منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » عروض الكتب والإصدارات المتخصصة في مجال المكتبات والمعلومات » قراءة في كتاب الفجوة الرقمية : رؤية عربية لمجتمع المعرفة

عروض الكتب والإصدارات المتخصصة في مجال المكتبات والمعلومات منتدى مخصص لعروض الكتب المتخصصة وما يستجد من إصدارات ونشرات في علم المكتبات والمعلومات.

إضافة رد
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم Jun-03-2006, 10:30 AM   المشاركة1
المعلومات

أبـوفـيـصـل
إدارة المنتدى

أبـوفـيـصـل غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 391
تاريخ التسجيل: Aug 2002
الدولة: السعـوديّة
المشاركات: 2,363
بمعدل : 0.30 يومياً


إضاءة قراءة في كتاب الفجوة الرقمية : رؤية عربية لمجتمع المعرفة

للدكتور نبي علي و الدكتورة نادية حجازي

مراجعة: عمر مهديوي
عمر مهديوي عبيد المهدي، أستاذ باحث في اللسانيات الحاسوبية المغرب،
دكتوراه في اللسانيات الحاسوبية العربية في موضوع "توليد الأسماء من الجذور الثلاثية الصحيحة : مقاربة لسانية حاسوبية". دكتوراه السلك الثالث في اللسانيات الحاسوبية العربية في موضوع "توليد الأسماء من الجذور الثلاثية المعتلة : مقاربة لسانية حاسوبية"، جامعة سيدي محمد بن عبد الله فاس المغرب 1999. دبلوم المدرسة العليا للأساتذة لنيل الأهلية التربوية في موضوع "العلاقة بين التربية واللسانيات" 1998. دبلوم الدراسات العليا المعمقة في اللسانيات العربية تخصص اللسانيات الحاسوبية في موضوع "المعالجة الآلية للغة العربية ، بحث في المعجم الآلي للجذور 1994". شهادة الإجازة في اللغة العربية وآدابها تخصص اللسانيات العربية في موضوع "الإحالة في المنظور اللساني المعاصر" جامعة المولى إسماعيل مكناس المغرب 1992. بكالوريوس في الآداب أكاديمية مكناس تافيلالت 1988. له كتاب "هندسة اللغة العربية بين الصورية و الرمزية" قيد النشر. باحث زائر لمختبر المعلوميات و العلاج الآلي للغة العربية - الرباط المغرب

صدر مؤخراً عن المجلس الوطني للثقافة و الفنون و الآداب بالكويت ،سلسلة عالم المعرفة،العدد318،غشت2005كتاب مهم تحت عنوان *الفجوة الرقمية رؤية عربية لمجتمع المعرفة*للدكتور نبيل علي و الدكتورة نادية حجازي،عدد صفحاته464 .ويعتبر هذا الكتاب أول محاولة عربية شاملة و معمقة في العالم العربي تقترب من موضوع الفجوة الرقمية باعتبارها مصطلحا جديدا وليد أدبيات التنمية المعلوماتية.
إن تقديم قراءة شاملة للكتاب برمته،تقتضي الربط بينه وبين الكتب الأخرى للمؤلفين على حد سواء،وهذا ما لا يسمح به المقام، لذا ،فإنا قراءتنا له ستكون منهجية واقترابية من ثنائية اللغة العربية و الفجوة الرقمية،على اعتبار أن الكاتبين يطرحان أسئلة و تحديات كبرى فرضت نفسها على واقع اللغة العربية، وحاولا الإجابة على بعضها،و غضا الطرف عن البعض الآخر، قصد استنفار العقول ،وحشد جميع القدرات،لغاية التنبيه الى خطورة الوضع ا لراهن الذي يفرض علينا جميعا، أفرادا وجماعات،التسلح بالترسانة المعرفية والعلمية القوية و الرصينة لحماية لغتنا من أخطار العولمة الغاشمة، و ما أدراك ما العولمة .!وهكذا ، فقد وزعنا عملنا الى العناصر الآتية،و التي رتبناها على الشكل التالي:

1- تعريف بالمؤلفين
الدكتور نبيل علي خبير هندسي و حاسوبي مصري في تكنولوجيا المعلومات واللسانيات الحاسوبية العربية، وصاحب أزيد من15 دراسة في التنمية الحاسوبية بالعالم العربي لمنظمات أليكسو، والاسكوا، وبرنامج الأمم المتحدة الانمائي، له عدة كتب في اللغويات المعلوماتية، نذكر منها على سبيل الذكر :
-اللغة العربية و الحاسوب ،وهو أول كتاب يتناول ثنائية اللغة العربية و الآلة الحاسوبية،انه يدشن البداية الأولى للحوار بين الإنسان العربي و الحاسوب بواسطة اللسان العربي المبين،-العرب وعصر المعلومات، سلسلة عالم المعرفة، ع184أبريل 19994،-الثقافة العربية وعصر المعلومات،سلسلة عالم المعرفة،ع276،يناير2001، ط2 دسمبر2001.
وأما الدكتورة نادية حجازي فهي أستاذة بمعهد بحوث الالكترونيات،المركز القومي بمصر،ومستشارة وزارة الاتصالات والمعلومات ومستشارة وزير التعليم،وصاحبة العديد من البحوث و الدراسات في مجال اللغويات المعلوماتية وهندسة الاتصالات والترجمة الآلية ونظم استرجاع المعلومات و البرمجيات التعليمية،وعضو اللجنة الاستشارية لتنمية افريقيا في مجال الاتصالات و المعلومات ،وصاحبة مساهمات بارزة في وضع استراتيجيات التنمية المعلوماتية في مصر وعلى مستويي الوطن العربي وإفريقيا.

2- تعريف بمحتوى الكتاب:
لقد اقترح المؤلفان توزيعا للمحتويات كما يلي :تقديم عام ، تطرقا فيه الى أهمية الاقتراب من الفجوة الرقمية باعتبارها مصطلحا غربيا جديدا ظهر الى الساحة الاعلاميةعام1995 بالولايات المتحدة الأمريكية،بموجب صدور تقرير وزارة التجارة الخارجية الشهير بعنوان*السقوط من فتحات الشبكة*(أنظرص26 من كتاب الفجوة الرقمية).كما توقفا عند تعريف مصطلح الفجوة الرقمية،أي تلك الهوة الفاصلة بين الدول المتقدمة و الدول النامية في النفاذ الى مصادر المعلومات و المعرفة والقدرة على استغلالها، واسبابها. وفي الاطار نفسه، تحدثا عن الغاية المتوخاة من المؤلف، ومن ثمة تحديد الهيكل العام للكتاب ككل.وفصل تمهيدي، اختارا له عنوان*الفجوة الرقمية،فجوة الفجوا ت *حيث تحدثا فيه عن " اليو توبيا الالكترونية " ودورها في توسيع هوة الفروق بين دول الشمال ودول الجنوب على عدة أصعدة، علميا،وتكنولوجيا،وتنظيميا ،وتشريعيا،وثروتيا،،وبنى تحتية.والفصل الثاني ،عالجا فيه صناعة المحتوى من وجهة نظر عربية،،حيث الاشارة الى نطاق المحتوى العريض الذي يشمل ناتج صناعة المحتوى سواء أكان منتجا نهائيا أو شبه نهائي،وأدوات تطوير المحتوى وتأمينه وتوزيعه.أما الفصل الثالث ،فيعرض لفجوة الاتصالات،أهميتها،دورها،توجهاتها،تعرفها،وكيفية قياسها،وراهن المشهد الاتصالاتي العربي.في حين ،،يتطرق الفصل الرابع الى عصر المعلومات و عقله، وأزمة العقل العربي ،و العلاقة بين تكنولوجيا المعلومات و العقل.أما الفصل الخامس ، فقد خصص لمعالجة فجوة التعلم، وفي هذا الاطار ،تم التطرق إلى التعلم في مجتمع المعرفة، وراهن التعلم والتعليم بالوطن العربي،ودور المعلوماتية في النهوض بمستوى التعليم الجامعي و الثانوي الاعدادي و الابتدائي..بينما خصص الفصل السادس لمعالجة فجوة اللغة من منظور معلوماتي،وهو الجانب الذي سنتوقف عنده بتأن وتؤدة، لما له من أهمية .والفصل السابع و الأخير،فقد تناولا فيه فجوة اقتصاد المعرفة من منظور الدول النامية عموما ،ومن المنظور العربي بصفة خاصة، مع الإشارة إلى العرب و تحديات اقتصاد المعرفة،وأسباب الفجوة الاقتصادية،و السبل الكفيلة لتجاوز الازمة الراهنة.وفي الأخير،تمت الاشارة الى المصادر والمراجع التي عب منها المؤلفان معلوماتهما، ومعطياتهما ،ناهيك عن تجربتهما في هندسة المعلومات وتكنولوجيا اللغات على المستويات القاري و العالمي و المحلي. وغني عن البيان ،أن هذا الكتاب يعد لبنة أساسية لفتح نقاش عربي موسع حول الفجوة الرقمية، وسبل بناء مجتمع معرفة عربي،وليس هناك من فرصة أفضل من الدورة الثانية للقمة العالمية لمجتمع المعلومات المزمع عقده في تونس نوفمبر2005

3-قراءة في ثنائية الفجوة الرقمية و اللغة العربية :
ما ذا يقصد بالفجوة الرقمية؟.يقترح المؤلفان ثلاثة أنواع من التعاريف من حيث مدى تغطيتها لدورة اكتساب المعرفة :تعريف ضيق يحصر مفهوم الفجوة الرقمية في( النفاذ الى المعرفة من حيث توفر البنى التحتية اللازمة للحصول على موارد المعلومات و المعرفة بالوسائل الآلية أساسا دون إغفال الوسائل غير الآلية من خلال التواصل البشري..) ان هذا التعريف يركز على الحد الفاصل بين مدى توافر الشبكات الاتصالاتية، ووسائل النفاذ إليها،وعناصر ربطها بشبكة الانترنت.وتعريف أوسع،يضم إلى جانب الوصول إلى مصادر المعرفة،استيعابها من خلال التعبئة والتوعية والتعليم والتدرب،وبالتالي استثمارها اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا.وتعريف أشمل، أقل ما يقال عنه إنه يغطي النطاق الواسع لدورة اكتساب المعرفة،بالإضافة إلى توليد المعرفة الجديدة من خلال المؤسسات البحثية الإنتاجية و الخدماتية

إذن ما هي أسباب الفجوة الرقمية؟.
الأسباب متعددة، تتراوح بين التكنولوجي والسياسي والاجتماعي الثقافي :
الأسباب التكنولوجية،وتنصرفي التطور السريع و المذهل للتكنولوجيا الحديثة،وتنامي الاحتكارية،وشدة الاندماج المعرفي ،وتفاقم الانغلاق التكنولوجي.أما الأسباب الاقتصادية فتتجلى في ارتفاع كلفة ثقانة المعلومات، وتكتل الكبار(مجموعة الدول الثمانية، الاتحاد الأوربي..)والضغط على الصغار، وفرض عقوبات اقتصادية على دول نامية،واحتكار الشركات الكبرى و المتعددة الجنسيات لأسواق التجارة العالمية،تكلفة الملكية الفكرية،وانحياز التكنولوجيا اقتصاديا إلى جانب الأقوى على حساب الأضعف.في حين ،تتمثل الأسباب السياسية في عوائق وضع سياسات التنمية المعلوماتية،وانحياز المنظمات الدولية إلى صف الكبار،وتفرد الولايات المتحدة الأمريكية بالمحيط الجيومعلوماتي. وفيما يتعلق بالأسباب السوسيوثقافية، فهي تتجلى في تدني مستوى التعليم،وعدم تكافؤ الفرص، الأمية،والفجوة اللغوية،والجمود المعجمي، و الجمود التنظيمي والتشريعي،وغياب الثقافة العلمية والتكنولوجية. وهكذا،فان التصدي للفجوة اللغوية يعد مطلبا أساسيا،ونقطة الانطلاق الحقيقية،ذلك أن مصير الشعوب والأمم قد أصبح رهبنا بمصير لغاتها القومية،وقدرة هذه اللغة على الصمود و المواجهة في ايكولوجية لغوية عالمية مليئة بالتحديات،وعلى هذه اللغات أن تتلاءم مع تواصل إنساني،وتواصل مابعد التخاطب،وتواصل ما فوق اللغة.وانطلاقا مما سبق نتساءل كيف هو حال اللغة العربية في ضوء عصر العولمة والمعلوماتية ؟ وما هي السبل الناجعة للانتقال إلى مرحلة مجتمع المعرفة؟.لا يختلف اثنان في أن اللغة العربية تعاني أزمة حادة ومزدوجة،فمن جهة ، فهي تشارك اللغات الأخرى تحديات العصر،ومن جهة أخرى، تعاني أزمة خانقة على مستويات التنظير والتعجيم و التعليم والتوظيف و التوثيق.ولا مندوحة عن الكلام، أن ما تعاني منه اليوم يرجع فيما يرجع إلى عجز أهلها،وتقاعسهم، لا نقص في تأهيلها وأهليتها إذ العربية مؤهلة أكثر من غيرها ليس فقط، لتلبية مطالب مجتمع المعرفة،بل أيضا لتقوم بدور طلائعي في المعرفة اللغوية على المستوى الإنساني،لما تتمتع به منظومتها النحوية والصرفية والمعجمية من خصائص ومميزات قلما توجد في لغة أخرى من قبيل التوازن الدقيق ،المرونة النحوية ، الإنتاجية الصرفية العالية،التوسط اللغوي، وهلما جرا.ولتشخيص الفجوة اللغوية العربية،لابد من الوقوف عند الفجوات الفرعية التي تتناسل عن الفجوة الأم،وتتجسد في الفجوات الآتية الذكر :فجوة التنظير اللساني،فجوة المعجم ، فجوة تعليم اللغة وتعلمها،،فجوة الاستخدام اللغوي،فجوة المعالجة الآلية للغة العربية،فجوات البنى التحتية، والتي تتفرع بدورها إلى فجوة الموارد البشرية،وفجوة موارد الملومات اللغوية وفجوة التوثيق اللغوي.وفيما يتعلق بأزمة الخطاب اللساني العربي المعاصر،فتعود إلى مايلي :

خطأ التوجهات اللسانية، وافتراض شفافية اللغة،و الصورية المفرطة،والتمسك بفكرة استقرار المعنى،وغياب المنهج المنظومي في الاقتراب من الظواهر اللغوية،و التمركز حول المعنى اللغوي. أما بالنسبة لفجوة المعجم العربي، فتتمثل في طغيان روح الـتقليد على المعاجم العربية الحديثة، وعدم مسايرها للمفاهيم و المصطلحات الجديدة، مما يعني أنها لانعكس كفاية المتكلم العربي المعاصر، ونضرب مثالا لذلك بالمعجم الوسيط والمعجم العربي الأساسي، ناهيك عن القواميس الصغيرة.أما الحديث عن المعجم العربي التاريخي فقد مات المشروع في مهده بموت الألماني فيشر،.أما وضع تعليم العربية وتعلمها فليس بأحسن حال مما سبق ، حيث طرق التعليم ما تزال تقليدية،وغير علمية في غالب الأحوال،الشيء الذي نتج عنه قطاع تعليمي غير منتج،لاتربطه أية صلة بالمحيط السوسيواقتصادي، ولا علاقة له بالتنمية البشرية بالمعنى الواسع،وهذا لا ينفي بعض المحاولات الإصلاحية في مناطق مختلفة من العالم العربي ، والتي تسعى جاهدة إلى ربط التعليم بالتنمية المستدامة.ولعل أسباب هذه الوضعية كثيرة، منها ما يرتبط بضعف الكفاءات ،ومنها ما يرتبط بضعف البنية التحتية،وسوء تدبيرها،وغياب العقلنة في التسيير و التدبير والبرمجة.أما استعمال اللغة العربية اليوم فيعاني من مزاحمة العاميات والدارجات, ولغات الإعلام المشوه، إننا إذن أمام سيل من التعددية اللغوية والازدواجية اللغوية.

ما العمل إذن؟.إن الجواب عن هذا السؤال ليس سهلا، لذا نؤكد، وبإلحاح شديد، إننا في حاجة ماسة، أكثر من أي وقت مضى إلى الحث على تداول اللسان العربي على جميع المستويات و الأصعدة،مع عقلنة دراستنا اللغوية، مستفيدنا من التطبيقات المعلوماتية المتطورة..و الحالة هذه، تجدر الإشارة إلى أن الدرس اللساني الحاسوبي العربي قد قطع مراحل مهمة وأساسية على مستويات حوسبة الحرف العربي ،والكلمة، و الجملة،ونأمل أن يتفرغ المتخصصون في هذا الميدان إلى الفقرة،والنص،فالخطاب من وجهة نظر معلوماتية.ومع ذلك فان ما أنجز لحد الآن ما يزال دون المتطلبات التي من شأنها أن تدخل العربية إلى المجتمع المعلومياتي من بابه الواسع،.ولسنا بحاجة إلى استعراض المشاريع التي حققتها بعض الشركات الأجنبية أو العربية سواء فيما يتعلق بالمحلل الصرفي أو الترجمة الآلية أوالمدقق الاملائي أو المعجم الآلي ..وغيرها فذلك موضوع آخر يحتاج إلى بحث موجه.

وخلاصة القول، إنا ما قدمناه في هذه القراءة المنهجية و الاستكشافية لكتاب في التنمية المعلوماتية لا يعدو أن يكون مجرد تشخيص لبعض مظاهر الأزمة اللغوية العربية، مع الإشارة إلى الحلول الممكنة.وعلى هذا الأساس ،فقد انصب اهتمامنا على ثنائية اللغة العربية و الفجوة الرقمية،هذا الأخير يعد من المواضيع ذات الأولوية في اللقاءات الدولية و العربية.ولهذا، لا نجازف إذا قلنا إنه لا سبيل للخروج من الأزمة الراهنة بدون اللحاق بركب مجتمع المعرفة،بعبارة أخرى، إن الإصلاح اللغوي المطلوب، لابد أن يتم بأقصى سرعة ممكنة ، حتى لا تتسع الفجوة اللغوية التي تفصل بين العربية ولغات العالم المتقدم على حد عبارة المؤلفين.













  رد مع اقتباس
قديم Jun-03-2006, 02:06 PM   المشاركة2
المعلومات

أصيل الوافي
مكتبي نشيط

أصيل الوافي غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 11687
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 63
بمعدل : 0.01 يومياً


ورقة

الأستاذ أبو فيصل

السلام عليكم ورحمة الله

تسلم على هذه المشاركة القيمة وجزاك الله خير.
أرجو من الجميع الإطلاع عليها فهي مشاركة
فعلا تستحق القراءة..












  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رؤية مستقبلية لدور اختصاصيي المعلومات في إدارة المعرفة- ج 1 د.محمود قطر عروض الكتب والإصدارات المتخصصة في مجال المكتبات والمعلومات 7 Oct-18-2012 07:28 AM
الملتقى العربي لأساليب الإدارة الحديثة بالمكتبات د.محمود قطر المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 21 Apr-10-2011 02:27 PM
رؤية مستقبلية لدور اختصاصيي المعلومات ..... الاء المهلهل المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 3 Oct-31-2006 02:22 AM
الخدمــات المرجعيــة الإلكترونيــة أم حبيبـة منتدى تقنية المعلومات 9 Jun-26-2006 11:42 PM


الساعة الآن 07:24 AM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين