين أخطاء المؤلفين وإصلاح الرواة والنساخ والمحققين
الجلسـة الثانية عشرة برئاسة أ.د. محمد سليم العوا
المتحدثان: الشيخ شعيب الأرناؤوط: تاريخ نشر كتب السنة
ـ د. محمد يسري سلامة: تراث ابن تيمية بين النشر والانتشار
الجلسـة الثالثة عشرة: برئاسة د. فيصل الحفيان
المتحدثان: د. محمد عبدو: مؤلفات الغزالي بين النشر العربي والأوروبي
ـ د. عبد الرحمن السالمى: نشر المخطوطات الإباضية في عمان وإفريقيا
الجلسـة الرابعة عشرة برئاسة أ.د. نصر حامد أبو زيد
المتحدثون: ـ أ.د. عبد الله الغنيم: بواكير النشر الاستشراقي للمصادر الجغرافية العربية
ـ أ.د. عبد العظيم الديب: جهود المستشرقين في النشر التراثي دراسة إحصائية تحليلية
ـ د. محمود مصري: تحقيق التراث بين المناهج الاستشراقية والعربية: التأثر والتأثير
الجلسـة الخامسة عشرة برئاسة أ.د. أشرف فراج
المتحدث: المطران يوحنا إبراهيم: نشر التراث السرياني بين الواقع والمرتجى
الجلسة الختامية المفتوحة: برئاسة أ.د. يوسف زيدان "آفاق النشر التراثي" ويشارك فيها: أدونيس ـ أ.د. رشدي راشد ـ م. إبراهيم المعلم ـ أ.د. بشار عواد معروف ـ أ.د. محمد سليم العوا ـ أ.د. ستيفان ليدر ـ أ.د. نصر حامد أبو زيد ـ أ.د. رضوان السيد

الرابط

http://www.elaph.com/Web/Culture/2009/4/433018.htm
















التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس
قديم Apr-25-2009, 02:02 PM   المشاركة3
المعلومات

عبد المالك بن ستيتي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات

عبد المالك بن ستيتي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 48653
تاريخ التسجيل: May 2008
الدولة: الجـزائر
المشاركات: 1,111
بمعدل : 0.19 يومياً


افتراضي

بارك الله فيك، أخونا إبراهيم الفيومي، حقيقة الإحاطة بالموضوع من قبلك قيمة وتستحق المتابعة، المقال حول المشاركة الكنسية قيم، الإفادة كانت موجودة........................تقبل مروري ودمت لنا












التوقيع
أخوكم عبد المالك
  رد مع اقتباس
قديم Apr-25-2009, 02:05 PM   المشاركة4
المعلومات

* هدى *
مكتبي متميز

* هدى * غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 18137
تاريخ التسجيل: Jun 2006
الدولة: اليمــن
المشاركات: 491
بمعدل : 0.08 يومياً


افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
شكرا لك اخ ابراهيم على الاحاطةومتابعة الاحاطة
ولكن هناك غلطة اعتقد انها مطبعية بسيطة في الخبر الثاني
لان المؤتمر سيعقد في مايو وليس ابرايل
مرة اخرى شكرا جزيلا لك












  رد مع اقتباس
قديم Apr-25-2009, 02:29 PM   المشاركة5
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


افتراضي

شكرا لمرورك اختي هدى وتايخ المؤتمر هو في شهر ايار لذا اقتضى التنويه
واشكر لاخي عبد المالك مداخلته
بارك الله فيكم












التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس
قديم May-06-2009, 12:13 PM   المشاركة6
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


تعجب

زيدان: حلب أول مدينة عربية بادرت إلى نشر التراث العربي

05 أيار , 2009



الاسكندرية-سانا
قال يوسف زيدان مدير مركز المخطوطات بمكتبة الاسكندرية اليوم في افتتاح المؤتمر السنوي السادس للمخطوطات بالمكتبة تحت عنوان النشر التراثي إن نشر التراث العربي بدأ من مدينة حلب السورية التي كانت أول مدينة عربية بادرت إلى هذا الأمر.
وأشار إلى أن نشر التراث العربي في عمومه بدأ خارج العالم العربي في ايطاليا وألمانيا والهند وأن النصوص التراثية العربية طبعت في أوروبا بعد 20 عاماً من ظهور المطبعة على يد الالماني يوحنا غوتنبرغ عام 1455 تقريباً مضيفاً أنه بعد ذلك بنحو 250عاماً بدأ العرب ينشرون على استحياء تراثهم في بلادهم.
وأكد زيدان أن الوعي بالتراث العربي يرتبط بنشر نصوصه والا فكيف نعي تراثاً مطمور الأوراق في الخزانات الخطية العتيقة موضحاً أن نحو 90 بالمئة من التراث العربي مازال غير مفهرس وغير منشور.
ويناقش المؤتمر على مدى ثلاثة أيام محاور منها التقنيات المعاصرة لإخراج النصوص التراثية والنشر الرقمي لمتون التراث العربي وآفاق الإتاحة الإلكترونية للتراث وظاهرة تكرار نشر نصوص بعينها من التراث في العالم العربي وخارجه وأثر الإقبال الأوروبي على نشر التراث الأوروبي /اللاتيني- اليوناني في عملية النشر التراثي للمتون العربية ومناهج ومدارس النشر الأوروبية الخاصة بمتون التراث العربي وموضوعات أخرى.
ونظم مركز المخطوطات بمكتبة الإسكندرية أول مؤتمر عام 2004 بعنوان المخطوطات الألفية التي مضى على نسخها 1000 عام وتمثل قيمة أثرية أو تاريخية وتبعه عام 2005 مؤتمر المخطوطات الموقعة التي كتبها مؤلفوها أو نسخها اخرون وأقرها المؤلفون.

الرابط

http://www.sana.sy/ara/9/2009/05/05/224965.htm












التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس
قديم May-06-2009, 12:16 PM   المشاركة7
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


تعجب

زيدان في افتتاح المؤتمر السادس للمخطوطات


GMT 16:15:00 2009 الثلائاء 5 مايو



محمد الحمامصي


زيدان في افتتاح المؤتمر السادس للمخطوطات
أوروبا نشرت التراث العربي مبكرا فكان فهمها لنا أبكر من فهمنا لنا

محمد الحمامصي: أكد د.يوسف زيدان في محاضرته الافتتاحية للمؤتمر الدولي السادس لمركز المخطوطات (النشر التراثي ـ المفهوم، القضايا، الآفاق المستقبلية) أن قصور العناية بنشر النصوص المؤسسة والممهدة للتراث العربي الإسلامي، وقصر النظر عن عملية التراثيات المتعاقبة، يمثلان واحدة من القضايا الجوهرية التي يطرحها المؤتمر انطلاقا من أن النظر في أصول التراث العربي والإسلامي لن يقلل من شأو أو شأن العربية.
وكشف د.زيدان عن أن نشر التراث العربي في عمومه ابتدأ خارج الديار العربية، بل كان ابتداؤه بعيدا ومن وراء البحار في إيطاليا وألمانيا والهند، فهناك توالى مبكرا ظهور النصوص التراثية العربية مطبوعة في أوروبا، بعد عشرين عاما فقط من ظهور المطبعة الحديثة علي يد يوحنا جوتنبرج، وبعد ذلك بقرابة قرنين من الزمان بدأ العرب ينشرون علي استحياء تراثهم في بلادهم، وبدأ في حلب أول مدينة عربية بادرت إلي هذا الأمر الجليل.
وأضاف د.زيدان: إن الوعي بالتراث العربي مرتبط بالضرورة بنشر نصوصه وإلا فكيف نعي تراثا مطمور الأوراق في الخزانات الخطية العتيقة وقد ظل طويلا ولا يزال معظمه غير مفهرس ولا منشور، وكيف بادر البعض من أساتذتنا العرب خلال العقود الماضية إلي تقديم قراءات في التراث وطرح نظريات في العقلية العربية، من دون الاعتماد علي المخطوط من تراثنا، وهو الذي يمثل قرابة التسعين بالمائة من مجموعه العام؟ لقد نشرت أوروبا التراث العربي مبكرا، فكان فهمها لنا أبكر من فهمنا لنا، وحسبما ورد في الحديث الشريف فإن الخير في البكور.
ويا ليتنا بعد التأخر في النشر بادرنا إلي تعويض ما فات وإنما فاتنا البدء ثم فوتنا اللحاق بالركب، وهنا لابد من الاعتراف من دون أي رغبة في جلد الذات، بأننا رحنا في بلادنا مؤخرا ننشر المنشور ونكرر المكرر من منشورات الآخرين، فصرنا للأسف غير جادين في الإمساك بزمام النشر التراثي، وغير واعين بطبيعة تراثنا الممتد فينا، أو نحن علي الأقل أقل وعيا به وجدية في تناوله، من ذاك الذي أسميناه مؤخرا الآخر الأوروبي.
المؤتمر سيناقش محاور منها (التقنيات المعاصرة لإخراج النصوص التراثية) و(النشر الرقمي لمتون التراث العربي وآفاق الإتاحة الالكترونية للتراث) و(ظاهرة تكرار نشر نصوص بعينها من التراث في العالم العربي وخارجه) و(أثر الإقبال الأوروبي على نشر التراث الأوروبي " اللاتيني - اليوناني" في عملية النشر التراثي للمتون العربية) و(مناهج ومدارس النشر الأوروبية الخاصة بمتون التراث العربي) و (الصلة بين حركتي الاستشراق والنشر في أوروبا) و (الدعم المعرفي الذي قدمته المطبعة للمستشرقين وقدمه المستشرقون للمطابع).
وتتضمن المحاور أيضا (أثر تراكم المخطوطات العربية في المدن الأوروبية في حركة النشر التراثي) و(هل شجعت النـزعة الاستعمارية عملية النشر التراثي العربي أم كانت هناك دواع معرفية بريئة لذلك) و(مناهج النشر والتحقيق الخاصة بأوائل المطبوعات العربية في أوروبا).
ولا يزال المجهول من التراث العربي أكثر من المنشور" حيث ترجمت النصوص العربية إلى اللاتينية قبل ظهور المطبعة بعدة قرون.
وضرب لذلك مثلا بالمستشرق جيرارد الكريموني (1114-1187) الذي ترجم كتاب (القانون) لابن سينا قبل نشر تلك الترجمة في فينسيا (البندقية) عام 1473 "بعد انقضاء ثلاثة قرون على انجازها.
وبعد ثلاثة عقود فقط على اختراع آلة الطباعة (على يد الألماني يوحنا جوتنبرج نحو عام 1455) صدرت عام 1480 ترجمة جيرارد الكريموني أيضا لكتاب (الأسرار في الكيمياء) للرازي" وكذلك ترجمته للقسم الجراحي من كتاب (التصريف لمن عجز عن التأليف) للزهراوي التي صدرت عام 1497 ثم ترجمته لأعمال الكندي وإخوان الصفا التي صدرت هناك عام 1507.
وأضاف أن طبعات الترجمات اللاتينية لمتون التراث العربي توالت فظهرت في ايطاليا وألمانيا طبعات لترجمات مايكل سكوت (1175-1236) لأعمال ابن رشد وابن سينا وصدرت في مدينة بادوا الايطالية عام 1477 ترجمة كتاب (النفس) لابن رشد شارحا لأرسطو .
وصدرت عام 1492 ترجمة كتاب "لا نعرفه لابن سينا" يشرح فيه كتاب (الحيوان) لأرسطو كما صدرت ترجمات منها (كتاب السماء والعالم) لحنين بن اسحاق و(رسائل الكندي الفلسفية) وظهرت عام 1543 ترجمة القران التي قام بها روبرت تشستر الذي عاش في منتصف القرن الثاني عشر الميلادي.
أغا وأبو زيد عضوان جديدان بالمخطوطات
أعلن د. يوسف زيدان مدير أسماء أعضاء مجلسَيْ الإدارة الجدد لمركز المخطوطات ومتحف المخطوطات، وهما من المراكز الأكاديمية الخمسة الملحقة بمكتبة الإسكندرية، وذلك بعد موافقة مجلس أمناء المكتبة فى اجتماعه الأخير على الترشيحات المقدمة من مدير مركز المخطوطات لتجديد عضوية مجلس الإدارة (مدة العضوية ثلاث سنوات) حيث انضم للمجلس الجديد الذى سيعقد أول اجتماعاته فى الأسبوع الأول من شهر مايو، كل من: د. رياض نعسان أغا (وزير الثقافة السورى) و د. نصر حامد أبو زيد (المفكر الإسلامى المعروف) و د. أشرف فراج،عميد كلية الآداب بجامعة الإسكندرية.
يأتى التجديد فى عضوية مجلس إدارة مركز المخطوطات، بعد انقضاء دورتين (6 سنوات) على عضوية كل من: د. أحمد شوقى بنبين، مدير الخزانة الحسنية بالمغرب – د.غسان اللحام، وزير شئون الرئاسة السورى – د. حامد طاهر، النائب السابق لرئيس جامعة القاهرة.
ووفقاً للقرارين الجمهوريين الخاصَّين بإنشاء مركز المخطوطات ومتحف المخطوطات بمكتبة الإسكندرية، يتولَّى عضوية مجلس الإدارة شخصيات عالمية ذات سمعة دولية فى مجال التراث، يقومون بمتابعة أعمال المركز والمتحف وتقديم المشورة اللازمة لمدير المركز الذى يتولَّى الإعداد للاجتماعات الدورية لأعضاء المجلس.
اعتذار أدونيس
حالت الظروف الصحية للشاعر العربى الكبير أدونيس، دون مشاركته فى المؤتمر، وكان من المقرر أن يصل أدونيس إلى الإسكندرية قبل انعقاد المؤتمر بعدة أيام، لكن حضوره تأجل بسبب إصابته بالتهابات حمى الربيع، مما أدى إلى تأجيل مجيئه ثم الاعتذار.
كان من المقرر أن يشترك أدونيس فى الجلسة النقاشية المفتوحة فى ختام المؤتمر، التى يشارك فيها مجموعة كبيرة من المتخصصين لمناقشة الآفاق المستقبلية لنشر النصوص التراثية، منهم الدكاترة: محمد سليم العوا، رشدى راشد، نصر حامد أبو زيد، ستيفان ليدر، رضوان السيد.. وغيرهم، ويتولى رئاستها د. يوسف زيدان مدير مركز المخطوطات.






الرابط

http://www.elaph.com/Web/Culture/2009/5/437168.htm












التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس
قديم May-09-2009, 11:14 AM   المشاركة8
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


تعجب

مؤتمر المخطوطات بالإسكندرية يطالب بمعايير للنشرجانب من حضور مؤتمر المخطوطات بمكتبة الإسكندرية (الجزيرة نت)


أحمد عبد الحافظ-الإسكندرية

اختتمت مساء أمس فعاليات المؤتمر الدولي السادس للمخطوطات (النشر التراثي) بمكتبة الإسكندرية بمشاركة أكثر من أربعين باحثا عربيا وأجنبيا من أبرز المتخصصين في المخطوطات يمثلون مراكز ومعاهد علمية حول العالم.

وأكد المشاركون في المؤتمر -الذي استمر ثلاثة أيام- أهمية تحقيق التراث وإخراج النص التراثي في أدق صوره في إثراء الثقافة والآداب في العالم بمختلف لغاته ومعاهده.

وطالب المشاركون بوضع معايير ببلوغرافية لنشر المخطوط والكتاب العربي عموما تنص على ضرورة تحقيق وتكشيف النصوص على يد متخصصين، محذرين من انتشار ظاهرة تكرار نشر النصوص المحققة.

وتميز مؤتمر هذا العام بتخصيص ست جلسات من إجمالي جلسات المؤتمر الخمس عشرة لمحاضرين متخصصين تتناول النشر التراثي في مجالات تاريخ العلوم ودراسات الأديان واللغات الشرقية، بالإضافة إلى الاستشراف ومفاهيم ونظريات النشر التراثي.

النشر التراثي
وقد أكد مدير مركز المخطوطات بمكتبة الإسكندرية يوسف زيدان أن مفهوم النشر التراثي يقع على كل نص من التراث العربي الإسلامي تم إخراجه من الحيز الضيق للنسخة، أو النسخ المكتوبة باليد، إلى الأفق الأوسع الذي أتاحته المطبعة في السنين الأواخر، وأن الوعي بالتراث العربي يرتبط بنشر نصوصه، مشيرا إلى أن المنشور منه لا يزيد عن 5% من مجموعه العام من المشهور.

وأوضح زيدان أن العرب غير واعين بتراثهم الممتد فيهم وأقل واعيا وجدية في تحقيقه ودراسته ونشره بخلاف أوروبا التي نشرت التراث العربي مبكرا قبل أن يبدأ في ديار العرب والمسلمين بنحو 250 عاما.

ورأى رئيس مركز الدراسات والأبحاث بالمملكة المغربية عبد اللطيف الجيلاني أن قطاع النشر التراثي حاليا يعاني "فوضى وقرصنة وتنافسا ممقوتا" نتيجة غياب النظر العلمي السديد وانعدام النزاهة والأمانة التي يجب أن تتوافر في كل باحث، داعيا إلى ضرورة تطبيق قوانين الملكية الفكرية والصرامة في نقد كل ما لا يمت إلى التراث بصلة.

وقال إنه على الرغم من الكم الهائل مما أصدرته دور النشر العربية والأجنبية من التراث، فإن هناك نسبة كبيرة جدا من هذه الإصدارات مكررة بل وتحتوي على سرقات علمية مكشوفة يهدف أصحابها إلى البحث عن المال والشهرة فقط.

يوسف زيدان: العرب غير واعين بتراثهم الممتد فيهم (الجزيرة نت)
المخطوطات العربية
وأوضح رشدي راشد من المركز القومي للأبحاث العلمية بباريس أن تحقيق المخطوطات العربية ونشرها يحتاج إلى مزيد من التقنين والدراسة لصنع كشافات صحيحة توصل إلى أكبر قدر ممكن من محتويات النص خصوصا النصوص القديمة المكثفة والمزدحمة والمختلطة أحيانا والتي تستخدم مفردات ومصطلحات قديمة أو غربية على القارئ أو الباحث.

ونبه الأستاذ بآداب القاهرة مجدي عبد الرازق سليمان إلى أن المخفي من التراث الإسلامي في مخطوطات الأديرة سواء كان عمدا أو بسبب الحروب كثير جدا.

وأشارت الباحثة اللبنانية حُسن عبود إلى أن هناك مخطوطات عديدة في اللغة العربية تحتوي نصوصا عن ميلاد العذراء مريم -عليها السلام- إلا إنها لم تدرس بعد، وأن هناك نسخة عربية معاصرة لقصة ميلادها طبعت في مصر أوائل القرن العشرين تحت عنوان "ميامر وعجائب السيدة العذراء مريم" منها ترجمات ومنها نسخ عربية قديمة، لكن ليس هناك تحقيق علمي لكل ميمر على حدة.

وقالت الأستاذة بآداب المنوفية ماجدة محمد أنور إن هناك الكثير من المخطوطات الخاصة بالتراث السرياني الفكري والعربي لا تزال مجهولة وفي حاجة إلى مزيد من البحث والتقصي لإبراز أهمية التراث السرياني في الفكر الإنساني وإلقاء الضوء على أهم المخطوطات السريانية ودراسة مغزى اهتمام الغرب بنشر مخطوطة المدخل وإجراء مقارنة دقيقة بين نسخة من المخطوطات الأصلية ونسخة مارتن المنشورة


الرابط

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/2122EFD7-7F9E-4F48-B1EE-DAA6B076C51A.htm












التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس
قديم May-09-2009, 04:54 PM   المشاركة9
المعلومات

عبد المالك بن ستيتي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات

عبد المالك بن ستيتي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 48653
تاريخ التسجيل: May 2008
الدولة: الجـزائر
المشاركات: 1,111
بمعدل : 0.19 يومياً


افتراضي

مشكور الأخ إبراهيم على المتابعة.......دمت لنا












التوقيع
أخوكم عبد المالك
  رد مع اقتباس
قديم May-09-2009, 04:57 PM   المشاركة10
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


افتراضي

بارك الله فيك اخي عبد المالك
تقبل تحياتي












التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس
قديم May-09-2009, 11:09 PM   المشاركة11
المعلومات

د. كمال بوكرزازة
مشرف منتديات اليسير
أستاذ محاضر بقسم علم المكتبات
جامعة منتوري قسنطينة الجزائر

د. كمال بوكرزازة غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 8970
تاريخ التسجيل: Dec 2004
الدولة: الجـزائر
المشاركات: 297
بمعدل : 0.04 يومياً


افتراضي

شكرا للأخ إبراهيم على الإحاطة ، ولا زالت المخطوطات تتطلب منا الكثير من العناية

والطرق الحقظ ، والقيام بأعمال التحقيق العلمية ، وإنجاز مذكرات الرسائل والأطروحات

حولها، وذلك للكشف عن المجهودات الجبارة للعلماء السابقين وتضحياتهم












التوقيع
رضاك عني الهي ، كن انيسي في قبري
ورضوان من الله اكبر ذلك هو الفوز العظيم
  رد مع اقتباس
قديم May-10-2009, 12:58 PM   المشاركة12
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


افتراضي

بارك الله فيك
د.كمال
حقيقة الموضوع شيق
وشكرا لمرورك
تقبل تحياتي












التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فهرس آلي للمكتبات على الانترنيت السايح المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 3 Aug-06-2016 06:16 AM
اعلان وظائف امين مكتبة في وزارة الثقافة والاعلام maged.z منتدى الوظائف المتاحة بمرافق المعلومات 8 May-08-2014 01:30 PM
تغطية ندوة المكتبه الوقفيه بالمملكة العربية السعودية محمد حسن غنيم عروض الكتب والإصدارات المتخصصة في مجال المكتبات والمعلومات 1 Aug-06-2007 03:02 PM


الساعة الآن 02:22 AM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين