منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » أخبار المكتبات والمعلومات » مكتبات افتراضية ومواقع إلكترونية تناسب احتياجات ملايين الأطفال والشبان

أخبار المكتبات والمعلومات يُنشر في هذا المنتدى كل ما يتعلق بمجال المكتبات والمعلومات من ندوات أو مؤتمرات أو دورات.

إضافة رد
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم Dec-07-2006, 09:03 AM   المشاركة1
المعلومات

AHMED ADEL
مكتبي متميز

AHMED ADEL غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 18689
تاريخ التسجيل: Aug 2006
الدولة: الإمارات
المشاركات: 249
بمعدل : 0.04 يومياً


كتاب مكتبات افتراضية ومواقع إلكترونية تناسب احتياجات ملايين الأطفال والشبان

http://www.asharqalawsat.com/details...460&issue=9905 من جريدة الشرق الأوسط

مكتبات افتراضية ومواقع إلكترونية تناسب احتياجات ملايين الأطفال والشبان
تضمن احتياجات «جيل الألفية» المبدع في تعامله مع الأجهزة الإلكترونية المتطورة


واشنطن: «الشرق الأوسط»
يؤمن «البحث البسيط» الموجود على شبكة الإنترنت الذي صمم جزئيا من قبل أطفال المدارس، نحو 50 اختيارا للعثور على العنوان الصحيح في الوقت الذي يظهر أزرارا كبيرة تقود الى قصص الاطفال الخيالية وقصص المغامرات، أو الكتب التي صممت بالالوان التي يفضلها الصغار. كما يقدم البحث هذا رفوفا من الكتب التي تتسم بالخصوصية وثلاثة أنواع من البرامج لقراءتها، بما في ذلك عارض للمشاهد من وحي الاطفال الذي يظهر الكتب في رزم حلزونية بحيث يمكن لهؤلاء الصغار القفز الى أي صفحة منها.
والبحث هذا ليس جزءا من برنامج كومبيوتري معقد الى درجة كبيرة، بل انه يناسب عقلية الاطفال تماما الذين قد لا يتمكنون من البحث كالكبار، أو تهجئة الكلمات. وهذا هو السبب الذي دعا جامعة ماريلاند التي شيدت الموقع الى الاستمرار في دعوة الاطفال الى اختبار برامجها واقتراح تصاميم جديدة.
«فإذا كان هناك اسلوب واحد فقط للعثور على كتاب وقراءته للاطفال فإن ذلك لا يجدي» كما تقول اليسون دروين الاستاذة المشاركة في كلية دراسات الاعلام في الجامعة المذكورة ومديرة مشروع الكتب هذه الذي انطلق في نوفمبر عام 2002 التي تابعت تقول «ان أدواتنا التقليدية للتثقيف تحدد كيفية استخراج أطفالنا للمعلومات من أجل التعلم، أو تضعنا في طريق وحيد لا بديل له لتعلم الاشياء».
* جيل الألفية
* وتقدم هذه المكتبة جولة مهمة في عقول ما يدعوه بعض رجال الاجتماع جيل «الألفية»، وهو جيل الاطفال والمراهقين الذين ولدوا في فجر الالفية الثالثة. وأعضاء هذا الجيل ماهرون في استخدام الكومبيوتر ومنتجون في عصر التقنية، وفوق كل ذلك كله مبدعون في جميع الاعمال في عالم يفترض فيه أن الجميع هم على اتصال دائم مع بعضهم البعض. كما أن حياتهم اليومية تتسم غالبا بالاتصالات الآنية والفورية، والهواتف الجوالة ورسائلها النصية. ولا أحد من هؤلاء، كما نفترض، مستعد أن ينتظر في ناصية الشارع صديقا له تأخر قليلا.
والاساليب المتغيرة التي تجعل هذا الجيل يتعلم ويتصل مع بعضه بعضا، وبالتالي يسلي ذاته، هو السبب الرئيسي الكامن وراء الشعبية المتزايدة للتقنيات الموجهة نحو التعايش الاجتماعي مثل مواقع الـ «بلوغس» على الانترنت وبرامج «ويكيس» Wikis الخاصة باتصالات الجماعات، ورقع التعريف بالمعلومات المخزنة والمحفوظة في الذاكرات والرسائل الفورية. والاطفال الذين ولدوا عندما اصبحت أتصالات «نيتسكايب» أمرا شائعا أصبحوا الآن في العاشرة من أعمارهم بعدما نموا وترعرعوا على وجبات ثابتة من التقنيات الرقمية التي صاغت أفكارهم وذكاءهم وصداقاتهم ومعرفتهم للقراءة والكتابة، وحتى أسلوب بلوغهم المدرك لوجودهم، وقولبتها بشكل أساسي.
وبالنسبة الى الآباء والاجداد كانت الدراجة الهوائية رمزا للطفولة والاستقلال بذاتهم، لكن الانترنت بات البديل اليوم بالنسبة الى العديد من الاطفال والبالغين الصغار.
وفي هذا الصدد يقول اندريا توماس الطالب في جامعة ميامي «ان التقنية استهلكت حياتي، فإذا كنت لا ارسل الرسائل النصية الى أصدقائي عبر الهاتف الجوال أكون أراسلهم بالبريد الالكتروني عبر كومبيوتري الحضني، أو أكون أبحث في غوغل. وفي الواقع ان السبب الوحيد الذي يدعو اصدقائي الطلاب الى استخدام المكتبة هو لغرض الاجتماعات الجماعية ليس الا». ويضيف جونثان ستيور الاستراتيجي في قضايا التقنية الاستهلاكية في مؤسسة «أيكون كلتشر» للابحاث لموقع «سي نت» الالكتروني ان الاشخاص من أمثال ثوماس يقومون باستخدام تقنيات اليوم للتعبير عن احساس بالانتماء الذي طالما داعب مخيلة الشباب، «فالذي يميز جيل الالفيات هو استخدامهم للتقنيات لدفع حدود القيم التي اقترنوا بها الى أبعاد لم تكن ممكنة من قبل». وما أن يبلغوا سن السابعة من عمرهم حتى تكون أغلبيتهم في الولايات المتحدة قد تحدثت عبر الهاتف الجوال، ومارست العاب الكومبيوتر، واستوعبت تشغيل التلفزيون عند الطلب، مثل TiVo، أمام دهشة ذويهم الذين لا يستطيعون مجاراتهم أمام هذا التحدي الكبير. ولدى بلوغهم سن الـ13 سنة يكون هؤلاء الاطفال أنفسهم قد اختبروا العديد من البرمجيات، كإرسال الرسائل الفورية والاشتراك في غرف الدردشة وانزال أولى الاغاني غير القانونية من مواقع مثل BitTorrent . كما من المحتمل أن جيل الألفيات من طلاب الجامعات يملك جهاز كومبيوتر حضني يتصل بالانترنت بالنطاق العريض مع الألفة الكاملة لدى التعامل مع الشبكة والوصول الى ما يريدونه بأسهل السبل.
وكان تركيزهم القصير على شتى المواضيع هو السبب الذي دعا سيمور بايبرت من مختبر «ميديا لاب» في معهد ماساشوستس للتقنية (ام آي تي) الى وضع تعبير «عقل الجرادة» قبل خمس سنوات دلالة على ميل هذا الجيل الى القفز من موضوع الى آخر بسرعة. وكان هذا العالم في الرياضيات والمؤسس للذكاء الصناعي قد تطرق الى تأثيرات هذا السلوك منذ عام 1995 في شهادة له أمام الكونغرس الاميركي تتعلق بالتقنية وتأثيرها على التعليم.
والسؤال الذي يطرح الآن لا يتعلق بما اذا كانت التقنية قادرة على تغيير التعليم والتثقيف، أو حتى ما اذا كان هذا مطلوبا ومرغوبا به كما ذكر بايبرت في شهادته هذه، «بل أن وجود التقنية في المجتمع هو العامل الأساسي في تغيير مناخ التعليم برمته».
* العصر الجديد
* أظهرت دراسة اخيرة من «بيو انترنت» و«أميركان لايف» ان أكثر من نصف الذين في سن العاشرة وما فوق قليلا الذين يتصفحون الانترنت البالغ عددهم نحو 12 مليونا في الولايات المتحدة وحدها يقومون بإنتاج مواد اساسية على الشبكة سواء عن طريق مواقع الـ «بلوغ»، أو الصفحات الخاصة بمواقعهم، أو مواقع مدارسهم على الشبكة. وهذه المواد غنية بالأعمال الفنية الاساسية والصور الفوتغرافية والفيديو. كما يقوم قسم كبير من هذه الجموعة الناشطة بمزج المواد الاخرى المنشورة على الشبكة لانتاج مادة جديدة فريدة من نوعها. وبعض أفضل الصفحات تصميما على شبكة «ماي سبيس»My Space هي من انتاج طلاب في سن الـ 14 و15 على حد قول كايل برنكمان المؤسس المشارك لهذه الشبكة الاجتماعية. وبالحكم على شعبية الشبكة، فيبدو انها تقوم بعمل جيد. فقد تفوقت على غوغل على صعيد الحركة والمرور في الشهور القليلة التي سبقت بيع الشركة الأم الى شركة الاخبار التي يملكها روبرت ميردوخ بمبلغ 580 مليون دولار في يوليو الماضي.
والسهولة التي يتعامل بها افراد جيل الألفيات، مع التقنية ليست أمرا وراثيا، بل ان الراحة التي يلمسونها مع أجهزة الكومبيوتر تعود ببساطة لكونها من انتاج مناخهم ونشأتهم في عالم الرقميات الذي يتوسع باستمرار. لكن انغماسهم في عصر المعلومات ليس ايجابيا دائما.
ومثال على ذلك هو أنه من الصعوبة حاليا حماية الاطفال الصغار من التفاصيل الكبيرة للتقارير الإخبارية، خاصة انه جيل ترعرع مع أخبار اطلاق النار في «كولمباين»، وانذارات اللون العنبري، وأحداث 11 سبتمبر، وأحدى حربي الخليج على الاقل. كما أن التعرض الى الاحداث المزعجة على الشبكة قد يكون سببها من دون قصد الآباء والامهات الذين يحاصرون اولادهم في المنزل وفعالياته ليس اكثر، خشية تعرضهم الى الخطف والاساءة اليهم.
وبالنسبة الى الاطفال الذين سبقوهم من الاجيال الماضية كانت متاجر التسوق الكبرى والمقاهي والمنتزهات من المحلات القليلة التي يكونون فيها بعيدا عن منازلهم. لكن العديد من اصحاب هذه المحلات، فضلا عن ذويهم، قيد المدة التي يقضيها هؤلاء في مثل هذه الاماكن، مما ترك الفضاء المعلوماتي المكان الوحيد الذي يمارس الاولاد عبره استقلاليتهم وشخصيتهم الخاصة.
«ولكن الى اين يتوجهون أو يذهبون خارج نطاق عين الأم أو الأب؟ فهم بتجريدهم من المناخ، أو المحيط العام يقومون بإيجاد مناخهم الخاص في العالم الرقمي». هذا ما تقوله دانا بويد طالبة الدكتوراه في كلية الاعلام في جامعة كاليفورنيا التي تعمل أيضا في مركز أبحاث ياهو في بيركلي.
وكانت بويد التي درست خلال السنة الماضية كيفية استخدام المراهقين للتقنية قد تعرفت على نشاطاتهم الرئيسية مثل الدردشة عبر برامج «ميسينجرس» الفورية والهواتف الجوالة وممارسة الالعاب الالكترونية وانشاء مواقع الـ «بلوغس» بأدوات مثل «لايف جورنال» والتواصل اجتماعيا عبر الشبكات، كشبكة «ماي سبيس». فهنا يجدون اصدقاءهم، لكن ذويهم يمقتونها، مما يجعل مثل هذه الشبكات والمواقع محببة اليهم اكثر. فهي ان لم تكن محببة اليهم، فانهم لا يستخدمونها كما تقول.
ويعتبر موقع «أميركا أون لاين» أكثر ادوات التراسل الفوري شعبية لمثل هذه المجموعة من الاعمار. لكنهم، كما تقول بويد، يلجأون الى «ياهو» أو «مايكروسوفت ام اس ان» عندما يرغبون في الابتعاد قليلا عن اصدقائهم أو التحدث الى ذويهم. «وهم لهذا الغرض يستخدمون خليطا من الهواتف الجوالة والدردشة بالرسائل الفورية. كما أن نحو 90 في المائة من أحاديثهم هذه لا تتضمن أي محتوى» على حد قول بويد.
ولكن وسط هذه الفوضى تكمن معلومات مهمة. فالشباب اليوم يلجأون الى بعضهم بعضا طلبا للاخبار والحقائق، بالأسلوب ذاته الذي كان يلجأ اليه الشباب في عهد آخر الى ذويهم أو معلميهم، أو الى الصحف والتلفزيونات.
«فأنا لا أتذكر المرة الاخيرة التي أمسكت بصحيفة ما» كما يقول الطالب الجامعي ثوماس.
ويقول ستيور من «آيكون كالتشر» ان الاساليب المتطورة في استهلاك الاخبار مرتبطة مباشرة بالتفاعلية، «وهذا ما يجعل مواقع مثل «بلوغس» وماي سبيس أمرا مهما بالنسبة اليهم لكونهم لم يترعرعوا على وسائط الاعلام المتعددة فحسب، بل ترعرعوا ايضا على الوسائط التفاعلية.
فخلال سنتين فقط، منذ أن نشأت شبكة «ماي سبيس» كمرتع للموسيقى، تطورت الى ظاهرة ثقافية يتداول المراهقون فيها قضايا مثل الشكل الذي يعكسه الجسد، وقضايا المخدرات، والعلاقات بين الشباب والشابات. وتتيح لهم الشبكة اظهار هوياتهم الخاصة، وتجربة أشياء جديدة عليهم.
ويراقب المربون أيضا دور مثل هذه الشبكات الاجتماعية وكيفية نموها وتطورها في حياة الاطفال، لكنهم لا يحبذون دائما تأثيرها عليهم.
* دور الانترنت
* ويحط العديد من أساتذة اللغة الانجليزية من دور الانترنت بشكل اجمالي على عقول الناشئين.، فصفحاتها التي تعد بالمليارات لا يوحد بينها مستوى واحد في ما يتعلق بالكتابة، أو الاتصالات، كما أن الاطفال قد يطورون عادات سيئة مع الزمن عندما لا يعرفون مثلا معنى الجناس، أو متى تحتاج الجملة الى حرف كبير، أو فاصلة (فارزة) أو نقطة. «انها تعهير للغة» على حد وصف استاذة في سان فرانسيسكو التي طالبت بعدم الكشف عن اسمها رعاية لطلابها في مدرستها وذويهم.
لكن البعض الآخر يجادل بأن مثل هذا النقد هو أمر عقيم لكون التقنية جاءت لتبقى، وأن على المربين والاكاديميين اتخاذ المبادرات لجعل الانترنت أداة تساعد الطلاب على التعلم.
ويقول أندرو ديفيس الذي يعلم الدراسات الاجتماعية في المدارس الثانوية انه يعمل بشكل غير رسمي لدمج التقنية بالمناخ المدرسي في الصفوف. وهو في أحد هذه الحالات ينوي دمج برنامج «ادرس ويكيس» مع الدراسات الاجتماعية لجعل الطلاب يتعاونون في المواضيع بشكل أكثر سهولة.
وقد يمكن انشاء برنامج «ويكي» كمجموعة مفردات لدراسة التاريخ الاسلامي، على سبيل المثال، بحيث يعطى للتلاميذ 60 مفردة، أو تعبيرا، لوصفها وتحديدها ومناقشتها. ولكون «ويكيس» تحافظ على تواريخ المواقع والمقالات المنشورة فبمقدور الاساتذة والمعلمين التحقق من هم الطلاب الذين عملوا في أقسام محددة من المشاريع، وبالتالي اعطاؤهم العلامات حسب ذلك.
ومن التقنيات التي باتت شعبية جدا في الصفوف المجهزة بالكومبيوترات الشخصية هي نظام للبريد الالكتروني يدعى «الدرجة الاولى» بحيث يمكن بواسطته للمعلمين ارسال رسالة تتضمن سؤالا للدراسة الى مجموعة من الاطفال. وعندما يجيب أحدهم عنه تبدأ سلسلة من رسائل البريد الالكتروني التي تجمع في ملف واحد يمكن للجميع الاطلاع عليه بدلا من سلسلة من الرسائل المنفردة الذاهبة والقادمة. في اي حال فأن جيل الألفيات وتعلقه بالتقنيات هو واقع حاصل لخير المجتمع في نهاية المطاف، فقد ذكر الطفل جيمي البالغ من العمر ثماني سنوات أنه قادر على اصلاح الكومبيوتر، لكن والدته لا تستطيع ذلك. وقال ان تقنيته المفضلة هي عقد الاجتماعات والمؤتمرات بالفيديو، لانه من المسلي جدا التحدث الى شخص يبعد عنه مئات الكيلومترات. في حين ذكر صديقه زيك أن والده ووالدته لا يستطيعان حتى ممارسة ألعابه الفيديوية. أما الفتيات فلا يقلن عن الفتيان في التعلق بالتقنيات الجديدة، بحيث لا يفكرن بتاتا في كتابة تقاريرهن المدرسية بعيدا عن الكومبيوتر الذي يساعدهن جدا على التركيز وتسهيل مهامهن.












التوقيع
*لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين*

كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفع ،،، بالطوب يرمى فيقذف أطيب الثمر

http://arablibrariannet.blogspot.com/
  رد مع اقتباس
قديم Dec-07-2006, 09:35 AM   المشاركة2
المعلومات

د.محمود قطر
مستشار المنتدى للمكتبات والمعلومات
أستاذ مساعد بجامعة الطائف
 
الصورة الرمزية د.محمود قطر

د.محمود قطر غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 13450
تاريخ التسجيل: Oct 2005
الدولة: مصـــر
المشاركات: 4,379
بمعدل : 0.65 يومياً


افتراضي إفادة

أخي الفاضل / أحمد عادل
شكراً على هذه المقالة الإخبارية ، وكانت الزميلة الفاضلة / إيمان فوزي -عضو هيئة التدريس بقسم المكتبات والمعلومات بجامعة حلوان - قد أشارت إلى :
أفضل مواقع الأطفال على الويب

يتضمن الدليل الذي يحتوي أكثر من 700 موقع للأطفال والمهتمين بهم ، تم تقسيمها على 8 مجالات موضوعية ، وتحت كل مجال ينقسم إلى موضوعات فرعية .
المجالا ت الأساسية :
الحيوانات ، الأدب واللغات ، العلوم ، الفنون ، ابحث عن ، التاريخ والتراجم ، الرياضيات والكمبيوتر ، العلوم الاجتماعية .
(المصدر : إيمان فوزي / عالم المعلومات والمكتبات - مج 1، ع 1 ، يوليو 2003)

وعلى الرابط http://alyaseer.net/vb/showthread.php?t=6864
ستجد الروابط المباشرة لهذه المجالات الموضوعية .

تحياتي ومحبتي للجميع












التوقيع
تكون .. أو لا تكون .. هذا هو السؤال
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مكتبات الأطفال العامة لمحه تاريخيه عنها ، تعريفها ودورها في ثقافة الطفل :- bousi المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 16 Sep-06-2017 04:30 PM
المكتبة وإسهاماتها في بناء ثقافة الطفل رحيق الحياه منتدى مراكز مصادر التعلم والمكتبات المدرسية 9 Oct-24-2009 10:15 PM
مكتبات جامعة قناة السويس imported_مندي المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 3 Aug-11-2009 10:05 AM
مواقع لمكتبات الاطفال على الانتر نت المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 3 Mar-28-2006 11:35 PM
مكتبات جامعة قناة السويس : دراسة للواقع وتخطيط للم imported_مندي المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 1 Mar-10-2006 05:22 PM


الساعة الآن 07:03 PM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين