[QZERTY]

السلام عليكم اخواني.ان التسويق قلب دنيا الاعمال والتعلم قلب التسويق فلنتعلم ونعلم معا.في هذا الفضاء ساحاول عرض بعض التجارب التي مرت عليها شركات عديدة بمختلف احجامها وسياساتها.فلنبدأ بشركة domino لقد ظلت هذه الشركة ولمدة ثلاثين عاما تقدم لعملائها البيزا مع مشرؤب الكوكاكولا فقطلقد ركزت على بؤرة واحدة ولم تفمر في عملائها الذين يحاولون تخفيض الوزن مثلا الى ان مرة 32 عاما فادخلت البيزا المقرمشة ذات السمك الرفيع.ولقد ركزت في ذلك على الخدمة التي كانت تقدمها وكانت راضية بها تحت شعار ( التوريد خلال ثلاثين دقيقة او اعادة ثلاثة دولار اليك)استمرت الشركة على هذا وبشكل حماسي استمرت دون الالتفات الى تعير احوال العملاء ونسيت امه ماكان ناجحا في الماضي لن يكون ناجحا في المستقبل .لكن فيما كانت الشركت مهتمت بالتوسع و السير في نفس الوثيرة كانت شركت pizza hut تنزل الى السؤق وتتعلم...تتعلم...تتعلم استمعت الى العملاء بجدية وتعلمت ان العملاء بحتجة الى اكثر من بيزا مع مشروب الكوكاكولا فقدمت البيزا المقرمشة الرفيعة والبيزا المقلية مع كافة انواع المشروبات الخفيفة والسلطات اي انها تحولت الى مطعم حقيقي للعشاء وكان ذلك العشاء هو ماسمعته من عملائها ...فهل تتصورون ما حصل لمعادلة domino ؟؟؟فالوضع تغير واحتياجات العملاء الذين كانو يفضلون البقاء في المنزل تغيرت , الصغار كبروا وظهرت الحاجة الى ضرورة تغطية تلك الاحتياجات, ولم تعد البيزا مجرد علاج لمن لا رعبة له بالخروج ولكنها تحولت الى وجبة عشاء لمرة واحدة في الاسبوع على الاقل ولم تعد السرعة ميزة لان العملاء اصبحوا يتوقعون ذلك من اي شخصكل هذا تغير و domino لم تتغير .بدأت pizza hut في التوريد للمنازل عام 1986 وفي عام 1990 استحوذت على 50 بالمئة من السوق .ويعبر عن ذلك الموقف الحرج Mclntyre قائلا( لقد كنا نعتقد ان لاحد يستطيع ان ينافسنا, وكان يتم على الفور اسكات اي شخص يحاول مجرد التلميح بتنويع منتجاتنا,فقد تمسكنا بميزة التسليم في اقل من ثلاثين دقيقة ولم نعد نفكر في اي شيى اخ,ولكن الشيئ الذي لم نكن ندركه ان احتياجات العملاء قد تغيرت فلم يعد التوريد السريع هو الميزة الوحيدة, وادركت domino ذلك عندما دخلت في منافسة حامية مع pizza hut وأصبحت كل واحدة منهما تستأثر بسوق البيزا)أخير ادركت domino خطاها , واصبحت تحتاج الى سيولة للخروج من الازمة فقامت ببيع كل ما ليست له علاقة بارضاء عملائها وعادت الى الاصغاء والاهتمام الشديد بعملائها .فهل تريد ان تكون مثل domino او مثل pizza hut اختر ما دام لك الاختيارالعاقل من يتعلم من تجارب الاخرينالمسوق

[الأمل]

تعلمت من هذه الكلمات انا ابحث عن التطور في كل مكانولا اقف عند درجة واحدهيجب ان يفكر الانسان وينمي قدراته ولا يكتفي بما وصل لهفا العلم واسع ومتفرعدمت بود*****************************غرني بالأمل وقتي وضاعت مني سنيني أحسب الدنيا مثل أمي أزعلها وترضيني*****************************

[د.محمود قطر]

عزيزيتحية واحتراماًمع كامل احترامي للمثالين ، فلا أريد أن أكون مثل domino او مثل pizza hut !!!فلم يعد التسويق معنياً -فقط- بالتعرف على حاجات ورغبات المستفيدين ، ومن ثم إشباعها ، بل أصبح التسويق قادراً على "خلق" حاجات ورغبات جديدة للمستفيدين ، وأيضاً يعمل على إشباعها .تحياتي ومحبتيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــتكون .. أو لا تكون .. هذا هو السؤال

[QZERTY]

السلام عليكمكيف الا حوال ؟استاذي عفوا فانا اظن ان ماقامت به pizza hot لم يكن سوى خلق حاجات كانت كامنة في نفوس المستهلكين فقد فجرت الرغبة في تناول العشاء الجاهز في المنزل وفجرت الحاجة الى اكثر نوع من البيزا ان خلق الحاجة في نظري هي تفجبر رغبة كانت كامنة في نفس المستهلك وترجمتها الى الواقعكما فعلس sonny عند طرحها لاجهزة work manفهي لم تخلق شيىء من العدم ولكن ملاحظة احد مديريها للجهد الذي يبدله الشباب خاصة في حمل الاجهزة الكبيرة الى الحدائق كان الدافع وراء خلق هذا المنتوج هذا رأي ...فما هو رأيكمyou are what you thinkالمسوق

[QZERTY]

السلام عليكم اخوانياشكر كل من ساهم بقراءته ولكن... ارجوا من كل من يقرا حرفا ان يكتب حرفا هكذا ستعم الفائدة ...اعطوا ولو رايكم في الموضوع اقتدوا باختنا امل هيا انتم تقدرون على الكتابة اخواني هيا اغتنموا هذا الفضاء.شكرا العلم صيد و الكتابة قيدالمسوق

[me12]

الأخ الكريم / QZERTYفي البداية أشكر لك حسن اختيار الموضوع وجمال المعلومات المطروحة والمفيدة حقا في مجال تسويق المعلومات كما أشكر لك تفاعلك مع موضوعك وهذا يعطي طابع حقيقيأنا والكثيرين نحلم به وأن نتشارك في الرأي كقالب واحد متخصصولك أن تعذرني فلن أستطيع الإضافة في موضوع شبه مكتملولك مني كل الشكر والتقدير وتحيااااااااااااااااااااااااتي المعرفة هــــي القــــوة ..!!

[QZERTY]

الى اخواني الاعزاء سلامفي حديثي عن التجارب الناجحة ساتحدث عن southwest شركة للطيران في امريكا .هذه الشركة قامت بعمل رائعا لقد تجاوزت النظر الى المنافسة من نظر المنافسين...فقد قامت بتحليل قرار الشراء عند المسافرين وتوصلت الى ان المنافسة الحقيقية ليست في شركات الطيران الاخرىلكن في....من توصل الى الاجابة حاول ان تفكر 1 ...2 ...3وجدت ان المنافسة الحقيقية تكمن في شركات الاتوبيسات والسيارات الصغيرة, فقامت بالتغيير على النحو التالي- القيام برحلات قصيرة مثل الاتوبيسات.- تخفيض اسعار التذاكر.- عدم تحيد ارقام المقاعد.- تدريب عمالها على البساطة في التعامل وتجنب البرتكول المعهود عند شركات الطيران.وركزة على تحقيق ميزة*الرفاهية والمتعة* ان هذه الشركة قد بدلت رؤيتها الى المنافسة كونها تكمن في من ينتج مثلنا وفي سوقنا فكما يقول هاري بكويث صاحب كتاب اللمسات الخفية المنافسة تكمن في اعين المستهلكين وهل يتصور احدكم النتائج المحققة... حققتsouthwest نمو مدهلا فمن ثلاث طائرات اصبحت تملك مايفوق140 طائرة .وبينما حقق سوق الطياران في بداية التسعينات من انخفاض رهيب من 1.24بليون دولار الى867 مليون دولار, كانتsouthwest الشركة الوحيدة التي نجت وحققت مايقارب 330 مليون دولار.فتعلم ان ترى المنافسة في اين المستهلكين وليس في اعين المنافسين.حظا موفقاانا سمعت ونسيت, انا رأيت وتذكرت, انا فعلت وفهمت. مثل صينيالمسوق

[QZERTY]

اخواني السلام عليكمدائما مع التجارب التسويقية الناجحة اليوم ساعرض لكم تجربة بنك ميدلاند الانجليزي في التعامل مع التغذية المرتدة التي حصل عليها وكيف حققت له الارباح الطائلة التي تبحث عنها...من خلال استراتجية التي اعتمدها البنك لتحسين اداء خدمة العملاء, قام المسئول التنفيدي الاول في البنك بتوجيه خطاب الى 4.5 مليون عميل يشرح فيه الاسلوب الجديد الذي شرع البنك في تطبيقه وذكر في ذلك الخطاب أنه يعلم ان المسألة ستاخذ بعض الوقت, لذلك طلب من كل عميل تقديم يد العون, بتقديم تغذية مرتدة تمكن البنك من تحسين خدماته, فكان الاقبال مذهلا من جانب العملاء.وبعد تلقي الردود ومعالجتها قام البنك بارجاع التغدية عن طريق المسءول التنفيدي الاول -مما يدل على جدية العمل- يلخص فيها نتائج الاتصال ويوضح ما سوف يتخذه البنك ازاءها.مالنتيجة...؟كانت النتيجة مدهشة, فقد ابدى 10 الاف عميل استحسانهم و مساندتهم لهذا الاسلوب, ونجحت الاجراءات التي اتخذت في:- خفض شكاوى العملاء بنسبة50 في المئة.- زيادة الرضا 75 في المئة.- انخفاض حالات اغلاق العملاء لحساباتهم ب25 في المئة.- ازدياد حصة السوق.من تجربة ميدلاند نرى ان التفاعل مع العميل و التجاوب معه يعتبر ميزة تنافسية غير قابلة للتقليد لان التعامل لايمكن تقليده وان قلد الشكل. YOU ARE WHAT YOU THINKالمسوق

[QZERTY]

السلام عليكم اخوانياريد ان اسالكم هل تعجبكم مقالات التجارب الناجحة ؟ترقبوا المزيد من النجاحات في المستقبل القريب ان شاء الله...YOU ARE WHAT YOU THINKالمسوق

[الاء المهلهل]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...اخوتي مشرفي واعضاء المنتدى .. اخي المسوق ..تحية طيبة ..وشكر لكل مجهوداتكم ..من اهم فوائد منتدى اليسير احاطة كل المكتبي واخصائي المعلومات بكل جديد ومفيد .. وهذا يحدث بفضل مشرفيالمنتدى .. الى جانب اعضاء المنتدى النشطين امثالك.. فلك كل تحية واحترام .. وعدم وجود الردود والتعليقات لا تعني عدم اعجابنا واستفادتنا بمداخلاتك ..اختك الاء .." انما يخشى اللهَ من عبادهِ العلماء"

[النقش الأخضر]

أشكرك على هذا الموضوع القيم حيث أنه جدير بالإهتمام ، ويجب على الجميع التسويق لأي مكان يعمل فية وأن يبرز نشاطه وخدماته ويعمل على المحافظة على روادة أو زبونه وتطوير خدماته أو انتاجهوشكرابـــــلال العقـــــــــاد

[QZERTY]

السلام عليكم
اليوم سنتحدث عن شركة ساتيرن وكيفة اكتسبة حب عملائها
ساتيرن هي شركة تابعة لمؤسسة جنرال موتورز. أنشأتها لمقاومة الهجوم الياباني على السوق الأمريكية.
ففي جمعة من شهر يونيو 1994 حصل ازدحام رهيب في حركة المرور بين NASHVILLE ومصنع ساتيرن بولاية تينيسي الأمريكية. لم يحدث ذلك صدفة فبالرغم من الأمطار الغزيرة كان هناك حوالي أربعة وأربعين ألف شخص و حوالي ثمانية وعشرون ألف سيارة صغيرة ببالونات برتقالية مكتوب عليها "مهما كان الثمن". ورغم أن قادة تلك السيارات لم يسبق لهم التعرف على بعضهم البعض كان كل ماجاء بهم هو الاحتفال و التعبير عن مشاعر الود و الحب تجاه تلك السيارة.
تقول بيتي نوى التي قادت سيارتها لمسافة أربعة آلاف وخمسمئة ميل لحضور اجتماع ساتيرن "إن الطريقة التي تتبعها ساتيرن في عملية البيع تعتبر ممتازة جدا لدرجة تجعلك تشعر بالإحراج لأن ساتيرن تعامل العميل بالأسلوب الذي يتمناه بالفعل, فهم يعتبرون العميل ضيفا لديهم و رجال المبيعات لديهم يعتبرون أنفسهم مستشاري وسائل النقل بالنسبة للعميل, و لذلك يقوم هؤلاء المستشارون بالفعل بتعليم العميل أوجه الإختلاف الموجودة لدى ساتيرن " .
إن ساتيرن قد نجحت في تحقيق أرباحا في صناعة كادت أن تصبح أرابحها منعدمة. و أمر دخول شركة جديدة أمر صعب. إلا أن ساتيرن نجحت لأنها أصرت على البقاء, ثم تحويل فكرة حماس العميل إلى أهم قيمة لديها.