منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير الاجتماعية » استراحة المكتبيين والمعلوماتيين » افتتاح المؤتمر الدولي حول القدس في العهد العثماني بمكتبة الأسد..فضح أكذوبة إسرائيل بش

استراحة المكتبيين والمعلوماتيين فضاء رحب من المتعة والفائدة معاً ضمن ضوابط المنتدى.

إضافة رد
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم Jun-23-2009, 10:11 AM   المشاركة1
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


تعجب افتتاح المؤتمر الدولي حول القدس في العهد العثماني بمكتبة الأسد..فضح أكذوبة إسرائيل بش

افتتاح المؤتمر الدولي حول القدس في العهد العثماني بمكتبة الأسد..فضح أكذوبة إسرائيل بشأن فلسطين

23 حزيران , 2009




دمشق-سانا
افتتح في مكتبة الأسد الوطنية صباح أمس "المؤتمر الدولي حول القدس في العهد العثماني" الذي تقيمه وزارة الثقافة بالتعاون مع مركز الأبحاث للتاريخ والفنون والثقافة الاسلامية في اسطنبول "ارسيكا" التابع لمنظمة المؤتمر الاسلامي.
وقال الدكتور رياض نعسان آغا وزير الثقافة في الافتتاح : ان اختيار عنوان "المؤتمر الدولي حول القدس في العهد العثماني" يهدف لفضح بداية الأكذوبة منذ جاء هرتزل إلى بلاط السلطان عبد الحميد الثاني الذي رفض عروض هرتزل بأرض فلسطين كوطن قومي لليهود ومحاولات رشوته بخمسة ملايين ليرة ذهبية.
وقال قد يتساءل البعض ما نفع عقد المؤتمرات في حين يستمر عدونا بالممارسات على الأرض، ويستمر ببناء المستوطنات وفرض واقع تهويد القدس لكننا رأينا أن إسرائيل أبدت انزعاجا كبيرا من افتتاح احتفالية القدس عاصمة الثقافة العربية، وهي تنزعج من مؤتمرنا هذا وهي تنزعج عندما يقول أي شخص إن القدس عربية، وإذا استقرأنا التجربة الصهيونية ذاتها فإننا نجد أن إسرائيل وصلت إلى ما وصلت إليه من خلال المؤتمرات التي عقدتها لتحيي تاريخا لم يتجاوز ثلاثة وسبعين عاما في حين علينا استنهاض تاريخ عمره آلاف الأعوام.
وأشار وزير الثقافة إلى أن مركز "أرسيكا" التابع لمنظمة المؤتمر الإسلامي الذي يشارك في أعمال هذا المؤتمر يمتلك ثروة هامة تصل إلى 16 ألف صورة ووثيقة حول وضع القدس في العهد العثماني وكيف بدأ الزحف الصهيوني على القدس لتهويدها وسرقة حقنا التاريخي فيها وهي سرقة علانية أمام العالم كله ولهذا يجب أن نقول للبشرية إن القدس هي العاصمة الأبدية لفلسطين وإن القدس عربية إسلامية ومسيحية ويهودية فلماذا يصرون على أن تكون يهودية فقط ويهجرون العرب المقدسيين من ديارهم لدرجة أن المسيحيين أصبحوا اقل من اثنين بالمئة من سكان القدس بفعل الممارسات العنصرية الصهيونية.

وقال الشيخ تيسير التميمي قاضي قضاة فلسطين: إن سورية كانت منطلقا للدعوة إلى توحيد الأمة وإلى تحرير بيت المقدس من الصليبيين منذ أيام نور الدين الزنكي وهي مازلت حتى الآن المنطلق للتوحيد والتحرير من الاحتلال الإسرائيلي لأرض فلسطين متوجها باسمه وباسم المشاركين في المؤتمر بالشكر والتقدير للسيد الرئيس بشار الأسد على مواقفه الصلبة والحكيمة في مناصرة القضية الفلسطينية قضية الامة المركزية في كل المحافل العربية والاسلامية والدولية.
وأوضح التميمي أن الاحتلال الإسرائيلي يسعى بكل جهد مستطاع لضرب الوحدة الفلسطينية لتحقيق مشروعه الاستيطاني بهدف تصفية القضية الفلسطينية مؤكداً أنه بفضل الشرفاء من أبناء الأمة وبفضل تضحيات شعب فلسطين ستنتهي حالة الانقسام لمواجهة مخططات الكيان الصهيوني الاستيطاني.
وأضاف التميمي .. ان القدس تعرضت لاحتلالات كثيرة عبر التاريخ وزالت كلها وسيزول الاحتلال الإسرائيلي وستبقى القدس الأرض المباركة عربية إسلامية موضحاً أن الاحتلال يستغل حالة ضعف الأمة لفرض كيانه الاستيطاني الاحلالي العنصري. ولابد أن نعلن من سورية قلب العروبة النابض في هذا المؤتمر الذي نحتفي بكون القدس عاصمة للثقافة العربية للعام 2009 أن القدس عاصمة فلسطين الأبدية والدينية والروحية مشيرا إلى ان الاحتفاء بالقدس في دمشق له معنى كبير لأن دمشق تترجم الأقوال إلى أفعال وهي التي استنهضت الهمم عبر التاريخ وهي مازالت تستنهض الهمم لتحرير القدس.
ودعا التميمي جميع الفصائل الفلسطينية إلى الإسراع للتوصل لاتفاق شامل ينهي الاختلاف إلى الأبد بحيث تتوحد جهود الجميع في وجه الغطرسة الصهيونية التي تستهدف الجميع والتوحد والوقوف في خندق واحد لتحرير القدس.

من جانبه قال الدكتور خالد أرن مدير مركز الأبحاث للتاريخ والفنون والثقافة الإسلامية في اسطنبول "أرسيكا" إن هذا المؤتمر ينعقد بعد أربع سنوات من انعقاد مؤتمر بلاد الشام في العهد العثماني مضيفاً ان القدس تحتل مكانة أثيرة على قلوب المؤمنين بوجه عام والمسلمين بوجه خاص فهي أولى القبلتين وثالث الحرمين وهي مسرى النبي محمد "صلى الله عليه وسلم" وأرض المعراج للسموات العلا.
ثم تحدث أرن عن تاريخ مدينة القدس وامتدادات جذورها والشعوب التي سكنتها والألقاب التي أطلقت عليها وقال : إن عصورا كثيرة توالت على القدس وعاشت العصر اليوناني والروماني والفارسي والإسلامي الأول الذي اتخذت فيه المدينة طابعها الإسلامي فقد اهتم بها الأمويون والعباسيون وشهدت نهضة علمية ومعمارية.
وأضاف إن الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان قام ببناء مسجد قبة الصخرة خلال 682-691 ميلادي لكن المدينة شهدت اضطرابات بسبب الصراعات السياسية والعسكرية بين القوى الرئيسية انذاك.
وقال إن القدس خضعت لحكم السلاطين الأتراك عام 1071 لكن المدينة ما لبثت أن سقطت بأيدي الصليبيين عام 1099 بعد خمسة قرون من الحكم الإسلامي لكن صلاح الدين الأيوبي استعادها من أيديهم عام 1187.
وانتقل مدير مركز ارسيكا للحديث عن الحركة العمرانية في القدس التي قام بها العثمانيون بعد دخولهم للمدينة عام 1517 وقال إن هذه الحركة كانت بارزة في عهد السلطان سليمان القانوني حيث جرى ترميم وإصلاح قبة الصخرة كما أن أسوار المدينة لا تزال صامدة منذ ذلك العهد حيث أقيم عليها 34 برجا فضلاً عن النقوش الكتابية التي تكشف عن سنة بنائها.
وأضاف ارن أن السلاطين العثمانيين ساروا على نفس نهج السلطان سليمان القانوني ففي عهد السلطان عبد الحميد الثاني أقيمت سكة حديد الحجاز من اسطنبول وحتى المدينة المنورة كما جرى في عهده افتتاح خط سكة حديد القدس ويافا.
وأوضح مدير مركز ارسيكا أن امتداد تاريخ القدس ووقوعها تحت حكم العديد من الدول جعلها تكتسب تعددية متميزة في العرق والثقافة وهي مدينة مقدسة يجمع على أهميتها أصحاب الديانات السماوية الثلاث مشيراً إلى أن السلام والاستقرار على أرضها ينعكس تلقائيا على السلام العالمي.
ثم تطرق ارن إلى نشاطات مركز ارسيكا واهتمامه بقضية القدس والإنجازات التي حققها على صعيد التوثيق وقال : إن المركز قام مؤخراً بإعداد ألبوم تاريخي يعكس تاريخ مدينة القدس في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل العشرين وهذه الصور من مجموعة ألبومات يلدز التاريخية فضلاً عن بعض المجموعات الأخرى وصدر الألبوم باللغات العربية والتركية والإنكليزية.
وأضاف ان المركز يعمل على إنجاز مشروع القدس 2015 وهو برنامج تعاوني دولي طويل المدى يستهدف دراسة التراث المعماري للقدس بالتعاون مع المؤسسات والمنظمات المعنية حول العالم وهو يجمع المعماريين ومخططي المدن والمتاحف وعلماء الاجتماع والمهتمين من شتى أنحاء العالم وسوف يساهم في تقديم اقتراحات ووضع استراتيجيات للحفاظ على التراث الثقافي للقدس وتشجيع التنمية الحضارية.
وقدم خالد أرن رئيس مركز أرسيكا هدية قيمة من المركز وهي عبارة عن كتاب كبير يحوي صورا ووثائق نادرة عن القدس تنشر لأول مرة وهي من مقتنيات قصر يلدز في اسطنبول.
ثم عرض فيلم وثائقي بعنوان "كتابات قبة الصخرة" سيناريو وإعداد أحمد المفتي يتحدث عن تاريخ القدس بشكل عام وبناء قبة الصخرة والكتابات المنقوشة عليها وعلى الأروقة والأبواب بشكل خاص. ثم تم افتتاح معرض الصور والوثائق الخاصة في القدس تضمن 26 صورة و 23 وثيقة.

حضر الافتتاح الدكتور علي سعد وزير التربية والدكتور محسن بلال وزير الإعلام ووزير الدولة حسان صاري والمطران يوحنا إبراهيم مطران سريان الأرثوذكس في حلب والمطران لوقا الخوري مطران الروم الأرثوذكس في دمشق.
ويستمر المؤتمر حتى الخامس والعشرين من الشهر الجاري ويعقد العديد من الجلسات الصباحية والمسائية يناقش خلالها العمران والترميمات المعمارية والتعليم والمؤسسات التعليمية والثقافية والقضاء والعلاقات الاجتماعية والأوقاف والخدمات الطبية والتطور السياسي في مدينة القدس.
المؤتمر يواصل أعماله بجلستين مسائيتين
ركزت مناقشات الجلستين المسائيتين للمؤتمر على العمران والترميمات المعمارية.
وفي الجلسة الأولى التي ترأسها الدكتور علي القيم معاون وزير الثقافة قدم المؤرخ والباحث الدكتور عفيف البهنسي بحثاً حول التأويلات الجمالية لعمارة قبة الصخرة أشار فيه إلى أن هذه القبة تعد من أقدم المنشآت العربية والإسلامية لما تمتاز به من غنى فنى وطابع معمارى فريد.

وعرض الباحث تاريخ بناء القبة واختلاف الآراء حول الوظيفة الأساسية لها مشيراً إلى أهمية هذه القبة بوصفها أهم رمز إسلامي بعد الكعبة من خلال ما تحتويه من معان قدسية رسخت أسس الفكر المعماري الإسلامي.
وأعطى البهنسي وصفاً معمارياً للقبة التي تتألف من بناء مضلع من ثمانية أضلاع تعلوه قبة خشبية مصفحة قطرها 40ر20 متراً ذات رقبة عالية تنفتح فيها 16 نافذة ويعلو القبة جامور نحاسى ارتفاعه 10ر4 أمتار, وارتفاع القبة عن الارض 30ر35 متراً, وترتكز القبة على ستة عشر حاملاً عبارة عن 12 عموداً و4عضادات متناوبة تشكل هذه الحوامل الممشوقة دائرة هي مرتسم القبة ويحيط بها مثمن طول ضلعه 60ر20متراً, ومؤلف من جدران ارتفاعها 5ر9 م تعلوها تصوينة وبين المثمن والدائرة يقوم مثمن من الحوامل مؤلفة من أقواس تحملها ثماني دعائم تربطها ببعضها أقواس محمولة على 16 عموداً, وتنفتح في أربعة من الجدران الخارجية أربعة أبواب تقابل الجهات الأربعة تشكل في امتدادها مربعاً كاملاً طول ضلعه 51م تقريباً يتقابل مع مربع آخر مؤلف من الجهات الأربع الأخرى.
من جانبه استعرض الدكتور يوسف سعيد النتشه مدير السياحة والآثار في الحرم القدسي الشريف في بحثه حول سور القدس العثماني أهمية السور وخصائصه والأساطير المرتبطة به مشيراً إلى دوره الأساسي في تطور المدينة ومساهمته في تشكيل مشهد المدينة الحالي.
ولفت الدكتور النتشه إلى تميز السور باكتماله على عكس عدة مدن إسلامية التى تضم فقط أجزاء من الأسوار المبنية حولها كما أن سور القدس بني في حملة واحدة ونسيجه المعماري يحفل بمجموعة من الزخارف الهندسية والكتابية والنباتية ممثلة بمدرسة العمارة العثمانية ويحوي عناصر معمارية ممثلة لطراز العمارة العسكرية العثمانية وهو حاضن للمدينة المقدسة وتراثها.
وأوضح النتشه أن وجهات النظر حول دوافع بناء السور اختلفت فمنهم من أرجعه إلى رغبة السلطان سليمان القانوني في النهوض بالقدس وإعادة المجد إليها لاسيما بعد فترة ركود وإهمال في أواخر العهد المملوكي ويرى آخرون أن السور بني لأهداف محلية تتمثل بحماية القدس من غارات البدو كما أن البعض يرى أن السور كان ردة فعل لشائعات عن حملة فرنجية جديدة على القدس وهناك من يرده لأسباب دينية لمكانة القدس والرغبة في الذود عنها من الطامعين والأعداء مؤكداً أن مشروع كبير مثل سور القدس لا بد أن تشترك عدة عوامل لتنفيذه.

بدوره الدكتور عمر الدقاق الباحث من جامعة حلب أشار في بحثه حول النهضة العمرانية في بلاد الشام أواخر العهد العثماني "القدس وحلب نموذجاً " إلى أن حلب والقدس مدينتان عربيتان إسلاميتان شقيقتان جمعتهما منذ القدم أواصر جمة دينية وقومية وثقافية وعمرانية وانعكس تلاحمهما جلياً في نفوس الأجيال وعبر التاريخ.
ولفت الدكتور الدقاق إلى النسيج العمرانى الذى يغلب على مدينتي القدس وحلب مازال ملموساً فى الأحياء المبلطة والصاعدة أحياناً مثل حي العقبة بحلب إضافة إلى ازدياد التلاحم بين المدينتين عندما بادر الصناع الحلبيون إلى صنع المنبر الخشبي النفيس ليكون هدية لائقة للمسجد الأقصى عند تحرير القدس من قبضة الصليبيين.
وأشار الدكتور الدقاق إلى الصروح والمنشآت المتماثلة التي تزدهر بها المدينتين كالمدرسة الرشدية التي تماثلها المدرسة الرشدية في القدس وغيرها من الثكنات والحمامات والخانات.
أما الجلسة الثانية فكانت برئاسة كمال عبد الفتاح الأستاذ في قسم الجغرافية بجامعة بيرزيت في فلسطين وتحدث فيها محمد ابشيرلي الأستاذ في قسم التاريخ بجامعة فاتح في اسطنبول عن عمليات الترميم وإعادة التأهيل التي جرت على أرجاء الأماكن المقدسة في فلسطين وخاصة القدس خلال فترة العهد العثماني مع تركيز حول قبة الصخرة والمسجد الأقصى وشبكات المياه.
وأشار إلى أنه خلال التاريخ الاسلامي شكلت القدس رمزاً دينياً وسياسياً كبيراً وكان لدى الخلفاء الفاطميين والعباسيين والمماليك والسلاطين العثمانيين حماساً كبيراً واحتراماً للصروح الإسلامية ومساهمات لهذا المكان المقدس حيث أسسوا أماكن دينية وثقافية واجتماعية وقاموا بترميم الأماكن الدينية والثقافية وكان لقبة الصخرة والمسجد الأقصى وغيرها من المعالم الأثرية الإسلامية النصيب الأكبر من إعادة التأهيل والترميم على أيدى هؤلاء السلاطين.
من جانبه أشار الدكتور محمد فاتح صالح زغل من مركز زايد للتراث والتاريخ في بحثه حول" أهمية دفاتر الوقف العثمانية في حماية المسجد الاقصى والقدس" إلى وجود 40 ألف دفتر وستة ملايين وثيقة خاصة بالأوقاف منها دفاتر الصرة التي كان يبعثها السلاطين إلى الحرمين الشريفين إضافة إلى وجود 4170 دفتراً من دفاتر صرة الحرمين الشريفين.
وأكد زغل دور الأرشيف العثماني فى حماية المسجد الأقصى والقدس لافتاً إلى ضرورة أن يكون هذا الأرشيف دافعاً للدول العربية والإسلامية والجهات الأكاديمية ومراكز الدراسات المتخصصة للنهوض بعبء نشر ذلك التاريخ وتجليته ليكون وفاء لتاريخنا وأنفسنا وأجيالنا.

بدوره استعرض الباحث محمد قجة رئيس جمعية العاديات بحلب في بحثه حول "العمارة وعلاقاتها الاجتماعية في القدس خلال العهد العثماني" أهمية البعد الديني والثقافي والاجتماعي والعمراني لمدينة القدس مشيراً إلى أن الاهتمام بعمران القدس استمر من عهد السلطان سليمان القانونى وحتى السلطان عبد الحميد الثاني.
كما تطرق قجة إلى السمات الفنية للعمارة العثمانية في القدس الشريف والوظيفة الثقافية والاجتماعية والتراثية لعمارة القدس من حيث التراكب الجغرافي والتوارد الزمني التاريخي مؤكداً أن عمارة القدس لا تنفصل عن عمارة المدن الإسلامية القديمة حيث المركز الكبير هو الجامع الكبير وحوله الفعاليات الاجتماعية كالأسواق والحمامات والقساطل والسبلان والبيوت المختلفة التي تكبر أو تصغر حسب وضع الأسرة.
ويتابع المؤتمر غداً أعماله في جلستين صباحيتين حول التعليم والمؤسسات التعليمية والثقافية في القدس و القضاء والعلاقات الاجتماعية والأوقاف والخدمات الطبية وجلستين مسائيتين حول التطور السياسي في مدينة القدس وكتابات وزخارف قبة الصخرة المشرفة والتراث المخطوط لمدينة القدس.
الرابط
http://www.sana.sy/ara/9/2009/06/23/232347.htm
















التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس
قديم Jun-24-2009, 10:01 AM   المشاركة2
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


افتراضي


المؤتمر الدولي حول القدس في العهد العثماني يواصل اعماله
تاريخ الخبر :2009-06-23 05:07:51
واصل المؤتمر الدولي حول القدس في العهد العثماني مساء امس الاثنين حيث ركزت مناقشات الجلستين المسائيتين على العمران والترميمات المعمارية. وفي الجلسة الاولى التي ترأسها الدكتور على القيم معاون وزير الثقافة قدم المؤرخ والباحث الدكتور عفيف البهنسي بحثا حول التأويلات الجمالية لعمارة قبة الصخرة أشار فيه الى أن هذه القبة تعد من أقدم المنشات العربية والاسلامية لما تمتاز به من غنى فني وطابع معماري فريد. وعرض الباحث تاريخ بناء القبة واختلاف الآراء حول الوظيفة الاساسية لها مشيرا الى أهمية هذه القبة بوصفها أهم رمز اسلامي بعد الكعبة من خلال ما تحتويه من معان قدسية رسخت أسس الفكر المعماري الاسلامي. وأعطى البهنسي وصفا معماريا للقبة التي تتالف من بناء مضلع من ثمانية أضلاع تعلوه قبة خشبية مصفحة قطرها 40ر20 مترا ذات رقبة عالية تنفتح فيها 16 نافذة ويعلو القبة جامور نحاسي ارتفاعه 10ر4 أمتار وارتفاع القبة عن الارض 30ر35 مترا وترتكز القبة على ستة عشر حاملا عبارة عن 12 عمودا و4 عضادات متناوبة تشكل هذه الحوامل الممشوقة دائرة هي مرتسم القبة ويحيط بها مثمن طول ضلعه 60ر20مترا ومؤلف من جدران ارتفاعها 5ر9م تعلوها تصوينة وبين المثمن والدائرة يقوم مثمن من الحوامل مؤلفة من أقواس تحملها ثماني دعائم تربطها ببعضها أقواس محمولة على 16 عمودا وتنفتح في أربعة من الجدران الخارجية أربعة أبواب تقابل الجهات الاربعة تشكل في امتدادها مربعا كاملا طول ضلعه 51/م تقريبا يتقابل مع مربع اخر مؤلف من الجهات الاربع الاخرى. من جانبه استعرض الدكتور يوسف سعيد النتشه مدير السياحة والاثار في الحرم القدسي الشريف في بحثه حول سور القدس العثماني أهمية السور وخصائصه والاساطير المرتبطة به مشيرا الى دوره الاساسي في تطور المدينة ومساهمته في تشكيل مشهد المدينة الحالى. ولفت الدكتور النتشه الى تميز السور باكتماله على عكس عدة مدن اسلامية التي تضم فقط أجزاء من الاسوار المبنية حولها كما أن سور القدس بني في حملة واحدة ونسيجه المعماري يحفل بمجموعة من الزخارف الهندسية والكتابية والنباتية ممثلة بمدرسة العمارة العثمانية ويحوي عناصر معمارية ممثلة لطراز العمارة العسكرية العثمانية وهو حاضن للمدينة المقدسة وتراثها. وأوضح النتشه أن وجهات النظر حول دوافع بناء السور اختلفت فمنهم من أرجعه الى رغبة السلطان سليمان القانوني في النهوض بالقدس واعادة المجد اليها لاسيما بعد فترة ركود واهمال في أواخر العهد المملوكي ويرى اخرون أن السور بني لاهداف محلية تتمثل بحماية القدس من غارات البدو كما أن البعض يرى أن السور كان ردة فعل لشائعات عن حملة فرنجية جديدة على القدس وهناك من يرده لاسباب دينية لمكانة القدس والرغبة في الذود عنها من الطامعين والاعداء مؤكدا أن مشروع كبير مثل سور القدس لا بد أن تشترك عدة عوامل لتنفيذه. بدوره الدكتور عمر الدقاق الباحث من جامعة حلب أشار في بحثه حول النهضة العمرانية في بلاد الشام أواخر العهد العثماني /القدس وحلب نموذجا / الى أن حلب والقدس مدينتان عربيتان اسلاميتان شقيقتان جمعتهما منذ القدم أواصر جمة دينية وقومية وثقافية وعمرانية وانعكس تلاحمهما جليا في نفوس الاجيال وعبر التاريخ. ولفت الدكتور الدقاق الى النسيج العمراني الذي يغلب على مدينتي القدس وحلب مازال ملموسا في الاحياء المبلطة والصاعدة أحيانا مثل حي العقبة بحلب اضافة الى ازدياد التلاحم بين المدينتين عندما بادر الصناع الحلبيون الى صنع المنبر الخشبي النفيس ليكون هدية لائقة للمسجد الاقصى عند تحرير القدس من قبضة الصليبيين. وأشار الدكتور الدقاق الى الصروح والمنشات المتماثلة التي تزدهر بها المدينتين كالمدرسة الرشدية التي تماثلها المدرسة الرشدية في القدس وغيرها من الثكنات والحمامات والخانات. أما الجلسة الثانية فكانت برئاسة كمال عبد الفتاح الاستاذ في قسم الجغرافية بجامعة بيرزيت في فلسطين وتحدث فيها محمد ابشيرلى الاستاذ في قسم التاريخ بجامعة فاتح في اسطنبول عن عمليات الترميم واعادة التأهيل التي جرت على أرجاء الاماكن المقدسة في فلسطين وخاصة القدس خلال فترة العهد العثماني مع تركيز حول قبة الصخرة والمسجد الاقصى وشبكات المياه. وأشار الى انه خلال التاريخ الاسلامي شكلت القدس رمزا دينيا وسياسيا كبيرا وكان لدى الخلفاء الفاطميين والعباسيين والمماليك والسلاطين العثمانيين حماسا كبيرا واحتراما للصروح الاسلامية ومساهمات لهذا المكان المقدس حيث أسسوا أماكن دينية وثقافية واجتماعية وقاموا بترميم الاماكن الدينية والثقافية وكان لقبة الصخرة والمسجد الاقصى وغيرها من المعالم الاثرية الاسلامية النصيب الاكبر من اعادة التأهيل والترميم على أيدي هؤلاء السلاطين. من جانبه أشار الدكتور محمد فاتح صالح زغل من مركز زايد للتراث والتاريخ في بحثه حول أهمية دفاتر الوقف العثمانية في حماية المسجد الاقصى والقدس الى وجود 40 الف دفتر وستة ملايين وثيقة خاصة بالاوقاف منها دفاتر الصرة التي كان يبعثها السلاطين الى الحرمين الشريفين اضافة الى وجود 4170 دفترا من دفاتر صرة الحرمين الشريفين. وأكد زغل دور الارشيف العثماني في حماية المسجد الاقصى والقدس لافتا الى ضرورة أن يكون هذا الارشيف دافعا للدول العربية والاسلامية والجهات الاكاديمية ومراكز الدراسات المتخصصة للنهوض بعبء نشر ذلك التاريخ وتجليته ليكون وفاء لتاريخنا وأنفسنا وأجيالنا. بدوره استعرض الباحث محمد قجة رئيس جمعية العاديات بحلب في بحثه حول العمارة وعلاقاتها الاجتماعية في القدس خلال العهد العثماني أهمية البعد الديني والثقافي والاجتماعي والعمراني لمدينة القدس مشيرا الى أن الاهتمام بعمران القدس استمر من عهد السلطان سليمان القانوني وحتى السلطان عبد الحميد الثاني كما تطرق قجة الى السمات الفنية للعمارة العثمانية في القدس الشريف والوظيفة الثقافية والاجتماعية والتراثية لعمارة القدس من حيث التراكب الجغرافي والتوارد الزمني التاريخي مؤكدا أن عمارة القدس لا تنفصل عن عمارة المدن الاسلامية القديمة حيث المركز الكبير هو الجامع الكبير وحوله الفعاليات الاجتماعية كالاسواق والحمامات والقساطل والسبلان والبيوت المختلفة التي تكبر أو تصغر حسب وضع الاسرة. ويتابع المؤتمر اليوم أعماله في جلستين صباحيتين حول التعليم والمؤسسات التعليمية والثقافية في القدس و القضاء والعلاقات الاجتماعية والاوقاف والخدمات الطبية وجلستين مسائيتين حول التطور السياسي في مدينة القدس وكتابات وزخارف قبة الصخرة المشرفة والتراث المخطوط لمدينة القدس .
وكان المؤتمر الدولي حول القدس في العهد العثماني الذي تقيمه وزارة الثقافة بالتعاون مع مركز الابحاث للتاريخ والفنون والثقافة الاسلامية في اسطنبول ارسيكا التابع لمنظمة المؤتمر الاسلامي افتتح في مكتبة الاسد الوطنية يوم امس الاثنين .


الرابط
http://www.rtv.gov.sy/index.php?d=13&id=49316












التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس
قديم Jun-24-2009, 01:54 PM   المشاركة3
المعلومات

تهاني8
مكتبي مثابر

تهاني8 غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 9252
تاريخ التسجيل: Feb 2005
الدولة: فلسطيـن
المشاركات: 20
بمعدل : 0.00 يومياً


افتراضي اللهم حرر المسجد الأقصى

اللهم حرر المسجد الأقصى من أيدي اليهود المحتلين

اللهم أخرجهم منه أذلة صاغرين



اللهم احفظه وارزقنا وإياكم الصلاة فيه قبل الممات

http://www.geocities.com/alaqsa_sf/aqsa3_s.swf












التوقيع
تهاني
  رد مع اقتباس
قديم Jun-24-2009, 03:38 PM   المشاركة4
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


افتراضي

اللهم امين
شكرا لمرورك اختي الفاضلة
تقبلي تحياتي












التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس
قديم Jun-27-2009, 12:28 PM   المشاركة5
المعلومات

ابراهيم محمد الفيومي
مشرف منتديات اليسير
أخصائي مكتبات ومعلومات
 
الصورة الرمزية ابراهيم محمد الفيومي

ابراهيم محمد الفيومي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 31463
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الأردن
المشاركات: 2,507
بمعدل : 0.41 يومياً


افتراضي

دعوة من دمشق لحماية تراث القدسجانب من المؤتمر (الجزيرة نت)


نغم ناصر-دمشق

أوصى مؤتمر دولي حول القدس في العهد العثماني عقد في دمشق بضرورة الاهتمام بقضية التوثيق والتعليم وزيادة وتكثيف حركة البحث العلمي الخاص بالمدينة خلال العهد العثماني وتوفير الحماية القانونية لتراثها الحضاري.

كما دعت توصيات المؤتمر الذي اختتم الخميس إلى تحديد مسؤولية الإعلام وما يقع على عاتقه من دور أساسي في تحسيس المجتمع الدولي بضرورة المحافظة على تراث القدس والتركيز الإعلامي على ترسيخ ذاكرتها الحضارية فلسطينيا وعربيا ومسيحيا وعالميا.

وناقش المؤتمر -الذي نظمته وزارة الثقافة السورية ومركز الأبحاث للتاريخ والفنون والثقافة الإسلامية بمدنية إسطنبول احتفاء بالقدس عاصمة للثقافة العربية لـ 2009- تاريخ القدس في الفترة العثمانية.

وتناولت بعض البحوث التي قدمت في المؤتمر العمران والترميمات العمرانية وكتابات وزخارف قبة الصخرة والتطور السياسي للمدينة إضافة للمؤسسات التعليمية والثقافية فيها ووضع المسجد الأقصى.

ووصف الدكتور علي القيم معاون وزير الثقافة السوري للجزيرة نت، المؤتمر بأنه عملية تحريك للأفكار والأبحاث، معتبرا أن استمرار العهد العثماني لأكثر من 400 عام في القدس كان السبب لتخصيص هذه المرحلة الزمنية الهامة بالدراسة حيث خلفت إرثا فكريا وعمرانيا وحضاريا يجب تسليط الضوء عليه.

الشيخ تيسير التميمي دعا إلى أن تكون القدس عاصمة ثقافية للعرب حتى التحرير (الجزيرة نت)

دلالات ودعوة

وقال قاضي قضاة فلسطين الشيخ تيسير رجب التميمي للجزيرة نت، إن اختيار المرحلة العثمانية له دلالته، فالسلطان عبد الحميد الثاني رفض إقامة وطن لليهود في القدس على الرغم من الإغراءات المادية وحالة الفقر التي كانت تشكو منها الدولة العثمانية.

واعتبر الشيخ التميمي المؤتمر هاما "لإحياء هذا الموقف وإيقاظ النيام لحاجتنا لمواقف مماثلة حاليا وسط ما تتعرض له القدس من تهويد وتزوير من قبل إسرائيل"، ودعا إلى أن تكون القدس عاصمة ثقافية للدول العربية حتى التحرير.

ورافق المؤتمرَ معرضٌ لأرشيف السلطان عبد الحميد الثاني عن معالم القدس ووثائق إحداها عن عرض هرتزل بتقديم الدعم المالي للدولة العثمانية لقاء منح اليهود أراضي في فلسطين.

ونشرت وثائق أخرى عن عدم السماح لليهود بالهجرة إلى حيفا ويافا والقدس وعدم ترويج معاملة بيع وشراء الأراضي لهم، وتحذير من أن استمرار الهجرة اليهودية بدعم من البارون روتشيلد سوف يزيد عدد اليهود في المنطقة ويشكل معضلة للدولة العثمانية.

صورة من المعرض للمسجد الأقصى التقطت ما بين 1858-1860 (الجزيرة نت)
ألبوم تاريخي

وتحدث في المؤتمر مدير مركز الأبحاث للتاريخ والفنون والثقافة الإسلامية بمدنية إسطنبول (أرسيكا) خالد أرن، عن اهتمام المركز بالقدس حيث أعد ألبوما تاريخيا عن القدس أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين.

وأوضح أن المركز يعد لإنجاز "مشروع القدس 2015" وهو برنامج تعاوني دولي طويل المدى يستهدف دراسة التراث المعماري للمدينة بالتعاون مع المؤسسات والمنظمات المعنية حول العالم.

ووجه الباحث التركي جنكيز تومار من خلال الجزيرة نت عتبا إلى الباحثين والمفكرين العرب "لتقصيرهم في دراسة تاريخ المدينة". ودعاهم إلى تعلم اللغة العثمانية والتركية "حيث ينبغي أن يشاركونا أبحاثنا حول القدس خاصة أن الأرشيف التركي يحوي آلاف الوثائق، فأنا تعلمت العربية لأدعم دراستي بالوثائق العربية عن المماليك في مصر وسوريا".

وأبدى استغرابه لـ"كسل" الباحثين العرب فيما يتعلق بالقدس -وهي قضيتهم الأولى- في حين تنشط إسرائيل في أبحاثها ودراساتها.

ومن جهته قال الباحث التركي فريد الدين أميجان "إننا كمؤرخين وباحثين قدمنا خلال أيام المؤتمر ما بوسعنا، ويأتي بعد ذلك دور السياسيين للاعتماد على هذه البحوث والاستفادة منها لدعم قضيتهم وتقديمها للعالم".

الرابط
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/73DDA965-CE9D-49D0-8770-9D7A72700A18.htm












التوقيع
إن الكل يموت ويذهب صداه
الا الكاتب يموت وصوته حي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قائمة كتب حديثه التكنولوجي النشط عروض الكتب والإصدارات المتخصصة في مجال المكتبات والمعلومات 37 Dec-31-2016 06:00 PM
المكتبات في مدينة القدس السايح منتدى مراكز مصادر التعلم والمكتبات المدرسية 7 Oct-28-2008 05:41 PM
مكتبة المسجد الاقصى المبارك : ماضيها وحاضرها السايح المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 6 Feb-23-2007 07:23 AM
المطابع الفلسطينية وأثرها الثقافي في العهد التركي aymanq المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 0 Feb-20-2007 01:54 PM
The ACM Digital Library المواد التي تحتوي على الاسبستوس في المكتبه الرقميه el_khater المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 3 Nov-26-2006 01:01 AM


الساعة الآن 08:51 PM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين