منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات » منتديات اليسير العامة » أخبار المكتبات والمعلومات » ندوة علمية: النشر الإلكتروني في مصر

أخبار المكتبات والمعلومات يُنشر في هذا المنتدى كل ما يتعلق بمجال المكتبات والمعلومات من ندوات أو مؤتمرات أو دورات.

إضافة رد
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم Feb-19-2007, 10:05 PM   المشاركة1
المعلومات

ahelmasry
مكتبي نشيط

ahelmasry غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 2838
تاريخ التسجيل: Feb 2003
الدولة: مصـــر
المشاركات: 71
بمعدل : 0.01 يومياً


افتراضي ندوة علمية: النشر الإلكتروني في مصر


النشر الإلكتروني في مصر بدأت اليوم في تمام الساعة العاشرة صباحاً فعاليات الندوة العلمية التي تنظمها لجنة الكتاب والنشر بالمجلس الأعلى للثقافة تحت عنوان "النشر الإلكتروني في مصر"، والذي قام بافتتاح جلساتها العلمية كلا ًمن الأستاذ إبراهيم عبد المنعم (مقرر الندوة)؛ والأستاذ الدكتور شعبان عبد العزيز خليفة (مقرر اللجنة)؛ والأستاذ الدكتور عماد بوغازي (عن أمين عام المجلس).

حيث تناولت الجلسة الخطوات الجارية على عمليات وتطورات النشر الإلكتروني عالمياً ومحلياً، وما أضافه من ميزات وإمكانات متعددة، وكذلك ما عليه من قيود أو سلبيات يخشى منها المجتمعات. كما أشار المتحدثون عن مستقبل تكنولوجيا النشر الإلكتروني وما يمكن أن تحمله من تطورات مستقبلية قد يكون بمقتضاه إخفاء المجتمعات الورقية والتحول إلى المجتمعات الرقمية والإلكترونية، والتثقيف والثقافة المبنية على اتجاهات النشر الإلكتروني مثل الصحافة الإلكترونية وتطوراتها، ومواقع الناشرين وموردوا المعلومات عبر شبكة الإنترنت.




واشتمل الحضور على العديد من أساتذة وخبراء المكتبات والمعلومات، مع كبار دور النشر المصرية والمحلية، ولفيف من السادة القائمين على أعمال النشر والمعلوماتية بالمكتبات ومراكز المعلومات المصرية والمجلس الأعلى للثقافة، والمهتمين.















التوقيع
دائما تبقى .. ابتسامة أمل ..
  رد مع اقتباس
قديم Feb-20-2007, 02:42 AM   المشاركة2
المعلومات

وليد هيكل
مكتبي نشيط

وليد هيكل غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 19433
تاريخ التسجيل: Sep 2006
الدولة: مصـــر
المشاركات: 86
بمعدل : 0.01 يومياً


افتراضي تعميم الفائدة

شكرا للأستاذ أحمد المصري ، على هذه الإحاطة الهامة التي تتناول موضوعاً من أهم موضوعات الساعة وبكل تأكيد جزء لا يتجزأ من المحتوى الرقمي العربي
ونرجوا منك وإن كان في هذا الطلب بعض الصعوبات ولكن لتعم الفائدة للجميع، ألا وهو مستخلص الأبحاث أو على الأقل قائمة بالمحتويات












التوقيع
The Way To Future
  رد مع اقتباس
قديم Feb-20-2007, 09:36 AM   المشاركة3
المعلومات

د.محمود قطر
مستشار المنتدى للمكتبات والمعلومات
أستاذ مساعد بجامعة الطائف
 
الصورة الرمزية د.محمود قطر

د.محمود قطر غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 13450
تاريخ التسجيل: Oct 2005
الدولة: مصـــر
المشاركات: 4,379
بمعدل : 0.65 يومياً


افتراضي مزيداً من المعلومات

الأخ الفاضل / أحمد المصري
الأخ الفاضل / وليد هيكل
بداية .. الشكر للأخ الفاضل / أحمد المصري على هذا التنويه بندوة النشر الإلكتروني، والتي كان من المقرر حضورها لولا الإنشغال بالحلقة العلمية الثالثة لأدب الأطفال بالمكتبة المركزية لجامعة حلوان والتي صادفت ذات التوقيت..!!

الثانية .. أضم صوتي للأخ الفاضل / وليد هيكل بضرورة العمل على إتاحة الأوراق العلمية والتوصيات الخاصة بهذه الندوة لتعظيم الفائدة منها ، لا سيما أن موضوعاتها (كما تلاحظون لاحقاً ببرنامجها) يهم قطاعاً كبيراً من منتسبي اليسير ، وزملاء المهنة على إمتداد الوطن العربي ..

برنامج الندوة العلمية "النشر الإلكتروني في مصر" :
  • الاثنين (19 فبراير 2007م):
10.00 - 11.00 الجلسة الافتتاحية
11.00 - 01.00 الجلسة العلمية الأولى (النشر الإلكتروني وعصر المعلومات).
01.00 - 01.30 استراحة
01.30 - 03.30 الجلسة العلمية الثانية (النشر الالكتروني والتراث).
  • الثلاثاء (20 فبراير 2007م):
11.00 - 01.00 الجلسة العلمية الثالثة (النشر الالكتروني والطفل)
01.00 - 01.30 استراحة
01.30 - 03.30 الجلسة العلمية الرابعة (شبكة الانترنت والنشر الالكتروني)
  • الأربعاء (21 فبراير 2007م):
11.00 - 01.00 الجلسة العلمية الخامسة (النشر الالكتروني والملكية الفكرية).
01.00 - 01.30 استراحة
01.30 - 02.30 الجلسة الختامية والتوصيات.

تحياتي ومحبتي للجميع












التوقيع
تكون .. أو لا تكون .. هذا هو السؤال
  رد مع اقتباس
قديم Feb-20-2007, 12:57 PM   المشاركة4
المعلومات

ahelmasry
مكتبي نشيط

ahelmasry غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 2838
تاريخ التسجيل: Feb 2003
الدولة: مصـــر
المشاركات: 71
بمعدل : 0.01 يومياً


افتراضي

اشكر كلاً من زميلي العزيز وليد هيكل، والاستاذ محمود قطر على ردهم ومرورهم .. وبالفعل جاري اتاحة المستخلصات المخصصة للندوة واوراق العمل المنشورة بها .. ولكن بعد تحصيل موافقة اللجنة المختصة بالندوة، حيث كما تعلمون انها تدرج ضمن الأعمال الفكرية الت يتتمتع بحقوق النشر والتوزيع.
واتمنى مووافقتهم لاعمام الفائدة.
مع خالص تحياتي












التوقيع
دائما تبقى .. ابتسامة أمل ..
  رد مع اقتباس
قديم Feb-24-2007, 07:07 PM   المشاركة5
المعلومات

صابرين زياد
مكتبي نشيط

صابرين زياد غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 18065
تاريخ التسجيل: Jun 2006
الدولة: فلسطيـن
المشاركات: 90
بمعدل : 0.01 يومياً


افتراضي النشر الإلكتروني وإنترنت الدماغ البشري

هل سنحمل الإنترنت في دماغنا؟

النشر الإلكتروني وإنترنت الدماغ البشري

عبدالتواب يوسف يتوقع اختفاء إمبراطورية القلم الرصاص والبراية والممحاة، كما انتهى اللوح الإردواز واللوح الخشبي والقلم الأبنوس.
ميدل ايست اونلاين

القاهرة ـ من المحرر الثقافي
انتهت مساء الأربعاء فعاليات ندوة
"النشر الإلكتروني في مصر"
التي نظمتها لجنة النشر والكتاب بالمجلس الأعلى للثقافة واستمرت لمدة ثلاثة أيام من 19/2/2007

وقد أعلن د. شعبان خليفة، أستاذ المكتبات والمعلومات ومقرر اللجنة،
أن هناك ستة مصادر للمعلومات هي: الكتب الورقية، والدوريات والمصورات الفيلمية، والمواد السمعية والبصرية، وملفات البيانات الآلية، وأقراص الليزر، وأضاف أن ما ينشر في العالم حوالي مليون وثلاثمائة ألف كتاب في السنة تستهلك 40 مليون طن ورق، ونصف مليون دورية يطبع منها 200 مليار نسخة تستهلك 60 مليون طن ورق، و2 مليون مصغر فيلمي و2 مليون مادة سمعية بصرية، و150 ألف ملف بيانات، و50 ألف قرص ليزر، إلى جانب ربع مليون رسالة جامعية.

وأوضح أن المائة مليون طن ورق التي تستهلك سنويا في طباعة الكتب والدوريات تؤثر تأثيرا مباشرا على استهلاك أشجار الغابات، وتسهم في انتشار رقعة التصحر في العالم، لذا كان لابد من البحث عن بديل غير ورقي، فكان البديل الرقمي الذي بدأ يزدهر في العشرين عاما الماضية، وقد لاحظنا قديما صراعا بين البردى والورق، وصراعا بين الرق والورق، وحُسم الصراع لصالح الورق، وحاليا نرى صراعا مماثلا بين الورقي والرقمي.

ونيابة عن د. جابر عصفور أمين عام المجلس الأعلى للثقافة، تحدث د. عماد أبو غازي رئيس الإدارة المركزية للجان والشعب بالمجلس قائلا "إذا كانت صناعة الكتاب فاتحة للصناعات الثقافية، فإن الاتجاه للنشر الإلكتروني يفتح بابا جديدا بين الكاتب والمبدع والمتلقي من ناحية أخرى. وتساءل إلى متى يستمر التعايش السلمي بين الورقي والرقمي، مع ما تكبده صناعة الكتاب من خسائر للبيئة؟ وهل يمكن أن تستمر صناعة الكتاب بشكلها التقليدي، وأوضح أبو غازي أن النشر الإلكتروني يفتح مجالات جديدة للأشكال الإبداعية.

بعد ذلك بدأت الجلسة الأولى ورأسها د. محمد حمدي، وتحدث فيها إبراهيم محمد عبدالمنعم عن النشر الإلكتروني في عصر تكنولوجيا المعلومات، وعرض لبعض المفاهيم لاستخدام شبكة الإنترنت التي تمثل عنصرا مهما يجب توعية المجتمعات النامية به حتى لا يقع المواطن فريسة لبعض الجرائم التي يجرمها القانون بدون وعي أو ثقافة، فانتشار الإنترنت وتداخلها وتدخلها الآن في عصب حياة كل إنسان مستخدم لها يحتم على المثقفين في دول العالم النامي أن يقوموا بتوعية الشعوب إلى الاستخدام الواعي لتلك الشبكة الرهيبة التي أصبحت ساحة مفتوحة لكل أنواع النشاطات الحسنة والنوايا السيئة من تجارة للرقيق الأبيض إلى تجارة المخدرات والسلاح والعصابات والحروب القومية والدينية والاقتصادية.

ثم تحدث أحمد فضل شبلول عن النشر الإلكتروني بين الحاضر والمستقبل، وقدم نموذجا قد يسود مستقبلا عن طريق تفريغ المعلومات الذي سيعتمد نظاما إلكترونيا، وليس نظاما فيزيائيا، فنحن الآن حينما نريد نقل المعلومات لا نزال نركب ظهر الصوت الفيزيائي، أما بهذه الطريقة الجديدة فسيتم نقل المعلومات في لمح البصر، مما يمكن نقل أو تفريغ (أو إنزال) انسكلوبيديا (دائرة معارف) كاملة في دماغ إنسان في دقائق معدودة، تماما مثلما ننسخ القرص المدمج أو القرص المرن (ديسكيت) من الكمبيوتر، أو بما يشبه نقل البيانات من كمبيوتر إلى آخر، ومنه إلى البشر، فيتحقق شيء مذهل أشبه بالإنترنت، ولكن من شبكة عصبية كهربائية بين كمبيوترات العالم وأدمغة البشر أجمعين.

عاطف مصطفى الحطيبي تحدث عن الصحافة الإلكترونية بين التاريخ والواقع واستعرض في ورقته نماذج من الصحافة المصرية المطبوعة، وأول قانون للصحافة عام 1881 الذي وضع في عهد الخديوي إسماعيل، وظهر للنور في عهد الخديوي توفيق، وعرض لنماذج من الصحافة المطبوعة والصحافة الإلكترونية في ختام القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين، وتساءل في النهاية "هل تستطيع الصحافة الإلكترونية أن تكون ديمقراطية وتقفز فوق الرقابة وتعمل على نشر حقوق الإنسان ومجتمع أفضل؟."

د. موريس أبوالسعد ميخائيل تحدث عن النشر الإلكتروني باعتباره وسيلة للثقافة والتثقيف، وأوضح أن ماهية النشر الإلكتروني كوسيلة تتيح للكاتب والقارئ على السواء تناقل المعلومات وتكاملها بسرعة فائقة، وهذا يعني انطلاق طفرة في مجال التأليف والتحرير والنشر والتوزيع، فضلا عن التكاملية في الأعمال. كما تحدث عن حتمية تنمية مهارات الكاتب والمؤلف والناشر في التعامل مع الرقمية للتمكن من إنجاز أعماله وتنقيحها وتحديث محتواها دوريا بسهولة وبالسرعة المطلوبة، وبيَّن أنه طرأ تغيرات جوهرية في عملية الاتصالات الثقافية نتيجة للفرص التي أتيحت في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وأن الكل يعلم التغيرات التي حدثت في المجتمع في هذا الشأن والتي تجسدت في انتشار الأعداد الهائلة من أجهزة الكمبيوتر والشبكات الإلكترونية والتعامل شبه المجاني مع الإنترنت والوسائط المتعددة بشتى أشكالها للتعامل معها في المنازل والمدارس والجامعات والمكتبات ونوادي تكنولوجيا المعلومات.

بعد ذلك توالت جلسات الندوة على مدى الأيام الثلاثة، فتحدث د. مصطفى الضبع عن تجليات النقد الإلكتروني: المفهوم والآليات، من خلال رصد مجموعة من النقاط، منها: توسيع مفهوم النقد بما يواكب متطلبات العصر، الدراسة النقدية معبر بين التقليدي والإلكتروني، وحرية النقد / حرية التعبير، والمدونات، وتشكل الوعي النقدي الجديد.

وعن النشر الإلكتروني والتراث الحضاري المصري كانت ورقة ملكة رشاد، وفيها ترى أن النشر الإلكتروني لا يبدو بديلا عن الورق بل يأتي من بنية الحياة التي أنتجتها شبكة الإنترنت والتي هي حياة موازية للحياة الورقية، وذكرت الباحثة أن النشر الإلكتروني يتميز بالسرعة والتفاعلية وإلغاء حاجز المكان وكسر احتكار المعلومة، كما أنه يتخطى حاجز الرقابة، وذكرت أن نسبة لا تتعدى 2% من تعداد العالم العربي هي التي تتعامل مع شبكة الإنترنت، مع أن الإحصائيات الأخيرة تشير إلى أن أكثر من 25 مليون مستخدم من الوطن العربي يتعاملون مع الإنترنت حاليا، أي بنسبة أكبر بكثير من 2%، كما ذكرت الباحثة أن كتاب "الأيام" لطه حسين هو أول كتاب عربي يقرأه الألمان، وهو قول يحتاج إلى مراجعة، كما ذكرت أن موقع "جهة الشعر" يعتبر المجلة الشعرية (الكويتية) المتخصصة، وأعتقد أنها تقصد المجلة الشعرية (الكونية) وليس الكويتية بطبيعة الحال، ففي مواقع الإنترنت تنتفي الصفة الجغرافية أو المكان الجغرافي للمواقع، ثم أن "جهة الشعر" موقع يصدر من البحرين بإشراف الشاعر قاسم حداد، وليس من الكويت، أيضا ذكرت الباحثة أن أسطوانة روائع الشعر العربي "المعلقات السبع" توجد على موقع موسوعة الشعر العربي وتعرض بصوت الشاعر محمد إبراهيم أبو سنة، وهو قول يناقض الحقيقة، فهذه الأسطوانة غير موجودة على موقع موسوعة الشعر العربي www.arabicpoems.com. وتختم الباحثة بضرورة تذليل العوائق أمام النشر الإلكتروني وتدعيم حركة النشر بصورتيه الورقية والإلكترونية، على الرغم من أنها ترى في الوقت نفسه أن ثورة النشر الإلكتروني أزاحت الكلمة عن عرشها وأحلت في موضعها "الصورة".

ويرى هشام صفوت في بحثه "النشر الإلكتروني وشبكة الإنترنت" أن عالمية اللغة الإنجليزية تفرض على الإنترنت حالة الانعزالية بها عن غيرها، إن كان في الوصول إلى مواردها أو في تراسلها التقاني أو علمياتها البحثية أو برمجياتها، ورغم أنه مضى على الشبكة ردح من الزمان إلا أننا لم نلحظ أو ربما لم نحتج إلى استخدام غير الإنجليزية في عنونتها أو تراسلها، ولكن غيرنا من قاطني المعمورة مثل الشعوب الصينية والروسية والفرنسية لها انتماءات تراثية ولغوية واضحة كيف لها أن تتعامل مع العنونة الشبكية بالإنجليزية لغير المتخصصين في اللغة، كالتاجر المشغول والتلميذ والإنسان العادي؟

وفي بحثه يتعرض منير عتيبة إلى عالم النشر في الدول النامية من إثبات الوجود إلى الإبداع والمؤسساتية، ويضرب أمثلة بأمواج سكندرية، وإسلام أون لاين، واتحاد كتاب الإنترنت العرب.

أما السيد نجم فيتحدث عن النشر الإلكتروني والطفل، ويقدم رؤية نقدية للواقع، فقد لاحظ أن الطفل في تقنية النشر الإلكتروني يوجد مبعثرا على عدد من الأشكال داخل المواقع المختلفة على شبكة الإنترنت سواء في مواقع المرأة أو الأسرة وفي مواقع عامة وجامعة، وفي مواقع تسلية وترفيه وفي مواقع دينية عقائدية وفي مواقع تعليمية، فضلا عن مواقع خاصة بالطفل، وقد تعرض لعدد من سلبيات هذه المواقع، ثم طرح سؤالا "من أين نبدأ؟."

كاتب الأطفال المعروف عبدالتواب يوسف تحدث عن مستقبل ثقافة الطفل بين الكتاب المطبوع والكتاب الإلكتروني، وهل يعيشان جنبا إلى جنب؟ ويختم بحثه قائلا إن الطفل لن تصبح لديه كراسة وكتابا وقلما وممحاة، سينتهي كل ذلك ويصبح ذكرى كما أصبحت ريشة الطائر التي كانوا يكتبون بها، وسوف تختفي إمبراطورية القلم الرصاص والبراية والممحاة، كما انتهى اللوح الإردواز واللوح الخشبي والحبر والقلم الأبنوس، ويتساءل: من منا لديه زجاجة حبر في بيته الآن؟

مي صلاح نور ومروة حلمي محمد تحدثتا عن اتجاهات استخدام الأطفال للأوعية الإلكترونية وخدمات الإنترنت. بينما تحدث سمير الفيل عن شبكة الإنترنت والواقع الثقافي وقدم موقع أسمار نموذجا. وعن المدونات باعتبارها منافذ للنشر ولها منافع أخرى تحدثت عزة سلطان. وعن دور المجتمع المدني في الحفاظ على حقوق الملكية الفكرية على شبكة الإنترنت قدم حسام عبدالقادر بحثه مركزا حديثه حول نظرة تاريخية للملكية الفكرية، ثم نظرة حول قوانين الملكية الفكرية، كما تحدث عن تجربة اتحاد كتاب الإنترنت العرب في مسألة حقوق الملكية الفكرية. وعن الموضوع نفسه تحدث حسام لطفي وكانت ورقته بعنوان "الملكية الأدبية والفنية في مواجهة التقنيات الرقمية". وفي الموضوع نفسه قدمت فردوس أحمد حامد ورقتها، ويتداخل مع موضوع الملكية الفكرية د. شعبان عبدالعزيز خليفة فيتحدث عن حق المؤلف الإلكتروني ويطرح مسألة حق المكتبات والأرشيفات في الحصول المجاني على نسخ من الأعمال المطروحة على الإنترنت والتي تحتاج إلى تراخيص لتنزيلها والاحتفاظ بها بين مقتنيات المكتبات والأرشيفات للاستخدام الحالي والمستقبلي من جانب المستفيدين، أيضا استعرض خليفة بعض البنود التي عالجت حق المؤلف الإلكتروني في التشريعات والتوجيهات القليلة التي تعرضت لهذا الموضوع.

وعن النشر الإلكتروني بين المؤلف والناشر والمستفيد تشارك نهلة مختار ورانيا حامد فتوضحان مدى إقبال المؤلفين على النشر الإلكتروني لعرض إنتاجهم الفكري مع بيان الصعوبات التي قد تعوق استخدامهم لها وبيان الجانب الخاص بحقوقهم في الملكية الفكرية.
المصدر / ميدل ايست اون لاين

http://www.middle-east-online.com/culture/?id=45481












التوقيع
وقل ربي زدني علماً
  رد مع اقتباس
قديم Feb-25-2007, 12:01 AM   المشاركة6
المعلومات

د.محمود قطر
مستشار المنتدى للمكتبات والمعلومات
أستاذ مساعد بجامعة الطائف
 
الصورة الرمزية د.محمود قطر

د.محمود قطر غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 13450
تاريخ التسجيل: Oct 2005
الدولة: مصـــر
المشاركات: 4,379
بمعدل : 0.65 يومياً


افتراضي شكراً .. مرتين ..!!

الأخت الفاضلة / هبة
شكراً .. مرتين ..!!
الشكر الأول .. على هذه المتابعة لموضوع الساعة ، ألا وهو النشر الإلكتروني ، وحرصكم على إحاطة أعضاء اليسير ، بكل ماهو جديد ومفيد في هذا المجال .

الشكر الثاني -وهم الأهم برأيي- على إيثارك للنفع العام ، وليس الخاص ، إيثارك أن تكون هذه المشاركة تحت مشاركة أخرى ، أنها تتصل بها موضوعياً وتاريخياً ، بدلاً من أن تكون مشاركة مستقلة ..
أحيّ فيكم هذه الروح "المعلوماتية" ، وأستأذنكم في إعادة نشر رسالتكم الخاصة لي ، لتكون وساماً على صدر هذه المشاركة ..
اقتباس:
اقتراح
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حتى تعم الفائدة للجميع بنقل مشاركتي هذه
http://alyaseer.net/vb/showthread.php?p=32053#post32053
تحت هذه المشاركة
http://alyaseer.net/vb/showthread.php?t=7931
دمتم بخير وصحة وعافية




وفقكم الله للخير ..
تحياتي ومحبتي للجميع












التوقيع
تكون .. أو لا تكون .. هذا هو السؤال
  رد مع اقتباس
قديم Feb-25-2007, 05:58 AM   المشاركة7
المعلومات

د.محمود قطر
مستشار المنتدى للمكتبات والمعلومات
أستاذ مساعد بجامعة الطائف
 
الصورة الرمزية د.محمود قطر

د.محمود قطر غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 13450
تاريخ التسجيل: Oct 2005
الدولة: مصـــر
المشاركات: 4,379
بمعدل : 0.65 يومياً


افتراضي عالم النشر الإلكتروني

عالم النشر الإلكتروني
أحمد شبلول

لاشك أننا نعيش الآن لحظات فارقة بين عصرين من عصور النشر، هما النشر الورقي والنشر الإلكتروني، تمامًا مثلما عاشت البشرية تلك اللحظات الفاصلة عندما اخترع يوهان جوتنبرج حروف الطباعة في عام 1465 م ، فتحقق لعالم النشر قفزةٌ نوعيةٌ هائلة وصفها مارتن لوثر ـ مؤسس المذهب البروتستانتي ـ بأنها "أسمى فضائل الرب على عباده"( [i])، واستفاد منها المجتمع الإنساني طوال القرون السابقة.

الآن يعيش إنسان هذا العصر نقلة نوعية أخرى على مستوى الوسيلة التي ربما تؤثر في المضمون، وفي شكل طريقة الكتابة ( [ii]) . "وكما جعلت آلة الطباعة الناس مدركين لعوالم أبعد من قراهم ومزارعهم، فإن ثورة المعلومات تبني وتَصهر ثقافة كونية واحدة من آلاف الثقافات الصغرى" ( [iii]) . ومع ذلك فهناك قلة اختارت أن تعيش في الماضي، مازالت تجادل في قيمة أجهزة الكمبيوتر كأداة للإنجاز ( [iv]). وهؤلاء لن يستطيعوا أن يوقفوا مسيرة التكنولوجيا، وعلينا أن نأخذ في الحسبان أن الأشخاص الذين جاوزوا سن الأربعين فقط هم الذين يحبون القراءة (التقليدية)، ويشعرون أن الكمبيوتر مصدر تهديد لهم، أما بالنسبة للأطفال فإن العكس هو الصحيح ( [v]). فعادة ما توتر أجهزة الكمبيوتر أعصاب أي شخص إلى أن يفهمها جيدا، والأطفال هم الاستثناء ( [vi]).

لذا فإننا الآن أمام مفترق طرق ووضع صعب، فمع احتياجنا لترسيخ إحدى قدمينا في أساسيات الماضي، نجد أننا بحاجة أيضا إلى انطلاق الأخرى قدما نحو المستقبل، وكم سيكون ذلك تجربة موجعة ( [vii]) . وعلى ضوء ذلك هل لنا أن نستسمح شيوخنا أن يفسحوا في الطريق أمام شبابنا ( [viii]). وعموما كلما ازدادت خبرة الناس في التعامل مع أجهزة الكمبيوتر الشخصية، تعمق فهمهم لما يمكن أن يفعلوه، وما لا يستطيعون عمله، وعندئذ تصبح تلك الأجهزة أدوات لا أشياء منطوية على مخاطر ( [ix]) .

وعلى (الكتَّاب والأدباء والنقاد والمثقفين) الذين يريدون مواكبة عصر المعلوماتية والنشر الإلكتروني أن يسرعوا في تأهيل أنفسهم معرفيا ومعلوماتيا ( [x]) ، وأن يجيدوا مهارات جديدة متعددة، فعليهم أولا أن يتآلفوا مع التكنولوجيا الجديدة، ويتعرفوا على أساسياتها، ولا بد لهم من معرفة بإدارة قواعد البيانات، والسيطرة على الطبيعة التفاعلية للوسيط الجديد. وما أسهل عملية النشر بعد ذلك، حيث التحرر من قبضة الناشرين وأصحاب المعارض ولجان مقتنيات المتاحف، ويتم ذلك إما عن طريق البريد الإلكتروني E-mail أو تأسيس موقع على الشبكة العالمية، "ولكي تنشر أفكارك على الشبكة، فإن كل ما عليك القيام به هو أن تطبع أفكارك على جهازك وتبعثها بالبريد الإلكتروني إلى أي موقع هناك"( [xi]). وقد تلاحظ أن الناس يكونون أقل خجلا عند استعمال البريد الإلكتروني مقارنة بالاتصال الشخصي أو عن طريق التليفون، وهو ما يمكن أن يشكل ميزة أو مشكلة طبقا لطبيعة الموقف( [xii]) .

وبناء على هذا التصور العملي تصبح شبكة الإنترنت، أداةَ النشر الذاتي الأكبر على الإطلاق، ويصبح من السهولة الاتصال بأناس لم تلتق بهم أو تسمع عنهم قط، والذين يتفق أن يشاركوك اهتماما ما ( [xiii]). وفي هذه الحالة سيكون المجال مفتوحا أمام فرص أدبية وفنية ونقدية وعلمية تفوق الخيال لجيل جديد من النابغين ( [xiv]) خاصة أن تكنولوجيا المعلومات تمثل تهديدا حقيقيا للمبدع (التقليدي) سواء من حيث إنتاجه أو طبيعة عمله ( [xv]) .

* تعريف النشر الإلكتروني

ولكن هل لنا في البداية أن نعرِّف عملية النشر.

يقول المعجم الوسيط. َنشرَ الكتاب أو الصحيفة: أي أخرجه مطبوعا. والناشر: من يحترف نشر الكتب وبيعها. والنشرُ: طبع الكتب والصحف وبيعها.

هذا هو تعريف عملية النشر التقليدية أو الورقية. فماذا عن النشر الإلكتروني؟

النشر الإلكتروني ـ كما يقول صادق طاهر: هو استخدام الأجهزة الإلكترونية في مختلف مجالات الإنتاج والإدارة والتوزيع للبيانات والمعلومات، وتسخيرها للمستفيدين (وهو يماثل تماماً النشر بالوسائل والأساليب التقليدية) فيما عدا أن ما ينشر من مواد معلوماتية لا يتم إخراجها ورقياً لأغراض التوزيع، بل يتم توزيعها على وسائط إلكترونية كالأقراص المرنة أو الأقراص المدمجة أو من خلال الشبكات الإلكترونية كالإنترنت … .ولأن طبيعة النشر هذه تستخدم أجهزة كمبيوتر إلكترونية في مرحلة، أو في جميع مراحل، الإعداد للنشر أو للإطلاع على ما ينشر من مواد ومعلومات، فقد جازت عليه تسمية النشر الإلكتروني، وجوهر عملية النشر الإلكتروني أنها تقوم بطباعة كتب ومجلات من دون استخدام ورق وحبر ( [xvi]) .

وبعامة فإن النشر الإلكتروني يُعد أحد إفرازات البرامج التطبيقية ( [xvii]) التي تنتمي إلى عالم البرمجيات أو الـ software. وما من شك في أن البرمجيات حققت مع سهولة الاستخدام خطوات عملاقة للأمام، وما من مشكلة أو رهبة يستشعرها المستخدم أمام الكمبيوتر الشخصي كما كان بالأمس( [xviii]) .

* الأحذية تدخل حلبة النشر الإلكتروني

غير أن أمر النشر الإلكتروني قد يكون أكثر إثارة في المستقبل القريب، عن طريق النشر باستخدام الحذاء، وذلك بوضع شريحة إلكترونية أو إلكترون في الحذاء يمكنه نقل معلومات شخصية إلى الآخرين، وكل ما على المرء أن يفعله هو أن يصافح يد شخص آخر، ولأن الجلد بطبيعته مالح وناقل للكهرباء، فمن الممكن لسيرة ذاتية أن تنتقل كهربائيا من الحذاء إلى الأيدي، ومن ثم إلى يد الشخص المتعرف عليه، ومن ثم إلى حذائه، وقد يثبت هذا في نهاية الأمر جدواه كطريقة ملائمة لتبادل مكتبات إلكترونية ضخمة مع شخص آخر في الشارع( [xix])، وفي غضون ثوان قليلة، ومن هنا تأتي أهمية الأحذية التي تدخل حلبة النشر الإلكتروني لأول مرة في حياة البشر، ليتحول الحذاء إلى التعامل مع ذهب الأدمغة، إلى جانب تعامله مع ذهب الأتربة.

* انقلاب في طريقة تلقي العلم والمعرفة

ليس هذا فحسب، ولكن توصل العلماء أيضا إلى أنه بإمكان الخلية العصبية أن تطلق وترسل إشارة إلى شريحة سيليكونية، وأن بإمكان هذه الشريحة السيليكونية أن تجعل الخلية العصبية ترسل إشارة أيضا ( [xx]) ، مما يسهل من تبادل المعلومات بين الشريحة السيليكونية والخلية العصبية، وإذا ثبت نجاح هذه الطريقة على الخلايا العصبية البشرية، فإننا سنكون أمام فتح جديد للنشر الإلكتروني، حيث يمكن للمخ البشري أن يستقبل كل المعارف والخبرات البشرية السابقة والحالية، دون قراءة تقليدية. وسيحدث هذا بلا شك انقلابا بشريا هائلا في طريقة تلقي العلم والمعرفة. وفي هذا يقول د. خالص جلبي: "يتم زرع الدماغ برقائق كمبيوترية مدمجة بحيث تتحد النهايات العصبية مع الرقائق الإلكترونية Ships وتتبادل من خلالها الأعصاب والكمبيوتر، المعلومات" ( [xxi]). كما يمكن من خلال وصل مراكز الدماغ العليا بالكمبيوتر، نقل معلومات وذكريات من دماغ أي إنسان إلى أي كمبيوتر، أو إلى إنسان آخر بما يشبه عملية النسخ الفوتوغرافية. وليس هذا فقط، بل إن تفريغ المعلومات سوف يعتمد نظاما إلكترونيا، وليس نظاما فيزيائيا قاصرا، فنحن الآن حينما نريد نقل المعلومات ما نزال نركب ظهر الصوت الفيزيائي، أما بهذه الطريقة الجديدة فسيتم نقل المعلومات في لمح البصر، مما يمكن نقل أو تفريغ (أو إنزال) انسكلوبيديا (دائرة معارف) كاملة في دماغ إنسان في دقائق معدودة، تماما مثلما ننسخ القرص المدمج أو القرص المرن (ديسكيت) من الكمبيوتر، بما يشبه نقل البيانات من كمبيوتر إلى آخر، ومنه إلى البشر، فيتحقق شيء مذهل أشبه بالإنترنت، ولكن من شبكة عصبية كهربائية بين كمبيوترات العالم وأدمغة البشر أجمعين( [xxii]).

والأمر الأشد خطورة والأكثر دهشة في هذا المجال، مجال تبادل الإشارات بين الشرائح السيليكونية والخلايا العصبية، ما يقوم به حاليا فريق من الأطباء في مستشفى الأذن والعين في معهد ماساشوستس التابع لجامعة هارفارد الطبية الأمريكية، لبناء ما يسمى بالعين الإلكتروحيوية bionic eye ويتوقع أن يجري هذا الفريق دراسات إنسانية على شرائح كمبيوتر مزروعة في العين البشرية خلال خمسة أعوام، وإذا نجحوا فقد يتمكنون من إعادة البصر للعميان الذين يمتلكون شبكية معطلة، ولكنها على اتصال سليم بالمخ ( [xxiii]).

ليس هذا فحسب، ولكن الأمر الذي ربما يشبه روايات الخيال العلمي، يكمن في قدرة العلماء على إنتاج ترانزستورات كمية دقيقة أصغر من الخلية العصبية ( [xxiv]) ، مما يمنح الكمبيوتر قدرة على تطوير الخلايا العصبية إلى شبكات عصبية بقوة الشبكات الموجودة في المخ البشري، وعن طريق الثورة البيوجزيئية، يصبح من الممكن استبدال الشبكات العصبية لدماغنا البشري بأخرى مصنَّعة مما يعطي البشر في الاتجاه النهائي للبحث العلمي شكلا من أشكال الخلود ( [xxv]) ويمنح الفرصة أيضا لنسخ الدماغ البشري خلية خليةً. وأعتقد أن هذا هو أقصى ما يطمح إليه العلماء في الوقت الراهن، وما لم يكن يحلم به أبدا الناشرون الإلكترونيون.

وبنظرة مستقبلية يمكن القول إن كل المعلومات المخزنة حاليا في كل كمبيوترات العالم، قد يمكن في يوم ما تخزينها في مكعب مجسم وحيد، عن طريق تداخل شعاعين ليزريين مع بعضهما البعض ( [xxvi]).

* ورد word أشهر برامج الكتابة

وينبغي للكاتب الذي يريد أن ينشر أعماله إلكترونيا ـ بعد كل هذا الخطاب الإلكتروني أو الرؤية الإلكترونية السابق تقديمها ـ أن يُتقن ـ بداهة ـ استخدام جهاز الكمبيوتر وبرامج الكتابة عليه، والتي من أشهرها حاليا برنامج ورد word ـ وترقياته ـ الذي أطلقته شركة مايكروفست التي بدأت عملها عام 1975 . أما عن الجهاز فليس شرطًا أن يكون لدى الكاتب أحدث جهاز كمبيوتر، فهناك أجهزة تؤدي الغرض وبأسعار في متناول الجميع، "فأسعار الكمبيوتر الشخصي قد انخفضت إلى الدرجة التي جعلته متاحا أمام غالبية أصحاب الدخول المتوسطة، وفي القريب العاجل ستكون الكمبيوترات المنزلية مجرد جهاز آخر ـ لا يتميز قليلا أو كثيرا عن التلفزيون أو الراديو" ( [xxvii]) .

أما عن البرنامج ـ وليكن ورد word السابق الإشارة إليه ـ فهو إلى جانب أعمال إنشاء الأدلة والملفات والكتابة والتحرير والحفظ والقص واللصق والنقل والحذف والنسخ وتنسيق حروف الكتابة وفقراتها، وتحديد مساحة الصفحات وأوضاعها، .. إلى آخر هذه المهمات التقليدية، هناك مهمات أخرى تخصصية يقوم بها مثل: الترقيم لآلي، والتشكيل اللغوي، والعلامات المائية، وإنشاء الفهارس (مثل فهرس الكتب الوارد ذكرها في البحث) والكشافات (مثل كشاف الأسماء أو الأعلام الوارد ذكرها في البحث)، وقوائم المحتويات، وتنفيذ الحواشي السفلية، والتعليقات الهامشية، والإشارات المرجعية، والمصطلحات، والفرز أو الترتيب من أسفل إلى أعلى أو العكس (sorting)، وبحسب التسلسل الهجائي أو الرقمي، وإحصاء عدد تكرار المفردات، والبحث عن مفردة ما داخل النص، واستبدال مفردة بأخرى مرة واحدة أو على طول البحث، وإجراء العمليات الحسابية، والحقول الآلية والحدود الخطية للنصوص والجداول والرسوم بأشكال عديدة، والتدقيق الإملائي، والنحوي أحيانا، ومختزلات الجهد، والإفادة من بعض تطبيقات الحقول اللازمة لتنفيذ تأليف البحوث والكتب والرسائل الجامعية وطباعتها، والمعاينة قبل الطباعة، والتنقل في يسر وسهولة بين اللغة العربية ولغات أخرى، وذلك بعد تعريب شاشة العمل بداءة، الخ هذه التطبيقات التي من السهل جدا تعلمها من خلال دورة تدريبية سريعة، أو من خلال قراءة بعض الكتب المنتشرة الآن عن هذا البرنامج (مثل تعلم ورد word في 24 ساعة) والتطبيق العملي على جهاز الكمبيوتر، أو من خلال التجربة والخطأ، أو من خلال أمر المساعدة الوارد في البرنامج نفسه، والذي يشرح نفسه بنفسه.

بهذا يضع الكاتب أقدامه على بداية الطريق الصحيحة في عالم النشر الإلكتروني، مع الأخذ في الاعتبار معدل النمو الهائل للكمبيوتر والذي ازدادت قدرته من عام 1950 وحتى الآن بعامل يقدر ب 10 بلايين مرة، وهي سرعة مذهلة لم تُعرف من قبل في تاريخ التكنولوجيا( [xxviii])، وفي صميم هذا النمو الانفجاري وُضِعَ قانون عرف باسم قانون مور الذي ينص على أن طاقة الكمبيوتر أو القدرة الحاسوبية للكمبيوتر، تتضاعف مرَّةً تقريبا كل ثمانية عشر شهرا ( [xxix]) وبمقارنة هذه القدرة الحاسوبية ـ طبقا لقانون مور ـ بالدماغ البشري، فإنه يمكن بناء أجهزة كمبيوتر بسرعة الدماغ البشري التي يقدرها العلماء بـ 100 تريليون بايت / ثانية ( [xxx])، وتحتوي على القدر ذاته من المعلومات، وذلك في حدود أقصاها عام 2040 م حيث ستمتلك هذه الأجهزة القدرة الحاسوبية للدماغ البشري ( [xxxi]) ولكن قد نفاجئ بأن سرعة الكهرباء تكون بطيئة جدا لأجهزة الكمبيوتر في هذا الزمن القادم. بل أن هناك من يقر بأن سرعة المعلومات الحالية ومعدل تدفقها زاد، في حين ظلت حواسنا وقدراتنا الذهنية ثابتة كما هي، وهو ما يتطلب استخداما أفضل لهذه الموارد، حتى لا ينسحق الإنسان أمام إعصار المعلومات الجارف ( [xxxii]) .

المصدر
اتحاد كتاب الإنترنت العرب












التوقيع
تكون .. أو لا تكون .. هذا هو السؤال
  رد مع اقتباس
قديم Feb-25-2007, 05:24 PM   المشاركة8
المعلومات

صابرين زياد
مكتبي نشيط

صابرين زياد غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 18065
تاريخ التسجيل: Jun 2006
الدولة: فلسطيـن
المشاركات: 90
بمعدل : 0.01 يومياً


افتراضي اليسير من أجل التيسير

شكرا للاستاذ الفاضل /محمود قطر

الهدف هو عدم تشتيت الموضوع الواحد في أكثر من مكان ووضع المواضيع ذات الصلة في مكانها المناسب حتى يسهل التيسير للحصول على المعلومة والاستفادة منها بأسرع وقت دون جهد .
شكرا لكم مرة اخرى على متابعتكم
دمتم بخير وصحة وعافية












التوقيع
وقل ربي زدني علماً
  رد مع اقتباس
قديم May-15-2007, 05:28 PM   المشاركة9
المعلومات

أحمد حسن (المعلوماتى)
مكتبي فعّال

أحمد حسن (المعلوماتى) غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 18726
تاريخ التسجيل: Aug 2006
الدولة: مصـــر
المشاركات: 169
بمعدل : 0.03 يومياً


ملف النشر الإلكتروني وإنترنت الدماغ البشري

النشر الإلكتروني وإنترنت الدماغ البشري

عبدالتواب يوسف يتوقع اختفاء إمبراطورية القلم الرصاص والبراية والممحاة، كما انتهى اللوح الإردواز واللوح الخشبي والقلم الأبنوس.

ميدل ايست اونلاين
القاهرة ـ من المحرر الثقافي

انتهت مساء الأربعاء فعاليات ندوة "النشر الإلكتروني في مصر" التي نظمتها لجنة النشر والكتاب بالمجلس الأعلى للثقافة واستمرت لمدة ثلاثة أيام من 19/2/2007 وقد أعلن د. شعبان خليفة، أستاذ المكتبات والمعلومات ومقرر اللجنة، أن هناك ستة مصادر للمعلومات هي: الكتب الورقية، والدوريات والمصورات الفيلمية، والمواد السمعية والبصرية، وملفات البيانات الآلية، وأقراص الليزر، وأضاف أن ما ينشر في العالم حوالي مليون وثلاثمائة ألف كتاب في السنة تستهلك 40 مليون طن ورق، ونصف مليون دورية يطبع منها 200 مليار نسخة تستهلك 60 مليون طن ورق، و2 مليون مصغر فيلمي و2 مليون مادة سمعية بصرية، و150 ألف ملف بيانات، و50 ألف قرص ليزر، إلى جانب ربع مليون رسالة جامعية.

وأوضح أن المائة مليون طن ورق التي تستهلك سنويا في طباعة الكتب والدوريات تؤثر تأثيرا مباشرا على استهلاك أشجار الغابات، وتسهم في انتشار رقعة التصحر في العالم، لذا كان لابد من البحث عن بديل غير ورقي، فكان البديل الرقمي الذي بدأ يزدهر في العشرين عاما الماضية، وقد لاحظنا قديما صراعا بين البردى والورق، وصراعا بين الرق والورق، وحُسم الصراع لصالح الورق، وحاليا نرى صراعا مماثلا بين الورقي والرقمي.
ونيابة عن د. جابر عصفور أمين عام المجلس الأعلى للثقافة، تحدث د. عماد أبو غازي رئيس الإدارة المركزية للجان والشعب بالمجلس قائلا "إذا كانت صناعة الكتاب فاتحة للصناعات الثقافية، فإن الاتجاه للنشر الإلكتروني يفتح بابا جديدا بين الكاتب والمبدع والمتلقي من ناحية أخرى. وتساءل إلى متى يستمر التعايش السلمي بين الورقي والرقمي، مع ما تكبده صناعة الكتاب من خسائر للبيئة؟ وهل يمكن أن تستمر صناعة الكتاب بشكلها التقليدي، وأوضح أبو غازي أن النشر الإلكتروني يفتح مجالات جديدة للأشكال الإبداعية.

بعد ذلك بدأت الجلسة الأولى ورأسها د. محمد حمدي، وتحدث فيها إبراهيم محمد عبدالمنعم عن النشر الإلكتروني في عصر تكنولوجيا المعلومات، وعرض لبعض المفاهيم لاستخدام شبكة الإنترنت التي تمثل عنصرا مهما يجب توعية المجتمعات النامية به حتى لا يقع المواطن فريسة لبعض الجرائم التي يجرمها القانون بدون وعي أو ثقافة، فانتشار الإنترنت وتداخلها وتدخلها الآن في عصب حياة كل إنسان مستخدم لها يحتم على المثقفين في دول العالم النامي أن يقوموا بتوعية الشعوب إلى الاستخدام الواعي لتلك الشبكة الرهيبة التي أصبحت ساحة مفتوحة لكل أنواع النشاطات الحسنة والنوايا السيئة من تجارة للرقيق الأبيض إلى تجارة المخدرات والسلاح والعصابات والحروب القومية والدينية والاقتصادية.

ثم تحدث أحمد فضل شبلول عن النشر الإلكتروني بين الحاضر والمستقبل، وقدم نموذجا قد يسود مستقبلا عن طريق تفريغ المعلومات الذي سيعتمد نظاما إلكترونيا، وليس نظاما فيزيائيا، فنحن الآن حينما نريد نقل المعلومات لا نزال نركب ظهر الصوت الفيزيائي، أما بهذه الطريقة الجديدة فسيتم نقل المعلومات في لمح البصر، مما يمكن نقل أو تفريغ (أو إنزال) انسكلوبيديا (دائرة معارف) كاملة في دماغ إنسان في دقائق معدودة، تماما مثلما ننسخ القرص المدمج أو القرص المرن (ديسكيت) من الكمبيوتر، أو بما يشبه نقل البيانات من كمبيوتر إلى آخر، ومنه إلى البشر، فيتحقق شيء مذهل أشبه بالإنترنت، ولكن من شبكة عصبية كهربائية بين كمبيوترات العالم وأدمغة البشر أجمعين.
عاطف مصطفى الحطيبي تحدث عن الصحافة الإلكترونية بين التاريخ والواقع واستعرض في ورقته نماذج من الصحافة المصرية المطبوعة، وأول قانون للصحافة عام 1881 الذي وضع في عهد الخديوي إسماعيل، وظهر للنور في عهد الخديوي توفيق، وعرض لنماذج من الصحافة المطبوعة والصحافة الإلكترونية في ختام القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين، وتساءل في النهاية "هل تستطيع الصحافة الإلكترونية أن تكون ديمقراطية وتقفز فوق الرقابة وتعمل على نشر حقوق الإنسان ومجتمع أفضل؟."
د. موريس أبوالسعد ميخائيل تحدث عن النشر الإلكتروني باعتباره وسيلة للثقافة والتثقيف، وأوضح أن ماهية النشر الإلكتروني كوسيلة تتيح للكاتب والقارئ على السواء تناقل المعلومات وتكاملها بسرعة فائقة، وهذا يعني انطلاق طفرة في مجال التأليف والتحرير والنشر والتوزيع، فضلا عن التكاملية في الأعمال. كما تحدث عن حتمية تنمية مهارات الكاتب والمؤلف والناشر في التعامل مع الرقمية للتمكن من إنجاز أعماله وتنقيحها وتحديث محتواها دوريا بسهولة وبالسرعة المطلوبة، وبيَّن أنه طرأ تغيرات جوهرية في عملية الاتصالات الثقافية نتيجة للفرص التي أتيحت في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وأن الكل يعلم التغيرات التي حدثت في المجتمع في هذا الشأن والتي تجسدت في انتشار الأعداد الهائلة من أجهزة الكمبيوتر والشبكات الإلكترونية والتعامل شبه المجاني مع الإنترنت والوسائط المتعددة بشتى أشكالها للتعامل معها في المنازل والمدارس والجامعات والمكتبات ونوادي تكنولوجيا المعلومات.
بعد ذلك توالت جلسات الندوة على مدى الأيام الثلاثة، فتحدث د. مصطفى الضبع عن تجليات النقد الإلكتروني: المفهوم والآليات، من خلال رصد مجموعة من النقاط، منها: توسيع مفهوم النقد بما يواكب متطلبات العصر، الدراسة النقدية معبر بين التقليدي والإلكتروني، وحرية النقد / حرية التعبير، والمدونات، وتشكل الوعي النقدي الجديد.
وعن النشر الإلكتروني والتراث الحضاري المصري كانت ورقة ملكة رشاد، وفيها ترى أن النشر الإلكتروني لا يبدو بديلا عن الورق بل يأتي من بنية الحياة التي أنتجتها شبكة الإنترنت والتي هي حياة موازية للحياة الورقية، وذكرت الباحثة أن النشر الإلكتروني يتميز بالسرعة والتفاعلية وإلغاء حاجز المكان وكسر احتكار المعلومة، كما أنه يتخطى حاجز الرقابة، وذكرت أن نسبة لا تتعدى 2% من تعداد العالم العربي هي التي تتعامل مع شبكة الإنترنت، مع أن الإحصائيات الأخيرة تشير إلى أن أكثر من 25 مليون مستخدم من الوطن العربي يتعاملون مع الإنترنت حاليا، أي بنسبة أكبر بكثير من 2%، كما ذكرت الباحثة أن كتاب "الأيام" لطه حسين هو أول كتاب عربي يقرأه الألمان، وهو قول يحتاج إلى مراجعة، كما ذكرت أن موقع "جهة الشعر" يعتبر المجلة الشعرية (الكويتية) المتخصصة، وأعتقد أنها تقصد المجلة الشعرية (الكونية) وليس الكويتية بطبيعة الحال، ففي مواقع الإنترنت تنتفي الصفة الجغرافية أو المكان الجغرافي للمواقع، ثم أن "جهة الشعر" موقع يصدر من البحرين بإشراف الشاعر قاسم حداد، وليس من الكويت، أيضا ذكرت الباحثة أن أسطوانة روائع الشعر العربي "المعلقات السبع" توجد على موقع موسوعة الشعر العربي وتعرض بصوت الشاعر محمد إبراهيم أبو سنة، وهو قول يناقض الحقيقة، فهذه الأسطوانة غير موجودة على موقع موسوعة الشعر العربي www.arabicpoems.com. وتختم الباحثة بضرورة تذليل العوائق أمام النشر الإلكتروني وتدعيم حركة النشر بصورتيه الورقية والإلكترونية، على الرغم من أنها ترى في الوقت نفسه أن ثورة النشر الإلكتروني أزاحت الكلمة عن عرشها وأحلت في موضعها "الصورة".

ويرى هشام صفوت في بحثه "النشر الإلكتروني وشبكة الإنترنت" أن عالمية اللغة الإنجليزية تفرض على الإنترنت حالة الانعزالية بها عن غيرها، إن كان في الوصول إلى مواردها أو في تراسلها التقاني أو علمياتها البحثية أو برمجياتها، ورغم أنه مضى على الشبكة ردح من الزمان إلا أننا لم نلحظ أو ربما لم نحتج إلى استخدام غير الإنجليزية في عنونتها أو تراسلها، ولكن غيرنا من قاطني المعمورة مثل الشعوب الصينية والروسية والفرنسية لها انتماءات تراثية ولغوية واضحة كيف لها أن تتعامل مع العنونة الشبكية بالإنجليزية لغير المتخصصين في اللغة، كالتاجر المشغول والتلميذ والإنسان العادي؟
وفي بحثه يتعرض منير عتيبة إلى عالم النشر في الدول النامية من إثبات الوجود إلى الإبداع والمؤسساتية، ويضرب أمثلة بأمواج سكندرية، وإسلام أون لاين، واتحاد كتاب الإنترنت العرب.
أما السيد نجم فيتحدث عن النشر الإلكتروني والطفل، ويقدم رؤية نقدية للواقع، فقد لاحظ أن الطفل في تقنية النشر الإلكتروني يوجد مبعثرا على عدد من الأشكال داخل المواقع المختلفة على شبكة الإنترنت سواء في مواقع المرأة أو الأسرة وفي مواقع عامة وجامعة، وفي مواقع تسلية وترفيه وفي مواقع دينية عقائدية وفي مواقع تعليمية، فضلا عن مواقع خاصة بالطفل، وقد تعرض لعدد من سلبيات هذه المواقع، ثم طرح سؤالا "من أين نبدأ؟."
كاتب الأطفال المعروف عبدالتواب يوسف تحدث عن مستقبل ثقافة الطفل بين الكتاب المطبوع والكتاب الإلكتروني، وهل يعيشان جنبا إلى جنب؟ ويختم بحثه قائلا إن الطفل لن تصبح لديه كراسة وكتابا وقلما وممحاة، سينتهي كل ذلك ويصبح ذكرى كما أصبحت ريشة الطائر التي كانوا يكتبون بها، وسوف تختفي إمبراطورية القلم الرصاص والبراية والممحاة، كما انتهى اللوح الإردواز واللوح الخشبي والحبر والقلم الأبنوس، ويتساءل: من منا لديه زجاجة حبر في بيته الآن؟
مي صلاح نور ومروة حلمي محمد تحدثتا عن اتجاهات استخدام الأطفال للأوعية الإلكترونية وخدمات الإنترنت. بينما تحدث سمير الفيل عن شبكة الإنترنت والواقع الثقافي وقدم موقع أسمار نموذجا. وعن المدونات باعتبارها منافذ للنشر ولها منافع أخرى تحدثت عزة سلطان. وعن دور المجتمع المدني في الحفاظ على حقوق الملكية الفكرية على شبكة الإنترنت قدم حسام عبدالقادر بحثه مركزا حديثه حول نظرة تاريخية للملكية الفكرية، ثم نظرة حول قوانين الملكية الفكرية، كما تحدث عن تجربة اتحاد كتاب الإنترنت العرب في مسألة حقوق الملكية الفكرية. وعن الموضوع نفسه تحدث حسام لطفي وكانت ورقته بعنوان "الملكية الأدبية والفنية في مواجهة التقنيات الرقمية". وفي الموضوع نفسه قدمت فردوس أحمد حامد ورقتها، ويتداخل مع موضوع الملكية الفكرية د. شعبان عبدالعزيز خليفة فيتحدث عن حق المؤلف الإلكتروني ويطرح مسألة حق المكتبات والأرشيفات في الحصول المجاني على نسخ من الأعمال المطروحة على الإنترنت والتي تحتاج إلى تراخيص لتنزيلها والاحتفاظ بها بين مقتنيات المكتبات والأرشيفات للاستخدام الحالي والمستقبلي من جانب المستفيدين، أيضا استعرض خليفة بعض البنود التي عالجت حق المؤلف الإلكتروني في التشريعات والتوجيهات القليلة التي تعرضت لهذا الموضوع.
وعن النشر الإلكتروني بين المؤلف والناشر والمستفيد تشارك نهلة مختار ورانيا حامد فتوضحان مدى إقبال المؤلفين على النشر الإلكتروني لعرض إنتاجهم الفكري مع بيان الصعوبات التي قد تعوق استخدامهم لها وبيان الجانب الخاص بحقوقهم في الملكية الفكرية.

http://www.middle-east-online.com/technology/?id=45481












التوقيع
هل آن لنا أن نفخر بمهنتنا؟
المــعلـومــاتى
  رد مع اقتباس
قديم May-16-2007, 11:06 AM   المشاركة10
المعلومات

علي حسن علي احمد
مكتبي فعّال

علي حسن علي احمد غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 28274
تاريخ التسجيل: Apr 2007
الدولة: أمريكا
المشاركات: 146
بمعدل : 0.02 يومياً


افتراضي اشكركم جدا -واشكر صديقي الغالي احمد المصري

لكم خالص الشكر علي هذة المعلومات ..والتنوية عن النشر الالكتروني ..أهدفة واهمياتة ..

وفعلا نحن لحوجة كبيرة الي هذة التقنيات المتجددة

واخيرا اختم شكري الي كل من احمدالمصري الذي يلعب مجهودات جبارة ويضحي بزمنة من جل الرقي المعلوماتي -والي احمد حسن المعلوماتي ...والاستاذة هبة بمشاركاتها الجميلة

واخيرا الي القائد الكبير والنشط دائما محمود قطر












  رد مع اقتباس
قديم Dec-05-2007, 12:53 AM   المشاركة11
المعلومات

لؤلؤة البحار
مكتبي مثابر

لؤلؤة البحار غير متواجد حالياً
البيانات
 
العضوية: 34216
تاريخ التسجيل: Sep 2007
الدولة: مصـــر
المشاركات: 32
بمعدل : 0.01 يومياً


افتراضي

جزاكم الله خيرا على الإفادة و بارك الله فيكم

ودمتم إلى الأمــــــــام .












التوقيع
عام يمضي واخر آت ... وهكذا الدنيا حتى الممات
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
التعليم الألكتروني تقنية المدرسة الحديثة سرياقلم منتدى مراكز مصادر التعلم والمكتبات المدرسية 6 Dec-16-2015 04:47 AM
أمن الشبكات دودي2 منتدى تقنية المعلومات 6 Dec-12-2006 02:58 PM
النشر الإلكتروني: المنظور اللغوي عبدالله الشهري عروض الكتب والإصدارات المتخصصة في مجال المكتبات والمعلومات 2 Jun-04-2006 03:03 AM
صناعة النشر في الوطن العربي السايح منتدى الإجراءات الفنية والخدمات المكتبية 3 Apr-21-2006 11:40 PM
النشر الإلكتروني د.محمود قطر المنتدى الــعــام للمكتبات والمعلومات 2 Apr-13-2006 04:11 PM


الساعة الآن 08:39 PM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جميع الحقوق محفوظة لـ : منتديات اليسير للمكتبات وتقنية المعلومات
المشاركات والردود تُعبر فقط عن رأي كتّابها
توثيق المعلومة ونسبتها إلى مصدرها أمر ضروري لحفظ حقوق الآخرين