[غازي الغامدي]

يحتاج الخريج ولو بتقدير عال الى تطوير قدراته فلا يظل بشهادة الجامعة ويقول وظفوني
تطوير القدرات يفرض على الجميع قبولك باحترام مهما كانت مهنتك وعملك
دكتور صالح أنت تستطيع توصيل ما يمكن توصيله الى المؤسسات التعليمية التي تؤهل المختصين في هذا المجال بأن يغيروا جميع المناهج القديمة بلا استثناء فهي غير جديرة حتى بالنظر اليها
فنحن نرى جامعة تتحول إلى ما يقولون أنه تطور في القسم ومع ذلك فهو تطوير لا يواكب العصر
بصراحة الانترنت سحب البساط من المكتبات والسبب تخلف المكتبات وطرق تطويرهم لهذا المجال....

[مضاوي]

في رايي السبب عدم تطور دولنا في هذا المجال لذلك يرون انه غير مفيد اولاتوجد مجالات له الأمحدوده كما يرونها بعكس الدول المتقده الذين يرون انه يدخل في كل شئ

[حلا الاردن]

شكراا لطرح هاقضية والله صعوبة توظيف امناء المكتبات اجمالا مشكلة عامة على اعتبار ان المكتبات ما هي الى ترتيب كتب وهذا مفهوم خاطيء حتى ان البعض يشملنا بفئة الفنيين .
ياريت والله يكون في دعم لهذا الموضوع وحل فعال

[ya7iati]

نحن جميعا نعاني من هذه القضيه --
فأنا متخرجه من الدفعه الاولى في منطقه مكه تخصص مكتبات ومعلومات مع اعداد تربوي مع مرتبه الشرف ولي 6 سنوات وانا عاطله عن العمل-- والواسطه تلعب دور كبير في مجتمعنا فالذي لايمتلك واسطه تضيع فرصه في التوظيف هذا لو نظرنا للموضوع من جانب الواسطه ----ومن جهه اخرى فأن اغلب ثانويات منطقه مكه تعاني من نقص مدرسات تخصص المكتبه ويسدون العجر بمدرسات اللغه العربيه لماذا ؟؟؟
لان الوزاره لاتريد ان تستحدث وظايف جديده وميزانيه زياده لهذا القسم فتوكل مهمه تدريس هذه الماده للتخصصات الاخرى 0
نحن نحتاج ان تنظر الوزاره في الاحتياج الفعلي الموجود داخل المدن والمناطق في المملكه وتستحدث وظايف جديده في هذا التخصص حتى تتم عمليه التدريس وفق منهج متخصص ومن ثم تحقق الفائده من العمليه التعليمه 0

[bouabza boulafaa]

انا لدي ثهادة مساعد بالارشيف ولحد الان لم اجد وظيفة والسبب هو انا الدبلوم تحصلت عليه كا مرشح حر

[دينا عبد اللطيف]

سيدي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في بلدي الحبيب (مصر)نجد اشكالية في توظيف اي شخص خريج اي جامعة حتى لو كان خريج كلية الطب
ولكن بالنسبة لخريجي قسم المكتبات اظن ان الامر بدأ يبدو اكثر وضوحا حيث انتشرت المكتبات في الاونة الاخيرة في القرى والمحافظات كما بدات المدارس تشعر باهمية وضرورة وجود( مكتبةالمدرسة ) فبدأنا نجد من يطالب بالمتخصصين الذين يعملون في هذه المكتبات . بينمااعتقد ان خريجي قسم الوثائق والمعلومات هم اصحاب المعاناة الحقيقية فلا يجد من يشعر بأهميتهم على الاطلاق فقد واجهت مواقف عديدة اثناء بحثي عن عمل بعد حصولي على اليسانس ( رغم ان تقديري امتياز مع مرتبة الشرف وكنت الاولى على دفعتي لاربع سنوات متتالية ) حيث كان كل شخص لايفهم معنى تخصصي وما اهمية كيف لي ان اقبل ان اعمل في ارشيفات الجهات الحكومية وهذه مهنة لا تليق الا بالحاصلين على الاعدادية على الاكثر !!!
فهناك عدم وعي بابهمية وضروة وجود ارشيف او مركز معلومات بتخصص بالجهة . كما ان هناك اشكالية بين مفهوم مركز المعلومات ومفهوم المكتبة فمعظم الجهات الحكومية تعتقد ان مركز المعلومات = مكتبة وبالتالي المطلوب امين مكتبة وليس هناك اي داعي لوجود وثائقي او مسئول معلومات .
ولله الامر من قبل ومن بعد

[حلم بعيد]

بالنسبه للمشاركه السابقه مشاركه دينا عبد اللطيف انا في حاجه احب اعرف رايكم فيها احنا عندنا في جامعه المنصوره مفيش تخصص اما مكتبات او وثائق لكن لما وضعوا اللائحه فضلوا يعطونا فرص اكتر بالنسبه للتعيين فبندرس التخصصين , هل ده افضل وكان تصرف صح ولا كان المفروض يكون فيه تخصص ؟

[د. كمال بوكرزازة]

إن تلاقح الأفكار وتبادل الخبرات من أهم السبل لإيجاد الحلول لكل الإشكاليات.
ولكي أجيب عن بعض أسئلة أخي د.المسند-جزاه الله على أن استثارنا لهذا الموضوع- فإني أقدم بعض التوضيحات حول تجربتي في العمل الجمعوي المكتبي

تشرفت بالعمل مع كل أعضاء جمعية المتخصصين في المكتبات والمعلومات والأرشيف Asibac بولاية قسنطينة كعضو، ثم أمين عام لها ،ولعلي أذكر أهم ما أنجزناه وذا علاقة بموضوع النقاش
- الإشراف على تنظيم معارض وطنية للكتاب بحضور دور النشر المختلفة وتحت رعاية، حضور وتدعيم المسؤولين المحليين للولاية ،مماوطد العلاقة
بيننا كجمعية وبينهم للتحسيس بأهمية الإلتفات لمهنة المكتبي والأرشيفي ...
- أصبحت الجمعية تستشار وتستدعى أحيانا من طرف المسؤولين في الكثير من قضايا مراكز المعلومات
- تم إنشاء أول مكتبة حي بولاية قسنطينة وفق المعايير الدولية -وما أدراك ما مكتبات الأحياء- بالتنسيق بين الجمعية ورئيس البلدية مباشرة، وتم فتحها في ظرف قياسي ،إذ كنت المشرف على كل الأعمال الميدانية مع رئيسة الجمعية آنذاك ،ثم اعتمد بعض أضاء الجمعية لتسييرها وتطويرها
- تم تنظيم العديد من الأيام العلمية بالمكتبات المدرسية، وبموافقة وحضور وتدعيم مدراء تلك المدارس ،مما جعلهم يدركون المكانة الهامة للمكتبي وأخصائي المعلومات... وكانت كل أعمالنا تطوعية ودون راتب أو مقابل لعدة سنوات إلى أن حققنا بعض الأهداف ونجحنا في مسيرتنا المهنيية والأكاديمية .
-تعلم الكثير من الطلبة داخل الجمعية العديد من التقنيات والخبرات التي لم يسبق لهم ان استفادوا منها في الجامعة او التربصات الأخرى، مما أهلهم لتبوإ الوظيفة في أحسن موقع ومرتبة.
ولعلي أترك ذكرالإنجازات الأخرى لفرص قادمة
أعتقد أن على المكتبيين أن يضحوا بالجهد، الوقت، المال...لكي تترسخ أهمية المهنة لدى المسؤولين ،ولا نبقى في برج الجامعة نندد دون أن نمد أيادينا وننزل للميدان ونناضل بالعمل ،بالعمل ثم العمل...
أكيد أن الطريق طويل ولكن الدنيا تؤخذ غلابا

[أبـوفـيـصـل]

** هذه الرسالة وصلت من د. محمد عودة عليوي عبر بريد المنتدى **

الاخ الدكتور صالح المحترم
تحية طيبة وبعد
حول قضية الاسبوع المخصصة لاشكاليات توظيف المتصصين في مجال المكتبات نود تبيان الاسباب التي تقف وراء هذة الاشكالية وهي :
1-ضعف الوعي المكتبي بين اوساط المجتمع العربي بشكل عام واوساط المسولين واصحاب القرار بشكل خاص.
2-الخلل او القصور في النظام التعليمي وبخاصة التعليم الثانوي الذي اهمل وبشكل كامل دور المكتبة واهميتها في تطوير العملية التربوية والتعليمية وجعلها اشبة بالجامدة الامر الذي انعكس على خلفية الطلبة من ناحية وعلى العملية التربوية من ناحية اخرى على الرغم من ان الكثير من الموتمرات والندوات المكتبية قد اقترحت على وزارات التربية في الوطن العربي بان تستحدث مادة المكتبة ومنهج البحث او المكتبة واستخدام مصادر المعلومات كمقرر في الصفوف المنتهية في المرحلة الثانوية ولكن للاسف الشديد لم تنفذ ايا من هذة المقترحات ولو نفذت لتغير الامر كثيرا
3-ضعف الجانب الاعلامي فيما يخص علوم المكتبات والمعلومات سواء على المستوى المسموع او المقروء
4- النظرة الدونية لهذة المهنة التى قسى عليها الزمن ولم يرحمها الناس من قبل الاوساط الاكاديمية والاقسام الاخرى واعتبارها مهنة لا ترتقي لان تكون علما او دراسة شانها شان المهن الحرفية الاخرى
5- الدعم الحكومي المادي والمعنوي


وعلى العموم فان هذة الظاهرة تعاني منها اغلب بلدان الوطن العربي ان لم نقل جميعها وتحتاج الى وقفة ودراسة تبين قيمة هذا التخصص خاصة ونحن نعيش اليوم عصرا يعتمد على المعلومات في كل جوابة ومن يمتلك المعلومات هو الاقوى في هذا العالم

ختاما نتمنى لكم التوفيق ولمنتديات اليسير النجاح في مهمتها من اجل الرقي في رفع شان مهنة المكتبات والامعلومات
والله الموفق

اخوكم
محمد عودة عليوي

[د. صالح المسند]

شكرًا
د. محمد عودة عليوي

على مداخلتك الجميلة والتي ألقت الضوء على إشكاليات حقيقية تواجهها المهنة ويواجهها الممتخصصون العاملون في الميدان.

النظرة الدونية للمهنة شملت حتى المتخصصين أنفسهم. فالمنهة حاليًا تواجه تنكرًا من أبنائها وخجلاً من الانتساب إليها.

مهنتنا تحتاج إلى تأصيل لهويتها بيننا نحن المتخصصين قبل أن نقنع الآخرين بها.

شكرا لك

[مسئولة مكتبة]

أستاذي الكريم /د.صالح المسند
لقد أثرت موضوع جد مهم وبالغ الأهمية كحق من حقوق خريجي التخصص المكتبي
واليوم بالذات كنت في اجتماع للقاء السنوي والتواصل مع أمينات المكتبات وتفاجأت بأغلب الحاضرات خريجات تخصصات مختلفة صقلت الموهبة والخبرة لديهن في التمسك بهذا المجال الفعال كشريان هام في المدرسة يضخ في قلب العملية التعليمية .......ولكن إحقاقًا للحق فمن الأجدر والأفضل وضع كل شخص في تخصصه وتطوير نفسه على ذلك ....وهنا تكمل الأحقية الوظيفية والمادية والمعنوية والتربوية المنشودة ........
أقف احترامًا لإثارتك لموضوع فعال وأرجو أن أكون رسمت خطوطًا بين شموخ سطوركم .......


كل الشكر ///مسئولة مكتبة

[المشرقي]

اولا اسمحو لي التعليق على هذا الموضوع من جانب ضيق نوعا ماوهو انصاف للزميلة الاستاذة آفاق الكون كم من رائعة ومبدعة هذة الاستاذة والحكم هذا اطلقته عليها من خلال مشاركاتها واشكر الزميل الذي خفف من معاناتها كثيرا واخفف عنك زميلتي فانا مدرس في المدارس الاهلية ويكفي انك اوضحت حجم المعاناة فيها احمل درجة الماجستير في نفس التخصص والان مضى على دراستي لنيل الدكتوراة في تخصص المكتبات عام ونصف حولت غربتي من اجل المال بغد ان عجزت عن تحقيقه من خلال العمل في المدارس الاهلية الى دراسة دون تفرغ مع الالتزامات المادية في كل الاتجاهات لاا طيل عليكم اوجه تحيتي مرة اخرى للاستاذة واقول لها اتمنى ان يكون اجرك في ميزان حسناتك وان يكون تعليقك دافعا لاصحاب القرار بدراسة حالتكم واضعف الايمان انصاف المجهولين في المدارس الاهلية الذين يتغاضون ربع مايتغاضاه معلمو المدارس الحكومية بنفس درجة التخرج تخفيفا من الاحباط وحث الخريجين على العمل في نفس مجال التخصص او تجفيف الكليات التي تدرس تخصص المكتبات والعودة بنا الى العصر الحجري والتخلف